تكشف علامة بوميلاتو عن مجموعة بنتاغوني للمجوهرات الفاخرة، لتفتتح فصلًا جديدًا من الجرأة والإبداع والابتكار. استلهمت هذه المجموعة تفرّدها من عالم الهندسة المعمارية، حيث أُعيد ابتكار الشكل الخماسي ليكتسي حلّة معاصرة مرصّعة بألماس أبيض وبني يفيض رقيًا وفخامة. وتتمازج الأشكال خماسية الأضلاع في تصاميم نابضة بالحيوية، تمنح كل قطعة طابعًا ديناميكيًا يحكي قصة شغف وتميّز. وتجسّد مجموعة بنتاغوني رؤية بوميلاتو الطموحة في إعادة تعريف الابتكار عبر مزج الصرامة الهندسية مع براعة ترصيع الألماس. فكل قطعة تُشبه منحوتة فنية مصوغة بعناية، تجمع بين الأناقة المعاصرة والفخامة الخالدة، لتؤكد مجددًا مكانة الدار كرمز للتميز في عالم المجوهرات الراقية.
تحمل قطع هذه المجموعة بصمة بوميلاتو الأصيلة، حيث يزدان الذهب الوردي بحرارته المميزة وبريقه الفاتن. ومن خلال معالجة فنية دقيقة، تُترجم الأشكال الخماسية بأحجام وزوايا متنوّعة إلى تأثير ثلاثي الأبعاد يجمع بين القوة والجمال. وقد صُنعت هذه التحف من سبيكة ذهب وردي ابتكرتها بوميلاتو خصيصًا لها، تشعّ بلمعان فريد وتُشكّل بأنامل الحرفيين بخبرة ودقة متناهية، في توازن دقيق بين الصلابة والرقة، والبراعة التقنية وروح الابتكار.ترصيع ألماسي بأسلوب استثنائي
في دار بوميلاتو، تمرّ كل قطعة من مجموعة بنتاغوني برحلة إبداعية دقيقة تصوغها أنامل الحرفيين الماهرين. تُرصَّع أحجار الألماس بعناية متناهية، حيث يُختار لكل حجر موضع يضمن توازن التصميم ويعزّز انسجامه البصري. تجمع هذه القطع بين مساحات مرصوفة بالألماس بطريقة غير متناظرة ومدروسة بعناية، وأسطح مصقولة من الذهب الوردي، في حوار متقن بين الخامات يفيض انسيابيةً ويشعّ تألّقًا. وبفضل هذه التقنية الفريدة، يتجلّى جمال الضوء في كل زاوية، لتتوهّج القطع ببريق لا مثيل له.تقدّم مجموعة بنتاغوني تشكيلات متناغمة تنطق بالتميّز. تتصدّر القلادة المشهد كقطعة محورية، حيث تنساب الأشكال الخماسية بأحجام متباينة في تدرّج فاتن يلتف حول العنق كشلال من الأناقة العصرية. أما الأقراط المتدلّية، فتجسّد بروحها الجريئة جوهر التصاميم العصرية التي تميّز بوميلاتو، فيما تتيح الخواتم الثلاثة إمكانيات تنسيق متنوّعة تعبّر عن شخصية مرتديتها بحرية مطلقة، في مزيج يجمع بين الانطلاق والرقي.
تمثّل مجموعة بنتاغوني ذروة الابتكار في دار بوميلاتو، حيث يلتقي فن صياغة المجوهرات الفاخرة بروح التصميم المعاصر. كل قطعة تنطق بلغة الحداثة دون أن تنقطع عن جذور الحرفة التقليدية، لتغدو تحفة فنية خالدة تُصاغ اليوم لتبقى كنزًا للأجيال القادمة.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك