لي صديق مصري من كبار الدعاة للإسلام، وصاحب مؤلفات كثيرة في عديد الموضوعات، فثقافته الموسوعية تعينه على الخوض في مجالات الثقافة والفنون والأدب، هو الشيخ الدكتور عبد السلام ال
في كل المجتمعات هناك من يوصمون بـ«أُثرياء الغفلة» أي أصبحوا أثرياء إما بالصدفة وإما بالحيلة، وتفضح هذه الفئة نفسها بالسفه في الإنفاق لأنها لا تعرف قيمة ما لديها
رغم انني اكسب الرزق من العمل في التلفزيون، إلا أنني شديد التحسس تجاه التلفزيون بشكل عام، وصرت خلال الفترة الأخيرة زبونا دائما ليوتيوب، حيث أجد الخبر والتحليل والتوثيق والطرف
كتبت أكثر من مقال عن الذين صاروا أغنياء بالصدفة وعن غير جدارة ثم أثبتت ممارساتهم أنهم جمعوا بين الغنى والغباء، ولكنني أعجب لأشخاص رقيقي الحال يشطحون في النفقات، فمنهم مثلا
كنت عائدا ذات عام من رحلة الى بلد أوروبي كانت لغير غرض السياحة/الصياعة، ثم عدت إلى مقر إقامتي في العاصمة القطرية الدوحة، ولأنني أبله وأهبل وعبيط، وربما لخلل في الذاكرة،
قلت في مقالي يوم أمس إنني وعلى احترامي الشديد للأطباء وانصياعي التام لتوجيهاتهم فإنني لست من النوع الذي يهرول إلى الطبيب بمجرد إحساسه بالألم أو بخلل ما في جسمه، وكان شاه
برغم احترامي الشديد للطب والأطباء، والتزامي بأي توجيه يصدرونه إليّ، فإنني لست ممن يهرولون الى العيادات الطبية بمجرد ظهور عارض صحي ما، فإذا أصبت باضطرابات هضمية فإنني أسترجع:
قلتها مرارا وسأظل أقولها طالما لي لسان قادر على النطق: لا توجد في قطاع الخدمة المدنية مهنة تضاهي التدريس في الأهمية، فمن تحت عباءة التدريس يأتي الطب والقضاء وسائر المهن،
تنحدر أم المعارك، التي هي زوجتي الأولى (والأخيرة)، من عائلة أكرمها الله بانخفاض ضغط الدم من دون أن يصل بها إلى مرحلة الخطر، ومع هذا ما إن تدخل مستشفى لمراجعة طبيب في
كليلة ودمنة عمل أدبي نقله الى العربية عبدالله ابن المقفع من اللغة الفهلوية (الهندية)، وتلعب فيه الحيوانات والطيور ادوارا رئيسة، تقوم فيها مقام البشر شخصيات بشرية وتتضمن القص
بسبب عقدة مزمنة سأحدثكم عنها للمرة العاشرة ربما، فإنني أعشق امتلاك أدوات الفك والربط والدق واللحام مثل المثقاب الكهربائي (دريل) والمطارق والزرديات والكماشات والمفكات، والعقدة المز
يحلو لي التباهي بين الحين والآخر بتركة جدي لأبي وكان يوصف بالفنجري، والفنجري عند السودانيين والمصريين هو الذي يبذل ماله بسخاء ومشهود له بالشهامة والكرم، وقد تقال الكلمة في
كثيرا ما أورد وقائع وحكايات تتسم بالغرابة او الطرافة نقلا عن صحف مصرية، ربما لأنني من جيل تفتح بعض وعيه من قراءة الصحف المصرية، وربما لأن بمصر صحفا كثيرة متعددة الألوان
ظلم ذوي القربى شديد المضاضة، ولك أن تتخيل مدى حزني لأن عيالي عايروني بهذا الأمر أو ذاك، بل استكثروا عليّ الاقتران بأمهم!! عندما كان أكبر عيالي طفلاً صغيرا لم يكن هناك
كان مقالي يوم امس عن عبث بعض الغربيين بجثث الموتى في سبيل الكسب المالي، وكتبت من قبل عن مستشفى في بريطانيا كان يحتفظ بجثامين الأطفال حديثي الولادة المتوفين لأغراض تعليمية،
لا ينكر إلا مكابر جمائل أهل الغرب على بني البشر عموما، فقد كانوا الرواد في مجالات الكشوفات العلمية والجغرافية والمخترعات، وأنت تقرأ هذه السطور على شيء من صنع الغرب، ولكن
ما يعرف بالطب الحديث وليد شرعي للطب الشعبي، فقد اكتسب بنو البشر عبر القرون خبرات هائلة في معالجة الجروح والقروح وجبر الكسور، واكتشفوا قدرات العديد من النباتات والأعشاب في
كتبت كثيرا محتجا على قبولنا بعض ما فرضه علينا الغرب من معلومات من بينها مثلا أن قرية غرينتش في إنجلترا تقع في منتصف الكرة الأرضية، مع ان مدرسي الرياضيات قالوا لنا إن
كلما أعربت عن خوفي من ركوب الطائرة، جاءني من يقول إن عدد ضحايا حوادث السيارات أعلى من عدد ضحايا سقوط الطائرات، وهذه مقارنة لا تقوم على ساقين، ففي الهند وحدها هناك 338
نحن شعوب توزع الألقاب بسخاء، فهذا عميد الأدب وتلك سفيرة لبنان إلى النجوم وذاك زعيم الأمة، وأحس بعض الصحفيين بالحاجة الى مسميات تتسم بالفخامة، فصاروا يقدمون أنفسهم في التلفزي
نبهت مرارا في مقالاتي بأن خوضي في الأمور الصحية يكون من باب التطفل على ما يقوله ذوو الاختصاص ثم سرقة تلك الأقوال، وأخوض كثيرا في أمور الدجل والشعوذة، وأقول بكل ثقة إن
كلما قرأت أو سمعت عن شخص وهبه جهاز الصرف الآلي عن طريق الخطأ مئات الآلاف أو بضعة ملايين، أندب حظي واهتف بالمصري «جاتني نيلة في حظي الهباب، وفي صباي كنت أصدق ما
تناولت بالأمس جانبا من فوائد التبغ الغذائية!!! وقد يقول قائل إنني أحسد المدخنين لما هم فيه من شفط ونفخ، بعد ان منعني الطب من التدخين، وكي أنفي عن نفسي شبهة الحسد، أذكّ
أقلعت عن التدخين مكرها لا بطلا، وكنت وقتها في بداية الثلاثينيات من العمر بأمر من طبيب قال إنه ما لم أفعل ذلك فسـ«أنجلط» في سن الأربعين او قبلها، وعقب كل إف
ذكر المعهد الوطني للإحصاء أمس أن عدد المواليد في إيطاليا تراجع للعام الخامس عشر على التوالي في 2023 وسجل مستوى غير مسبوق. ويمثل معدل المواليد
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا