اليوم والحركات الاحتجاجية تزداد وتتسع سواء في الجامعات أو في المدن، فإن تلك الاحتجاجات ليست فقط تنتمي إلى المشهد الكارثي في غزة، وإنما (هي بداية لحركة تغيير) بدأت تستوعبه
{ بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة فإن الميزان الأكثر دقة لرصد حقيقة هذه الحرية للصحافة المعتمدة بدورها على حرية التعبير ونقل الحقائق تلخص في الفترة الأخيرة في أمرين، الأ
{ المشهد في غزة وما أحدثه العدوان الإسرائيلي لم يكن مشهدا يشبه مشاهد أية حرب سابقة رغم بشاعة كل الحروب وما يدور فيها من فظائع! هنا العالم كله يشاهد كما لم يشاهد قط
{ بين ما كشفته أحداث غزة في الشهور الأخيرة، سقوط النموذج الديمقراطي في معاقله الغربية حين تصاعدت الاحتجاجات على حرب الإبادة التي لا يزال يقوم بها الكيان الصهيوني، وسواء من
{ في الوقت الذي يُصرح فيه الكيان الصهيوني أن اجتياحه لرفح في عملية عسكرية بات قريبًا، رغم المعارضة الدولية والعربية لذلك، لما ستسبب فيه كوارث وجرائم حرب جديدة! فإنه ورغم
{ عادة وبما يخص أي حادث أو أزمة طارئة تؤكد التصريحات (أهمية استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية ذات العلاقة) وهو الأمر ذاته الذي يطالب به المواطنون لمعرفة حقيقة ما يجري!
{ هذا الكيان الغريب ليس فقط على المنطقة العربية، بل وعلى العالم وقوانينه وقيمه وإنسانيته، بما يمثله تأسيسه ونشوؤه من ظلم فادح قائم على الأساطير والخرافات والتستر بتعاليم ملف
{ هل نحن بالفعل في الزمن الأخير، الذي جاء وصفه في بعض الأحاديث النبوية، وحيث الفتن تتراكم فوق بعضها وكأنها ظلمات فوق ظلمات؟! وكما جاء ذات الوصف في القرآن الكريم حول أع
{ الكل كان يتوقع «الفيتو» الأمريكي لأنه أصبح «فيتو« ينطق بلسان «الكيان الصهيوني» وإن كان باسم الولايات المتحدة ضد كل ما هو فلسطيني! ولذلك
{ ما حدث يوم الاثنين الماضي مساء من شدة هطول المطار، (لن يكون حدثًا استثنائيًّا خلال توقعات السنوات القادمة)، للمتغيرات المناخية، التي تتداخل فيها متغيرات البيئة والطبيعة في
{ هي مضغة في الجسم إن صلحت صلح كل شيء! والمضغة هي القلب الذي إن صلح، صلح الجسد معه. والقلب هو محط ومكمن النوايا التي تحرك الأقوال والأفعال معاً، ولذلك جاء «المرس
{ ماذا لو كانت إيران بقيت في محراب الصمت الاستراتيجي «ولم تقم بالرد على الكيان الصهيوني، رداً أقرب ما كان للمسرحية المُعدّة أو الرد الشكلي؟! هل كان سيتغير الوضع با
{ كتب أحدهم عدة تساؤلات انتشرت في الفضاء الإلكتروني والتساؤلات هي من 6 أشهر: - أحد جاب سيرة المثلية وحقوقها؟ -أحد ج
{ مازلنا في أجواء العيد وما بعد رمضان وقد مر سريعا بشكل لافت! وكأنه لم يجد المكان اللائق به في قلوب كثير من المسلمين، وقد وقفوا عاجزين أمام المآسي التي عايشها أهل غز
{ سأبدأ مقالي هذا بمشهد يتعلق باعتزاز الشعوب الأخرى بلغتها فيما نحن الخليجيين وموضوعنا البحرينيين تحديدا أصبحت الأجيال عندنا تعبر عن نفسها وأفكارها وطموحاتها باللغة الإنجليزية،
{ مجلس الأمن الذي شهد على مدى ستة أشهر مئات الكلمات من الدول الدائمة العضوية، كما شهدت الجمعية العمومية في الأمم المتحد مئات الكلمات من كل دول العالم تقريبا، وكلها تدور
{ لو كنا في غير رمضان فإن الصمت تجاه ما يحدث في غزة من تجويع متعمد وصناعة بيئة طافحة بالمرض، لأصاب ذلك إنسانية أي إنسان في مقتل! فما بالنا ونحن في رمضان شهر الرحمة
{ حين اقتحم عدد من المسلحين قاعة الحفلات الموسيقية (كروكوس) بضواحي موسكو وأطلقوا النار على الجمهور من مسافة قريبة، وألقوا قنابل حارقة! ما تسبب في اندلاع حريق ضخم في المبنى
{ هو قرار لاتخاذ تدابير مكافحة كراهية الإسلام تم طرحه للتصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 15/3/2024 أو في اليوم الخامس من رمضان الحالي، وقدمته باكستان نيابة ع
{ لايزال العدوان الهمجي على غزة يشكل بؤرة الأحداث في العالم لأن المأساة الإنسانية مستمرة ما بين سقوط الضحايا تحت القصف أو بسبب التجويع أو بسبب تدهور كل المؤسسات الصحية و
{ في سياق إدارة الشر عالميا فإن هناك مافيات عائلية أصبحت معروفة تكتسب قوتها وسطوتها مما تمتلكه من المال والذهب وتقدر بنصف ما يمتلكه العالم كله! وتحتكر الهيمنة والإدارة للع
{ لأسباب مختلفة وفي حالة غضب أو عناد أو تحد أو أنوات – من الأنا – متضخمة يقع الطلاق وتزداد حالاته وتتصاعد بوتيرة متسارعة في المجتمعات
{ ونحن في شهر البركة والطاعات والخير، ندرك أنه أيضًا مع روحانيات هذا الشهر لا بدّ من التأمل والمقارنة والرصد لحجم ما وصل إليه «الشرّ» على المستوى العالمي، فإ
{ بقدر ما حمل العدوان على غزة من خراب وتدمير وإبادة جماعية وكوارث إنسانية غير مسبوقة! فإن أهل غزة أضاءوا العالم بنور قلوبهم، ما لم يكن متوقعًا من الصبر والصمود والتوكل
{ وهو شهر الله الذي أنزل فيه القرآن معجزة حتى يوم الدين، والإعجاز في القرآن هو الكلمة! وهو المحفوظ بوعد من الله، مهما أراد الظلاميون إطفاء نوره! هي معجزة الكلمة التي ت
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا