منذ صغرنا ونحن نستمع لأحاديث متنوعة وتكرار اسم العم المرحوم خالد كانو وعن إنسانيته واخلاقه الرفيعة والمتواضعة مع عموم الناس ومن هم حوله وكيفية تعامله الانساني الكريم المتواضع مع الجميع، وعطائه والسخاء النفسي والروحي للغير ومساعدة كل محتاج بشتى الطرق سواء مادياً او معنوياً تجسد في خلقه وشخصه وهي نعمة من الله جل جلاله قل من يجدها ويجسدها فكرياً وعملياً، حيث كان يردد والدي رحمة الله عليه دائماً مناقب الفقيد ومدى عطائه الكريم مع الكل وحبه الكبير لأعمال البر والخير.
ومن جانب آخر هناك التاجر المتمرس المخضرم من أسره طيبة تجارية معطاءه أعطى التجارة جل جهده وخبرته والتي اثمرت وأسست كبرى الشركات العائلية محلياً ودولياً.
رحمك الله أيها العم العزيز خالد كانو وجعل مثواك جنات الفردوس الاعلى، إنه سميع مجيب الدعاء.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك