{ قليلة هي الأصوات التي تحتل مراكز دولية، وتُجاهر بموقف واضح وصريح من حرب الإبادة في غزة! بل وتدعو إلى محاكمة مجرمي الحرب، وتحضّ «المحكمة الجنائية الدولية»، عل
{ كتبنا سابقاً حول الفوضى ومنها السياسية التي تسود العالم في هذه المرحلة، وتم تتويجها حرب الإبادة على غزة والعدوان «الإسرائيلي» على إيران! في الوقت الذي تتصاعد
{ لا شك أننا حاليا في منعطف خطير تعيشه البشرية كلها! وقد بدأت ملامح هذا الخطر تتضح يوماً بعد يوم خاصة منذ عام 2020! حين بدأت البروفة الأولى في تغيير ملامح وآليات الح
{ تسجل حرب الابادة على غزة، أنها أكثر حروب الإبادة عنفاً ووحشية وخروجا عن كل المعايير الأخلاقية والإنسانية والقانونية الدولية، وكما لم يشهد تاريخ البشرية لها مثيلاً! ورغم مرور
{ رواية الحرب والسلام للكاتب الروسي المعروف «ليو تولستوي»، والتي نُشرت عام 1869، لا تروي فقط قصة المجتمع الروسي إبان حملات نابليون على روسيا، ولكن تتداخل أحداثها
{الأمير تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، تشعر حين يتحدث أن حديثه حديث صدق وجرأة وعمق وخبرة بلا رتوش ولا ألوان أو أصباغ زائفة! فهو يعرف تماماً ما يقول، ومتى
{ لكأننا في حلم أو كابوس! أو أننا داخل لعبة افتراضية من أفلام الخيال العلمي، حيث هناك من أدخل الرعب في طفراته الخيالية وهو يصيغ أحداث المنطقة، تتلاحق الصور المرعبة في
{ كما بدأت الحرب بعدوان مفاجئ من جانب الكيان الصهيوني على إيران فجر 13/6 الجاري، فإنها انتهت بإعلان مفاجئ فجر 25/6 من الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب»! في هذه
{ كان إعلان الولايات المتحدة فجر يوم 22 الأحد الماضي الانتهاء من ضربة قاصمة على ثلاثة مراكز نووية هي «فوردو ونطنز وأصفهان» إعلانا غير متوقع ربما لكل الإعلام
{ حين صرَّح الرئيسُ «الإسرائيليُّ» مؤخرا فقال: «الهجماتُ على إيران تهدفُ إلى تغييرِ الشرقِ الأوسط» فإن ذلك لا يعني فقط القضاءَ على المفاعلاتِ النوويَّة
{ استكمالاً للمقال السابق الذي كان مجرد مقدمة لما سيلحق به من تحليل، فإني أود الإشارة إلى أن فهم الدوافع لما يحدث الآن بين الكيان الصهيوني وإيران يستدعي العودة إلى الورا
{ لقد تابع العالم كله ما حدث فجر الجمعة الماضي من مباغتة بدء الحرب من الجانب الصهيوني على إيران! وبما شكلّ مفاجأة للجانب الإيراني تحديدًا، الذي وقع في فخ «الخداع
{ من خطاب مجرمي الحرب في «الكنيست» الصهيوني الأربعاء الماضي وعلى لسان «نتنياهو» الذي وقف خلف الميكروفون، وهو يكيل المدائح للرئيس الأرجنتيني لمواقفه الد
{ حين انطلقت السفينة «مادلين» أو سفينة الحرية من جزيرة صقلية جنوبي إيطاليا وعلى متنها 12 ناشطاً دوليا، لكسر الحصار عن غزة وإيصال المساعدات الإنسانية، فإنها حين
{ عن الدار العربية للعلوم تم ترجمة كتاب «الجيل المضطرب» من خلال المترجمة «د. عائشة يكن» للعام 2024، وحيث يشكل هذا الكتاب، كما تم التعريف به بحثا
{ اليوم يقف ما يقارب المليوني حاج على جبل عرفة لأداء أهم مناسك الحج، فالحج عرفة والدعاء فيه إن كان خالصا وبيقين فهو مستجاب في هذا اليوم المشحون بالروحانيات والقرب من ا
{ في الوقت الذي تستمر بل تتصاعد آليات حرب الإبادة في غزة، حتى وصلت إلى استهداف مراكز تقديم المساعدات الضئيلة للذين يقتلهم الجوع والقصف معا! فإن هذا الكيان وحكومة احتلاله
{ مؤخرًا تم عقد قمتين في البحرين الأولى قمة دول مجلس التعاون ودول الآسيان، والثانية قمة دول مجلس التعاون والآسيان مع الصين. خلال القمتين تمّ ط
{ والعالم بدوله وشعوبه يتابع من كثب وبشكل يومي، السلوكيات الظلامية المستمرة في فلسطين المحتلة، فيما يتباهى «نتنياهو» بسيره في النفق، تحت المسجد الأقصى والقدس، وتجم
{ لكأننا أمام مشهد خرافي أو سريالي ينزلق فيه العالم كله، بما يحمله من بشر نحو هاوية سحيقة! البشر الذين أقاموا الحضارات الإنسانية الكبرى! والذين أبدعوا في كل مجالات الإبداع
{ الطريف أن كل المرويات العالمية وتحديدا الغربية، تتحدث عن التطرف باعتباره لصيقا بالدين، وتم اختيار الدين الاسلامي عن عمد ليكون عنوانا لأي تطرف في العالم، بحيث لا أحد يتحدث
{ منذ أكثر من عقدين أو مع دخول العالم الألفية الجديدة وهناك تراكمات كثيرة وخطيرة من الأزمات العالمية، بدأت مع أحداث سبتمبر التي أكد عديد من المحللين الأمريكيين أنفسهم والغ
{ أذكر ونحن، أي الشعوب العربية، الذين ترعرعنا منذ الطفولة والشباب وحتى قبل عقدين من الزمن، على التحرك للمبدئي والوجداني والسياسي والإنساني لمناصرة أي شعب عربي يتعرض لعدوان خار
{ في نكبة 1948 أطلق الكيان الصهيوني اسم «عملية جدعون» على إحدى عملياته في تصفية الشعب الفلسطيني آنذاك، وكانت العملية حينئذ تهدف إلى السيطرة على «منطقة بس
{ وزير المالية الصهيوني، «سموتريتش» قد يراه البعض متطرفًا وعنصريًّا في تطرفه ومجرمَ حرب بما يُدلي به من تصريحات، ويدفع إليه «حكومة التطرّف» نحو المزي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا