{ ونحن نتابع تفجيرات «البيجرز» يوم الثلاثاء الماضي، ثم الموجة الثانية من التفجيرات في لبنان في اليوم التالي والتي طالت أجهزة اتصالات أخرى، كالهواتف والتوكي ووكي
{ ونحن نتأمل ذكرى مولد الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم ولا نتوقف عند الاختلافات حول يوم مولده، فإن ولادته ووصوله إلى أسمى المراتب البشرية والإنسانية، هي في حد ذاتها
{ في الشهر الماضي وتحديدًا في 19 منه، كانت مناسبة «اليوم العالمي للعمل الإنساني» حسب احتفاء الأمم المتحدة به، وبهذه المناسبة تم رفع شعار (حان الوقت لنحمي الإنس
{ مجزرة تلو مجزرة ولا يمرّ يوم واحد من دون قتل وإبادة! بل إن الغارات على غزة أخذت منحى جديدًا من (الصواريخ الارتجاجية الثقيلة) المحملة بأطنان من قنابل القتل التي تترك
{ ونحن في صدد الإشارة إلى حادث جسر الملك حسين أو معبر الكرامة أو معبر اللنبي، الذي قام به في عمل فردي الأردني «ماهر الجازي» جراء غضبه من مجازر الاحتلال ف
{ قبل فترة وفي خضم المفاوضات لإنهاء حرب غزة وفي ظل تصاعد سلوكيات اليمين المتطرف في الكيان الصهيوني صرحت صحيفة «هآرتس» بأن نتنياهو يحرض على حرب يأجوج ومأجوج!
{ في الوقت الذي تبقى الحالة كما هي في قطاع غزة ويتساقط الضحايا كل يوم في حرب الإبادة وتفشل مساعي التوصل إلى وقف إطلاق النار وإنهاء جرائم الحرب المتفاقمة بسبب أحلام أو
{ في الوقت الذي انشغل فيه الإعلام العالمي والعربي بما سيحدث من رد إيراني «مؤكد» بعد حادثة اغتيال إسماعيل هنية، فإن الرد والرد على الرد ما بين حزب إيران الل
{ تخيل نفسك في سيرك هناك من يرقص، وهناك من يُزمّر، وهناك من يضرب الدف والطبول، وهناك من يتأرجح على حبال السيرك ليبهر مشاهديه، وهناك من يصرخ بأعلى صوته ليروّج لعرض شائق
{ إن أردت صناعة التأثير فاصنع فيلما بتقنية عالية، الحبكة فيه تثير المشاعر الإنسانية الرافضة للظلم... أي ظلم، حتى لو كانت القصة قائمة على فرد واحد وفي حادثة استثنائية! ورغم
{ صاحب القلم وهو يرصد مجريات الحياة والأحداث، فإن أهم ما يملكه هو الكلمة والفكر والموقف من خلالها، ولأن غزة وفلسطين المحتلة هي بؤرة اهتمام العالم اليوم دولاً وشعوبًا، أكثر
{ وقف رئيس وزراء الكيان الصهيوني «نتنياهو» خلف منصة الكونجرس متباهيًا ومتبجحًا أن «حرب الإبادة» التي لا يريد أن يتوقف عنها في غزة والضفة معها، هي
{ جاء اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس »إسماعيل هنية« في طهران بعد وضعه على قائمة الاستهدافات التي حددتها حكومة الكيان الصهيوني بعد السابع من
{ في قصص الحوادث الغامضة عبر التاريخ، تبدأ الحكاية عادة بلغز واحد لتصبح بعد ذلك ألغازًا كثيرة! ثم من بين تلك الألغاز ينسج الغموض خيوطه، فتتفاوت الآراء وتختلف التحليلات وتت
{ بعد أن سقط الغرب بعلمانيته وليبراليته الجديدة وادعاءاته الحقوقية وادعاءات احترام القوانين الدولية، وكان سقوطه المدوّي من خلال أحداث غزة وحرب الإبادة المستمرة عليها، وبالتالي ك
{ كان الحفل الافتتاحي الذي أرادته فرنسا للدورة الأولمبية 2024 على أرضها، كسرًا للكثير من القواعد! حيث انطلق «أولمبياد باريس 2024» يوم الجمعة الماضي، وسيكون الختام
{ في الواقع كلنا ندرك أن الولايات المتحدة واقعة في قبضة الدولة العميقة التي يديرها الصهاينة والماسون اليهود! ولكن قط لم أتخيل أن يصل الخضوع ومشهد الذل، خاصة في الكونجرس،
{ لا شيء يدمر أي أمة أكثر من استلاب الوعي أو سباته أو دخوله في حالة التضليل الفكري والاعتقاد بأن ذلك التضليل هو الحقيقة! ولكن من المؤكد أن حدس الشعوب يبقى متيقظا حتى
{ حين تقر محكمة العدل الدولية وهي أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، أي أعلى هيئة قضائية على مستوى العالم بأن الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عقود للأراضي الفلسطينية غير
{ يوم الجمعة الماضي كان العالم على موعد مع أكبر أزمة تقنية حدثت حتى الآن، ربما تم اعتبارها تاريخية! وهو ما أدى إلى فوضى واضطراب في أنظمة التشغيل الإلكترونية في الطيران
{ لو دخلنا إلى سجل (العنف الرئاسي في أمريكا)، فإن اغتيال رؤساء ومحاولات اغتيالهم، هي كثيرة ومتعددة منذ اغتيال «أبراهام لينكولن» محرر العبيد إلى اغتيال «ك
{ مرارًا كتبت عما فعله المهاجرون من أوروبا من حرب إبادة للسكان الأصليين في أمريكا «الهنود الحمر» وكان أغلب أولئك المهاجرين من بريطانيا! وهم ذاتهم الذين فعلوا م
{ الإنسان الذي هو أسمى الكائنات، والذي خلقه الله بدقة عالية وفي أحسن تقويم، ولا يزال العلم حائراً في اكتشاف تلك الدقة وكيفية ترابطها، خاصة بما يتعلق بالدماغ البشري والفرق
{ نحن في عالم انفتحت كل أبوابه على بعض! فأصبح زمنه الواقعي هو زمن التكنولوجيا والعالم الافتراضي وثورته الإلكترونية الذي لا يعرف من الداخل ومن الخارج فيه! ولا الغث من الس
{ ما بين أمريكا وبريطانيا، وما بين إصرار «بايدن» على عدم انسحابه من الحملة الانتخابية، وبين فوز زعيم «حزب العمال» «كير ستارمر» في الانتخا
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا