كلما كتبت عن إعجابي أو حبي لسيدة ما، تنتفض قرون الاستشعار عند أم المعارك التي هي أم العيال، وتقرأ ما أكتب «من طقطق لسلامو عليكم»، وهذه عبارة دارجة إلى ألسن
يكون الانسان غنيا حقا إذا كان مزاجه وعقله غنيا، أي ممتلئا عافية وأملا، وحبا للأهل وعموم الناس، ويسعد ويستمتع بما عنده. ويكون فقيرا برغم الملايين لأنه لا يحمد الله، ويظل
يقول أطباء في جامعة فالودوليد في إسبانيا.. دعني مما قالوه: ما حكايتنا مع أسماء المدن في إسبانيا؟ فالودوليد نسميها بلد الوليد وزراقوسا نسميها سرقسطة وسيفيا نسميها اشبيلية! هل
أكتب هذا المقال وأنا في العاصمة الكندية أوتاوا، حيث يقيم أكبر عيالي وحيث يملك هو وزوجته عيادة أسنان، وقبل يومين حاول هذا الشبل أن «يعمل فيها ولد بار»، واقترح
يتمتع الإنسان العربي بالكثير من كريم الخصال، كما أنه يتمتع بما نسميه في السودان «الفوجاج»، وهذه كلمة مجهولة الأبوين كما «خُرُنق» التي جاءت على لسان
قلت بالأمس إنني درست فنون العمل التلفزيوني في بريطانيا، وإن ذلك لم يجعل مني إعلاميا، وأنني دخلت مجال الإعلام متسللا عبر بوابة الترجمة، ومن ثم فإنني كإعلامي ومستهلك لإنتاج
قلت هنا أكثر من مرة إنني «دخيل» على مجتمع الإعلام، بمعنى أنني لست إعلاميا من حيث التأهيل الأكاديمي، ولم تكن لي علاقة بالإعلام إلا كمستهلك في بداية حياتي العم
اعترفت بالأمس بأنني غير مرتب ومنظم في أمور كثيرة، وبأن الشكل العام لمكتبي يسبب الربو والاكتئاب لمن يزوره، وفي مواقع كثيرة كانت عندي سكرتيرة ولكن يا ويلها وظلام ليلها لو
لأنني نتاج نظام تعليمي بائس، فإنني افتقر إلى المهارات اليدوية، فالمدارس عندنا تعد الطالب فقط للأعمال المكتبية، ولهذا أغبط أولئك الذين يتمتعون بمهارات يدوية، ويتولون إصلاح الأجهز
كانت البوسنية سناء وزوجها عدنان، يستخدمان غرف الدردشة في الانترنت، وتحديدا مسنجر، كل على حدة، وتبادلا الإعجاب ثم تحول الإعجاب الى غزل، وكل ذلك بأسماء مستعارة طبعا.. وبلغ من
أحسب أننا كثيرا ما ننظر الى الأمور وكأننا كوكب منفصل عن الأرض حيث بقية الأجناس والبلدان، وقياسا على هذا يمكن القول إننا وبصفة عامة نتعامل مع محافظة البيئة بمقتضى حكم صلا
وأُفٍ على العلم الذي تدّعونه إذا كان في علم النفوس رَدَاها (هلاكها) أعلم انني أوردت بيت الشعر أعلاه، وهو لأحمد شوقي
لعلِّي من أكثر خلق الله ضيقا بانحسار سوق الصحافة الورقية، وقطعا فإن غالبية بنات وأبناء جيلي ينفرون من قراءة النصوص الطويلة على شاشات الكمبيوتر والهواتف، لأنهم يجدون متعة في
كان جيلي محظوظا، لأنه عاش لحظات انبهار كثيرة ومتوالية، فقد شهدنا عصر الراديو ثم التلفزيون ثم التلفون الأرضي ثم الموبايل ومعه الإنترنت وغوغل وواتساب والإيميل (لعل كثيرين لا ي
أكتب هذا المقال، وأنا في العاصمة الكندية، أوتاوا، التي حللت بها أهلا ونزلت سهلا في بيت غسان أكبر أولادي، وهو مثلي ضاق به وطنه، فاختار الهجرة «النهائية». ورغم
أذكر أنني كتبت هنا قبل أشهر وربما سنوات عددا من المقالات المتتالية، عن أننا لا نفوِّت فرصة الثأر، ممن نحسب أنهم أهانونا او اعتدوا علينا باليد أو اللسان، فمازالت بنا بعض
يتسم بعض من يحملون مسمى «مدير» الوظيفي، بالاستعلاء والغطرسة في تعاملاتهم مع من هم دونهم درجة وظيفية، ولكن هناك مديرون كثير مثال للانضباط وحسن الإدارة بينما الموظ
أعتز بماضي حياتي وحياة قومي، على ما قد كان فيها من مظاهر التعاسة بمقاييس العصر الراهن، وبموازاة ذلك أتحدى من يزعم أنه قرأ لي سطرا واحدا أتباهى فيه (على نحو جدي)، بإن
تحدثت في مقالي ليوم أمس، عن اليوم العالمي لغسل الأيدي، الذي يوافق الـ15 من أكتوبر من كل عام، ودعوت إلى حملات وطنية منتظمة في كل الدول العربية، للتنبيه إلى ضرورة غسل ال
سيكون اليوم الخامس عشر من شهر أكتوبر المقبل هو اليوم العالمي لغسل الأيدي، ذلك أنه وفي ام 2008، اختارت الجمعية العامة للأمم المتحدة ذلك اليوم ليكون اليوم العالمي لغسل الأيد
تنعم المملكة العربية السعودية بفضل من الله بخير عميم، فصارت دولة ذات رصيد مالي ونقدي يحصنها ضد عاديات الأزمات الاقتصادية العالمية، ويحصِّن أهلها من الفقر. ثم قرأت تقريرا في
بكل صراحة ووضوح فإنني أحكم على احقية أي رجل بصفة «متحضِّر»، من نظرته إلى المرأة، فإذا كان ممن يقولون ان المرأة لو صارت فأسا، لن تشق الرأس، بمعنى انه يرى
أحزن بين الحين والحين لأنني خذلت أبي رحمه الله ولم أدرس الطب كي أصبح دكتورا، ولم تكن من جدوى لشرح أنني غير مؤهل للقبول في كلية الطب حتى في وظيفة عامل نظافة، لأن ال
علاقتي بالرياضة لا تختلف عن علاقتي بإسرائيل، يعني لا علاقة أو علاقة نفور، وكرة القدم هي أكثر الرياضات شعبية في العالم، لأنها لعبة ديمقراطية يمارسها الفقراء والأغنياء، ولا تح
كتبت قبل حين من الزمان عن سيدة بنغلاديشية أنجبت طفلا برأسين، أي جمجمتين ووجهين، وكان الطفل قادرا على الرضاعة والبكاء بفمين، وما ان ذاع أمره حتى حاصر بيت عائلته آلاف الأش
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا