يقول لنا الله جلّ وعلا: (لا تجعل يديك مغلولة إلى عنقك)، يعني لا تبخلوا على أنفسكم وأهلكم بالمال، ولكن لا تبسطوا أيديكم كل البسط، وتكونوا مبذرين، لأن عاقبة ذلك الحسرة.
نعم حسبنا الله ونعم الوكيل، وما علينا سوى أن نصبر ونحتسب، ونحن نعاني في الدنيا، وننتظر الأجر في الآخرة. فانظر يا هداك الله، حالك مع حال الحيوانات البرية في «بلاد
كثيرون لا يعرفون أنهم لن يخرقوا الأرض ولن يبلغوا الجبال طولا، ويمارسون الاستعلاء على الآخرين، من منطلق إحساسهم بأنهم أعلى شأنا من الآخرين، وشخصيا يستفزني «اللي شايف حا
أهدي القراء اليوم حكاية ستطيِّب خواطرهم، ويقولون «كلنا في الهم شرق وغرب» فقد نشرت صحيفة إيست انجليا تايمز البريطانية، وهي صحيفة اقليمية محدودة الانتشار، لأنها توزع
إليكم اليوم حكايتين في «حكاية واحدة»: كان الأمريكي بوتش اوهير يقود سربا من المقاتلات الأمريكية، خلال الحرب العالمية الثانية في جنوب المحيط الهادي، عندما أدرك ان
يقول الشاعر نزار قباني الذي تخصص في أمور الحب والعشق: الحب في الأرض/ بعضٌ من تخيلنا / لو لم نجده عليها لاخترعناه. يعني بذلك أن الحب والتغني به والبكاء بسببه أمر لا يغا
جاءتني البشارة من الأمريكان! هل تعاني من التوتر والاكتئاب؟ هل تجد صعوبة في النوم؟ إذا كانت الاجابة بنعم فابشر وانبسط لأنك ستكون ناجحا في حياتك العملية وستكون غنيا! ففي الم
من الطبيعي ان يجزع الانسان وأن يضطرب، لبعض الوقت عند نزول نازلة. وفي لحظات الضعف قد يصيح الواحد منا إزاء مواقف واحداث تؤلمه أو تحزنه أو لا تروق له: هذا ظلم. أين العد
على مدى عدة سنوات لم يكن لي شغل ولا شاغل سوى قراءة سلسلة روايات هاري بوتر للكاتبة البريطانية جوان كاثلين رولنغ، وبينما كان الملايين يصطفون امام المكتبات في أوروبا وامريكا
هنالك مثل سوداني بليغ يقول: «السترة والفضيحة متباريات»، ويراد بذلك أن حال الستر وحال الانفضاح متباريات أي متجاورات أو بينهما خيط رفيع، ويقال المثل للحث على الصبر
كم أنا مشتاق إلى الصحف الورقية، وكم أنا محروم من متعة العودة الى البيت بعد الظهر متأبِّطا بضع صحف، لأتمدد على السرير، ثم أفلفلها ورقة، ورقة، متفاديا الصفحات الرياضية، لأنن
نحن قوم نعتقد أن الحب بين الرجل والمرأة لا يكون إلا في سن معينة، ولا يجوز لشخص فوق الخمسين مثلا ان يعلن عن حب شخص آخر غير «الزوج»، أما من هم فوق ذلك
تناولت في مقالي يوم أمس أمر تعقيدات السفر جوا، في ظل إجراءات مكافحة الإرهاب الطائر، مثل تفتيش الأحذية بالأشعة السينية، وليس انتهاء بفحص الملابس الداخلية، كما يحدث في المطارا
أعتزم بحول الله السفر خلال الأسابيع المقبلة الى تايلند (صفّوا النية، فمعي بعض عائلتي)، ما يستوجب الطيران لتسع ساعات، ثم الى كندا بعد الطيران لـ14 ساعة، واللهم أجعله خيرا،
على مرّ الزمان والعصور ظل جيل الكبار يمارس الوصاية على جيل الشباب، بافتراض ان كل ما هو متعلق بأيام زمان جميل وبديع، وبأن الشباب - بالمقابل- ضائع وصائع، ومن هنا راجت مقول
في معركة انتخابية ذات غبار وعفار، على عهد الرئيس المصري الراحل حسني مبارك، برز اسم السيد المحترم جدا عبدالعزيز الجهيني، الذي تمكن من الفوز الكاسح في المرحلة الأولى من مجلس
قلت الكثير عبر السنين في ذمّ جائزة نوبل، رغم أن لعاب الكثيرين يسيل كلما جاء ذكرها، وفي مجال الآداب زعم البعض ان نجيب محفوظ نالها لأنه من أنصار التطبيع مع إسرائيل ويغمز
من يرى حال السودان اليوم، وما فيه من مآس بسبب الحرب التي تدور رحاها منذ ابريل 2023، يعجب كيف لأول بلد إفريقي نال استقلاله أن يكون أكثر بلدان إفريقيا اضطرابا (شهد السود
أرثي كثيرا لشباب مواردهم المالية محدودة، ولكن وعلى محدوديتها يتهافتون على الأرقام سهلة الحفظ أو المميّزة لهواتفهم وسياراتهم، وقد قرأنا جميعا كيف ان رقما معينا لسيارة في مدينة
أتناول اليوم، وربما للمرة الألف موضوع عبثنا بالوقت، وعدم احترامنا للمواعيد، وأعيد عليكم اليوم حكاية تناقلت العديد من الصحف العربية وقائعها قبل حين من الزمان، عن رجل مسن ضرب
لفت انتباهي مؤخرا أن مواطني جميع الدول الخليجية باتوا يشكون من غزو البعوض لمدنهم وقراهم، وأقول لهم: شدة وتزول، والصيف على الأبواب، وسيتولى الفتك بالبعوض حتى يندم على دخوله
شكوت لطوب الأرض عشرات المرات من تعقيدات طقوس ومراسيم الزواج في السودان، والتي تختلف وتتفاوت من إقليم الى آخر، وظللت لسنوات طويلة حائرا في تفسير عادة عجيبة يمارسها أهلي الن
يتملكني العجب عندما أسمع أو أقرأ عن شخص انتحر أو حاول الانتحار لأن الطرف الآخر في العلاقة العاطفية هجره أو رفضه زوجا. في الكويت تم نقل شاب بالوانيت (الشاحنة نصف النقل
ظللت أعاني لزمن طويل من فتور وتشويش دماغي، عجز الطب الحديث عن تشخيصه، فلجأت إلى الشيخ الرئيس ابن سينا، فقال: إن الرجل إذا كانت له زوجة واحدة ابتلي في جسده ونفسه. أدركه
عنوان المقال أعلاه شطر من أرجوزة، كانت تتغنى بها الأم السودانية في عصر ما قبل التلفزيون والإنترنت عند هدهدة الجهال (أي الأطفال صغار السن). في
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا