{ «نتنياهو» وهو يعلن رفضه لاقتراح «حماس» بوقف دائم لإطلاق النار، وإعادة إعمار قطاع غزة، وتبادل الأسرى المدنيين ضمن ثلاث مراحل، لم يرفض فقط المقترح
{ منذ اللقاء الأول به وكان ذلك في بداية الثمانينيات، بدا لي «عبدالله السعداوي» وكأنه من فضاء آخر! يمسك بين يديه طرفي الخيط ما بين الجنون والعقل، يستخرج منهما
{ قبل سنوات كتبت مقالاً على لسان ضابطة بريطانية، اعترفت في حوار لها على قناة (RT الروسية) أن كل ما يحدث في المنطقة العربية وفي العالم هو من (نتاج التعاون
{ منذ زمن وهم يحاولون تصفية القضية الفلسطينية! ولكن فلسطين وقضيتها وحكاية شعبها عادت إلى المسرح العالمي بقوة منذ العدوان الصهيوني على غزة وجرائم الحرب والإبادة الجماعية! 4 أ
{ ما جرى في غزة وعلى أهلها خلال الشهور الأربعة الماضية كان حدثا لا سابقة له في كل الحروب التي شهدها العالم! سواء من حيث التدمير والتجريف الممنهج للمباني السكنية والشقق
{ منذ أن بدأ العدوان على غزة، ووضع الكيان الصهيوني (بدعم أمريكي غربي) قضية التهجير القسري أولا ثم التهجير الطوعي على طاولة التنفيذ، حتى زادت أولا الإغراءات الاقتصادية والماد
{ من منظور النفاق الغربي في استخدام المصطلحات والمفاهيم، تمت ممارسة (التضليل السياسي والأخلاقي) في العالم حتى انتقل الذي أصاب النظام العالمي من اهتراء في كل مفاصله إلى خواء
{ أطلق أحد المحللين تعبيرا فارقا أعتقد أنه يلخص الكثير من الأدوار التي تقوم بها أمريكا في العالم، حين وصفها بأنها (الويلات المتحدة) وليس الولايات المتحدة، بسبب حجم النزاعات
{ هو عالم جاف يفتقر «نظامه الدولي» القائم على منطق القوة إلى آليات العدالة والمبادئ الدولية التي فقدت مصداقيتها منذ أن فقدت (المؤسسات الدولية والأممية) تلك المصد
{ منذ أن رفعت جنوب إفريقيا (دعوى الإبادة الجماعية) في غزة ضد الكيان الصهيوني، وضغوط «الدجال الأمريكي» لم تتوقف سواء على جنوب إفريقيا أو حتى على «محكمة
{ بعد الحرب على غزة والعدوان المستمر، انتبه العالم كله على حقيقة مُرّة، كلّل «النظام العالمي» بالسواد تمامًا! خاصة فيما يتعلق بالجانب الإنساني والجانب الأخلاقي بل
{ وأنا أتأمل جولات المبعوثين الأمريكيين إلى دول المنطقة في ظل العدوان الغاشم على غزة (عدوان الكيان الصهيوني وأمريكا والغرب) وآخر أولئك المبعوثين كان وزير الخارجية الأمريكي &l
{ تبدأ محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة اليوم الخميس (11 يناير ويوم غد)، بمناقشة الدعوى المقدمة من دولة جنوب إفريقيا ضدّ «الاحتلال الإسرائيلي» بتهمة ارت
{ في الحروب لا هدف يعلو على هدف إعلان الانتصار، وتجنب الوقوع في الهزيمة، ليس على المستوى العسكري، وإنما في كافة المجالات، التي سنتعرض لأهمها، وحيث بعد مرور (أكثر من شهري
{ في كل مرة تتحرك فيها (الأجندة الأمريكية الصهيونية) تحركًا كبيرًا واستراتيجيًا، فإنه لا بد من أرضية انطلاق قوية لها تبرر كل آليات الحرب العسكرية والإعلامية والسياسية التي س
{ شهران كاملان من مشاهد القصف والقتل والتدمير، التي لم يتخيلها حتى مخرجو أفلام الرعب والكوابيس والحروب! شهران كاملان و(أمريكا تأسر العالم كله في
{ وحرب الإبادة على أشدّها في غزة، بل وبدأت حتى في الضفة الغربية، فإن الكيان وأمريكا و«نخبة الشيطان» في الغرب (يوجهون وعي العالم وعقل قادة الدول) إلى مسألة (ما
{ لأنه «كيان شيطاني» فإنه وبعد ضغوط شعبية على الإدارات الغربية، تم الضغط عليه ولكنه لم يقبل، بوقف إطلاق النار أو استمرار الهدنة، بعد هدنة أسبوع تم فيها تبادل
{ غطس العالم كله مدة «سبعة أسابيع» في عجز غريب ومريب! انكشفت معه حقيقة مؤسسات المجتمع الدولي والقوانين الدولية ومبادئ الغرب وشعاراته الزائفة عن حقوق الإنسان والط
{ «د. أسامة الغزالي حرب» أحد أبرز رموز التطبيع في مصر، نشر في 19 نوفمبر الجاري، رسالة «اعتذار» عن موقفه إزاء الصراع العربي «الإسرائيلي»
{ كثير من المفكرين الغربيين يقولون اليوم وأحدهم يقول مؤكدًا إنه (لا يمكن للصهيونية أن تنجو من هذه الحرب في الشرق الأوسط! قد ينتصرون في الحرب، لكنهم لا يستطيعون البقاء! أ
{ الجمعة 24 نوفمبر بدأت «هدنة» أو وقف إطلاق النار مدة 4 أيام فقط في غزة، وهناك من يرشح حصول «هُدن» أخرى! ولكن كل شعوب العالم تريد «وقف
{ 20 نوفمبر من كل عام يحتفل العالم بـ (اليوم العالمي للطفل) وجاء شعار هذا العام (لكل طفل كل حقوقه) هذه الاحتفالية التي بدأت بإعلان حقوق الطفل عام 1959، تزامنًا مع (الا
{ مذيع «إسرائيلي» يهدّد العرب بل وكل مناصري فلسطين في العالم! (نحن قادمون. نحن قادمون. قادمون إلى غزة. قادمون إلى لبنان. قادمون إل
{ في قناة (VEED.10) ولم أكن أعرفها سابقًا، وفي برنامج حواري، كان فيه ما هو قبل وما هو بعد المقتطع المنتشر كفيديو، تحدثت إحدى الب
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا