لي بضعة أصدقاء، لا يأكلون أي صنف من اللحوم، وكنت أقول لهم في وجوههم إن قواهم العقلية مختلة (تماما كالضفة الغربية التي لا هي محتلة تماما ولا هي محررة تماما). وإذا بهم
هنالك أناس، تصيبهم الأخبار والحوادث الطيبة بنوبات قلبية، وشاء الله أن أكون من هذه الفئة، وقبل سنوات تم نقلي إلى قسم الطوارئ بالمستشفى بعد ان بدأ قلبي يعمل بطريقة صبيانية
يعتقد بعض القراء -بارك الله فيهم وفيهن- أنني أتحلى بقدر طيب من الشجاعة، لأنني أستطيع أن أقول أشياء كثيرة عن النساء، من دون خوف من العواقب (أي زوجتي)، بل إن بعضهم يعت
عندما يقال في السودان إن أمرا ما «خشم بيوت»، فإنه يعني أنه مبذول ومتاح لكل من هب ودب، (خشم في السودان يعني فم ومدخل/ باب)، والتقدمية خشم بيوت، فعندما نجح
أحسب أنني كتبت لأول مرة عن الإماراتي عبد الصمد الذي جلس لامتحان الشهادة الثانوية 16 مرة، ولم ينلها بسبب اللغة الإنجليزية، قبل نحو عشرين سنة، ثم استشهدت بحكايته مرارا لإبان
بالنضال والمثابرة والجهد الدؤوب نالت أمتنا كافة حقوقها المشروعة والمشروخة، واستردت عافيتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، ومن ثم لا أجد أمامي الآن مجالا أكتب فيه سوى عن الحقا
عندما انتقلت الى بريطانيا مع اسرتي في عام 1994 حرصت على إلحاق كبرى بناتي في نفس المدرسة مع شقيقها الاكبر، ولكنها فتاة متخلفة ورجعية ورفضت ان تدرس في مدرسة مختلطة، قلت
أرذل الرذائل أن تكون حسودا، بينما أجمل الخصال أن لا تحسد شخصا على ما عنده من جاه أو جمال أو مال أو خصال، بمعنى أن لا تعتقد أن زيدا أو عبيدا أفضل منك حالا لكونه
قلت في حق الفول ما لم يقله مالك في الخمر، ثم قلت فيه ما لم يقله قيس في ليلى، وكثيرا ما كتبت عن «الأعراض الجانبية side effects» ال
جذر كلمة الإعلام هي «عِلم»، والعلم نور، ومن معاني الإعلام الإبلاغ، وإحدى غايات الإبلاغ هي التنوير، ولهذا يقول المصري لمن يأتي بالقول السليم «عليك نور»
اعترف للمرة الـ87399735 بأنني لا أخوض في مقالاتي الصحفية في بحار السياسة لأنني جبان، وصاحب عيال، وأعمل بمقتضى المثل القائل «الخوّاف ربى عياله». هذا رغم أن طبيعة
تم الإعلان في جو من الهيلمان عن تشكيل جمعية لرعاية القطط في دولة خليجية، وشارك في احتفال تدشين الجمعية عدد كبير من رعايا عدد من الدول الأوربية، وبادئ ذي بدء أعلن أنني
أذكر جيدا أنني أوردت هنا في أخبار الخليج، قبل سنوات، طرفا من مواقف طريفة لصديقي السعودي محمد بي سليمان الضالع، قبل سنوات، ولأنني أحبه وأريد لكم أن تحبوه، فسأحدثكم عنه ال
صار الحصول على موطئ قدم في دولة غربية حلم الملايين من أهل قارات إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، وهناك اليوم ملايين العرب يحملون جنسيات أوروبية وأمريكية، ومعظمهم مازال مستعصما
موضوع مقالي اليوم بعيد عن أمور السياسة، ولكن الكلمتين اللتين جعلتهما عنوانا للمقال تردان بتكرار ممل، آلاف المرات في مقالات الصحفيين العرب، قرين الولايات المتحدة، فكل بضعة أساب
يعيش ملايين الطلاب العرب في جو من التوتر الشديد، لأنهم يستعدون للجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية، أو جلسوا لها سلفا، وفي انتظار النتائج. وأعتذر للطلاب الذين سبق أن خاضوا تجر
كان أسبوع المرور العربي في الفترة ما بين 4 و10 من شهر مايو المنصرم، وما هو معمول به في ذلك الأسبوع، هو ان تشهد المدن العربية الكبيرة، حضورا قويا لشرطة المرور، وانضباطا
الصحافة الحرة المنضبطة لا تنافق ولا تجامل كثيرا (يعني تنافق وتجامل على خفيف، كما هو حال الصحف الأمريكية منذ عدوان إسرائيل الفاجر على غزة، فهي تبكي على الرهائن المحتجزين لد
ما زالت ذاكرتي تختزن بالكثير من الألم، وقائع تعود إلى بضع سنوات عندما اعتقلت الشرطة في العاصمة العراقية بغداد، امرأة في الأربعين من العمر، بتهمة قتل طفلها وهو دون الثالثة،
خلال جائحة كورونا، عمل الملايين وهم في بيوتهم، ولم تشْكُ جهة ما من أن إنتاجية موظفيها تدنت بسبب ذلك. في بريطانيا كشفت دراسات أجرتها جامعة ايسيكس أن نحو 60 في المائة من
أحدثكم قليلا عن الرجل الذي قال مسيلمات العالم إنه فبرك مصل الوقاية من فيروس الكورونا، لزرع شرائح الكترونية في أجسام بني البشر ثم إبادة نحو مليار، وقلت مرارا وسأظل أردد أ
بفضل الله لم يمر معظم بنات وأبناء جيلنا بما يسمى طيش وانفلات فترة المراهقة، من الناحية السلوكية، فقد كنا في مراحل الصبا مطالبين بالانضباط في السلوك العام، بل وبالإسهام في
إذا كنت تؤمن بجدوى الطب النفسي، وقدرته على تحليل دواخل الإنسان، وإيجاد مسارات آمنة للنفوس لتخرج من أجواء التوتر والقلق، وإذا كنت تعاني من التوتر والاكتئاب، وتجد صعوبة في ا
وقطاع غزة يتعرض لهجمات فاجرة، وأهله يتعرضون لإبادة منهجية، يتضح يوما بعد يوم أن ما يسمى السلطة الفلسطينية التي نجمت عن اتفاقيات أوسلو- مدريد، سلطة «افتراضية»، وي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا