تلقيت عديدا من الإيميلات والمكالمات التي تتكرر فيه نفس الإجابة لسؤالي في المقال السابق هل هذا الجيل أناني؟ يؤسفني أن معظم الإجابات كانت بنعم، والك
جلس أمامي سرحانا، ثم تنهد تنهيدة طويلة وقال: اكتشفت انني كالثور في الساقية، لا يوجد شيء اسمه (أنا) سعادتي أو راحتي النفسية والبدنية. نظر إلي
تفاجأت كثيرا من ردود الأفعال على المقال السابق (صج الدنيا غدارة) عن قصة المرأة التي فقدت زوجها فجأة وأصبحت وحيدة. ولم أتوقع أن تنهال عليّ الرسائل والمكالمات على هذا الموضو
الدنيا غدارة، كنت اسمع واردد هذه العبارة دون ان اشعر بحقيقتها المرة، حيث انني تحولت من امرأة سعيدة تملك الدنيا كلها إلى امرأة تعيسة فقدت شريك حياتها الذي تحبه في لمح ا
عبر الهاتف سألتني مواطنة سؤالا واحدا وترني وزلزل كياني لحظات وهو: هل على الفقير ان يعاني طويلا عندما يمرض أو يموت بحسرته وألم جسده من المرض بالإضافة إلى ألم قلبه من ال
تجلس امامنا نحن صديقاتها المقربات تبكي بحرقة وتخبرنا بمدى معاناتها وتعبها بعد سنوات طويلة من العلاج والبحث في كل دول العالم عن وسيلة للإنجاب، نظرت إلي وقالت: خاطري بطفل ين
تطرقت والعديد من كتاب الأعمدة وبعض نشطاء السوشل ميديا خلال الأسابيع الماضية إلى موضوع المريضة التي توفيت في مستشفى السلمانية، وكل يبحث عن السبب الذي أدى إلى وفاتها، بالإضافة
الاعتراف بالحق فضيلة، نعم فضيلة وكرامة ورقي وتحضر.. متى يتعلم بعض المسؤولين أن الاعتراف بالخطأ أو ببعض الإهمال في أي عمل يعني أنهم قدر المسؤولية
في السابق كان الحاج يفكر ويحاول أن يدبر ثمن حجه فقط اما الآن (في زمننا الغريب) أصبحت فريضة الحج الواجبة على كل مسلم ومسلمة والتي المفروض انها مليئة بالروحانيات والإيمان
ما إن قرأت خبر نقابة عمال المنازل حتى «فقعتها» ضحكة من القلب المجروح، وكأنني أسير في مكان بارد وهناك من صبّ على وجهي ماء باردا جدا، تصوروا الشعور؟ في البدا
عندما تجلس أمام إنسان عاقل وراشد وتسمع معاناته تتعاطف معه، ولكن عندما تنظر في عين طفل صغير لا يتعدى عمره 12 سنة وهو يحاول أن يشرح آلامه وقهره تشعر بآلام غريبة وحزن م
خارجية النواب توافق على إلغاء المادة 353 من العقوبات (لا إعفاء
ساعات قليلة وأدخل غرفة العمليات، لا أعلم هل سأخرج منها أم لا، يقول الأطباء إن مرضي نادر وعمليتي صعبة وطويلة ونادرة جدا ولكن الحمد لله أنا واثقة من شطارة طبيبي وإنني بع
ماذا عن عقوق الآباء؟ سؤال حيرني وجعلني في حالة من التشتت والهذيان منذ البارحة، بصراحة (صادني أم الديفان)، من المرات القليلة التي ينربط فيها لساني ولا أستطيع أن أرد، بل
القوانين والتشريعات وضعت لتحل مشاكل الناس لا لتعقدها، القوانين وضعها بشر في ظروف معينة وزمن معين لتنفع الناس في كل الأزمان والمجتمعات، وهي ليست قرآنا منزلا من السماء، تتغير
أعترف دائما بأننا شعب متناقض بكل معنى الكلمة، نطالب بأمور ونفعل عكسها، ولا أستثني نفسي من هذه الصفة أبدا؛ فأنا احرص دائما على أن أبين للناس أنني انسانة متفائلة وأحب الحي
{ العجز الاكتواري، الضائقة المالية الاقتصادية العالمية، ارتفاع الأسعار الجنونية لكل شيء، الارتفاع المفاجئ في أسعار الشحن، الدين العام، فرض ضرائب إضافية، مبلغ دعم اللحم؟ من يستحق
التكنولوجيا وما أدراك ما التكنولوجيا!! جميعنا نطمح إلى تسريع وتيسير الأمور الحكومية باستخدام التكنولوجيا ونطالب منذ زمن بعيد بالقضاء على الروتين المم
رمضان كريم.. في اليوم أول من أيام رمضان، في كل عام تتكرر نفس السيناريوهات والأفلام مع هروب خدم المنازل وخصوصا من جنسية معينة.. يعني الموضوع متكرر ومعروف منذ سنوات طويلة،
في هالسن ولابسه أحمر؟ في هالسن وتفكرين تشترين سيارة جديدة؟ كأنك كبرت على هذه المطاعم؟ سؤال: هل المطلوب في مجتمعنا من المرأة الخمسينية الانتحار
يا لله يبنون مدرسة جانب بيتكم! لو عندك أي خصومة مع أي انسان أو زعلان منه وتريده أن يتعذب، ويرتفع عنده الضغط والسكر وانفجار في الطحال والبنكرياس ادع عليه هذه الدعوة، وت
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا