} أبدى كثيرون في الوسط الرياضي المحلي؛ والكروي على وجه الخصوص، عدم قيام القناة الرياضية بنقل مباريات دوري ناصر بن حمد الممتاز، ولا حتى ايضا شراء حقوق مباريات المنتخب الوطن
} باعتقادي أن سلاح (الضعفاء) هو اتهام التحكيم (بالارتشاء)؛ من دون وجود دليل مادي قوي على ذلك، هذا مع التباين حول جدلية تقنية (VAR)، لكن يبقى ان المنتخب
} لم يكن متوقعا ولا بنسبة أقل من (واحد في المائة) ان يكون طرفا النهائي الآسيوي اليوم هما من يوجدان فيه، ولكنها كرة القدم التي تكون خارجة عن التوقعات وبعيدة عن التكهنات
} إذا كان هناك آسفون لخروجهم من كأس امم اسيا لعدم التأهل إلى الدور (نصف النهائي) فهما منتخبا اليابان والسعودية؛ فالأول فاز باللقب من قبل ثلاث مرات وتأهل لنهائيات كأس الع
} مثلما أسقط العراق اليابان في الدور التمهيدي بهدفين لهدف؛ جاء جاره إيران ليسقطه بذات النتيجة؛ ولكن في الدور (ربع النهائي)، لتنتهي اسطورة (الساموراي) المفزعة للاسيويين لفترة
} يختتم اليوم الدور (ربع النهائي) في النهائيات الآسيوية المقامة حاليا في الدوحة، والمفاجآت فيها محدودة جدا؛ لأن من جاءوا (سلفا) للقب أعلنوا ذلك قبلا، ورُشحوا من الخبراء والم
حقق اللاعب السعودي محمد بن سلطان المركز الأول وتوج بلقب منافسات الكبار (المخضرمين) في بطولة ملك الصولجانات السابعة للبولينغ المقامة حالياً على صالة أرض المرح بالجفير، والتي تم
} ترشيحات النهائيات المسبقة لم تكن عشوائية، فالفرق الكبيرة تبقى واثقة الخطى وهي تخوض غمار الدور الإقصائي (16)؛ فحين يرشح اليابان وكوريا الجنوبية مسبقا وحتى استراليا للمنافسة ع
}أعتقد ان نتائج الجولة الثالثة للمجموعة الخامسة صارت من التاريخ؛ بعد ان دخلت النهائيات في دور (ثمن النهائي)، وصار الحديث حولها مجرد (تهريج)، وشغل من
} فوز منتخبنا الوطني على الأردن في الجولة الثالثة من دور المجموعات على الأردن؛ مثّل أمرا طبيعيا في تاريخ نتائج المنتخبين، إقليميّا أو قاريّا، ولا يجب التقليل من قدرة منتخب
} الآن وقد (راحت السكرة، وجاءت الفكرة)؛ فإن منتخبنا الوطني يُفترض ان يُلهم جماهيرنا الثقة في قدرته على الوصول إلى دور (16) في نهائيات أمم آسيا الحالية، بل يمكن أن يذهب
} لا يجب اليوم ان نضع انفسنا في عنق الزجاجة من خلال مباراتنا امام ماليزيا، لكي نقطع نصف الطريق نحو دور (16) ودون الانتظار للعبة الاردن، وبرأيي ان نجنب نفسنا اللعب امام
} ان تخسر جولة لا يعني أنك خسرت المعركة؛ فالخسارة أمام كوريا الجنوبية لا يمكن ان تكسر عزيمتنا، ولا ثقتنا في لاعبينا، فاسترداد الأمل باق مادامت العزيمة موجودة، ولاعبونا قاد
} لا أعرف سر عدم التفاؤل من قبل كثيرين في الوسط الكروي المحلي (الجماهيري وحتى الفني) بالنتائج التي يمكن ان يخرج بها منتخبنا الوطني الاول؛ في مشاركته الحالية بالمونديال الا
} تشتكي الأندية من الإداريين المتحولين في الانتماء، وعملهم على الضرب من (تحت الحزام) للأندية التي سبق لهم الانتماء إليها؛ وتخلّوا عنها إما لخلافات شخصية، وإما سعيّا وراء مكسب
} أتوقع أن ننتقل للدور (16) إن أولا أو ثانيا، وإن لم يكن فثالثا؛ وهذا مرهون بنتائجنا أمام كوريا وماليزيا والأردن، حيث تضمنا المجموعة الخامسة ولا أظنها سهلة؛ فحتى مع التن
} الخسارة وديا بهدفين من أستراليا قبيل النهائيات الآسيوية؛ ليس بالأمر الكارثي، لأن المدرب يعوّل على تصحيح الاخطاء في اللقاء الودي الآخر أمام انغولا، فأنا أعتقد بأن بيتزي لم
{ بطولات عالمية وقارية وإقليمية تحطّ في الأعوام الأخيرة بمنطقتنا الخليجية وننتظر أخرى في الأعوام القادمة وصولا إلى مونديال 2030؛ وهذا يعني ان المنطقة أصبحت واحة رياضية تستقطب
} مع اقتراب هوجة النهائيات الآسيوية؛ فإن قلوب الجماهير في الشارع الكروي البحريني يزداد خفقانها، على أمل أن يكون منتخبنا لديه ذات الحظوظ التي تمتلكها المنتخبات الأخرى، سواء في
} إذا كان لقاء (الدربي) أو(الكلاسيكو)؛ (سمّه ماشئت) والذي جمع المحرق والرفاع في الدور الربع نهائي لأغلى الكؤوس لم يصل عدد حضوره الجماهيري إلى سبعة آلاف (نفر)؛ فإننا لا
} مع بقاء أقل من خمسة عشر يوما على انطلاقة نهائيات أمم آسيا في الدوحة (12يناير لغاية 10 فبراير) فإن القائمة النهائية لمدرب منتخبنا الوطني لكرة القدم التي سيطير بها إلى
} لا حديث في الوسط الكروي المحلي إلا عن الدور (الربع النهائي) لأغلى الكؤوس يومي السبت والأحد (المقبلين)، وإمكانية حدوث مفاجآت في واحدة من المواجهتين اللتين سيكون فيهما فري
} أعلن بيت الكرة مكافأة بطل دوري ناصر بن حمد الممتاز والتي هي خمس وسبعون ألف دينار، وخمسون ألفا للوصيف، وثلاثون ألفا للثالث، وتتوالى الأرقام نزولا وصولا إلى ستة آلاف الت
} أعتقد أن العالم (كل العالم) انشغل في الأيام القليلة الماضية بقرار محكمة العدل الأوروبية بأحقية الأندية في تأسيس دوري السوبر الأوروبي (السوبر ليغ)؛ وهي الفكرة التي كان قد
} يعجبني في أي معلق كروي، إذاعيا كان أو تلفزيونيا؛ من يشعرني بالمتابعة الفعلية وكأنها من البداية، وإن لحقت بالاستماع والمشاهدة متأخرا فلديه التفصيل الفني، وإشعار من يتابعه ب
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا