{ بعد الحرب على غزة والعدوان المستمر، انتبه العالم كله على حقيقة مُرّة، كلّل «النظام العالمي» بالسواد تمامًا! خاصة فيما يتعلق بالجانب الإنساني والجانب الأخلاقي بل
{ وأنا أتأمل جولات المبعوثين الأمريكيين إلى دول المنطقة في ظل العدوان الغاشم على غزة (عدوان الكيان الصهيوني وأمريكا والغرب) وآخر أولئك المبعوثين كان وزير الخارجية الأمريكي &l
{ تبدأ محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة اليوم الخميس (11 يناير ويوم غد)، بمناقشة الدعوى المقدمة من دولة جنوب إفريقيا ضدّ «الاحتلال الإسرائيلي» بتهمة ارت
{ في الحروب لا هدف يعلو على هدف إعلان الانتصار، وتجنب الوقوع في الهزيمة، ليس على المستوى العسكري، وإنما في كافة المجالات، التي سنتعرض لأهمها، وحيث بعد مرور (أكثر من شهري
{ في كل مرة تتحرك فيها (الأجندة الأمريكية الصهيونية) تحركًا كبيرًا واستراتيجيًا، فإنه لا بد من أرضية انطلاق قوية لها تبرر كل آليات الحرب العسكرية والإعلامية والسياسية التي س
{ شهران كاملان من مشاهد القصف والقتل والتدمير، التي لم يتخيلها حتى مخرجو أفلام الرعب والكوابيس والحروب! شهران كاملان و(أمريكا تأسر العالم كله في
{ وحرب الإبادة على أشدّها في غزة، بل وبدأت حتى في الضفة الغربية، فإن الكيان وأمريكا و«نخبة الشيطان» في الغرب (يوجهون وعي العالم وعقل قادة الدول) إلى مسألة (ما
{ لأنه «كيان شيطاني» فإنه وبعد ضغوط شعبية على الإدارات الغربية، تم الضغط عليه ولكنه لم يقبل، بوقف إطلاق النار أو استمرار الهدنة، بعد هدنة أسبوع تم فيها تبادل
{ غطس العالم كله مدة «سبعة أسابيع» في عجز غريب ومريب! انكشفت معه حقيقة مؤسسات المجتمع الدولي والقوانين الدولية ومبادئ الغرب وشعاراته الزائفة عن حقوق الإنسان والط
{ «د. أسامة الغزالي حرب» أحد أبرز رموز التطبيع في مصر، نشر في 19 نوفمبر الجاري، رسالة «اعتذار» عن موقفه إزاء الصراع العربي «الإسرائيلي»
{ كثير من المفكرين الغربيين يقولون اليوم وأحدهم يقول مؤكدًا إنه (لا يمكن للصهيونية أن تنجو من هذه الحرب في الشرق الأوسط! قد ينتصرون في الحرب، لكنهم لا يستطيعون البقاء! أ
{ الجمعة 24 نوفمبر بدأت «هدنة» أو وقف إطلاق النار مدة 4 أيام فقط في غزة، وهناك من يرشح حصول «هُدن» أخرى! ولكن كل شعوب العالم تريد «وقف
{ 20 نوفمبر من كل عام يحتفل العالم بـ (اليوم العالمي للطفل) وجاء شعار هذا العام (لكل طفل كل حقوقه) هذه الاحتفالية التي بدأت بإعلان حقوق الطفل عام 1959، تزامنًا مع (الا
{ مذيع «إسرائيلي» يهدّد العرب بل وكل مناصري فلسطين في العالم! (نحن قادمون. نحن قادمون. قادمون إلى غزة. قادمون إلى لبنان. قادمون إل
{ في قناة (VEED.10) ولم أكن أعرفها سابقًا، وفي برنامج حواري، كان فيه ما هو قبل وما هو بعد المقتطع المنتشر كفيديو، تحدثت إحدى الب
{ أمم المتحدة ومجلس أمن، ومنظمات ومؤسسات تابعة، ومؤتمرات ومحاضرات ومناقشات ومنتديات! وكل ذلك بما يمثل المجتمع الدولي الذي أثبت وتحديدا منذ حروب الغرب في أفغانستان والعراق وبقي
{ يمارس الاحتلال الصهيوني (التهجير القسري) من شمال ووسط غزة إلى جنوبها، لدفعهم بعد ذلك إلى كارثة الازدحام والظروف اللاإنسانية، خاصة مع دخول الشتاء! حيث لا مأوى ولا مأكل ول
{ من الواضح أن الشعوب الغربية التي عانت كثيراً من سيطرة (المؤسسات الصهيونية) على حكومات بلادها! بدأت تدرك مع «حرب الإبادة على غزة، أكثر بكثير مما كانت تدركه سابقاً!
{ الولايات المتحدة التي سارع رئيسها «بايدن» للوصول إلى الكيان الصهيوني، بعد عملية «طوفان الأقصى»، في سابقة لم يقم بها أي رئيس أمريكي قبله، والكيان
{ «إسرائيل» (كيان استعماري استيطاني للغرب)، ولذلك هو كيان لا حدود له! لأن حدوده مفتوحة لتضم دولاً عربية أخرى تمثل بالنسبة له «الحلم الأسطوري» الذي
{ حين انعقدت «القمة العربية الإسلامية» السبت الماضي، بتعداد (57 دولة) فإن التأكيد الذي جاء في القمة على (وحدة الموقف العربي الإسلامي من حرب الإبادة على «
{ لنبتعد قليلا عن الأكاذيب «الإسرائيلية» في أن كل ما تفعله الآن وفعلته طوال أكثر من شهر في غزة هو (للدفاع عن النفس)! وللقضاء على قيادات «حماس» لأ
{ في الحرب الوحشية وجرائمها ضد الإنسانية، والدعم الغربي (اللا محدود) لجرائم الكيان الصهيوني «متعدّدة الأوجه! والتي لا ينكر المسؤولون في الكيان أو في الغرب ما لخصه أحدهم
{ لعل أهم سؤال تثيره حرب الكيان الصهيوني والغرب على «غزة»، هو ما يدور بين شعوب العالم اليوم: لماذا تم إعطاء فلسطين للصهاينة؟! ولماذا بعد ذلك رغم قرارات الأمم
{ نصحو على المجازر التي تتناسل طول النهار أو ننام على المجازر التي بدورها تتناسل طوال الليل! هذا عنا نحن المتفرجون على الفضائيات والمواقع الإلكترونية، أما غزة نفسها وأهلها ف
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا