قبل أن أسرد عليكم تفاصيل واقعة معينة، أؤكد ربما للمرة العشرين أنني أخوض في بعض الأمور وفق تقديري الخاص من دون أن يعني ذلك أنني مرجع في هذا الأمر أو ذاك. وأحدثكم اليو
سنّة وطبيعة الحياة تقضي بمرور الإنسان بمراحل عمرية مختلفة: نكون أطفالا ثم صبيانا ثم شبانا ثم رجالا ثم شيبا ثم كهولا، ويفترض ان الانتقال من مرحلة عمرية الى أخرى يكون مصحو
اعترف للمرة الكذا وكذا بأن ما يعزز زعمي بأن عمري 39 سنة هي هذه الصورة التي تكرّمت «أخبار الخليج» مشكورة بوضعها قرين زاويتي هذه منذ عصر ما قبل الفوتوشوب، ثم
يأتي مقال اليوم عطفا على مقالي هنا في 15 يوليو الجاري بعنوان «التلفزيون وبيع الوهم»، وضربة البداية هي أنني أحمد الله بكرة وعشية لأنه ما من أحد من أفراد أسر
هناك بعض أمور تجعلني «أتنكر» لعمري الحقيقي، وأردد أنني مازلت في شرخ الشباب (كيف تكون كلمة شرخ التي تنبئ عن نوع من التلف وصفا لمرحلة القوة والفتوة؟)، من بين
لا يغيب عن ذهني قط ما قاله الشاعر السوري الضخم محمد الماغوط بعد ان شاخ وأنهك رئتيه بالدخان وكبده ومعدته بشرب بنت الحان: أكره جسدي إنه تافه حقير.. لم أراعِ جسدي وها ه
من المألوف في هذا الجزء الذي يخصنا من العالم ان بعض من يجلسون على مراقي السلطة العليا يمنحون أنفسهم حق التسلط على عباد الله بغير الحق، وفي إحدى دول شمال إفريقيا العربي
من المعروف عني أنني مدافع شرس عن ثوابت أمتنا، وكنت أول من دق ناقوس الخطر عندما تمت سرقة مايوه يخص الراقصة فيفي عبده، وذاع أمر السرقة لأن قيمة المايوه كانت 15 ألف دول
خاطرة عابرة: نقلنا عن «الغرب الكافر» الكثير من الأمور الواجبة لتنظيم الحياة العامة، ولا بأس في ذلك، ولكن البأس كل البأس يتمثل في أن نستورد «الكلام»
بعد تقاعد ابن العم باراك أوباما عن الرئاسة الأمريكية تعرضت لشماتة من قالوا: مسوي حالك مسنود أمريكيا والحين راحت عليك، وأخرس الله الشامتين بان صارت السمراء كامالا هاريس نائبة
كتبت من قبل عن محاولات بنات بريطانيا إغوائي، وكيف تعرضت للتحرش من عارضة الأزياء نايومي كامبل، داخل مصعد كهربائي في مبنى تلفزيون بي بي سي، حيث كنت أعمل كخبير أجنبي، فتجاه
أقر وأعترف بأنني كتبت كثيرا عن نانسي عجرم وفيفي عبده ورزان وأليسا وهيفا وغيرهن من نواقض الوضوء، كلاما ليس فيه كلمة طيبة واحدة بحقّ أي منهن (كنت أناقش مع بعض الأصدقاء م
من أجمل ما قال الشاعر الحطيئة: «من يفعل الخير لا يعدم جوازيه»، ومصداقا لذلك تعالوا نطالع حكاية فليمنغ، وكان مزارعا اسكتلنديا بائس الحال، يعتاش وأهله من زراعة ر
قبل أن أحكي لكم عن معاناة شخص عربي على كرسي أسنان، أود أن أقول كلاما أعتبره مهما عن طب الأسنان، أخذا في الاعتبار انني ربما أعربت عن خوفي من كرسي الأسنان أكثر من عش
جريدة اليوم السعودية هي مسقط رأسي الصحفي، فخلال عملي في شركة أرامكو في الظهران في المنطقة الشرقية بالسعودية، كنت أتولى أمر نقل مواد متنوعة من مصادر باللغة الإنجليزية إلى ا
علمونا في الجامعة كي نستسيغ الكثير من ألوان الشعر الإنجليزي، وفي سياق ذلك اطلعت على أشعار مبدعين ذوي قامات شعرية فارعة، تناولوا أمور الحب والطبيعة والعلاقات الإنسانية، ولكنني
أعربت بالأمس عن حزني لعدم تمكني من الاطلاع على الكثير من الصحف الورقية، ومن بينها صحافة بريطانيا التي أدمنتها بعد ان صرت عميلا لبريطانيا لبعض الوقت عندما عملت كضابط إعلام
قبل الدخول في لب موضوعي لهذا اليوم، أقف حزينا على أطلال الصحافة الورقية، بل حزينا لأنني صرت محروما منها، وقد كنت من قبل أشتري في اليوم الواحد عددا من الصحف العربية وال
من الأقوال الشائعة في مجتمعاتنا، إن ابن آدم «مفتري»، ولا يملأ عينه سوى التراب، والافتراء في اللغة هو الكذب في حق الغير بما لا يرتضيه ولكنه في العامية يعني
هناك حكايات لا حصر لها عن مستجدي النعمة وخاصة أولئك الذين تهبط عليهم ثروات مفاجئة، فيعمدون إلى الإنفاق التفاخري، مما يتسبب في أحوال كثيرة إلى فقدانهم لكل أو جُل ما عندهم
لفظ العام الدراسي أنفاسه الأخيرة قبل أسابيع قليلة، وانطلق ملايين الطلاب في أرجاء الأرض يسرحون ويمرحون بعد انقضاء موسم امتحانات نهاية السنة الدراسية، وقد سبق لي أن كتبت عشرات
قلت بالأمس إنني أخوض في أمور التعليم مرارا لأنني مارست التدريس ولأنني أب لديه عيال دخلوا المدارس وخاضوا تجربة التلمذة، وقلت إن معلم المدرسة الذي يتعامل مع طلابه وكأنهم مست
أكنُّ للمعلمين احتراما بلا حدود لأنهم يستحقونه بوصفهم من يقومون برفد المجتمع بمن يخدمونه في كل المجالات، واليوم أرجو أن يتحملني المعلمون إذا ارتديت مسوح الناصح لهم، فالنصح ث
مازالت فرنسا تحاول نسيان صدمة مثول عدد كبير من العائلات تقيم في مبنى واحد أمام القضاء بتهمة ممارسة الدعارة. والدعارة في حد ذاتها ليست جريمة في فرنسا. وبالمناسبة هناك قانون
كان أخي عبد الله - رحمه الله يعشق الطبخ ويجيده، ويطبخ معظم الوجبات لزوجته وعياله بنفسه وبـ«مزاج»، وذات ليلة دعاني إلى عشاء دسم. قال لي إنني سأشبع من الدجاج، وك
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا