قبل سقوط نظام الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك بشهور قليلة، تم إشهار ما يسمى «المجلس القومي للرجال»، وبعد المتغيرات التي شهدتها مصر بعد عام 2011، حسبت أن هذا
العنوان أعلاه للصحفي السوداني الأستاذ عثمان ميرغني، في مقال عاب فيه على بعض أئمة المساجد ميلهم إلى الصراخ في خطبهم، المشحونة بالوعيد والتخويف المتكرر من عذاب النار، وما أسما
على مدى عقود من الزمان كان «الإنشاء/ التعبير» نشاطا مدرسيا يبرع فيه أقلية من الطلاب، وكانت مواضيع الإنشاء هي، هي، من المحيط إلى الخليج: ماذا تريد أن تصبح في
فرغت خلال الأيام القليلة الماضية من الاطلاع للمرة الثانية على عمل روائي ضخم محوره الكارثة التي حاقت بمدينة بومباي الإيطالية عندما ثار بركان فسيوفياس وأهلك الزرع والضرع في ال
ليس من حقنا القول بأن التطرف الديني اختراع إسرائيلي صرف، بل إن الحديث عن العمليات الارهابية لعصابات الهاغاناه وشتيرن الصهيونية في أواخر أربعينات القرن الماضي سيجلب عليك المتاع
يشكو أهل الغرب من أن الكرة الأرضية تتعرض للتسخين بوتيرة سريعة، بمعنى أن درجات الحرارة ستظل ترتفع على مدى السنوات القادمة مما يهدد نحو مليون نوع من الكائنات الحية بالانقراض
وقعت في غرام شعب إكوادور بعد أن أثبتوا أنهم يتحلون بوعي سياسي رفيع، وتجلى ذلك عندما انتخبوا رئيسا وعدهم بتحسين مستويات المعيشة، وتقديم الحليب للأطفال في البيوت عبر خطوط أن
وافاني صديق بقائمة من كبار رموز حكومة الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير الذين تدكتروا (أي صاروا دكاترة) فجأة بعد حصولهم على وظائف مرموقة، واتضح انهم لا يعرفون فحوى الرسائل
كعادتي كلما خضت في أمر يتعلق بالطب والصحة لا بد من التنبيه بأنني مجرد ناقل لمعلومات من مصادر أحس بأنها موثوق بها، ومن ثم أتكلم اليوم عن أن خطورة العقاقير المسكنة للألم
بنوكيو شخصية في قصة ألفها الإيطالي كارلو كولودي عام 1880، وهي دمية خشبية لطفل طويل الأنف ولكن أنفه يزداد طولا كلما كذب في أمر ما، وقد صدرت نحو عشرة أفلام تحكي قصة بن
بين الحين والآخر تنشط جينات السادية في نفسي، فأتعمد التنكيد على القراء ولو بحكايات اطلعوا عليها قبلي، وإنصافا لنفسي فليس في الأمر سادية بقدر ما هي محاولة للفضفضة، فعندما أ
والسودان يشهد حربا لا أخلاقية تدور رحاها فوق رؤوس المواطنين غير المسلحين، في تزامن مع انهيار أخلاقي جعل بعض ضعاف النفوس يتخصصون في نهب الممتلكات من البيوت التي هجرها أهلها
نعمة من الله أن مد في أيامي وشهدت إكمال جميع عيالي تعليمهم الواطي والعالي، والحمد لله الذي أبقى في دواخلي مشاعر الأبوة تجاه جميع من يصغرونني سنا، وجعلني حاملا لمسؤوليات
هناك آفة اجتماعية لا نلتفت إليها كثيرا لأن من يعانون منها يمارسونها في الخفاء، أعني القمار.. الميسر.. ولا أقصد كازينوهات القمار في أوروبا وآسيا التي يغشاها كثيرون من جماعتنا
كانت المرحلة الثانوية بحق وحقيق نقطة مهمة في حياتي، ففي زماننا لم يكن هناك تقسيم للمناهج إلى علمي وأدبي، بل كان من حق الطالب عند الجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية ان يخت
كان التدريب العسكري إلزاميا في المرحلة الثانوية على عهد أول حكومة عسكرية في تاريخ السودان، الحافل بتدخل العسكرتاريا في شؤون السياسة، حتى جعلوا البلاد قوة عظمى في البؤس، (تحر
للمرة التاسعة عشرة بعد المائة (أيهما أصح: مئة أم مائة= 100؟) أقول إنني لا أتناول أمور الصحة والتغذية كخبير بل مجرد ناقل يجتهد في ان يكون أمينا في النقل من مصادر موثوقي
أسمع وأقرأ باستمرار كلاماً مفاده أن جيلنا كان رومانسياً، ودليل القائلين بذلك أننا كنا نقرأ ونحفظ الشعر الجميل ونحرص على اقتناء المطبوعات الثقافية! وحتى لو اعتبرنا قراءة شعر
مبروك للطالبة الخليجية ج. ح. غ. حصولها على درجتها الجامعية بامتياز من جامعة ممتازة، (مشكلة يا أهل الخليج إنه يكون عند بعضكم ممنوعا ذكر اسم بنت حتى في مجال تهنئتها بإنجاز
رغم أن الطلاق حل بغيض عند الخالق والمخلوق، إلا أنني أعلن عن تعاطفي مع السيدة مريم في سعيها لتطليق زوجها محمد بعد أن أصبحت حياتها معه جحيماً، بل وأدعوها إلى العودة إلى
صحيح أن التقدم الصناعي والتكنولوجي جعل حياة الإنسان سهلة وميسورة، ولكن صحيح أيضاً أن البشرية تدفع ثمناً باهظاً نظير تلك السهولة واليسر، فالكونكورد طارت بأسرع من سرعة الصوت،
منذ الصبا الباكر وأنا أخاف من مدرسي الحساب أو الرياضيات وأطباء الأسنان، والخوف من مدرسي الحساب منشأه أنهم كانوا على عهدنا بالمرحلة الابتدائية يحسبون أنهم كانوا يعطون عقولنا
فُرجت بعد أن كدت أصاب باليأس، فمنذ نحو ثلاثين سنة وأنا أناضل بالناب والظفر كي أنمّي سناماً مالياً، أعيش عليه ما تبقى لي من عمر. طرقت في سبيل ذلك عدة أبواب، كان أولها
أخيرًا وبعد فوات الأوان عرفت لماذا لم أوفق طوال حياتي في غزوة أو نزوة عاطفية، فمنذ أيام المراهقة وأنا «معقّد» لأن زملائي كانوا يتبجحون بغرامياتهم، ولم يكن لدي
بوصفي فاعل خير، لديّ اليوم عرض لا يقاوم أودّ أن أخصّ به عرب المهاجر الغربية والشتات، فبعكس ما يحسب الكثيرون فإن حال معظم العرب المقيمين في أوروبا ليس بأفضل من حال العر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا