بدأ الأمر في ولاية أريزونا الأمريكية، حيث لبى آلاف الناس دعوات جهات طبية، ووقعوا على أوراق بقبول التبرع بجثامينهم بعد الموت لأغراض علمية، واتضح ان الأمر في معظمه من تدبير
يتناول الإعلام الغربي أمر تعدد الزوجات عند المسلمين بمزيج من التندر والاستنكار، ولكنه يغفل حدوث ذلك في مجتمعات إفريقية غير مسلمة، وخلال الأيام القليلة الماضية، تبارت العديد من
ضمن النتائج المشرفة في نهاية العام الدراسي 2023/2024، احتفت مدرسة قرطبة الإعدادية للبنات بتخرّج الطالبة فاطمة حمزة المشخص، التي نجحت في إتمام سنوات دراستها بتميز، متحديةً ظروف
ربما نحسد شعوب الدول الأخرى على أمور كثيرة، نحن نفتقر إليها أو محرومون منها، ولكن وكما ذكرت في مقالي بالأمس، فنحن متفوقون على كثير من شعوب الأرض بأن الأسرة عندنا متماسكة
نحن شعوب كثيرة الشكوى، وتمارس بانتظام لطم الخدود وشق الجيوب، لأنها ترى أن ماضيها خير من حاضرها، وترى أحوال شعوب في قارات أخرى، وتصيح بالمصري «جاتنا نيلة في حظنا ال
كتبت قبل شهور قليلة عن أن الطب أفتى بأنني مرشح لمرض السكري، أي أنني أقف على أعتاب ذلك المرض الشرس، الذي لن يحرمني فقط من تناول الأطعمة والمشروبات الحلوة، بل ستتعرض عين
يحز في نفسي كثيرا أنني عشت معظم سنوات عمري بعيدا عن وطني في سياق مسعى كسب الرزق، ويكاد يقتلني الحزن في ظل احتمال أنني لن أرى وطني مجددا لأن الحرب التي تفتك الآن بأ
كالتاجر الذي أفلس صار يقلب دفاتره القديمة لاستعادة أمجاده وعزِّه الغابر أغوص في سنام الذاكرة مستحضرا زيارتي لفرنسا مع عائلتي، وتوقفت أمس الأول عند الوصول الى مدينة ديزني في
بحمد الله لن أسافر إلى أي وجهة في صيف هذه السنة، بل لم أغادر بيتي إلا مرتين خلال الأعوام الأربعة الماضية إلا مرتين: لأداء العمرة ولزيارة أحفادي وولدي في العاصمة السعودية
من عاداتي الحميدة أنني إذا أخذت علما مؤكدا أن أحد معارفي أو أقاربي او أصدقائي يعامل عياله او زوجته بفظاظة وغلظة، فإنني لا أتردد في قطع صلتي به نهائيا وذلك تفاديا لأي
أدرك تماما أن مقالاتي الصحفية التي تنشر باسم زاوية غائمة أو زاوية منفرجة أو زاوية حادة أو زاوية معكوسة، لا تحمل سمة سياسية أو ثقافية معينة، بل إن كثيرين يعتبرونها &laqu
كتبت من قبل متعاطفا مع الرجل الإيراني الذي قرر تطليق زوجته بعد أن ظلا سويا 65 سنة، معلنا أنه لا يرغب في الزواج بأخرى وكل ما هناك هو أنه صار يحس بالملل من الجلوس
من الأمثال السودانية الجميلة «القلم لا يزيل البلم»، والبلم هو البله وعدم الإدراك، ومعنى المثل هو ان القدرة على القراءة والكتابة أي «التعليم» لا تجعل
لا أدري هل انتقلت عدوى النفور من الأرقام وعلم الرياضيات مني الى عيالي عن طريق الجينات الموروثة ام أنني كنت «قدوة سيئة» لعيالي، وعطفا على ذلك: هل سوء او حسن
أضيق كثيرا بالمكالمات الهاتفية الطويلة، ومن ثم فإنني لا أستخدم الهاتف إلا للضرورة القصوى، وليس مردّ ذلك الحرص على توفير المال، فقد كنت كذلك حتى عندما كنت أعمل في شركة ال
أجد متعة فائقة وانا اتابع في تطبيق تك-توك على هاتفي مظاهرات طلاب الجامعات الأمريكية وهم يلعنون خاش إسرائيل، ويعلنون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني (وليس أهل غزة وحدهم) في وجه
أعتقد أن ما أهلني لدخول عالم الصحافة هو أنني كنت قارئا نهما، فقد دخلت ذلك العالم من الشباك، أي أنني لم أدرس الصحافة والإعلام، ومع هذا اختبرني أرباب ورؤساء تحرير الصحف
يقول البعض عني إنني امارس العنصرية المعكوسة لأنني كثيرا ما أذم الخواجات (الغربيين)، وهذا شرف لا أدّعيه وتهمة لا أنكرها تماما، ولكنني لا أنكر جمائل الغربيين على الجنس البشر
يقول ابن منظور في لسان العرب إن تشبيب الشعر هو ترقيق أوله بذكر النساء، وهو من تشبيب النار. وشبب بالمرأة: قال فيها الغزل والنسيب، وهو يشبب بها أي ينسب بها، بينما يقول
البريطانيون هم رواد الأعمال التلفزيونية، ثم جاء الأمريكان وبهروا العالم ببرامجهم ومسلسلاتهم، ولكن تبقى بريطانيا هي الدولة الأولى من حيث «أعمار» البرامج التلفزيونية، فب
كان المعلق الرياضي يقدم وصفا لمباراة كرة قدم كان الحكم فيها هنديا، وفي منعطف معين هلل المعلق: ضربة جزاء وهادي فرصة يا فريقنا... ثم صمت برهة وقال: الحكم يقول ما فيها شي
في تقديري فإن تطويع الكهرباء بمختلف الأغراض هو اهم اكتشاف عرفته البشرية، ولا يهمني كثيرا من أمر الكهرباء انها قامت بتسريع عجلة الثورة الصناعية، وأنها مهدت لاختراعات مهمة كبي
سعيد هو الرجل الذي يحظى بالثناء من زوجته، ويغمرني السعد بين الحين والحين عندما تمدحني زوجتي وتشهد لي، ربما عن غير قصد بأنني لا أجيد الكذب، فكلما قلت كلاما مثل: لا أستط
اجتاحت العالم العربي موجة غباء خلال وقبل وبعد عام 2011 الذي شهد ما يسمى الربيع العربي، وكان شيخ الاغبياء هو رئيس وزراء العراق الأسبق نوري المالكي، الذي سلمه الامريكان كرسي
تم قفش علي كردان وزير الداخلية في حكومة الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، بعد أن قدم في سيرته الذاتية ما يفيد بأنه نال الدكتوراه من جامعة أكسفورد البريطانية واتضح
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا