لطمت الخد وشققت الجيب مرارا وأنا أتكلم عن قوانين العمل في العالم العربي والمستعرب والمستغرب، وسأظل أقول عن تجربة ومعايشة إن قوانين العمل في معظم البلاد العربية تهدف الى إل
لستُ مؤهلا لوعظ الآخرين في أي أمر من أمور الدنيا أو الآخرة، وعندما أتناول هنا موضوعا يتعلق بتربية العيال، فإنني لا أزعم أنني الرجل «الكامل» الممسك بالحكمة من
أنا من الجيل الذي كان يحسب ان الجهاز الذي يتلقى البث الإذاعي رجس من عمل الشيطان، ثم جاء التلفزيون وقلنا إنه رجس من عمل الأمريكان، ثم واكبت العصر وامتلكت جهاز آيفون، وت
علاقتي بالطب، مثل علاقة شعبان عبدالرحيم بفن الغناء، يعني أنا دخيل على الطب كما أن شعبولا دخيل على الغناء، ولكنني أتوقف كثيرا عند كل مادة مكتوبة أو مبثوثة عبر الأثير، تتك
كما هو معلوم وكما تثبت وقائع التاريخ فإن الأوروبيين والأمريكان يقتلون الشخص ثم يمشون في جنازته مصطنعين الحزن، وحتى «مستر بين» يعرف ان الغربيين هم من تسبب في
هل تعتقد يا عنترة وحكيم الزمان، أن زوجتك نكدية ونقناقة وطنطانة وشقشاقة، وأن العيش معها يقصر العمر؟ انت غلطان وألف غلطان، فتحليلات آخر إحصاء سكاني في بريطانيا، أثبتت ان الم
في عصر العولمة، لا تسمح معظم دول العالم بتداول أي عقار طبي، ما لم يحظ بموافقة FDA، التي هي الوكالة الأمريكية، المناط بها السماح بتداول جميع أنو
من فضل الله عليّ، أنه رزقني زوجة متخلِّفة لا تواكب العولمة، ومن ثم لم تسمع بعمو فالنتاين الذي أصبح رمز الحب في السنوات الأخيرة، بعد ان كنا نتوهم ان ذلك الطفل قليل ال
يحرص معظم أولياء أمور الأطفال (من آباء وأمهات) على التعامل مع عيالهم بأساليب محسوبة ومجرَّبة، وولي الأمر العاقل الراشد هو من لا تكون يده مغلولة الى عنقه او مبسوطة كل الب
لي بضعة أصدقاء، لا يأكلون أي صنف من اللحوم، وكنت أقول لهم في وجوههم إن قواهم العقلية مختلة (تماما كالضفة الغربية التي لا هي محتلة تماما ولا هي محررة تماما). وإذا بهم
هنالك أناس، تصيبهم الأخبار والحوادث الطيبة بنوبات قلبية، وشاء الله أن أكون من هذه الفئة، وقبل سنوات تم نقلي إلى قسم الطوارئ بالمستشفى بعد ان بدأ قلبي يعمل بطريقة صبيانية
يعتقد بعض القراء -بارك الله فيهم وفيهن- أنني أتحلى بقدر طيب من الشجاعة، لأنني أستطيع أن أقول أشياء كثيرة عن النساء، من دون خوف من العواقب (أي زوجتي)، بل إن بعضهم يعت
عندما يقال في السودان إن أمرا ما «خشم بيوت»، فإنه يعني أنه مبذول ومتاح لكل من هب ودب، (خشم في السودان يعني فم ومدخل/ باب)، والتقدمية خشم بيوت، فعندما نجح
أحسب أنني كتبت لأول مرة عن الإماراتي عبد الصمد الذي جلس لامتحان الشهادة الثانوية 16 مرة، ولم ينلها بسبب اللغة الإنجليزية، قبل نحو عشرين سنة، ثم استشهدت بحكايته مرارا لإبان
بالنضال والمثابرة والجهد الدؤوب نالت أمتنا كافة حقوقها المشروعة والمشروخة، واستردت عافيتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، ومن ثم لا أجد أمامي الآن مجالا أكتب فيه سوى عن الحقا
عندما انتقلت الى بريطانيا مع اسرتي في عام 1994 حرصت على إلحاق كبرى بناتي في نفس المدرسة مع شقيقها الاكبر، ولكنها فتاة متخلفة ورجعية ورفضت ان تدرس في مدرسة مختلطة، قلت
أرذل الرذائل أن تكون حسودا، بينما أجمل الخصال أن لا تحسد شخصا على ما عنده من جاه أو جمال أو مال أو خصال، بمعنى أن لا تعتقد أن زيدا أو عبيدا أفضل منك حالا لكونه
قلت في حق الفول ما لم يقله مالك في الخمر، ثم قلت فيه ما لم يقله قيس في ليلى، وكثيرا ما كتبت عن «الأعراض الجانبية side effects» ال
جذر كلمة الإعلام هي «عِلم»، والعلم نور، ومن معاني الإعلام الإبلاغ، وإحدى غايات الإبلاغ هي التنوير، ولهذا يقول المصري لمن يأتي بالقول السليم «عليك نور»
اعترف للمرة الـ87399735 بأنني لا أخوض في مقالاتي الصحفية في بحار السياسة لأنني جبان، وصاحب عيال، وأعمل بمقتضى المثل القائل «الخوّاف ربى عياله». هذا رغم أن طبيعة
تم الإعلان في جو من الهيلمان عن تشكيل جمعية لرعاية القطط في دولة خليجية، وشارك في احتفال تدشين الجمعية عدد كبير من رعايا عدد من الدول الأوربية، وبادئ ذي بدء أعلن أنني
أذكر جيدا أنني أوردت هنا في أخبار الخليج، قبل سنوات، طرفا من مواقف طريفة لصديقي السعودي محمد بي سليمان الضالع، قبل سنوات، ولأنني أحبه وأريد لكم أن تحبوه، فسأحدثكم عنه ال
صار الحصول على موطئ قدم في دولة غربية حلم الملايين من أهل قارات إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، وهناك اليوم ملايين العرب يحملون جنسيات أوروبية وأمريكية، ومعظمهم مازال مستعصما
موضوع مقالي اليوم بعيد عن أمور السياسة، ولكن الكلمتين اللتين جعلتهما عنوانا للمقال تردان بتكرار ممل، آلاف المرات في مقالات الصحفيين العرب، قرين الولايات المتحدة، فكل بضعة أساب
يعيش ملايين الطلاب العرب في جو من التوتر الشديد، لأنهم يستعدون للجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية، أو جلسوا لها سلفا، وفي انتظار النتائج. وأعتذر للطلاب الذين سبق أن خاضوا تجر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا