لا أظن أن أحدا من القراء سمع بنكتة ألمانية، أو صنف أكل ألماني، فالألمان «ثقلاء»، ولكنهم أكثر شعوب العالم انضباطا ونظاما، وكل شيء في حياتهم محسوب بالثانية والجر
الهواية تعني ممارسة شيء غير العمل الرسمي بغرض الحصول على قدر من المتعة، وهناك من يهوى الرسم، وغيره قد يهوى تنسيق الحدائق أو استخدام آلة موسيقية أو جمع الطوابع إلخ (الهوا
ظللت أحلم وأخطط لزمن طويل في إنجاز رواية مصورة أو قصة طويلة للأطفال، ولا يحملني على ذلك كوني واثقا من قدراتي الفنية من حيث تكنيك وفنيات الكتابة، فواقع الأمر هو أنني جا
شكوت في مقالي يوم أمس من رئيس تحرير إحدى المجلات، الذي وصفني بأنني «مثقف»، ثم طلب مني إبداء الرأي حول ما أسماه الغزو الثقافي الغربي لديارنا، وأود أن أؤكد م
مارست العمالة لدول الغرب في مرحلتين من مسيرتي المهنية، وكانت الأولى عند التحاقي بالسفارة البريطانية في الخرطوم، بدرجة سكرتير ثالث، مترجما وضابط إعلام، وكانت الثانية عندما عملت
تحسب النساء أن الرجال خصّوا أنفسهم بأمور طيبات، جعلوها حراما عليهن، ومن ثم فإن بعض النساء مولعات بتقليد الرجال في أمور كثيرة، وربما كان مرد ذلك عقدة الذكورية التي تحدث ع
حدثتكم بالأمس عن أمر يبعث السرور والحبور، في نفوس الكثيرين، فبموجب الاكتشاف العبقري لطبيب عربي بأن الحب بين الجنسين فيه الشفاء من كل داء، أو معظم الأدواء، وخاصة المستعصي م
عندي لكم اليوم بشارة كبرى، تتعلق بصحتكم النفسية والجسدية، وذلك استنادا الى دراسة أعدها باحث طبي عربي في مجال أمراض القلب والكلى والباطنية، تقول ان المحبين اقل عرضة للإصابة
اعترفت مرارا بعدم اعترافي بعمري البيولوجي الحسابي، لأنني كلما تذكرته، أحسست بأن السنوات المنقضية من عمري كانت «ع الفاضي» أي أنني لم أحقق فيها الكثير مما أصبو إ
الإعجاب بإنجازات الغرب في مجالات العلوم والمخترعات والاكتشافات أمر مطلوب ومحمود، ولكن الإعجاب بأساليب الحياة في الغرب، أمر أراه مذموما. بل أسال الله ألا يضطرني إلى العيش في
يقول لنا الله جلّ وعلا: (لا تجعل يديك مغلولة إلى عنقك)، يعني لا تبخلوا على أنفسكم وأهلكم بالمال، ولكن لا تبسطوا أيديكم كل البسط، وتكونوا مبذرين، لأن عاقبة ذلك الحسرة.
نعم حسبنا الله ونعم الوكيل، وما علينا سوى أن نصبر ونحتسب، ونحن نعاني في الدنيا، وننتظر الأجر في الآخرة. فانظر يا هداك الله، حالك مع حال الحيوانات البرية في «بلاد
كثيرون لا يعرفون أنهم لن يخرقوا الأرض ولن يبلغوا الجبال طولا، ويمارسون الاستعلاء على الآخرين، من منطلق إحساسهم بأنهم أعلى شأنا من الآخرين، وشخصيا يستفزني «اللي شايف حا
أهدي القراء اليوم حكاية ستطيِّب خواطرهم، ويقولون «كلنا في الهم شرق وغرب» فقد نشرت صحيفة إيست انجليا تايمز البريطانية، وهي صحيفة اقليمية محدودة الانتشار، لأنها توزع
إليكم اليوم حكايتين في «حكاية واحدة»: كان الأمريكي بوتش اوهير يقود سربا من المقاتلات الأمريكية، خلال الحرب العالمية الثانية في جنوب المحيط الهادي، عندما أدرك ان
يقول الشاعر نزار قباني الذي تخصص في أمور الحب والعشق: الحب في الأرض/ بعضٌ من تخيلنا / لو لم نجده عليها لاخترعناه. يعني بذلك أن الحب والتغني به والبكاء بسببه أمر لا يغا
جاءتني البشارة من الأمريكان! هل تعاني من التوتر والاكتئاب؟ هل تجد صعوبة في النوم؟ إذا كانت الاجابة بنعم فابشر وانبسط لأنك ستكون ناجحا في حياتك العملية وستكون غنيا! ففي الم
من الطبيعي ان يجزع الانسان وأن يضطرب، لبعض الوقت عند نزول نازلة. وفي لحظات الضعف قد يصيح الواحد منا إزاء مواقف واحداث تؤلمه أو تحزنه أو لا تروق له: هذا ظلم. أين العد
على مدى عدة سنوات لم يكن لي شغل ولا شاغل سوى قراءة سلسلة روايات هاري بوتر للكاتبة البريطانية جوان كاثلين رولنغ، وبينما كان الملايين يصطفون امام المكتبات في أوروبا وامريكا
هنالك مثل سوداني بليغ يقول: «السترة والفضيحة متباريات»، ويراد بذلك أن حال الستر وحال الانفضاح متباريات أي متجاورات أو بينهما خيط رفيع، ويقال المثل للحث على الصبر
كم أنا مشتاق إلى الصحف الورقية، وكم أنا محروم من متعة العودة الى البيت بعد الظهر متأبِّطا بضع صحف، لأتمدد على السرير، ثم أفلفلها ورقة، ورقة، متفاديا الصفحات الرياضية، لأنن
نحن قوم نعتقد أن الحب بين الرجل والمرأة لا يكون إلا في سن معينة، ولا يجوز لشخص فوق الخمسين مثلا ان يعلن عن حب شخص آخر غير «الزوج»، أما من هم فوق ذلك
تناولت في مقالي يوم أمس أمر تعقيدات السفر جوا، في ظل إجراءات مكافحة الإرهاب الطائر، مثل تفتيش الأحذية بالأشعة السينية، وليس انتهاء بفحص الملابس الداخلية، كما يحدث في المطارا
أعتزم بحول الله السفر خلال الأسابيع المقبلة الى تايلند (صفّوا النية، فمعي بعض عائلتي)، ما يستوجب الطيران لتسع ساعات، ثم الى كندا بعد الطيران لـ14 ساعة، واللهم أجعله خيرا،
على مرّ الزمان والعصور ظل جيل الكبار يمارس الوصاية على جيل الشباب، بافتراض ان كل ما هو متعلق بأيام زمان جميل وبديع، وبأن الشباب - بالمقابل- ضائع وصائع، ومن هنا راجت مقول
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا