{ في عالمٍ غارقٍ في الماديًّاتِ والشكليًّات والمظهريات في جانب، وفي سطوةِ الظلمِ واللاعدالة، واختلالِ النظام الدوليِّ من جانب آخر! فيما الفقرُ والجوعُ والمرض والأوبئة تنخرُ معًا
في مقال نشره مؤخرا رئيس وزراء الكيان الصهيوني السابق «إيهود أولمرت» وضح فيه أن حكومة الكيان أرادت صناعة نموذج (الإبادة والتدمير) في غزة كمؤشر لما سيحدث لاحقا ف
{ هناك دول تمثل رؤية شعوبها حول الحدث العالمي الأبرز وهو حرب الإبادة في غزة، فتستجيب لتلك الرؤية التي هي في النهاية تحمل مضامين الشرعية والقانون الدولي والحقوق الإنسانية،
{ في منتدى دافوس الأخير، وهو المنتدى الدولي المعروف، تحدث وزير خارجية «مالطا» حديثًا صريحًا وهو يصف الحالة التي وصلت إليها «الأمم المتحدة» والعجز الذي
- هي إذًا (حرب التجويع والعقاب الجماعي) لقطاع غزة وخاصة لسكان الشمال! حتى أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيوغوتيريش حذَّر من وقوع كارثة إنسانية في القطاع! مم
{ «آرون بوشنيل» الجندي الأمريكي بالقوات الجوية الأمريكية البالغ 25 عاما، الذي توفي الإثنين الماضي بعد أن أحرق نفسه أمام السفارة الإسرائيلية بواشنطن! هو أبرز عنوان
{ كان المطب الاستراتيجي الأخطر خلال العقدين الماضيين هو ما نفذته أمريكا وبريطانيا وبقيادة منهما للحرب على العراق وبشكل غير مشروع ثم احتلاله وإسقاط بغداد في أيدي الخونة! وقد
{ الذي يتراءى بشكل واضح لأي مراقب أن البحر الأحمر كممر تجاري دولي لم يعد آمنا، وأن تأثيرات ذلك على التجارة الدولية والإقليمية وعلى «قناة السويس» كان ولايزال
{ أحداث غزة التي تجاوزت كل ألم بالكوارث التي حلتّ بها وبأهلها، تضيف ألمًا آخر لكل من يتابع الظروف القاهرة فيها، ومن كل شعوب العالم، التي تشعر بالعجز لفعل شيء لإيقاف ال
{ رغم أن العالم دخل منذ ما يقارب (ربع قرن) الألفية الثالثة، إلا أن مخلفات «الحرب العالمية الثانية» منتصف أربعينيات القرن الماضي لا تزال تحكم العالم، وخاصة تقسي
{ ونحن نستكمل المقال السابق حول الاختلاف بين عوالم المخلوقات سواء عالم الحيوان أو عالم النبات، ندرك أن عالم الإنسان هو العالم الوحيد الذي يدّمر نوعه بوحشية وإرادة حرّة!
{ اعتدنا أن نرى الممالك الصغيرة تحت أقدامنا ومنها «مملكة النمل»، التي أثبت العالم روعة الانضباط الذي يحكمها! وروح التفاني التي تضبط علاقاتها! وحجم التنسيق الذي ي
{ أكد المتحدث السابق باسم الأونروا، «كريس جينيس» (إن حرب غزة تعد أول إبادة جماعية تُبث على الهواء مباشرة)! إذ عبر الحروب كلها في
{ من منا لا يبحث عن السعادة؟! من منا لا يبحث عن راحة البال؟! ولكن بين السعادة وراحة البال فرقا جوهريا، في البحث عن السعادة يختصرها البعض في تحقيق الثروة أو الوجاهة أ
{ لا شيء بإمكانه أن يصف حالة الهزال والخواء الذي وصلت إليه كل حكومات العالم والنظام الدولي والمؤسسات والمنظمات إلا أنها معا أضحوكة! فلا منطق ولا معنى يحكم هذا العالم الخ
{ في الزمن الأول للمشروبات الغازية المضرّة بالصحة، بحسب الاكتشافات الطبية لاحقا، كان البيبسي وكانت الكولا أو الكوكاكولا تتربعان على عرش تلك المشروبات إيذانا بدخول مرحلة غازية
{ في تعليقه على مقابلة بوتين مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون قال الفيلسوف الشهير دوغين الملقب بـ(عقل بوتين) إن (كل شيء يتجه نحو استخدام الأسلحة النووية وربما تدمير البشر
{ من أعطى الكيان الصهيوني قوة هذا التوحش والدوس على القوانين الدولية والإنسانية والأخلاقية حتى يهدد في آخر فصول من فصول جرائم الحرب التي يرتكبها في غزة، أن يقوم بعملية ع
{ «نتنياهو» وهو يعلن رفضه لاقتراح «حماس» بوقف دائم لإطلاق النار، وإعادة إعمار قطاع غزة، وتبادل الأسرى المدنيين ضمن ثلاث مراحل، لم يرفض فقط المقترح
{ منذ اللقاء الأول به وكان ذلك في بداية الثمانينيات، بدا لي «عبدالله السعداوي» وكأنه من فضاء آخر! يمسك بين يديه طرفي الخيط ما بين الجنون والعقل، يستخرج منهما
{ قبل سنوات كتبت مقالاً على لسان ضابطة بريطانية، اعترفت في حوار لها على قناة (RT الروسية) أن كل ما يحدث في المنطقة العربية وفي العالم هو من (نتاج التعاون
{ منذ زمن وهم يحاولون تصفية القضية الفلسطينية! ولكن فلسطين وقضيتها وحكاية شعبها عادت إلى المسرح العالمي بقوة منذ العدوان الصهيوني على غزة وجرائم الحرب والإبادة الجماعية! 4 أ
{ ما جرى في غزة وعلى أهلها خلال الشهور الأربعة الماضية كان حدثا لا سابقة له في كل الحروب التي شهدها العالم! سواء من حيث التدمير والتجريف الممنهج للمباني السكنية والشقق
{ منذ أن بدأ العدوان على غزة، ووضع الكيان الصهيوني (بدعم أمريكي غربي) قضية التهجير القسري أولا ثم التهجير الطوعي على طاولة التنفيذ، حتى زادت أولا الإغراءات الاقتصادية والماد
{ من منظور النفاق الغربي في استخدام المصطلحات والمفاهيم، تمت ممارسة (التضليل السياسي والأخلاقي) في العالم حتى انتقل الذي أصاب النظام العالمي من اهتراء في كل مفاصله إلى خواء
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا