يعيش ملايين الطلاب العرب في جو من التوتر الشديد، لأنهم يستعدون للجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية، أو جلسوا لها سلفا، وفي انتظار النتائج. وأعتذر للطلاب الذين سبق أن خاضوا تجر
كان أسبوع المرور العربي في الفترة ما بين 4 و10 من شهر مايو المنصرم، وما هو معمول به في ذلك الأسبوع، هو ان تشهد المدن العربية الكبيرة، حضورا قويا لشرطة المرور، وانضباطا
الصحافة الحرة المنضبطة لا تنافق ولا تجامل كثيرا (يعني تنافق وتجامل على خفيف، كما هو حال الصحف الأمريكية منذ عدوان إسرائيل الفاجر على غزة، فهي تبكي على الرهائن المحتجزين لد
ما زالت ذاكرتي تختزن بالكثير من الألم، وقائع تعود إلى بضع سنوات عندما اعتقلت الشرطة في العاصمة العراقية بغداد، امرأة في الأربعين من العمر، بتهمة قتل طفلها وهو دون الثالثة،
خلال جائحة كورونا، عمل الملايين وهم في بيوتهم، ولم تشْكُ جهة ما من أن إنتاجية موظفيها تدنت بسبب ذلك. في بريطانيا كشفت دراسات أجرتها جامعة ايسيكس أن نحو 60 في المائة من
أحدثكم قليلا عن الرجل الذي قال مسيلمات العالم إنه فبرك مصل الوقاية من فيروس الكورونا، لزرع شرائح الكترونية في أجسام بني البشر ثم إبادة نحو مليار، وقلت مرارا وسأظل أردد أ
بفضل الله لم يمر معظم بنات وأبناء جيلنا بما يسمى طيش وانفلات فترة المراهقة، من الناحية السلوكية، فقد كنا في مراحل الصبا مطالبين بالانضباط في السلوك العام، بل وبالإسهام في
إذا كنت تؤمن بجدوى الطب النفسي، وقدرته على تحليل دواخل الإنسان، وإيجاد مسارات آمنة للنفوس لتخرج من أجواء التوتر والقلق، وإذا كنت تعاني من التوتر والاكتئاب، وتجد صعوبة في ا
وقطاع غزة يتعرض لهجمات فاجرة، وأهله يتعرضون لإبادة منهجية، يتضح يوما بعد يوم أن ما يسمى السلطة الفلسطينية التي نجمت عن اتفاقيات أوسلو- مدريد، سلطة «افتراضية»، وي
على ذمة أرشيفي الخاص من قصاصات المجلات والجرائد، تعود الوقائع التي انا بصدد سردها الى بضع سنوات خلون، وكان مسرحها في العسيرات، وهي بلدة صغيرة في محافظة سوهاج بجنوب صعيد
أشتاق لتلك الأيام التي كنت أتلقى فيها بين الحين والحين رسائل إلكترونية ذات قيمة معرفية عالية، لأن هذه الرسائل وبعكس رسائل واتساب مثلا، قد تأتي طويلة ومعززة بالصور والشروحات،
بعث التريليونير الأمريكي إيلون ماسك في شهر مايو المنصرم بمجموعة من الحسناوات في جولة في الفضاء الخارجي، فقط من باب استعراض العضلات المالية، ولِم لا وهو أول من تجاوزت ثروته
من المشكلات الصعبة التي واجهتني عندما لحقت بي أسرتي في بريطانيا عام 1994، بعد أن التحقت بتلفزيون بي بي سي، كانت مشكلة النفايات المنزلية، وكيفية التخلص منها، فقد كانت السلط
قلت في مقالي هنا يوم أمس إن تقنيات اختيار جنس المولود ستؤدي إلى ندرة في عالم المرأة، لأن معظم الرجال العرب سيحجمون عن إنجاب البنات، فتصبح النساء عملة صعبة ونادرة، ومن
أصبح ممكنا من الناحيتين العلمية والعملية اختيار جنس المولود عن طريق انتقاء الحيوانات المنوية التي تحمل صبغات الذكورة أو الأنوثة، ومن المؤكد أن العيادات التي تقوم بإجراء تلك
كان والدي رحمه الله أميًّا 100%، ولكنه حرص على إلحاق عياله بنين وبنات بالمدارس، وكان نور الرضا يشع من وجهه كلما وجدنا منكبين على دروسنا. ويبدو أنه لم يكن
ثبت خلال حرب إسرائيل الفاجرة على غزة، وحرب السودانيين على السودانيين، أن العالم العربي في «تعسيلة»، ولكن دقت ساعة العمل «الفوري» ولابد من تحرك سريع
كتلميذ في مدرسة الإعلام العربي، لم يكن من حقي أن أعترض على التعريب القسري لأسماء البلدان والناس، وكان من أوائل الذين تعرضوا للتعريب القسري الفيلد مارشال، ديكتاتور يوغندا الر
حدثتكم بالأمس عن جدي معلم القرآن الذي خرج عن وقاره بسبب قلب التلاميذ القاف غينا والعكس، وبحمد الله فقد دربت نفسي كثيرا للتخلص من تلك العلة! بالدرجة التي تجعلني الآن أضرس
بي ولع شديد باللغات، وكرهت عميد كلية الآداب في جامعة الخرطوم لأنه رفض تسجيلي في مجموعة اللغة الفرنسية، ولكن بحمد الله فإنني أتكلم اليوم- كما قال قريبي متباهيا- لغتين &laq
لا أظن أن أحدا من القراء سمع بنكتة ألمانية، أو صنف أكل ألماني، فالألمان «ثقلاء»، ولكنهم أكثر شعوب العالم انضباطا ونظاما، وكل شيء في حياتهم محسوب بالثانية والجر
الهواية تعني ممارسة شيء غير العمل الرسمي بغرض الحصول على قدر من المتعة، وهناك من يهوى الرسم، وغيره قد يهوى تنسيق الحدائق أو استخدام آلة موسيقية أو جمع الطوابع إلخ (الهوا
ظللت أحلم وأخطط لزمن طويل في إنجاز رواية مصورة أو قصة طويلة للأطفال، ولا يحملني على ذلك كوني واثقا من قدراتي الفنية من حيث تكنيك وفنيات الكتابة، فواقع الأمر هو أنني جا
شكوت في مقالي يوم أمس من رئيس تحرير إحدى المجلات، الذي وصفني بأنني «مثقف»، ثم طلب مني إبداء الرأي حول ما أسماه الغزو الثقافي الغربي لديارنا، وأود أن أؤكد م
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا