قرار الاعتزال قرار شائك، ويعد من أصعب القرارات التي يتخذها ويقدم عليها الرياضي في مسيرته الرياضية، فهو لا يعني فقط نهاية مشوار داخل الملاعب، بل يمثل في جوهره نهاية مرحلة
نقل لي أحد حكامنا الدوليين عن تجربة عاشها في إحدى البطولات العالمية للكرة الطائرة، وقال إنه رأى منتخب البرازيل يرافقه أربعة عشر مدربا ضمن الجهاز الفني، ووصلني بأنه في بطول
باتت عبارة «أسرة الكرة الطائرة» أكثر من مجرد وصف يتداول في الأحاديث والمناسبات، فهي اليوم ترجمة وحقيقة راسخة يلمسها كل من عاش أجواء هذه اللعبة الجميلة، لم تعد
بدأت أندية الكرة الطائرة المحلية فعليا مرحلة شد الأحزمة استعدادا للموسم الرياضي الجديد 2025-2026، وهو موسم لا يبدو عاديا، فالمشهد يوحي بأننا على أعتاب مرحلة انتقالية حساسة و
مسألة حق اللاعب في الانتقال الحر بعد التوقف موسمين عن اللعب من دون تمثيل ناديه تثير بين الوقت والآخر نقاشا متجددا بين الأندية واللاعبين والمهتمين بالشأن القانوني الرياضي.
رغم أن معظم الترشيحات الصادرة من محبي ومتابعي الكرة الطائرة صبت في مصلحة المنتخب الإيطالي الخبير على حساب بلغاريا الطموح، إلا أن قلة قليلة توقعت أن يحمل نهائي بطولة العالم
مع تطور الكرة الطائرة الحديثة، دخلت تقنية الفيديو (الجلنج) كعامل مؤثر في مجريات المباريات، هذه التقنية لم تعد كمالية، وإنما وجدت كما يردد العارفون لإرساء مبدأ العدالة وتلافي
على مدار أسبوعين تقريبا، عاش عشاق الكرة الطائرة حول العالم ومتابعوها، ومعهم جمهور مانيلا، أجواء استثنائية مع بطولة العالم للكرة الطائرة التي اختتمت أمس، العاصمة الفلبينية على
مشهد يتكرر في مختلف الألعاب الرياضية، ومنها الكرة الطائرة، فنجد فريقا يبدأ المباراة مرتبكا ومتأخرا على مستوى الأشواط، لكن سرعان ما ينفض عن نفسه غبار البداية الباهتة، ليعود ب
ودعت المنتخبات العربية الخمسة المشاركة في بطولة العالم للكرة الطائرة الجارية في الفلبين المنافسات مبكرا، وكان آخرها منتخب تونس (نسور قرطاج) الذي سقط في ثم
تعودنا أن نسمع في محيطنا الرياضي عبارات مثل «الفريق ليس في يومه»، أو «اللاعبون بعيدون عن مستواهم»، أو «المباراة أكبر من طاقم التحكيم» و
من الملاحظ أن التوقفات بين انتهاء موسم وبداية موسم جديد، والتي تطال ألعابنا الرياضية، نجد أن هذا التوقف يمتد إلى شهور، ونعرف أن القائمين على شأن الأندية وخاصة ذات محدودية
إن كان هناك منتخب قد لفت الأنظار إليه في منافسات كأس العالم للكرة الطائرة الدائرة حاليا في العاصمة مانيلا فهو المنتخب الفلبيني، الذي لم يكن أحد يتوقع أن يظهر بهذه الصورة
قبل أسابيع قليلة، شدني مقطع فيديو قصير متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لشاب لم أكن أعرف أصله أو فصله، لكن شخصيته المليئة بالثقة وطريقته المميزة في اللعب جعلتني أعود مر
من خلال متابعتنا لبعض المباريات المحلية أو العالمية إحصائيا في الكرة الطائرة، لفت نظرنا من الوهلة الأولى أمر غريب، إذ لاحظنا أن الفائز هو أكثر وقوعا في الأخطاء من الخاسر،
ما أن يتلمس المدرب خطوات ملموسة من النجاح خلال مسيرته التدريبية حتى يصطدم بالمتربصين الذين يتلامع الحسد في أعينهم تقليلا من شأنه، لا لشيء سوى أنه أخذ اسمه يتردد ويتداول
عندما تتاح لنا الفرصة لمشاهدة أي مباراة في أي لعبة رياضية، خاصة إذا كنا من المتابعين والمهتمين والمعنيين، فالمنطق يفرض علينا أن نكون مشاهدين فاعلين، بمعنى أن نتفاعل مع الم
كثيرا ما نسمع أنصار هذا الفريق أو الفريق الآخر خاصة بعد التعرض للخسارة يوجهون أصابع الاتهام إلى المدرب وحده، ويرون فيه أنه ليس في المستوى، وأن الفريق أرفع مستوى منه، ومن
في الرياضة بشكل عام، ليست كثرة الأخطاء وحدها التي تحدد نتيجة المباراة، بل إن التوقيت الذي تقع فيه هذه الأخطاء هو الذي يكسر الظهر، وهذا المفهوم يبدو أكثر بروزا في الكرة
كثيرا ما يطالعنا المشهد الرياضي عن لاعبين يحاولون لي ذراع مدربيهم أو إدارات أنديتهم، مستغلين الفرص والمواقف لتحقيق مكاسب أقرب لوصفها بالشخصية في الدرجة الأولى سواء كانت مالية
لا تخلو لعبة من الألعاب الرياضية من عالم الأرقام والإحصائيات، وفي الكرة الطائرة تكون الأرقام دائما تحت الأضواء، عدد النقاط، عدد الضربات الساحقة، عدد حوائط الصد، عدد الأخطاء،
عندما نشير إلى أن المدرب في غالب الأوقات يكون كبش الفداء في حالة وقوع الخسارة، أو حدوث الإخفاق، فمثل هذا الكلام ليس من «عندياتنا» بل تؤكده المواقف والوقائع و
تظل هناك علاقة أخذ وعطاء بين الإعلام والرياضة، فما ينشر في الصحف والمواقع ومنصات التواصل صبيحة يوم المباراة وصبيحة اليوم التالي قد يكون وقودا محفزا، وقد يكون عبئا نفسيا إض
في كل منظومة رياضية تطمح إلى التطور يظل النقد الرياضي واحدا من أهم أدوات البناء والتقويم، فالنقد ليس مجرد ملاحظات عابرة تلقى في وسائل الإعلام أو على منصات التواصل الاجتماع
نرى شخصيا أن أي فريق وفي أي لعبة رياضية يتوجد بين صفوفه لاعب أعسر القدم أو اليد فهذا الفريق يعد من الفرق المحظوظة، والسؤال: لماذا؟ والجواب، لأ
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا