{ من مجموعة (حادثة شرف) للكاتب الكبير «يوسف إدريس» حوَّل المخرج «خالد يوسف» قصة «سرَّه الباتع» إلى مسلسل تم عرضه في رمضان، وهو واحد م
{ كما لكل وطن خصائصه ومميزاته، من حيث الموقع والثروات والموارد والطبيعة، فكذلك لكل شعب سماته وخصوصياته وطبيعته الغالبة عليه، وربما هذا التشابك بين الوطن وشعبه، يتضح على خلفي
{ بعد احتلال العراق ونحن في الذكرى العشرين هذا العام لذلك الاحتلال، الذي لا تزال تداعياته تغطي سماء العراق والمنطقة! كان واضحا لكي ينجح سيناريو تدمير العراق، أن يتم البدء
{ «منظمة الصحة العالمية» تحذر من خطر بيولوجي في السودان، بعد استيلاء مقاتلين على (مختبر صحي) في العاصمة الخرطوم! وهو الأمر الذي قاله أيضا مصدر طبي في السودان
{ رسميًّا أعلن بايدن ترشحه لولاية ثانية، للبقاء في البيت الأبيض حتى بلوغه سن 86 عاما، في حال نجاحه بالطبع! وهي سابقة تاريخية في رئاسة الولايات المتحدة، إذ لم يسبق أن ا
{ الأحداث في السودان تذهب إلى مزيد من التعقيد وسط السيناريوهات المطروحة سواء باستمرار المواجهة العسكرية بين طرفي القتال (الجيش والدعم السريع) وإمكانية تحولها إلى حرب أهلية! أو
{ من الواضح أن الأزمة الراهنة التي يعيشها الغرب سواء بسبب البدء في العدّ التنازلي لفقدان أمريكا مكانتها العالمية على المستويين السياسي والاقتصادي، وما تلاه من احتجاج شعبي عا
{ حين كتب الكاتب الصيني (تشوا تشين لينغ) مقالا بعنوان (أكبر تهديد للولايات المتحدة هو السلام) بتاريخ 24/3/2023 سرعان ما انتشر المقال في العالم الافتراضي كانتشار النار في
{ في زمن رمضان بما يحمله من إضاءات روحية قد لا يدركها الجميع، وسط الانشغال بروتين التحضيرات الرمضانية من أكل وشرب ومقاهي سهر وشيشة، والانشغال بما تحمله دراما المسلسلات وال
{ رغم قوة المنطق في كيف بدأ الخلق وبدأت الخليقة ونشوء الكائنات وخلق «الإنسان العاقل» كقفزة نوعية في سلسلة من قبله من الكائنات! وكيف خلق الله السموات والأرض،
{ أغلب المسلمين يقرأون «سورة الكهف» كل جمعة، لأهميتها وقيمتها النورانية للإنسان بين جمعة وأخرى، ونحن في نهايات الشهر الفضيل ارتأيت أن نعرف هذه السورة من قرب ون
{ اتجاهاتٌ فلسفيَّةٌ أو عقديَّة اتخذت لنفسِها (ألبسةً دينية)، فيما هي في حقيقتها ترنو إلى الاتصالِ بقوى الطبيعة والأشخاص المكتسبين لتلك القوى، وبأساليب تختلط فيها الرموزُ السح
{ أولئك الذين يسمّون أنفسهم «اللادينيون» أو أصحاب الرؤية المادية المطلقة، أو أصحاب العقائد المختلفة ومنها «الآسيوية» الذين يضعون في معابدهم الوثنية نماذج
{ قلنا سابقا إن هناك نظريتان في تفسير الخلق والوجود والتطور وكيفية وجود الإنسان العاقل، وفي الواقع هما واقعتان بين حقيقة الخلق الإلهية، ونظرية داروين - الافتراضية! الأولى هي
{ للحياة مذاقات وإطلالات وتقلبات وتحولات توجز بعض الشيء جزءاً من سيكولوجيتها، فذات اللحظة هي جميلة ومفرحة ومدهشة للبعض، ولكنها حزينة ومفزعة للبعض الآخر! الشمس ذاتها تشرق على
{ كل شيء يمر سريعا، تتوالى الأحداث والمناسبات والعمر ينقضي، ولكأن اللحظة الأخيرة التي يقف فيها الإنسان على عتبة الزمن من عمره، قد لخصت أزمانا سابقة وحوادث كثيرة في كبسولة
{ لقطة عفوية انتشرت بسرعة هائلة في كل مواقع التواصل الاجتماعي، ووصلت إلى وكالة «رويترز» العالمية، ومنها إلى قناة (سي.إن.إن) الأمريكية، لتجوب العالم كله وتحقق م
{ منذ متى والانتهاكات في المسجد الأقصى لم تتوقف؟ بل وكل عام تزداد مع زيادة عدد المصلّين والمعتكفين في الأقصى، ليصل اقتحام القوات «الإسرائيلية»، هذا العام في رم
{ هو الله أقرب إلينا من حبل الوريد! وهو القريب الذي يجيب دعوة الداعي إذا دعاه! وفي هذا ربط بين الدعاء وإجابته، من منّا حين تضيق به السبل، أو لا يجد بيده حلا لشكواه،
{ لماذا خلقنا الله؟! فعلاً هو أصعب سؤال وجودي على الإطلاق! يقول الله عزّ وجلّ: «ما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون». ولكن ما المقصود بالعبادة؟! هل هي منحصرة في
{ ونواصل تأملاتنا الرمضانية: لأن آدم الذي علمّه الله «الأسماء كلها» أي المعارف كلها، سبق بوجوده كخلق جديد لإنسان عاقل رشَّحه الله لي
{ متابعة لتأملات هذا الشهر الدينية! والوقوف أمام بعض الظواهر «اللادينية» أو «الإلحاد» الذي أصبح يكتسح حتى المجتمعات الإسلامية! بتأثيرات العلوم المادية، و
{ هذا الشهر الفضيل مناسبة حقيقية للتأمل في بعض الظواهر التي تجتاح العالم من بؤرة الفكر الغربي المادي، الذي انساق وراء (العلوم المادية) وحدها ولم يضع اعتبارا إلا لكل ما هو
{ قبل أيام أطفأت كثيرٌ من الدول أنوارها في مبادرة (ساعة الأرض) التي تهدف إلى خفض ظاهرة الاحتباس الحراري! ولكن زمن الأرض ممتد حتى يأتي أمر الله، ولذا فهي ساعة للإنسان ا
{ في الثلاثة أعوام الأخيرة، وهو الزمن الذي دقّ فيه ناقوس البدء والانتشار لفيروس كورونا، تكاد تكون أغلب البيوت في المنطقة والعالم، عاشت إحدى حالتين: إما فقد أحبة وأعزاء، وإ
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا