{ في الوقت الذي يسعى فيه العرب إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، التي تزداد تعقيدا كل عام منذ 1948، والمطالبة العربية بإقامة الدولة الفلسطينية وفق (المبادرة العربية - 2002) أي
{ منذ أيام ختم الزمن مرور مائة يوم على الولاية الثانية للرئيس الأمريكي ترامب! حيث العالم كله وكأنه يدور في مسرح الفرجة الأمريكية فقد انقلبت المعادلات الدولية التجارية والاقت
{ يبدو أن مقولة «التاريخ يكرر نفسه» تكتسب المصداقية خاصة بالنسبة إلى الواقع العربي! مما يقودني إلى تذكر اختلافاتي الفكرية والسياسية بما يخص زمن الحرب على العراق
{ المنطقة العربية منذ عقود وهي تتدحرج ككرة الثلج من مأزق إلى آخر لأسباب جيواستراتيجية وسياسية متعلقة بالمشاريع الاستعمارية الدولية والمشاريع الإقليمية التوسعية! ليبقى الخيار دائما
{ حاليًا والمنطقة تعيش حلقة جديدة من سلسلة الأزمات التي مرّت عليها خلال العقود الماضية، فإن هذه المرحلة تتسم بدورها بالخطورة البالغة، خاصة إذا لم تنجح المفاوضات الأمريكية
{ انتهت المفاوضات الأولى بين الولايات المتحدة وإيران في مسقط السبت الماضي، وستكون الجولة الثانية السبت 19 أبريل، أيضًا بين «ستيف ويتكوف» مبعوث «ترامب»
{ حتى لحظة كتابة المقال رفع ترامب الرسوم الجمركية على الصين لتصل إلى 145% فيما ردت الصين بدورها برفع الرسوم على البضائع الأمريكية لتصل إلى 125% ..
{ المنطقة العربية احتشدت أزماتها ومعاناتها، وتعطيل بوصلة نموها وازدهارها في العقود الأخيرة، وهي التي تملك دولها كل مؤهلات النهضة والازدهار! هذه المنطقة دخلت نفق التوترات والحروب
{ كثيرا ما يتم تلقين الناس أن السياسة لا صلة لها بالمشاعر، فهي لغة مصالح وحسابات وأرقام وربح وخسارة، ولغة دبلوماسية مراوغة، تبرر لقوى السطوة أن يزدادوا سطوة، ولقوى التمويه
{ بمنظار المنطق فإننا نعيش على أرض تحمل فوقها الكثير من المساحات المقسمة إلى دول وشعوب ومصالح وحضارات وثقافات ومعتقدات ودين وبالتالي لكي تتعايش فلابد من تكامل بين مصالحها
{ في كل عيد والفرحة تعانق القلوب لتجلو عنها غياب الذين فارقونا في الأعوام القليلة الماضية، لأنها تدعونا إلى حفظ الذاكرة حتى لا ننسى، ويقول لنا العيد إن الحياة مستمرة، وه
{ هي مجرد تأملات: في كل رمضان، وفي العشر الأواخر، يترقب المسلمون المؤمنون الموقنون بليلة القدر، أن يبلغهم الله خيرها العظيم، فهي الليلة التي أنزل الله فيها القرآن والفرقان،
{ قال الله تعالى في محكم كتابه «أفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ
{ رغم أني عايشت الكثير من ظروف الأمة العربية وكتبت عنها طوال عقود طويلة، إلا أني لا أعتقد أن الظروف الراهنة وحجم الهوان العربي الرسمي والشعبي اليوم له مثيل في الحقب ال
{ كثير من المخضرمين وكبار السن وحتى من هم في منتصف العمر، ما أن يتأملوا وضع العصر الراهن وزخمه، أو ربما عصرهم في الزمن الراهن، حتى يشغفهم الحنين إلى الماضي، فيتحدثوا عن
{ (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) لأن الله العليم بشكل مطلق، هو العالم بكل شيء، عالم الغيب والشهادة، والانسان باعتباره أكثر الكائنات تكريما ممن خلقه، فإن نسبة علمه رغم م
{ الحياة والوجود تدور أسئلتها بين نظريات إلحادية مختلفة، وقصة واحدة لا ثاني لها وهي «قصة الخلق» القرآنية، والتي لم يطلها التحريف أو التبديل، سؤال الإلحاد والإيما
{ من تأملات هذا الشهر الفضيل أن ظواهر شركية كثيرة أصبحت تجتاح المجتمعات العربية والإسلامية، والعنوان هو علوم الطاقة والريكي والفونغ شوي وتنظيف الشكرات واليوجا! لتدخل معها وبين
{ ليست الحياة مجرد مادة، بل هي ذات أبعاد روحية تتجلى في كل شيء وأبعاد غيبية وحدسية وما وراء الطبيعة جعلت الإنسان يبحر طويلا لاستكشاف ماهيتها، بل أخضعتها دراسات علمية للف
{ نظرًا ما للدراما من أهمية وقيمة في توصيل الأفكار والرؤى، فإن كثيرًا من القائمين على الإنتاج الدرامي على المستوى العربي، لم يكتفوا بأحد عشر شهرًا من كل عام لمنتجاتهم ال
{ المعرفة موجودة، والعلوم كثيرة، وإن كان التاريخ يُسجل أن أهم الكتب المعرفية المهمة سواء في مكتبة الإسكندرية، أو في بغداد، أو في الأندلس، أو في غيرها من حواضر الدول الأك
{ بعد تمعن في أفكار ومعتقدات مختلفة وكتاب سماوي محرف (التوراة والإنجيل) وفلسفات وأيديولوجيات وضعية، بل وفلسفات باطنية بحركات سرّية وعلنية تُظهر غير ما تبطن!، وصل قارب الفكر
{ في الوقت الذي تتغير فيه موازين المنطقة بل العالم كله وتفقد الطموحات الإيرانية جزءا كبيرا من نفوذها وتأثيرها بعد الضربات الكبيرة التي تلقتها أذرعها منذ عملية (البيجر) في
{ لا شيء يشبه غزة اليوم، ولا أحد يشبه شعبها! وحيث غريزة البقاء تتضافر مع التشبث بالأرض والوقوف بإرادة من الخيال في وجه التهجير، خارج قوانين الصمود التي نعرفها، وخارج المنط
{ في ميزان البناء العالمي أو المتغير العالمي الذي يتجه نحو تعدد القطبية مهما حاولت الولايات المتحدة الاستفراد بالقيادة! فإن الواقع العالمي يدرك ما لتلك القيادات من كوارث وخي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا