تربطني بنيوزيلندا وشائج وقرابة دم، لأنها منحت ابني الذي تلقى تعليمه الجامعي فيها، جواز السفر والجنسية النيوزيلندية، فصرنا نتباهى «يا بختنا مين زيِّنا، هناك خواجة في بيتن
في عصر ما قبل ابتلاء البشرية بموضوع السعرات الحرارية والكولسترول في الطعام، كان شعراء الغزل العرب مغرمين بالمرأة البدينة كالتي قال فيها المؤمل المحاربي «تدخل اليوم وأردا
رغم أنني أمضيت السنوات الطوال في مجال العمل التلفزيوني فإنني أتعامل مع ما تبثه معظم القنوات التلفزيونية بنفس معيار تعاملي مع المواد التي تصل إلي عبر تطبيق واتساب الهاتفي،
من المؤكد ان ابن المقفع صاحب كتاب كليلة ودمنة هو أول من نسج - على مستوى العالم - حكايات شخوصها حيوانات تنطق وتتصرف كما البشر، ويقول ابن «المطرقع» المعاصر إن
مع قرب نهاية كل عام تقويمي (وأكرر للمرة الـ66653 إن الصحيح هو ان نقول عما نسميه بالعام الميلادي إنه عام تقويمي calendar year)، المهم أنني وعند نه
يقول امبراطور الشعر العربي أبو الطيب المتنبي: كلما أنبت الزمان قناة ** ركب المرء في القناة سنانا وذلك لل
كثيرا ما أطلب من القراء أن يشرحوا لي معاني بعض الكلمات والأمور فيقابل طلبي بالإهمال، ولهذا مازلت لا أعرف كوعي من بوعي، ولا أعرف هل عندي كراديس أم لا، كما ظللت عاجزا
تحدثت في الزاوية السابقة عن السخاء العربي في توزيع الألقاب على «اللي يسوى واللي ما يسواش»، واستنكرت أن قنوات تلفزيونية كثيرة استضافتني، بخلت علي بلقب «مُفك
نحن قوم نعشق الألقاب الطنانة، وعند مخاطبة رجل لا نعرف اسمه ولكنه حسن الهندام نناديه «يا أستاذ»، أما إذا كان شكله ولبسه «بلديا» فنناديه: يا أخ، ول
لم أخف قط إعجابي بالرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، ولم يكن ذلك لأسباب «عرقية»، ولكن بمنطق «حنانيك بعض الشر أهون من بعض»، أي أن من سيأتون بعده
بحكم أنني من الجيل الذي اعتمد على إذاعة صوت العرب المصرية لتلقي الأخبار والمعارف السياسية فقد نشأت وأنا سيء الظن بالولايات المتحدة، وكبرنا وتوالت الأحداث في كل القارات وثبت
كتبت كثيرا عن عشقي للغة العربية، وأن حبي لها جاء بعد طويل جفاء بيننا، تسببت فيه دروس قواعد اللغة وتحديدا «الإعراب»، ثم عرفت شيئا من الشعر العربي، واكتشفت أن
من طريف ما كتب البروفسر علي كوباني أحد أميز من تخصصوا في الطب العدلي في السودان أنه أتاه ذات يوم أربعة أشخاص ذوو لحى محفوفة بعناية، ويرتدون ملابس بيضاء نظيفة، وقال له
الصدق في القول حتى لو كان الأمر يتعلق بالاعتراف بالكذب يستحق الإعجاب والتقدير، وكما في المقولة المنسوبة للإمام علي كرم الله وجهه فإن الاعتراف بالحق فضيلة، ومن ثم فلا حرج
قلت بالأمس وأقولها مجددا إنني كنت أكره المدرسة بصفة عامة وإنني عشت أتعس سنوات مسيرتي المدرسية في المرحلة الابتدائية، وذلك بسبب الضرب المتكرر الذي كنت أتعرض له مصحوبا بإساءات
لو كان ممكنا ان تعود بي سنوات العمر الى الوراء، وكنت سيد قراري، لما دخلت المدرسة الابتدائية، حتى لا أعيش مرارات التعرض للعقاب البدني المريع مجددا، وكانت المرحلة التعليمية
نحن قوم نكتب الشعر والنثر في الحب ولكننا نستصعب ان نقول «أحبك» لمن نحب، حتى لو كانوا عيالنا فوق سن العاشرة، بمعنى أننا قد نتواضع ونقول لطفل صغير إننا نحبه
تناولت بالأمس موضوع فيلم «هوم ألون» الأمريكي الذي قام ببطولته مكولكي كولكن وهو في نحو العاشرة من العمر، ويتناول في جزءين حكاية طفل بقي بمفرده في البيت، بعد أ
أحد أمتع الأفلام الأمريكية يحمل اسم هوم ألون (أي بمفرده في البيت) من إخراج كريس كولمبس، وقام ببطولته مكولكي كولكن وهو في نحو العاشرة من العمر، ويحكي قصة عائلة أمريكية تت
من آية مواكبتي للعصر وما فيه من تكنولوجيا أنني صرت زبونا دائما على يوتيوب استقي منه الأخبار، وأشاهد فيه ما اشتهي من مواد ثقافية وترفيهية، وشاهدت مؤخرا أفلاما وثائقية عن
رغم أنني لست ممن يحتفلون برأس السنة او قعرها، إلا أنني شديد الحرص على الاطلاع على ما تورده الصحف والمجلات بنهاية كل عام عن الإنجازات التي تحققت، ولا أعبأ بتكهنات ماغي
كتبت مرارا عن رغبتي في الوصول الى أعلى مراقي السلطة في السودان، رغم انني لا أملك مليشيا، معتمدا فقط على انتمائي العرقي إلى إثنية النوبة، مما عرضني لمؤامرات كان من بينها
للشاعر السعودي عبدالرحمن بن مساعد قصيدة ذائعة الصيت والانتشار يقول في مطلعها: احترامي للحرامي / صاحب المجد العصامي / صبر مع حنكة وحيطة / وابتدا بسرقة بسيطة / وبعدها سرقة بسيطة
أعذروني فقد كان مقالي ليوم أمس يتعلق بحكايتين عن الفشل الكلوي وزراعة الكلى، وأحدثكم اليوم عن أمر صحي (ولا أقول طبي)، وأبدأ بحكاية أم الجعافر التي هي »زوجتي وحلم
كتبت هنا قبل نحو عامين عن «مديون ليلى»، وهو سوداني أصيب بالفشل الكلوي وتبرع له العشرات من أقاربه بكلاهم ولكن لم يحدث تجانس الانسجة المطلوب وكانت المفاجأة أن
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا