كانت أكبر طفرة مهنية في مسيرتي هي العمل في مجال التلفزة، بعد أن درست فنونها في بريطانيا، وربما ذلك ما جعلني شديد التحسس تجاه التلفزيون، فأن تدرس أصول العمل التلفزيوني في
أشعر بالزهو كلما وجدت مقالا لي في أخبار الخليج يعود إلى أكثر من كذا وعشرين سنة، لأنه يعطيني الإحساس بـ«الانتماء إلى أسرة ممتدة» والاعتزاز بذلك الانتماء، ورغم ان
أتناول مرارا وتكرارا مواضيع تتعلق بتربية العيال والدراسة والصحة دون أن يعني ذلك أنني بلغت أي قدر من الكمال في تلك النواحي، بل إنني أعرف عيوبي ونواحي تقصيري وقعودي وعجزي
من عاداتي السنوية الراتبة الوقوف على أطلال كل عام منقضٍ، لأرى مالنا وما علينا، ولا يفوتني عادة عرض بعض تخاريف ماغي فرح التي تأتي في شكل تكهنات من فئة «عمرك طويل
أبارك لنفسي ولكم أن الله مد في أيامنا وشهدنا رجب، وأسأله أن نشهد ما يليه من شعبان ورمضان وأعياد كثيرة، وعن المثل الشائع عش رجب تر العجب، قيل إن الحارث بن عباد بن ض
نقلنا عن الغرب «الكافر» الكثير من العلوم التطبيقية والنظم الإدارية وأنظمة الحكم، وصرنا مؤخرا معتمدين على ذلك الغرب في مجال المعلومات والموسيقى والترفيه (دون ان ننس
كتبت من قبل عن السيدة الأسترالية التي دخلت الجامعة وعمرها ثمانون سنة، ثم واصلت الدراسات العليا حتى نالت الدكتوراه وعمرها 95 سنة، وعن سيدة سودانية ما إن تزوج عيالها الأربعة
ريا وسكينة علي همام شقيقتان مصريتان تعدان من أشهر السفاحين في مصر، حيث اشتهرتا بتكوين عصابة لاستدراج النساء وقتلهن من أجل السرقة، في الفترة ما بين ديسمبر 1919 ونوفمبر 1920
قبل أن اشرع في المداعبة الخشنة والناعمة للرجال والنساء، أنقل إليكم كلاما طريفا عن الزواج يقول إن 35% من الزيجات تنتهي بالطلاق، بينما 65% من الزيجات تنتهي بالوفاة، وعلى الا
اعتز بقوة بأنني عاشق للغة العربية رغم أنها ليست لغتي الأم (التي هي النوبية)، واعتز بالنهل مما تيسر من الثقافة العربية، واعتز بحبي الشديد للشعر العربي من جرير والفرزدق ول
رغم أنني مثل الملايين من أبناء وبنات العالم الثالث والسفلي لدغت مرارا من جحر الخواجات (الجنس الذي يوصف بالبياض)، فإن قلبي الأبيض يحملني على مد يد العون والنصح اليهم، من
عن تجربة شخصية أعتقد أن أهم قرارين في حياة معظم الناس هو في أي مادة أتخصص في التعليم العالي، وبمن أتزوج، وتأسيسا على ذلك، جلست مع كل واحد من عيالي الأربعة شهورا متصل
من عاداتي الراتبة ان اكتب في يناير من كل عام عن شوربة ماغي فرح، تلك السيدة اللبنانية التي تطالعنا بنهاية كل عام تقويمي بقراءتها للطوالع في ضوء حركة الكواكب وتأثيرها على
قلت بالأمس إن دولة قطر لم تكتف فقط بشن حملات منهجية لتحذير الناس من أضرار التدخين، بل بلغ الأمر بأعداء التبغ في قطر أن أتوا بأدلة تثبت أن التدخين يجعل الرجل من مستحق
تعرضت على مدى سنوات لحملة شرسة لا قبل لي بها، لأن من يقودونها من علية القوم في دولة قطر، وكان على رأسهم وزير الصحة السابق د. حجر البنعلي، ولأكون أكثر دقة فقد استهدفت
كتبت قبل سنوات عن عشبة قام لبنانيون بتسويقها بزعم انها تقوم مقام الحبة الزرقاء، وكان دليلهم على ذلك ان رعاة الضأن في مناطق في جنوب البلاد اكتشفوا فعالية تلك النبتة واسمه
أحمد الله بكرة وعشيّاً لأنه مد في أيامي، حتى أكمل عيالي تعليمهم العالي، وصار لي أحفاد، ومع هذا، وربما بسبب هذا، فمنذ سنين طويلة لم أعد أعيش لنفسي، بمعنى أنه «ما
قدمت نفسي للقراء أكثر من مرة كمفكر سياسي، وصاحب نظريات سياسية، ولكن وكما قال أبو الفرج بن الجوزي: عذيري من فتية بالعراق / قلوبهم بالجفا قُلَّبُ/ يرون العجيب كلام الغريب/ و
كلما وقفت أمام المرآة متأملا أناقتي وحلاوتي، سمعت هاتفا يقول لي بالمصري «سبحان الله كنا فين وبقينا فين»، وكنت في طفولتي وصباي غير قادر على رؤية وجهي وما به
هناك إجماع بين العلماء بأن آدم وحواء ونسلهما الذي عمّر الأرض أفارقة في الأصل، وهاجر بعضهم إلى منطقة الهلال الخصيب (شرق البحر المتوسط)، ومن هناك انتشر بنو البشر شرقا وغرب
يحزنني كثيرا أن زيجات الشباب المعاصر لا تصمد حتى أمام النسمات، دعك من هوج الرياح، فمعدلات الطلاق في الزيجات «الحديثة» فوق الـ30% في كل الدول العرب
حب الأوطان من حب إنسان الأوطان، أي أن الإنسان السويّ لا يحب وطنه لأن فيه الخضرة ممتدة والمياه جارية والطيور مغردة، بل يحبه في الأساس لأنه يحب أهله ومن هذا الحب يتفرع
لا أمارس الوعظ بجميع أشكاله لأنني لست مؤهلا لذلك، بل علمتني التجارب عدم تقديم النصح لمن لم يطلبه، بل أمارس ضربا معينا من الكتابة متفاديا التقريرية والهتاف والمباشرة، وكتبت
قد يكون فيما أكتبه اليوم تعريض بالتدخين والمدخنين، ولكن فقط من باب الحرص على سلامتهم ومن منطلق انني كنت يوما ما منهم وفيهم، وقد أبديت دهشتي مرارا من أن هناك توافقا دول
سبق لي الكتابة عن تجربتي في العمل لدى شركة النفط العملاقة أرامكو مترجما، وسأكتب عنها أكثر من مرة إذا كان في العمر بقية، لأنني مدين لتلك الشركة مهنيا، ويكفي أن أقول إن
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا