{ في الحرب الوحشية وجرائمها ضد الإنسانية، والدعم الغربي (اللا محدود) لجرائم الكيان الصهيوني «متعدّدة الأوجه! والتي لا ينكر المسؤولون في الكيان أو في الغرب ما لخصه أحدهم
{ لعل أهم سؤال تثيره حرب الكيان الصهيوني والغرب على «غزة»، هو ما يدور بين شعوب العالم اليوم: لماذا تم إعطاء فلسطين للصهاينة؟! ولماذا بعد ذلك رغم قرارات الأمم
{ نصحو على المجازر التي تتناسل طول النهار أو ننام على المجازر التي بدورها تتناسل طوال الليل! هذا عنا نحن المتفرجون على الفضائيات والمواقع الإلكترونية، أما غزة نفسها وأهلها ف
ها هي بعد شهر من مسلسل المذابح والمجازر والمحارق والإبادة ومحاولات التهجير، أصبحت غزة وحدها! ولكن أيضاً ليست وحدها، لأن كل شعوب العالم معها، وهي الشعوب التي ملات فضاء العا
{ لأن «محور المقاومة» وحده الذي (تبنَّى تحرير فلسطين بالسلاح منذ نشأته وبنى كل خطاباته على أساس «المقاومة والممانعة»! فيحق لكل مراقب، عربي أو مسلم
{ إن ما يحدث في عالم اليوم، وفي القرن الواحد والعشرين، وما نراه من مجازر وقتل جماعي وإبادة وتطهير عرِقي، هو مما كنا نسمع شيئًا منه، ونرى صورًا مصغرة له أمام ما يحدث
{ «حماس» التي اعترفت مرارًا أنها تتلقىّ الدعم الأساسي من السلاح من إيران، يبدو أنها اكتشفت «الخديعة الإيرانية» في دعم القضية الفلسطينية وتحريرها وتحرير
{ لأن (الهمجية الصهيونية) في غزة طغت على كل ما عداها وما سبقها من همجيات للكيان نفسه وللغرب الاستعماري! فإن (العنصرية الغربية الصهيونية) تجاوزت أيضًا كل نماذجها السابقة! حيث
{ يوم الجمعة الماضي، وقد دخل العدوان الإرهابي على غزة، مرحلته البرّية، ليتقدّم الوحش «قاتل الأطفال»، بقصفه للقطاع برًا وبحرًا وجوًا! وبما أعتبر أنه الأكثر عنفًا
{ مئات الأطفال يوميا يتساقطون في غزة، ويتم إخراج عظامهم وأشلائهم، أو ما تبقى منهم ومن أجساد آبائهم وأمهاتهم، من تحت ركام الأبنية السكنية والمستشفيات وملاجئ الأونروا ومراكز ا
{ منذ أن قام «الكيان الصهيوني بأكذوبة» أرض الميعاد! وبجرائم «عصاباته» على تهجير الشعب الفلسطيني في 1948، وتدمير قراهم حوالي (48 قرية) و
{ في هذا المقال سنبتعد قليلا عن صورة مأسي الشعب الفلسطيني وما يحدث في «غزة» وقد كتبنا وتابعنا الحدث وتداعياته منذ «طوفان الأقصى» بالكثير من التحليل
{ لزمن طويل وهم يديرون العالم من خلال سراديبهم «الخفية» التي تتحكم في المال والحروب والإعلام وغيره! منذ زمن طويل و«الأصابع الخفية» تدير لعبة المؤسسات
إذا عدنا إلى جمع ما ارتكبه الكيان الصهيوني منذ 1948 من (مجازر وحرب إبادية وتهجير) للشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه، فإننا ببساطة سنكتشف (محارق فلسطينية وليست محرقة واحدة) تدور
كُنت بصدد كتابة موضوع آخر عن فقدان النخبة العالمية لذرة من الإنسانية في مجلس الأمن، وهم يستخدمون «الفيتو»، ضد القرار الروسي لوقف إطلاق النار وجرائم حرب الإبادة
{ ها قد مرّ أكثر من عشرة أيام، وأنا أكتب هذا المقال، وكل يوم تنكشف الأكاذيب والتحايل «الإسرائيلي» لتصفية القضية الفلسطينية! ويتزايد الوعي العالمي بحجم الحرب والع
{ في مواصلة مسلسل الأكاذيب التي تقوم عليها (حرب الإبادة والتهجير الراهنة) اجتمع «نتنياهو» بالوحدة الإسرائيلية «8200 (آورليم)» ليعطيهم التعليمات اللازمة ف
{ في الكيان الصهيوني وزارة خاصة للروايات وتسويق الأكاذيب والفبركات تسمى (وزارة الترويج) ومن مهامها الترويج لأمور أخرى أيضاً وفي الكيان قسم خاص (8200) لترويج الأكاذيب والفتن بي
{ إنه السقوط الغربي المدوّي في حضيض جرائم الحرب «الإسرائيلية» في فلسطين المحتلة تاريخيًّا واليوم في غزة بشكل كامل بسبب الدعم المطلق لتلك الجرائم! قصف مكثف ومتواص
{ هي القضية التي لا تشبه أية قضية أخرى، لا من حيث أبعادها «الدينية» والمقدسات الإسلامية والمسيحية والادعاءات اليهودية الصهيونية التي لم يثبت لها أي أثر في الأر
{ حين كتبنا عن «طوفان الأقصى» لم نكن نكتب عن «حماس» إلاّ فيما جسدّه شبابها الفلسطيني من عبور متقن أذهل الجميع، وشلّ شعب الكيان الصهيوني وعقله! لي
{ كعادة أي حدث كبير ومهم بل و«استثنائي»، فإنه سرعان ما تظهر التحليلات المختلفة حوله وحول السيناريوهات التي بعده! وهذ ما دار حول «طوفان
{ شهر أكتوبر الذي فيه اخترق الغضب العربي والفلسطيني كل الأسوار والحواجز! تحول فيه يوما (السادس والسابع) منه إلى أيقونة انتصار عربي على محتّل غاصب، استباح كل المحرمات ا
{ ونحن نحتفل هذه الأيام كأمة عربية باليوبيل الذهبي لانتصار أكتوبر 1973 (مرور نصف قرن) فإننا ندرك جيدا قيمة ذلك الانتصار، الذي أثبت القدرة العربية في القتال، وعنصر المفاجأة،
{ هي المنظمات العالمية التي تدعي الإنسانية والتعاطف مع المحن البشرية وضحايا الأزمات والكوارث، وهي ذاتها التي تضع الحفاظ على الطفولة وحمايتها واجهة لكل تحركاتها في العالم، وتتح
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا