لعلم من لا يعلم فأبو غسان هذا هو صاحبكم أبو الجعافر صاحب الزاوية الغائمة هذه، وأحدثكم اليوم عن غسان اعتبره مفخرة لجنس الرجال، فهذا المزارع اللبناني الغلبان، الذي يصارع الأ
سعدت كثيرا برسالة إيميل وصلتني من قارئ لـ«أخبار الخليج»، جاء فيها أن الأول من سبتمبر جاء وراح دون أن أقول في شأنه شيئا لأنه اليوم الذي ولدت فيه، ودرجت على
لو كان لي أن أتباهى وأفخر بأمر ما، فهو أنني منذ سن مبكرة جدا، شديد النفور من العرافين والدجالين، وعانيت في صباي من حمى ملاريا عنيفة جعلتني أهذي، وأفتت جارة لنا في ال
عندما اخترت سعيدة الحظ التي ستصبح زوجتي، ووضعنا جدولا زمنيا لإبرام «الصفقة»، أي إكمال المراسيم، اجتمع لدي مبلغ ضخم من المال (ضخم بمقاييسي المتواضعة جدا)، لسداد
يعتبرني البعض فارسا صنديدا مستحقا لمسمى «حفيد عنترة»، لأنني – فيما يرون – أستطيع ان أقول اشياء كثيرة عن النساء، من دون خوف
رغم خوضي المتكرر لأمور الأمومة والأبوة إلا أنني لم أزعم قط أنني أب مثالي، أو أن عيالي مثاليون يتحلون بكمال الأخلاق، ولكنني على الأقل مجتهد كأب، ولي من ثم أجر المجتهد،
بعض من لا تعجبهم مقالاتي يعايرونني بأنني أكتب من أجل الاضحاك، ولا يدركون أنهم بهذا يمدحونني من حيث لا يقصدون، فإذا كان فيما أكتب ما يحمل القارئ على الضحك والابتسام فهذه
لأنني أعرف أن الحديث عن التغيرات المناخية في العالم العربي من قبيل الأذان في مالطا، أي أمر بلا طائل (كمن يؤذن في مالطا، مثل قديم يطلق على من يتحدث أو ينصح أو يقترح
هناك اعتقاد سائد بين الرجال بأن المرأة، وبمجرد تحولها الى زوجة تصبح نكدية ونقناقة وطنطانة وشقشاقة، وبأن العيش معها «يقصِّر العمر»، والعبارة الأخيرة تعني ان الزوجة
صار هناك ما يسمى بطريقة التربية الحديثة فيما يتعلق بالصغار، وعنصر الحداثة فيها أن علم النفس- وهو علم حديث نسبيا- حدد معظم معالم ومؤشرات تلك الطريقة، ولكن واقع الأمر هو أ
ربما استاء بعض الرجال من مقالي ليوم أمس، لأنني تحدثت عن ميسم الكهولة عند الرجال، ولم أتطرق إلى حال المرأة عندما يتقدم بها العمر، ويفوت على الرجال أن المرأة، وبعد سن ال
كتبت قبل سنوات معربا عن إعجابي بالأبقار اليابانية المتحضرة، لأنها رفعت عريضة إلى رئيس الوزراء وقتها جونيتشيرو كويزومي (2001-2006)، مطالبة بوقايتها من الجنون، بعد أن ذاع أمر
يقول مثل دراج إن الإنسان لا يختار أقاربه، ولكنه بمقدوره اختيار جيرانه، ولكن حرية اختيار الجار ليست صحيحة في معظم الأحوال، ما لم تكن أنت مالك البيوت المجاورة لبيتك، أو أح
جاء في الحديث النبوي الشريف «استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان، فإن كل ذي نعمة محسود». ومعناه أن الشخص الذي يمتلك نعمة أو يحقق النجاح في حياته غالبًا ما يكو
عندما كنت أعمل في مجال التدريس في السودان، حكى لي مدير المدرسة التي كنت أعمل بها، عن إيفاده في أحد أعوام الرخاء، الى طوكيو في دورة تدريبية حول الوسائل التعليمية، (وفي
من أسخف العبارات التي تتكرر في المقالات السياسية حول موقف الولايات المتحدة من قضية الاحتلال الصهيوني لفلسطين، أنها -أي الولايات المتحدة- تكيل بمكيالين. بينما تؤكد الوقائع أنها
لأن أمي رحمها الله لم تكن مواكبة لروح العصر أو حتى «المغرب»، فقد كانت تحتج عندما أناديها «مامي»، وياما حاولت أن اشرح لها أنها ولدت في عصر ما
أنتمي إلى الجيل الذي تفتح عقله وشرور الاستعمار من حولنا تُرى بالعين المجردة، ومن ثم نشأت على سوء الظن بالغرب، ولكن غالب سوء ظني كان ببريطانيا على وجه خاص، ويعود «
كاد الزواج أن يصبح موضة قديمة في الولايات المتحدة ومعظم الدول التي يزعم أهلها أنهم بيض. وها هم هؤلاء يسألونك: ما رأيك في أن تتزوج لسبع سنوات فقط؟ عقود زواج المسلمين تن
من الناحية العلمية والطبية البحتة، فإن جيناتي العربية ضعيفة إلى حد ما، ليس فقط لأنني أنتمي إلى إثنية النوبة التي تعيش في أقصى شمال السودان، وجنوب مصر، وأعجمي اللسان لأن
مثل سائر بنات وأبناء جيلي، فإنني ما زلت «أتَمَخْول» أي أصاب بحَوَل في المخ، كلما فكرت في المزايا العجيبة لهاتفي آيفون، وسعيدا بخاصية المكالمات الصوتية والفيديوية
لليوم الثالث على التوالي أخوض في أمر يتعلق بالنساء، وبداهة لا يمكن ان يتناول انسان موضوعا يهم المرأة من دون ان يتطرق الى حال الرجل فيما يخص ذلك الموضوع، وأبدأ مقال الي
قدمت في مقالي يوم أمس دليلا دامغا على استبهال النساء، مستشهدا بنتائج مباريات في كرة القدم النسائية، وأستدرك وأقول إن التجربة علمتنني أن عواقب شتم أمريكا أو إسرائيل أهون من
الاستهبال هو أن ترى الهبل في الآخرين، والهبل هو البله، وتم قلب حروف الكلمة في اللغة العامية (وكثيرون يقولون «تصنُّت» وهم يقصدون «تنصُّت»)، وكان لاب
ما زلت في كندا- زائرا وليس مهاجرا- وفي عاصمتها، أوتاوا، لا تمر بك دقيقة وانت في الشارع من دون سماع كلمات عربية، ولا بد لنا من الإقرار بأن الكثير من البلدان العربية ط
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا