عَامٌ يَمُرُّ وَأنْتِ الرُّوْحُ فِيْ جَسَدِي
دَلِيْلُ عِشْقٍ تَجَلَّى بِانْتِظَارِ غَدِ
عَامٌ يَمُرُّ وَهَذَا الدَّمْعُ لَيْسَ لَهُ
مَنْ يَرْتَئِيْهِ سِوَى وَجْدِي وَحَرِّ يَدِي
عَامٌ يَمُرُّ وَذِكْرَى الحُبِّ بَاقِيَةٌ
مُنْذُ التَقَيْنَا وَحَتَّى آخِر الأبَدِ
عَامٌ يَمُرُّ وَقَلْبِي لَمْ يَزَلْ غَرِدَاً
عَلَى الحَبِيْبَةِ ذَاتِ المَبْسَمِ الغَرِدِ
أفرَاحُ قَلْبِيَ مُذْ سَافَرْتِ صَامِتَةٌ
وَدَمْعُ عَيْنِيَ مَقْرُوْحٌ مِن السَّهَدِ
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك