{ في الوقت الذي تستمر بل تتصاعد آليات حرب الإبادة في غزة، حتى وصلت إلى استهداف مراكز تقديم المساعدات الضئيلة للذين يقتلهم الجوع والقصف معا! فإن هذا الكيان وحكومة احتلاله
{ مؤخرًا تم عقد قمتين في البحرين الأولى قمة دول مجلس التعاون ودول الآسيان، والثانية قمة دول مجلس التعاون والآسيان مع الصين. خلال القمتين تمّ ط
{ والعالم بدوله وشعوبه يتابع من كثب وبشكل يومي، السلوكيات الظلامية المستمرة في فلسطين المحتلة، فيما يتباهى «نتنياهو» بسيره في النفق، تحت المسجد الأقصى والقدس، وتجم
{ لكأننا أمام مشهد خرافي أو سريالي ينزلق فيه العالم كله، بما يحمله من بشر نحو هاوية سحيقة! البشر الذين أقاموا الحضارات الإنسانية الكبرى! والذين أبدعوا في كل مجالات الإبداع
{ الطريف أن كل المرويات العالمية وتحديدا الغربية، تتحدث عن التطرف باعتباره لصيقا بالدين، وتم اختيار الدين الاسلامي عن عمد ليكون عنوانا لأي تطرف في العالم، بحيث لا أحد يتحدث
{ منذ أكثر من عقدين أو مع دخول العالم الألفية الجديدة وهناك تراكمات كثيرة وخطيرة من الأزمات العالمية، بدأت مع أحداث سبتمبر التي أكد عديد من المحللين الأمريكيين أنفسهم والغ
{ أذكر ونحن، أي الشعوب العربية، الذين ترعرعنا منذ الطفولة والشباب وحتى قبل عقدين من الزمن، على التحرك للمبدئي والوجداني والسياسي والإنساني لمناصرة أي شعب عربي يتعرض لعدوان خار
{ في نكبة 1948 أطلق الكيان الصهيوني اسم «عملية جدعون» على إحدى عملياته في تصفية الشعب الفلسطيني آنذاك، وكانت العملية حينئذ تهدف إلى السيطرة على «منطقة بس
{ وزير المالية الصهيوني، «سموتريتش» قد يراه البعض متطرفًا وعنصريًّا في تطرفه ومجرمَ حرب بما يُدلي به من تصريحات، ويدفع إليه «حكومة التطرّف» نحو المزي
{ غادر الرئيس الأمريكي ترامب البيت الأبيض مساء الإثنين الماضي متجها إلى السعودية في أول زيارة خارجية له، لحضور قمة أمريكية – سعودية وقمة خليجية أمريكية، ل
{ من الواضح أن العقل البشري يعيش اليوم محنة لم يمرّ بها قط! فلم يعد الأمر مقتصرًا على استشراء «نظام التفاهة» والغباء، بل ومحاصرة كل مقاييس وموازين المنطق الذ
{ منذ مؤتمر «كامبل بنرمان» 1905 في لندن، وقرار قادة الغرب الاستعماري مواجهة أي نهضة عربية أو وحدة عربية، تقف بما تملكه من إمكانيات مادية وبشرية وثروات في وجه
{ نحن الآن في المسرح الدولي وعنوان المسرحية (فلسطين)! في الفصل الأول يدخل إرهابيو العصابات الصهيونية، يقتلون ما توافرّ بين أيديهم من أهالي القرى
{ سفينة أسطول الحرية لكسر الحصار وجرائم حرب القتل بالتجويع في غزة والتي أبحرت من تونس إلى مالطا في طريقها إلى غزة حاملة على متنها مساعدات إنسانية و30 ناشطا من أصحاب ال
{ في قياس الأمم فإن كل أمة تقاس ليس فقط بحاضرها إن كان متطورا أو متخلفا في الإطار المرحلي، بل تقاس الأمم أيضا بتاريخها وحضارتها وحجم مساهمتها في التطور الإنساني والحضاري
{ في الوقت الذي يسعى فيه العرب إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، التي تزداد تعقيدا كل عام منذ 1948، والمطالبة العربية بإقامة الدولة الفلسطينية وفق (المبادرة العربية - 2002) أي
{ منذ أيام ختم الزمن مرور مائة يوم على الولاية الثانية للرئيس الأمريكي ترامب! حيث العالم كله وكأنه يدور في مسرح الفرجة الأمريكية فقد انقلبت المعادلات الدولية التجارية والاقت
{ يبدو أن مقولة «التاريخ يكرر نفسه» تكتسب المصداقية خاصة بالنسبة إلى الواقع العربي! مما يقودني إلى تذكر اختلافاتي الفكرية والسياسية بما يخص زمن الحرب على العراق
{ المنطقة العربية منذ عقود وهي تتدحرج ككرة الثلج من مأزق إلى آخر لأسباب جيواستراتيجية وسياسية متعلقة بالمشاريع الاستعمارية الدولية والمشاريع الإقليمية التوسعية! ليبقى الخيار دائما
{ حاليًا والمنطقة تعيش حلقة جديدة من سلسلة الأزمات التي مرّت عليها خلال العقود الماضية، فإن هذه المرحلة تتسم بدورها بالخطورة البالغة، خاصة إذا لم تنجح المفاوضات الأمريكية
{ انتهت المفاوضات الأولى بين الولايات المتحدة وإيران في مسقط السبت الماضي، وستكون الجولة الثانية السبت 19 أبريل، أيضًا بين «ستيف ويتكوف» مبعوث «ترامب»
{ حتى لحظة كتابة المقال رفع ترامب الرسوم الجمركية على الصين لتصل إلى 145% فيما ردت الصين بدورها برفع الرسوم على البضائع الأمريكية لتصل إلى 125% ..
{ المنطقة العربية احتشدت أزماتها ومعاناتها، وتعطيل بوصلة نموها وازدهارها في العقود الأخيرة، وهي التي تملك دولها كل مؤهلات النهضة والازدهار! هذه المنطقة دخلت نفق التوترات والحروب
{ كثيرا ما يتم تلقين الناس أن السياسة لا صلة لها بالمشاعر، فهي لغة مصالح وحسابات وأرقام وربح وخسارة، ولغة دبلوماسية مراوغة، تبرر لقوى السطوة أن يزدادوا سطوة، ولقوى التمويه
{ بمنظار المنطق فإننا نعيش على أرض تحمل فوقها الكثير من المساحات المقسمة إلى دول وشعوب ومصالح وحضارات وثقافات ومعتقدات ودين وبالتالي لكي تتعايش فلابد من تكامل بين مصالحها
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا