} في إعلانه اليوم الرياضي السنوي عبر المؤتمر الصحفي الذي أقامته الهيئة العامة للرياضة قال الرئيس التنفيذي الدكتور عبدالرحمن عسكر إن هذا اليوم يُجسد (ثقافة الرياضة كأسلوب حياة
} الإضافة الجديدة للمكتبة الرياضية البحرينية، والمتمثلة في الإصدار الرياضي للدكتور الأستاذ فيصل الملا بعنوان «كفايات التدريس الفعال في التربية الرياضية» وهو نجم كرة يد
* لم نستغرب كل هذه الحشود التي خرجت مستقبلة ابطال الخليج وهم يحملون كأس البطولة؛ في زفة جابت معظم شوارع وطرقات البلاد؛ ولم يكن غريبًا ان يخرج المئات في زفّةٍ خاصة لل
} عاشت البلاد الليلة (قبل الماضية) فرحةٌ من ليالي (ألف ليلةٍ وليلة) بمناسبة الانجاز الذي حققه فريقنا الوطني الاول لكرة القدم بفوزه بكأس (خليجي 26)، حيث خرجت البحرين عن بكر
مبروك فلكل مجتهد نصيب؛ هذا ما نقوله للاعبي منتخبنا الوطني الذين حققوا انجازهم الخليجي الثاني بالفوز بكأس خليجي (26) بعد إنجاز (24)، وإضافة إلى اللقب فإن الألقاب الفردية كا
} سيكون اليوم مفصليًّا في تاريخ كرة القدم البحرينية؛ إذ ينتظر الشارع الكروي نجوم المنتخب الوطني ان يعملوا على تحقيق أمرين: اولهما كسر (النحس) الملازم لنا في مواجهة العمانيين
} الحديث أمس عن الذاكرة الخاصة بالنهائي الخليجي بين البحرين وعُمان وكلما اُعلن العدد المُتاح للبحرين ازدادت الطلبات القادمة من البحرينيين؛ الذين قدموا للكويت
} عمّت الفرحة الليلة قبل البارحة الشارع البحريني بعمومه من رياضيين وغيرهم؛ لأن الفرحة عامة ولم تكن خاصة، بل إن الأسر في البيوتات كانت تتابع المباراة بحماسة الكبار والصغار
} ليس غريبًا ان يكون كل هذا الزحام على حضور مباريات كأس الخليج لكرة القدم غائبا عن المنظمين؛ وكيف لم يأخذ اتحاد الخليج احتياطاته لكل هذا الزخم؛ مع علمه بأن مباريات كل
} يمكن أن نقرأ مباراة اليوم من خلال تصريحات المدربين (دراعان وبيتزي) في المؤتمرين الصحفيين، فالكابتن دراغان الذي يبدو متفائلا كل مرة؛ ظهر ايضا هذه المرة بذات التفاؤل، ومعتذرا
} مهما قيل وكيفما تنمر المُتنمرون بحق اللاعب الناشئ (سيد أحمد الوداعي) فقد دخل تاريخ دورات الخليج لكرة القدم من أوسع أبوابه؛ وسجّل المؤرخون اسمه كأصغر لاعب يُشارك في مباريات
سوق المباركية في الكويت؛ (الداخل فيها مفقود، والخارج منها مولود)؛ هكذا ببساطة ما يمكن تطبيقه على هذه السوق التاريخية؛ فقد حوّلتها الجماهير الخليجية إلى واحة سياحية، لا تجد
} يختتم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم اليوم مشواره في دور المجموعات بخليجي (26)، ورغم تأهله للدور نصف النهائي؛ فإنه يريد ان يبصم بالعلامة (كاملة) في طريق الصعود، ليعطي
} بقاء بطولة الخليج على هيبتها وحلاوتها يعود إلى الدعم الاعلامي (المتنوع) والذي كان يتطوّر من سنة إلى أخرى؛ ولكنه في فترات هذا الإعلام يخرج عن (النص)، وهو ما جعل المسؤ
} سيكون منتخبنا الوطني الأول (اليوم) أمام اختبار قوي حين يواجه (أسود الرافدين) في الجولة الثانية للمجموعة الثانية في خليجي (26)؛ وحيث يتطلع إلى تحقيق فوزٍ مهمٍ يضرب به ع
} الفوز الاول لمنتخبنا في خليجي (26) بالكويت سيعطي دفعة معنوية كبيرة للاعبينا؛ وبالذات انه جاء على حساب المنتخب السعودي، قبل مواجهة العراق غدًا في الجولة الثانية للمجموعة ال
} على بركة الله يبدأ منتخبنا الوطني الأول مشواره بخليجي (26) في مواجهة الأخضر السعودي ضمن المجموعة (2) وحيث تأمل جماهير الأحمر فوزا يُمهِّد للمنافسة على بطاقتي الترشح للدور
} دائمًا تعتبر المباريات الافتتاحية في البطولات (المُجمّعة) هي مباريات (الصدمة)؛ وهكذا يُمكن أن تكون عليه مباراتا اليوم في افتتاح خليجي (26)، وبالذات ال
} تُعد كأس الخليج فكرة سعودية أطلقها الأمير خالد الفيصل خلال لقاء ودي جمع منتخب البحرين مع منتخب السعودية في الرياض، وتقدير الاتحاد الرياضي العام برئاسة سمو الشيخ محمد بن
} يومان يفصلاننا عن انطلاقة خليجي (26) بالكويت؛ حيث يُفتتح بعد غدٍ (السبت)؛ ويُنتظر أن تكون كل المنتخبات حطّت في العاصمة الكويتية للمشاركة في الماراثون الكروي الذي يمتد لل
} تعيش المملكة هذه الأيام أجواءً احتفاليةً بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال المجيد، وذكرى التحول الدستوري الذي أصبحت فيه البحرين مملكةً وقائدها حمد بن عيسى ملكًا؛ وفيها كان للرياضة
} ليس غريبًا والأمر من مأتاه لا يُستغرب؛ ان يحظى ملف السعودية لتنظيم مونديال ٢٠٣٤ بهذا الرقم القياسي من (المصوتين) الذين أعطوا ثقتهم لبلاد الحرمين لتنظيم نهائيات يشارك فيها
} اقترب خليجي (26) بالكويت من ساعة الصفر؛ فلم يعد هناك سوى عشرة أيام تفصلنا عن يوم الافتتاح، وحيث ستدور بعدها رحى البطولة على مدى نصف شهر تقريبا؛ وكأنها سباق ماراثون بين
} مع اقتراب الزمن لانطلاق خليجي (26) من ساعة الصفر؛ فإن الكويت (المستضيف) للحدث يعمل وبشكل متسرع على خطين متوازيين ولكنهما في النهاية سيلتقيان؛ لأنها تنشد امرين؛ نجاح (الاستضا
احتضان البحرين لبطولة العالم لرفع الأثقال يُعدُّ حدثًا استثنائيًّا في تاريخ هذه الرياضة العريقة في البحرين؛ وإن مشاركة ما يقارب من (90) دولة، وأكثر من (470) رياضيًّا فيها؛ ي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا