{ في ذلك الزمن بداية الخمسينيات (4 يوليو 1953)، حيث تم إنشاء إذاعة صوت العرب مع ظهور جمال عبدالناصر وتبلور مشروعه الرؤيوي حول الوحدة العربية وتحوله إلى زعيم عربي، حتما
{ في الفترة الأخيرة لم يخلُ خطابٌ للرئيس الروسي بوتين من الإشارة إلى أنماط الانحطاط الأخلاقي في الغرب، ورفضه وأمته الهجمة التي يسوقها الأمريكيون لجرِّ العالم إلى ما وصل إل
{ طالما بقي «نظام الولي الفقيه»، وبقي مشروعه في التمدد، واختراق الدول ونشر التشيع التابع له، فإن الحديث عن أجندته ومشروعه (الدولة المهدوية العالمية) يطول كل مكان
{ في عالم مضطرب، بل شديد الاضطراب كالذي نعيشه، فإن دول الخليج العربية –ونُصرّ على هذه التسمية– تحتاج إلى جانب انتقالها من التعاون إلى ا
{ منذ مذكرة التفاهم للحوار الاستراتيجي في نوفمبر 2011 بين المنظومة الخليجية وروسيا، فإن العلاقات تشهد خطاً تصاعديا، قد تنتج الانتقال مع الوقت من التعاون إلى التكامل إلى التح
{ في الوقت الذي تسعى فيه الدولة لاكتساب السمعة الطبية الجيّدة، بل والترويج للسياحة العلاجية في البحرين، وتوفر أحدث الأجهزة الطبية في العديد من المستشفيات الطبية الكبرى، لزيادة
{ حين كتبت بتاريخ 30/8/2022 عن (الخطة السرّية لنشر الشذوذ في العالم الإسلامي) في هذه الزاوية، لم تكن النقاط الست المعتمدة في الخطة، قد اتضحت مفاعيلها التطبيقية كما حدث
{ محاولات مستعرة وإعلانات استحواذية على عقول الأطفال والناشئة، وسن قوانين تبدأ في أمريكا ودول أوروبية، ثم يتم الضغط بها على الدول الأخرى، واتخاذ مواقف عدائية ممن ينكر ما ي
{ ماذا يريد الكيان الصهيوني من الشعب الفلسطيني؟! هل يعتقد هذا الكيان الغاصب الذي احتل وطن الفلسطينيين واغتصب أرضهم عام 1948 ثم احتل البقية الباقية عام 1967، حتى لم يبق ل
{ وقد كتبنا سابقا عددا من المقالات حول الإشكاليات الدائرة حول الذكاء الاصطناعي وقد تنوعت! وخاصة أننا في عالم معولم، مفتوحة إمكانياته العلمية والتكنولوجية على فضاءات بعيدة، قد
{ أيًّا كان السياق الذي تحدثت فيه الإعلامية المصرية «لميس الحديدي» سواء كان تساؤلا! أو بحثا عن إجابة! أو جملة مقتطعة من سياق أكبر، فإن التساؤل في حد ذاته ه
{ لا أعتقد أن أحداً يؤيد مشاهد التخريب والحرق والنهب، فهي مدانة في أي مكان تكون فيه، وتذكرنا بأيام «الخريف العربي» التي كانت مثل تلك السلوكيات مدانة من جانبن
{ بات واضحا اليوم وللعالم كله، أن الغرب ومع كل جرائمه الاستعمارية القديمة والجديدة في العالم، أنه يعيش حالة (انفصام فكري ومفاهيمي) حول مفهوم الحريات والحقوق والأخلاق وقس على
{ وبلاد الحرمين تستقبل أكثر من مليوني حاج من 160 دولة، في تجمع هو (الأكبر على المستوى العالمي)، وهذا العام يعود التجمع كما كان قبل تفشي كورونا، الذي حدّ من أعداد الح
{ ما أن انتهت قصة التمرد السريع الذي قام بها «يفغيني بريغوزين» قائد فاجنر، حتى انشغلت كل وسائل الإعلام في العالم بتحليل ما حدث! وامتلأت المواقع الإلكترونية ووس
{ منذ صبيحة السبت، ونحن نكتب الآن في مساء اليوم ذاته، قامت الدنيا، بين رقص الإعلام الغربي والأوكراني، وقلق مؤيدي روسيا، على الخبر الذي انتشر بسرعة البرق، عن تمرّد قائد ف
{ قد تمر الأيام وقد تفترق الطرق لسبب أو لآخر، قد تتباعد الدروب ولكن هناك أشخاصا رغم التباعد لا يمكن أن تنساهم الذاكرة بل هم يحتلون في الزمن الذي مضى أجمل ما فيه، و
{ في العلاقات الدولية كما في العلاقات الإنسانية تتيح الظروف فرصا لتشكيل شراكات أو تحالفات لو استوفى الطرفان شروطها القائمة على تبادل المصالح والاحترام والندية، تكون قابلة للاس
{ سواء محللون استراتيجيون أو علماء بيئة أو محللون سياسيون واقتصاديون، بل حتى المتنبئون، جميعهم يؤكدون أن العالم مقبل على متغيرات كبيرة وخطيرة ونوعية! وأن سحر التطور والعلم ق
{ كلما أردنا الابتعاد عن موضوع فرض الشذوذ على العالم يستجد جديد من الهوس الأمريكي والغربي تجاه هذا الأمر الشائن! من الواضح أن الصداع العالمي من الهوس الأمريكي الغربي لن
{ حين تتكرر التصريحات والإشارات والإيحاءات والتسجيلات المصورة، وتتزايد أعداد البحوث، ويتم تسريب ما دار في اجتماعات مغلقة، وكل تلك الفعاليات تتحدث عن ضرورة تخفيض عدد سكان العال
{ على مدى عقود متواصلة، شكّلت الولايات المتحدة كقوة استراتيجية مهيمنة، نمطًا شديد التطرف من أنماط (النظام الاستعماري القديم) الذي اكتسب ملامح تأثير كبيرة مع «العولمة الج
{ الأغرب من منشور السفارة الأمريكية والتي تشجع فيه على الشذوذ، والاحتفال به في الشهر الحالي «يونيو» الذي تم تخصيصه للاحتفال به كل عام من خلال السفارات الأمريكي
{ وأنا أقرأ كل يوم عن إحدى حوادث العنف غرباً وشرقاً، والغريب أنه لا يمرّ يوم من دون حوادث مروعّة! ينتشر بعضها، والبعض الآخر يظل في خفاء الدهاليز المعتمة! ينتابني شعور
{ تنظم اليابان (دورات للتدريب على كيفية الابتسامة)، مخصصة لأولئك الذين اعتادوا ارتداء أقنعة الوجه أثناء جائحة «كوفيد19» وبعد نحو 3 سنوات من ارتداء الكمامات، قررت
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا