} حافظ فريقا البحرين وعالي على موقعيهما في دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم بعد نهاية مباريات ملحق (الصعود)؛ وذلك على حساب الحالة ومدينة عيسى؛ واعتقد ان أكبر الخاسرين
} هذا مثلٌ شعبي (إذا طاح الجمل كثرت سكاكينه) ويضرب على الشخص الذي يفقد مكانته أو هيبته، وهو ما ينطبق على منتخبنا الاول لكرة القدم بعد خروجه من (المولد بلا حمص) في ال
} من الأمثال العربية الدارجة (إذا فات الفوت لا ينفع الصوت)؛ وهو قد يُقال في الأغلب بدايةً كنوعٍ من التحذير عن الوقوع في الخطأ، ولكن أيضًا قد يُقال مع نهاية الحدث ووق
} كلامنا للجولة التاسعة من تصفيات المرحلة (3) الآسيوية للمجموعة (3)؛ هو في الوقت الضائع، لأن لقاءنا مع السعودية سيكون بعد سويعات؛ وقد يأتي موعده وكثير من طلاسم المجموعة
} الباقي عن الجولة (الفصل) لمجموعتنا (الثالثة) في تصفيات المرحلة (الثالثة) المؤهلة لكأس العالم هو (ثلاثة) ايام؛ حيث نواجه المنتخب السعودي الشقيق، في مباراة حاسمة ( تقريبًا) لكلا
فوز النجمة بدرع كرة اليد يؤكد أنه لا يزال أقوى (الأقوياء)؛ رغم أن اللعبة ليست هي (الواجهة) التي ينشرها جمهوره (العريض)، ولكنها تحظى باهتمام أكبر من غيرها؛ من خلال تحضي
} تتويج (الذيب) بدرع دوري ناصر بن حمد لكرة القدم آثار فرحة غامرة بين جماهيره؛ التي احتفلت بالفريق بعد سنوات عجاف؛ يُعيد لدورينا حلاوته؛ فلا حلاوة للدوري من دون هذه الجماهي
} عشرة أيام تفصلنا عن لقاء السعودية في الجولة التاسعة من تصفيات الدور الثالث المؤهل لنهائيات 2026؛ وحيث حاجتنا إلى تأمين نقاطها ونقاط الجولة الأخيرة التي تليها للتأهل للدور
أمس مرّت الذكرى (46) لتأسيس اللجنة الأولمبية البحرينية التي صاحبتها إنجازات عديدة خلال تاريخها منذ التأسيس؛ عربيًّا وقاريًّا ودوليّا، ونستذكر الأوسمة التي تحصّلت في تلك المشاركات،
} مع اقتراب هوجة الموسم الكروي الحالي (2024-2025) من نهايتها؛ فإن (جردة) حساب وتقييم مطلوبة من اتحاد الكرة والأندية، قائمة على التشاور وأيضا الاستئناس كل برأي الآخر، ليكون ا
} لجنة المُسابقات ببيت الكرة مدعوة لوضع المباريات المتبقية في دوري ناصر بن حمد الممتاز الخاصة بالفرق المهددة بالهبوط وملحق الصعود (تحت المجهر)، في الجولتين (21 و22) للحد م
} خلال فترة (جس النبض) من قبل بيت الكرة لاختيار أجهزة المنتخبات الوطنية؛ كان (الهمس) دائرًا حول (معايير) الاختيار، وبعد إعلانه رسميًّا تحوّل ذلك إلى (العلن)؛ وأبطاله هم ال
} استعادة المحرق لقب الدوري العام بعد سنوات عجاف؛ هو بمثابة عودة (الروح) إلى الدوري؛ فما ينعشه هو جمهوره؛ الذي هو الاكبر والأكثر حماسًا، وهو ليس محل
} من حق وزير التربية والتعليم الدكتور محمد بن مبارك جمعة؛ أن نرفع له (العقال) على المنحى التطوري الذي أخذت تشهده الرياضة المدرسية، على الصعيدين التربوي والتنافسي، فالعام الم
تأهل منتخبنا الوطني لكرة الطاولة لنهائيات كأس العالم 2026 يعتبر انجازًا؛ بل هو قمة الانجاز لكون التأهل جاء عن منطقة الغرب الاسيوي، والتي تضم (12) منتخبًا، وعلى حساب المنت
} قُلنا قبل أسبوع في هذه (الزاوية) إن عهد الرؤساء الفخريين في الأندية والاتحادات أخذ في الانحسار قبل الألفية الجديدة؛ حيث كان الأمر آنذاك يعجُّ بالرؤساء الفخريين والشرفيين ا
} قُلنا ذات مرة ان إطالة المدد الزمنية للموسم الرياضي لبعض الاتحادات من دون جدوى فنيّة او تسويقية لا يخدمها ولا يخدم الأندية المنتمية اليها؛ وبالذات حين تكون هذه الاتحادات
} لفت نظري في الشأن المحلي (الرياضي) طبعا في الاتحادات والاندية؛ تزكية (الرؤساء) لغير دورة من الدورات (الانتخابية)، بما يعني عدم مزاحمة أحدٍ لهم على المنصب؛ وهذا لا يأتي
} يجد مسؤولو الأندية في المجلس الشهري للهيئة العامة للرياضة؛ والمُقترح من قبل سمو الرئيس، الواحة الافضل لعرض المشاكل التي تعانيها انديتهم، والسريعة وتُستعصى عليهم الحلول الجذرية
} مباراة (الكلاسيكو) أو (قمة الأرض) التي جمعت ريال مدريد وبرشلونة الإسبانيين على كأس الملك؛ حبست أنفاس الملايين في جميع دول الدنيا بمختلف الأوقات التي تصادف معها؛ وإننا، (ال
} قاد المدرب الوطني سيد حسن سيد عيسى (حمامة) فريق البديع إلى الصعود لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم اعتبارًا من الموسم الكروي المقبل بعد فوزه بدرع الدرجة الثانية وق
} عودة طائرة المحرق إلى منصة التتويج بعد خمسة مواسم (عجاف)؛ يؤكد عودة الإثارة إلى الدوري المحلي، لأن وجود بطل جماهيري يُنعش المنافسة مرة أخرى؛ وهذا يزيد الضغوط على أندية
} وثّق الكابتن علي عاشور بإنجازه الجديد للخالدية في أغلى الكؤوس؛ مسيرة المدرب الوطني في الفوز بالبطولات المحليّة، بثماني بطولات على صعيد البطولتين الكبريين؛ وبذلك هو سار على
} أفسد الخالدية على سترة لقبا تاريخيا؛ بعدما حوَّل خسارته في الشوط الأول بهدفين لهدف، إلى فوز في الشوط الثاني وبـ ( ثلاثة لاثنين)، رغم النقص العددي الذي صاحبه منذ النصف
} تحلم جماهير سترة (اليوم) بتحقيق إنجاز تاريخي عبر الفوز (بأغلى الكؤوس)؛ في النهائي الذي يجمعهم بالخالدية الساعي لإنجازٍ (ثانٍ)؛ وحيث يؤكد أنه خُلق للبطولات منذ أن اكتسب ر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا