نعم، اكتشفت أنني معلول أي أعاني وتحديدا من مرض نفسي لا شفاء منه، ولا عزاء لي في أن هناك مئات الملايين من البشر يعانون من نفس المرض، لأنني لست ممن يعتقدون أن «
لن تجد الطرف والنكات عن كسل السودانيين إلا في منطقة الخليج، ولكن هذا لا يعني ان الخليجيين هم من فبركوا تلك النكات، وربما هي وليدة تنافس العديد من الجاليات العربية على
الأكل أي تناول الطعام أمر شديد الخصوصية، ولهذا يتعامل غالبية الناس مع الطعام داخل بيوتهم، وحتى عندما يذهب إنسان إلى مطعم فإنه يفضِّل طاولة بعيدا قدر المستطاع عن الآخرين، و
قبل حين ليس بالبعيد من الزمان أوردت جانبا حكاية أمريكية اسمها هيلين ستودينجر، في ثنايا مقال لي هنا. واليوم أعلن أنني معجب بهذه الـ«هيلين»، وحتى لو قام نمّام بت
هل أتتكم حكاية أوريت فوكس؟ هي شابة فاتنة تنضح أنوثة، وهي ذات جمال فتاك يجعل الرجال فوق الستين يسلُّون ألسنتهم كلما رأوها حتى على غلاف مجلة، ولا أجد وصفا لمفاتنها أبلغ
أمامي قصاصة من صحيفة أردنية لشهر يونيو من عام 2010، استوقفتني فيها حكاية منسوبة الى وكالة الأنباء الألمانية دي بي إيه، وتتعلق بالسجين الأردني الذي شرع والده في استكمال إجر
أتحلى ولله الحمد بجميل خصال قليلة من بينها أنني لا أحسد شخصا على ما عنده من جاه أو جمال أو مال أو خصال، بمعنى أنني لا أعتقد أن زيدا أو عبيدا أفضل مني حالا
كما مات ذلك النحوي وفي نفسه شيء من حتى، فقد أموت وأنا لا أدري لماذا تسير حياتي بصورة طبيعية لسنة كاملة لا أدخل خلالها اي متجر سوى ذلك الذي يبيع الأغذية والسلع الاسته
أوردت قبل أيام قليلة، في ثنايا مقال عن حال التعليم عندنا حكاية الإماراتي عبد الصمد الذي جلس لامتحان الشهادة الثانوية 16 مرة، ولم ينلها بسبب اللغة الإنجليزية، بينما في الأر
ها نحن ببركات دونالد ترامب قد نلنا كافة حقوقنا المشروعة، وإن شئت قل المشروخة، واسترددنا عافيتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية، ومن ثم لا أجد أمامي الآن مجالا أكتب فيه سوى
أمامي الآن قصاصة من الزميلة الشرق الأوسط، تحوي حكاية الكرواتي الحاج ريجو (رجب)، وشعرت عند قراءتها بمزيج من الفخر والفرح: هو شخص مارس الفلاحة منذ أن بلغ الخامسة عشرة، وظل
بيني وبين الدجالين ود مفقود، وأتمنى لو كانت عقوبة كل من يمارس الدجل -أي نوع من الدجل- هي السجن المؤبد مع الأشغال الشاقة، على أن يقول القاضي للدجال عند النطق بالحكم: كل
إذا أراد البعض أن ينفي عن نفسه تهمة الغباء هتف بعبارة «تحسبني هندي»؟ في صيغة استفهام استنكاري، وليس مرد ذلك ان هؤلاء يعتبرون الهنود أغبياء، بل نشأت العبارة و
منذ أن اكتشفت مجلة تايم الأمريكية وأنا احتفظ بكل عدد منها تيسّر لي شراؤه، وأمسكت قبل قليل بأحد أعدادها ووجدت موضوع الغلاف عن المعمرين، بالتحديد عن أولئك الذين تجاوزوا الما
نبقى مع الأمريكاني إتش جاكسون براون، (1941-2021)، وبراون السوداني لكوني براون بمعنى أسمر البشرة! وجاكسون براون كان يكتب نصائح لولده على مر السنين ثم جمعها وأصدرها في كتاب
هو الأمريكاني إتش جاكسون براون، (1941-2021)، وأنا براون لكوني (عيني باردة) أسمر البشرة! جاكسون براون كان يكتب نصائح لولده على مر السنين ثم جمعها وأصدرها في كتاب يحمل اسم
https://www.domainmarket.com/buynow/physicianshairgrowth.com أجرى هذا الموقع المعني بأم
على مدى عدة أشهر متتالية تناقلت وسائل الإعلام، وبكل اللغات والكاميرات صورَ الإندونيسي أدري ريزال، وكان عاريا تماما في معظم تلك الصور، وكل من رأى تلك الصور والتعليقات المكتوب
بويل، تلك المرأة الأسكتلندية التي بهرت العالم بحنجرتها البديعة، بعد أن قررت المشاركة في مسابقة لاكتشاف المواهب الجديدة في قناة تلفزيونية بريطانية، ثم انتقلت إلى برنامج مشابه ف
والكهول المشار إليهم أعلاه هم العرب المتقدمون في السن، وسأشرح لكم أدناه عن كيف تكتموا على سر خطير، يثبت أنهم أطول باعا من علماء الطب!! فمنذ سنوات وأنا أتساءل: كيف يرضى
لا أذكر ان أبي رحمه الله ضربني سوى مرة واحدة، وكان عمري وقتها نحو عشر سنوات، فرغم انه كان رجلا تقليديا ولا يفهم في أصول علم النفس، وأميا لا يميز بين فرويد وفريد ال
من غرائب مفاهيمنا أننا نشيد بالرجولة والمرجلة، وليس بـ«الأنوثة»، بل إذا أردنا مدح امرأة قلنا إنها بعشرة أو مائة رجل. وتأسيسا على هذا إليكم حكاية حقيقية تعود وقائ
قلت في مقالي ليوم أمس الأول: إن جامعاتنا «طارِحة» وقائمة فقط من باب الوجاهة، وإنها تدار ببيروقراطية سخيفة لا تمت إلى مناخ التعلُّم والبحث العلمي، وعن مشاهدة وت
كلمة «جامعة» مشتقة من الاجتماع. فهي مكان للاجتماع حول هدف واحد، هو التعليم والتعلُّم وجني المعرفة، وهي مأخوذة من التسمية اللاتينية يونيفيرسيتي التي تعني «مجت
هذه حكايةٌ أنقلُ بعضَ تفاصيلها من قصاصةٍ مهترئةٍ لصحيفةِ عكاظ السعودية والتي كنت يوما ما أكتب فيها «زاوية منفرجة»: تأخرت الطائرةُ التي كان من المفترض أن تقل زو
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا