{ أمم المتحدة ومجلس أمن، ومنظمات ومؤسسات تابعة، ومؤتمرات ومحاضرات ومناقشات ومنتديات! وكل ذلك بما يمثل المجتمع الدولي الذي أثبت وتحديدا منذ حروب الغرب في أفغانستان والعراق وبقي
{ يمارس الاحتلال الصهيوني (التهجير القسري) من شمال ووسط غزة إلى جنوبها، لدفعهم بعد ذلك إلى كارثة الازدحام والظروف اللاإنسانية، خاصة مع دخول الشتاء! حيث لا مأوى ولا مأكل ول
{ من الواضح أن الشعوب الغربية التي عانت كثيراً من سيطرة (المؤسسات الصهيونية) على حكومات بلادها! بدأت تدرك مع «حرب الإبادة على غزة، أكثر بكثير مما كانت تدركه سابقاً!
{ الولايات المتحدة التي سارع رئيسها «بايدن» للوصول إلى الكيان الصهيوني، بعد عملية «طوفان الأقصى»، في سابقة لم يقم بها أي رئيس أمريكي قبله، والكيان
{ «إسرائيل» (كيان استعماري استيطاني للغرب)، ولذلك هو كيان لا حدود له! لأن حدوده مفتوحة لتضم دولاً عربية أخرى تمثل بالنسبة له «الحلم الأسطوري» الذي
{ حين انعقدت «القمة العربية الإسلامية» السبت الماضي، بتعداد (57 دولة) فإن التأكيد الذي جاء في القمة على (وحدة الموقف العربي الإسلامي من حرب الإبادة على «
{ لنبتعد قليلا عن الأكاذيب «الإسرائيلية» في أن كل ما تفعله الآن وفعلته طوال أكثر من شهر في غزة هو (للدفاع عن النفس)! وللقضاء على قيادات «حماس» لأ
{ في الحرب الوحشية وجرائمها ضد الإنسانية، والدعم الغربي (اللا محدود) لجرائم الكيان الصهيوني «متعدّدة الأوجه! والتي لا ينكر المسؤولون في الكيان أو في الغرب ما لخصه أحدهم
{ لعل أهم سؤال تثيره حرب الكيان الصهيوني والغرب على «غزة»، هو ما يدور بين شعوب العالم اليوم: لماذا تم إعطاء فلسطين للصهاينة؟! ولماذا بعد ذلك رغم قرارات الأمم
{ نصحو على المجازر التي تتناسل طول النهار أو ننام على المجازر التي بدورها تتناسل طوال الليل! هذا عنا نحن المتفرجون على الفضائيات والمواقع الإلكترونية، أما غزة نفسها وأهلها ف
ها هي بعد شهر من مسلسل المذابح والمجازر والمحارق والإبادة ومحاولات التهجير، أصبحت غزة وحدها! ولكن أيضاً ليست وحدها، لأن كل شعوب العالم معها، وهي الشعوب التي ملات فضاء العا
{ لأن «محور المقاومة» وحده الذي (تبنَّى تحرير فلسطين بالسلاح منذ نشأته وبنى كل خطاباته على أساس «المقاومة والممانعة»! فيحق لكل مراقب، عربي أو مسلم
{ إن ما يحدث في عالم اليوم، وفي القرن الواحد والعشرين، وما نراه من مجازر وقتل جماعي وإبادة وتطهير عرِقي، هو مما كنا نسمع شيئًا منه، ونرى صورًا مصغرة له أمام ما يحدث
{ «حماس» التي اعترفت مرارًا أنها تتلقىّ الدعم الأساسي من السلاح من إيران، يبدو أنها اكتشفت «الخديعة الإيرانية» في دعم القضية الفلسطينية وتحريرها وتحرير
{ لأن (الهمجية الصهيونية) في غزة طغت على كل ما عداها وما سبقها من همجيات للكيان نفسه وللغرب الاستعماري! فإن (العنصرية الغربية الصهيونية) تجاوزت أيضًا كل نماذجها السابقة! حيث
{ يوم الجمعة الماضي، وقد دخل العدوان الإرهابي على غزة، مرحلته البرّية، ليتقدّم الوحش «قاتل الأطفال»، بقصفه للقطاع برًا وبحرًا وجوًا! وبما أعتبر أنه الأكثر عنفًا
{ مئات الأطفال يوميا يتساقطون في غزة، ويتم إخراج عظامهم وأشلائهم، أو ما تبقى منهم ومن أجساد آبائهم وأمهاتهم، من تحت ركام الأبنية السكنية والمستشفيات وملاجئ الأونروا ومراكز ا
{ منذ أن قام «الكيان الصهيوني بأكذوبة» أرض الميعاد! وبجرائم «عصاباته» على تهجير الشعب الفلسطيني في 1948، وتدمير قراهم حوالي (48 قرية) و
{ في هذا المقال سنبتعد قليلا عن صورة مأسي الشعب الفلسطيني وما يحدث في «غزة» وقد كتبنا وتابعنا الحدث وتداعياته منذ «طوفان الأقصى» بالكثير من التحليل
{ لزمن طويل وهم يديرون العالم من خلال سراديبهم «الخفية» التي تتحكم في المال والحروب والإعلام وغيره! منذ زمن طويل و«الأصابع الخفية» تدير لعبة المؤسسات
إذا عدنا إلى جمع ما ارتكبه الكيان الصهيوني منذ 1948 من (مجازر وحرب إبادية وتهجير) للشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه، فإننا ببساطة سنكتشف (محارق فلسطينية وليست محرقة واحدة) تدور
كُنت بصدد كتابة موضوع آخر عن فقدان النخبة العالمية لذرة من الإنسانية في مجلس الأمن، وهم يستخدمون «الفيتو»، ضد القرار الروسي لوقف إطلاق النار وجرائم حرب الإبادة
{ ها قد مرّ أكثر من عشرة أيام، وأنا أكتب هذا المقال، وكل يوم تنكشف الأكاذيب والتحايل «الإسرائيلي» لتصفية القضية الفلسطينية! ويتزايد الوعي العالمي بحجم الحرب والع
{ في مواصلة مسلسل الأكاذيب التي تقوم عليها (حرب الإبادة والتهجير الراهنة) اجتمع «نتنياهو» بالوحدة الإسرائيلية «8200 (آورليم)» ليعطيهم التعليمات اللازمة ف
{ في الكيان الصهيوني وزارة خاصة للروايات وتسويق الأكاذيب والفبركات تسمى (وزارة الترويج) ومن مهامها الترويج لأمور أخرى أيضاً وفي الكيان قسم خاص (8200) لترويج الأكاذيب والفتن بي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا