العدد : ١٧٢٢١ - السبت ١٧ مايو ٢٠٢٥ م، الموافق ١٩ ذو القعدة ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧٢٢١ - السبت ١٧ مايو ٢٠٢٥ م، الموافق ١٩ ذو القعدة ١٤٤٦هـ

الثقافي

«الآفاق المستقبلية في نقد السرديات العربية»: كتاب جديد للدكتورة نادية هناوي

السبت ٠٨ فبراير ٢٠٢٥ - 02:00

بعد‭ ‬كتبها‭ ‬الأربعة‭ (‬أقلمة‭ ‬المرويات‭ ‬التراثية‭ ‬العربية‭) ‬و‭(‬أقلمة‭ ‬السرد‭ ‬العربي‭ ‬من‭ ‬العصور‭ ‬الوسطى‭ ‬حتى‭ ‬القرن‭ ‬التاسع‭ ‬عشر‭) ‬و‭(‬الأقلمة‭ ‬السردية‭: ‬مخابرها‭ ‬الغربية‭ - ‬مناشئها‭ ‬الشرقية‭) ‬و‭(‬أقلمة‭ ‬سرد‭ ‬الحيوان‭) ‬يأتي‭ ‬كتاب‭ ‬الدكتورة‭ ‬نادية‭ ‬هناوي‭ (‬الآفاق‭ ‬المستقبلية‭ ‬في‭ ‬نقد‭ ‬السرديات‭ ‬العربية‭) ‬ليكون‭ ‬الخامس‭ ‬في‭ ‬الأقلمة‭ ‬السردية‭. ‬والكتاب‭ ‬صدر‭ ‬حديثا‭ ‬عن‭ ‬دار‭ ‬ابجد‭ ‬للترجمة‭ ‬والنشر‭. ‬وفيه‭ ‬تناقش‭ ‬المؤلفة‭ ‬مفاهيم‭ ‬عدة‭ ‬لها‭ ‬علاقة‭ ‬بالمنظومة‭ ‬السردية‭ ‬مثل‭ ‬التراث‭ ‬والأقلمة‭ ‬والأصول‭ ‬والتمثيل‭ ‬والتأثير‭ ‬والتخييل‭ ‬واللاواقعية‭ ‬والسرد‭ ‬غير‭ ‬الواقعي‭ ‬والذاكرة‭ ‬الجمعية‭ ‬وغيرها‭. ‬وتشدد‭ ‬المؤلفة‭ ‬على‭ ‬ضرورة‭ (‬الإيمان‭ ‬بأن‭ ‬الذات‭ ‬التي‭ ‬يشكل‭ ‬التراث‭ ‬عمقا‭ ‬تاريخا‭ ‬لهويتها‭ ‬هي‭ ‬ليست‭ ‬بأقل‭ ‬قدرة‭ ‬من‭ ‬الآخر‭ ‬الذي‭ ‬بافتقاره‭ ‬إلى‭ ‬ذاك‭ ‬العمق‭ ‬يظل‭ ‬بحاجة‭ ‬إليها‭). ‬ويتضمن‭ ‬الكتاب‭ ‬ستة‭ ‬فصول‭ ‬تدور‭ ‬حول‭ ‬السرديات‭ ‬الكلاسيكية‭ ‬وما‭ ‬بعد‭ ‬الكلاسيكية‭ ‬واللاواقعية‭ ‬والتخييل‭ ‬والتعدد‭ ‬الاختصاصي‭ ‬والتنوع‭ ‬الثقافي‭ ‬والعولمة‭ ‬وغير‭ ‬ذلك‭. ‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا