} ذهبيتان وفضية وبرونزية هي حصيلة المشاركة البحرينية في أولمبياد باريس 2024؛ وهي الأفضل قياسا بالمشاركة الأولمبية الماضية؛ سواء على مستوى ألعاب القوى أو المصارعة أو حمل الاثقا
أطلقت اللجنة برنامج تدريب السيدات على لعبة التنس وذلك سعياً لاستقطاب الآنسات والسيدات في مملكة البحرين للمشاركة في الأنشطة النسائية الرياضية بالاتحاد والتعريف بأساسيات وقواعد لعبة
} أمس الأول الخميس الثامن من أغسطس الجاري بدأ الدوريان الكويتي والقطري للموسم 2024 / 2025 وفي السادس عشر منه يبدأ دوري عُمان وفي الثالث والعشرين سينطلق دوري روشن السعودي ل
قرار لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي بإمكانية مشاركة المحترفين الاجانب في البطولات الآسيوية مفتوح ومن غير قيود؛ سواء من في الملعب أو قائمة المباراة، فكل من يسجل في قوائم
} ظهر في الموسمين الأخيرين اعتماد بعض الأندية على أكاديميات (تجارية) لتتولى الإشراف على فئاتها ومن ثم تمثيلها في المسابقات الخاصة باتحاد كرة القدم؛ وهذه تُمثل (اتكالية) من ق
} في الأيام القليلة الماضية أُشير إلى تعرض ناد كويتي للاحتيال في مصر؛ على خلفية إقامته معسكرا تدريبيّا، فقد عُرض عليه ملاعب أحد الفرق المصرية وديّا، وان الأخير أعلن أنّه ل
} فرضت الكرة الطائرة الشاطئية المصرية رؤيتها على أولمبياد باريس بالامتناع عن لبس البكيني أثناء المباريات؛ وهو ما كان مفروضا سابقا أثناء المباريات، سواء في الأولمبياد الحالي أو
} قلنا أول من أمس عن افتتاح اولمبياد باريس بأنه (استثنائي)؛ لكن استثنائيته فيما حواه من فقرات تتنافى والقيم الإنسانية والدينية، وحيث عبر كثير من المتابعين عن امتعاضهم بما
} فوجئ الرياضيون من مختلف بقاع العالم بعارض أمني قبيل انطلاق اولمبياد باريس؛ بعدما تعرضت السكك الحديدية لهجمات اثّرت على برمجتها وحركة سيرها، وتأخير انطلاقة قطارات من دول أو
} أهداني الزميل علي حسين اشكناني رئيس القسم الرياضي بجريدة (العرب) القطرية اصدارين من التي قدمها للمكتبة الرياضية العربية، ووثّق في كل واحد منهما حدثين
} اعتبارا من الثاني من أغسطس المقبل ستكون أنظار الشارع الرياضي المحلي مسلطة على اولمبياد باريس (23) الذي ينطلق في السادس والعشرين من الشهر الجاري (يوليو)؛ باعتبار ان بداية
} يشكو كثير من مدربينا الوطنيين (المؤهلين) من خلال الدورات المحليّة والقاريّة (المعترف بها)، وأخص هنا كرة القدم؛ أنهم يعيشون (غربة الوطن) من حيث الحصول على فرص للتدريب في
} لا يختلف اثنان على أن من حق الخالدية أن يضم إليه من يُريد من اللاعبين (النجوم)؛ لكي يقوى (عوده) في المشاركات القارية، وليسير على خطى الأندية الخليجية التي سجّلت لها (
} يُفترض ان يكون بيت الكرة (شفافًا) فيما يتعلّق بشكوى اللاعبين على الأندية التي ينتمون اليها؛ وان تكون نتائج الشكاوى معلنة؛ لكي يطلع الرأي العام والشارع الكروي على اي مستج
} يبدو أن المشاركة التنافسية للبحرين في أولمبياد باريس بـ(14) لاعبا؛ يتوقع منهم حصادا جيدا من خلال الميداليات الملونة و(الذهبية) على رأسها ألعاب القوى
الأندية المنتمية إلى بيت الكرة (كُلّها) وأضعها هنا بين (هلالين)؛ تحصل على مساعدات ودعم من شركة (طموح) مهما اختلفت الرؤى معها، ولكن (قلةٌ) من يشكرونها (علنا) على ذلك، وهناك
} عودة مجلس الهيئة الرياضي للانعقاد أمر إيجابي يختزل كثيرا من حاجات الأندية وردود هيئة الرياضة عليها، من قبل مسؤولي مختلف الإدارات ويقرب المسافات فيما بين الطرفين؛ وبالذات أن
تراوحت ردّات الفعل في الغرب الآسيوي والعربي منها بالذات؛ عن قرعة المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات 2026؛ بين المتفائل والأقل تفاؤلا والم
ضربت الهيئة العامة للرياضة عصفورين بحجر واحد؛ من خلال المؤتمر الصحفي الذي دعت إليه للحديث عن استحداث أكاديمية عبد الله بن خالد بن حمد آل خليفة بدعم من الفيفا، وخطة المنش
} في النسخة (17) من بطولة أمم أوروبا لكرة القدم للرجال أكثر التفاتة تكون للاعب أوروبا الأول (الدون) مع فريقه البرتغالي الذي سجّل حضورا أوليّا على التشيك بهدفين لهدف، ولم
} اتضح من خلال الشكاوى التي يتقدم بها الرياضيون؛ من مدربين وإداريين ولاعبين، للهيئة العامة للرياضة واتحاد كرة القدم على انديتهم التي ينتمون إليها؛ أنّه من النادر أن تجد نا
} سبعة من المنتخبات الخليجية تأهلت للدور الثالث من تصفيات نهائيّات كأس العالم 2026، وإلى نهائيات أمم آسيا 2027؛ وأكثرها فرحا منتخب الكويت الشقيق، الذي أقام أفراحا وليالي ملاح،
لا أدري عن أي إنجاز يتحدث دراغان أو غيره، بعد التعادل السلبي مع المنتخب اليمني والتأهل لنهائيات أمم آسيا (2027) والدور الثالث من التصفيات المؤهلة لمونديال (2026)؛ فذلك لا
} كتبنا وكتب غيرنا مرات عدة عن التعليق والتحليل الرياضي على المباريات في الألعاب الجماعية؛ وكرة القدم منها بالذات، وقيل حول ذلك كلام لم يعجب الطرفين، باعتبارهما أهل (صنعة) ل
نبارك للفارس (المالكية) عودته إلى مصاف الأندية الممتازة بعد هبوط قسري؛ وهي عودة يُفترض أن تقوده إلى الاستقرار في دوري الأضواء الذي هو بحاجة إليه لوجود قاعدة جماهيرية جيدة
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا