أدرك تماما أن مقالاتي الصحفية التي تنشر باسم زاوية غائمة أو زاوية منفرجة أو زاوية حادة أو زاوية معكوسة، لا تحمل سمة سياسية أو ثقافية معينة، بل إن كثيرين يعتبرونها &laqu
كتبت من قبل متعاطفا مع الرجل الإيراني الذي قرر تطليق زوجته بعد أن ظلا سويا 65 سنة، معلنا أنه لا يرغب في الزواج بأخرى وكل ما هناك هو أنه صار يحس بالملل من الجلوس
من الأمثال السودانية الجميلة «القلم لا يزيل البلم»، والبلم هو البله وعدم الإدراك، ومعنى المثل هو ان القدرة على القراءة والكتابة أي «التعليم» لا تجعل
لا أدري هل انتقلت عدوى النفور من الأرقام وعلم الرياضيات مني الى عيالي عن طريق الجينات الموروثة ام أنني كنت «قدوة سيئة» لعيالي، وعطفا على ذلك: هل سوء او حسن
أضيق كثيرا بالمكالمات الهاتفية الطويلة، ومن ثم فإنني لا أستخدم الهاتف إلا للضرورة القصوى، وليس مردّ ذلك الحرص على توفير المال، فقد كنت كذلك حتى عندما كنت أعمل في شركة ال
أجد متعة فائقة وانا اتابع في تطبيق تك-توك على هاتفي مظاهرات طلاب الجامعات الأمريكية وهم يلعنون خاش إسرائيل، ويعلنون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني (وليس أهل غزة وحدهم) في وجه
أعتقد أن ما أهلني لدخول عالم الصحافة هو أنني كنت قارئا نهما، فقد دخلت ذلك العالم من الشباك، أي أنني لم أدرس الصحافة والإعلام، ومع هذا اختبرني أرباب ورؤساء تحرير الصحف
يقول البعض عني إنني امارس العنصرية المعكوسة لأنني كثيرا ما أذم الخواجات (الغربيين)، وهذا شرف لا أدّعيه وتهمة لا أنكرها تماما، ولكنني لا أنكر جمائل الغربيين على الجنس البشر
يقول ابن منظور في لسان العرب إن تشبيب الشعر هو ترقيق أوله بذكر النساء، وهو من تشبيب النار. وشبب بالمرأة: قال فيها الغزل والنسيب، وهو يشبب بها أي ينسب بها، بينما يقول
البريطانيون هم رواد الأعمال التلفزيونية، ثم جاء الأمريكان وبهروا العالم ببرامجهم ومسلسلاتهم، ولكن تبقى بريطانيا هي الدولة الأولى من حيث «أعمار» البرامج التلفزيونية، فب
كان المعلق الرياضي يقدم وصفا لمباراة كرة قدم كان الحكم فيها هنديا، وفي منعطف معين هلل المعلق: ضربة جزاء وهادي فرصة يا فريقنا... ثم صمت برهة وقال: الحكم يقول ما فيها شي
في تقديري فإن تطويع الكهرباء بمختلف الأغراض هو اهم اكتشاف عرفته البشرية، ولا يهمني كثيرا من أمر الكهرباء انها قامت بتسريع عجلة الثورة الصناعية، وأنها مهدت لاختراعات مهمة كبي
سعيد هو الرجل الذي يحظى بالثناء من زوجته، ويغمرني السعد بين الحين والحين عندما تمدحني زوجتي وتشهد لي، ربما عن غير قصد بأنني لا أجيد الكذب، فكلما قلت كلاما مثل: لا أستط
اجتاحت العالم العربي موجة غباء خلال وقبل وبعد عام 2011 الذي شهد ما يسمى الربيع العربي، وكان شيخ الاغبياء هو رئيس وزراء العراق الأسبق نوري المالكي، الذي سلمه الامريكان كرسي
تم قفش علي كردان وزير الداخلية في حكومة الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، بعد أن قدم في سيرته الذاتية ما يفيد بأنه نال الدكتوراه من جامعة أكسفورد البريطانية واتضح
ما شاء الله وعيني باردة على الرجل العربي، الذي يضطلع بمهمة تحرير وتعمير الأرض، وأتوجه بالتحية والتقدير والتوقير الى الرجل السوري الفحل الذي كرس وقته وجهده للتناسل والتكاثر،
قبل سنوات وسنوات كتبت في «أخبار الخليج» هذه عن الإيطالي لوكاس دي غيسو، الذي استفزه افتتاح مطعم ماكدونالدز للوجبات السريعة في بلدته ألتمورا في جنوب إيطاليا، ولا
من الأقوال الشائعة إن الخرافة والشعوذة تعشش وتفرخ وتبيض في البيئات الموبوءة بالجهل والفقر والتخلف الاقتصادي، ولكن متابعة أحوال الأوربيين والأمريكيين تكشف أنهم أكثر ميلا لقبول ال
وجود كتائب من الخفافيش في أسقف غرف مدرسة ثانوية سودانية عملت بها في بداية مسيرتي العملية كان من الأسباب التي دفعتني لاحقا الى هجر التدريس، وذلك خوفا من نقلي في مقبل ال
جاء في القرآن الكريم: «ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة»، أي أنه جعل لكم من جنسكم أزواجا، لتسكنوا إليها، ويميل بعضكم
دخلت الحياة العملية معلما في المرحلة الثانوية ثم انتقلت إلى حقل الترجمة ومنها إلى الصحافة الورقية ثم الإعلام المرئي، وكتبت في مقالاتي هنا عديد المرات، أنه رغم أنني لم أندم
ما زال عطر شهر رمضان معلقا في الأجواء، وما زلت أشعر بالجوع في أول مساء كل يوم، ورغم ان رمضان يهم العموم، إلا أن كل مسلم يحس بأنه يخصه وله فيه طقوس بعينها، وأذكر
يسقط من عيني كل من يأتي قولا أو فعلا مسيئا للمرأة، لأنه بذلك يسيء إلى أمي وزوجتي وبنتيّ وأخواتي، وتبعا لذلك بأمهات وزوجات وبنات وأخوات غيري. وتحدثت بالأمس عن أن أمي ال
تضمن مقالي ليوم أمس اعترافا بأنني أتعمد تجاهل ما يسمى اليوم العالمي للمرأة، ولكن من دون أن يعني ذلك أنني «أتجاهل» المرأة ودورها العظيم في دولاب الحياة، ولا ي
كان اليوم الثامن من شهر مارس المنصرم هو اليوم العالمي للمرأة، و«طنشت» تلك المناسبة أي تجاهلتها عامدا، لأنني لم اسمع قط عن امرأة او رجل احتفل باليوم العالمي للر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا