العدد : ١٦٩٨٢ - الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٧ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٨٢ - الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٧ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

أخبار البحرين

إعـلان الـمـنـامـة:
تعزيز التعايش السلمي والمجتمعات الشاملة للجميع: مكافحة التعصب

الخميس ١٦ مارس ٢٠٢٣ - 02:00

نحن،‭ ‬أعضاء‭ ‬البرلمان‭ ‬من‭ ‬جميع‭ ‬أنحاء‭ ‬العالم،‭ ‬الذين‭ ‬اجتمعنا‭ ‬في‭ ‬الجمعية‭ ‬العامة‭ ‬الـ146‭ ‬للاتحاد‭ ‬البرلماني‭ ‬الدولي‭ ‬في‭ ‬المنامة،‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين،‭ ‬ندرك‭ ‬بشدة‭ ‬المخاطر‭ ‬التي‭ ‬تشكلها‭ ‬الكراهية‭ ‬والتعصب‭ ‬والإقصاء‭ ‬والعنف‭ ‬بجميع‭ ‬أشكالها‭ ‬على‭ ‬أسس‭ ‬الديمقراطية‭ ‬والعقد‭ ‬الاجتماعي‭ ‬الذي‭ ‬يجمع‭ ‬مجتمعاتنا‭.‬

ويواجه‭ ‬عالمنا،‭ ‬الذي‭ ‬يستهلكه‭ ‬الجشع‭ ‬والمنافسة،‭ ‬تفاوتات‭ ‬اجتماعية‭ ‬واقتصادية‭ ‬على‭ ‬نطاق‭ ‬غير‭ ‬مسبوق‭. ‬ويؤدي‭ ‬ازدياد‭ ‬انعدام‭ ‬الأمن‭ ‬الاقتصادي‭ ‬إلى‭ ‬تفكيك‭ ‬المجتمعات‭ ‬المحلية‭ ‬وترك‭ ‬أعداد‭ ‬متزايدة‭ ‬من‭ ‬الناس‭ ‬معزولة‭ ‬اجتماعيا،‭ ‬ويعتمدون‭ ‬على‭ ‬أنفسهم،‭ ‬وغالبا‭ ‬ما‭ ‬لا‭ ‬تتوفر‭ ‬لهم‭ ‬فرص‭ ‬كافية‭ ‬للحصول‭ ‬على‭ ‬الخدمات‭ ‬العامة‭ ‬وشبكات‭ ‬الأمان‭ ‬الاجتماعي‭.‬

ويمكن‭ ‬أن‭ ‬يؤدي‭ ‬عدم‭ ‬المساواة‭ ‬وانعدام‭ ‬الأمن‭ ‬الاقتصادي‭ ‬إلى‭ ‬إثارة‭ ‬الغضب‭ ‬والإحباط‭ ‬في‭ ‬المجتمعات‭ ‬المحلية‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬مكان‭. ‬إن‭ ‬الكرامة‭ ‬المتأصلة‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬إنسان‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬تقوضها‭ ‬عوامل‭ ‬مثل‭ ‬الفقر،‭ ‬والحرمان‭ ‬من‭ ‬الحقوق‭ ‬الاقتصادية‭ ‬والاجتماعية‭ ‬والثقافية‭ ‬والمدنية‭ ‬والسياسية‭ ‬غير‭ ‬القابلة‭ ‬للتصرف،‭ ‬وانتهاكات‭ ‬سيادة‭ ‬القانون،‭ ‬والتمييز‭ ‬ضد‭ ‬النساء،‭ ‬وعدم‭ ‬إدماج‭ ‬الشباب،‭ ‬والاستبعاد‭ ‬الفعلي‭ ‬من‭ ‬السياسة‭ ‬لأكثر‭ ‬الفئات‭ ‬ضعفاً‭ ‬وتهميشا‭.‬

وإن‭ ‬رهاب‭ ‬الأجانب‭ ‬والعنصرية‭ ‬والتعصب‭ ‬والقولبة‭ ‬النمطية‭ ‬السلبية‭ ‬والوصم‭ ‬والتمييز‭ ‬والروايات‭ ‬المتطرفة‭ ‬كلها‭ ‬تعبيرات‭ ‬عن‭ ‬هذا‭ ‬الشعور‭ ‬العميق‭ ‬بالضيق‭ ‬في‭ ‬مجتمعاتنا‭. ‬وهي‭ ‬تتجلى‭ ‬في‭ ‬خطاب‭ ‬الكراهية‭ ‬أو‭ ‬العنف‭ ‬الصريح‭ ‬بأشكال‭ ‬مختلفة‭ ‬ضد‭ ‬المهاجرين‭ ‬والأشخاص‭ ‬ذوي‭ ‬الإعاقة‭ ‬والفئات‭ ‬القومية‭ ‬أو‭ ‬الإثنية‭ ‬أو‭ ‬الدينية‭ ‬أو‭ ‬اللغوية‭ ‬أو‭ ‬غيرها‭ ‬من‭ ‬الفئات‭ ‬المهمشة‭ ‬التي‭ ‬يُنظر‭ ‬إليها‭ ‬على‭ ‬أنها‭ ‬تهديد‭ ‬للنظام‭ ‬القائم‭. ‬يمكن‭ ‬التعبير‭ ‬عنها‭ ‬أيضاً‭ ‬في‭ ‬تدنيس‭ ‬المواقع‭ ‬والرموز‭ ‬الدينية،‭ ‬وهي‭ ‬أعمال‭ ‬مسيئة‭ ‬بشدة‭ ‬للأشخاص‭ ‬المؤمنين‭. ‬ومع‭ ‬ذلك،‭ ‬نحن‭ ‬نعترف‭ ‬بالتنوع‭ ‬داخل‭ ‬مجتمعاتنا‭ ‬المحلية‭ ‬كمصدر‭ ‬للإثراء،‭ ‬ونحن‭ ‬نؤكد‭ ‬من‭ ‬جديد‭ ‬الحقوق‭ ‬والحريات‭ ‬الأساسية‭ ‬لجميع‭ ‬الشعوب،‭ ‬على‭ ‬النحو‭ ‬المنصوص‭ ‬عليه‭ ‬في‭ ‬الإعلان‭ ‬العالمي‭ ‬لحقوق‭ ‬الإنسان‭.‬

وللأسف،‭ ‬يسعى‭ ‬البعض‭ ‬في‭ ‬مراكز‭ ‬النفوذ‭ ‬في‭ ‬المجتمع‭ ‬إلى‭ ‬استغلال‭ ‬مواطن‭ ‬الضعف‭ ‬لدى‭ ‬الآخرين،‭ ‬وبث‭ ‬الكراهية‭ ‬والانقسام‭ ‬كوسيلة‭ ‬للنهوض‭ ‬بمصالحهم‭ ‬الخاصة‭. ‬تتم‭ ‬إساءة‭ ‬استخدام‭ ‬المنصات‭ ‬الرقمية‭ ‬المصممة‭ ‬لتسهيل‭ ‬التفاعل‭ ‬الاجتماعي‭ ‬والتواصل‭ ‬لاستهداف‭ ‬المعلومات‭ ‬المضللة‭ ‬وسوء‭ ‬النية‭ ‬وتضخيمها‭ ‬ونشرها‭ ‬ضد‭ ‬الآخرين‭. ‬إن‭ ‬السهولة‭ ‬التي‭ ‬يتحدث‭ ‬بها‭ ‬البعض‭ ‬في‭ ‬تجاهل‭ ‬تام‭ ‬للحقيقة‭ ‬تحمل‭ ‬مخاطر‭ ‬عميقة‭ ‬على‭ ‬الديمقراطية‭. ‬ويتمثل‭ ‬الأمر‭ ‬الأكثر‭ ‬إثارة‭ ‬للقلق‭ ‬بكلماتهم‭ ‬التي‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬تشكل‭ ‬سبباً‭ ‬مباشراً‭ ‬للعنف‭ ‬والتعصب‭ ‬داخل‭ ‬المجتمعات‭ ‬المحلية‭ ‬وفي‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬الأمم‭.‬

ويمكننا‭ ‬أن‭ ‬نتصدى‭ ‬لهذه‭ ‬التحديات‭ ‬بتشجيع‭ ‬الشبكات‭ ‬التعاونية‭ ‬التي‭ ‬تعزز‭ ‬الحوار‭ ‬والمشاريع‭ ‬المشتركة‭ ‬في‭ ‬خدمة‭ ‬المجتمع،‭ ‬وبإنشاء‭ ‬قنوات‭ ‬لمنع‭ ‬نشوب‭ ‬النزاعات‭ ‬والوساطة،‭ ‬وبتعزيز‭ ‬الاعتدال،‭ ‬وبالنهوض‭ ‬بالتثقيف‭ ‬وبناء‭ ‬الوعي،‭ ‬وبتشجيع‭ ‬قادة‭ ‬المجتمعات‭ ‬المحلية‭ ‬والقادة‭ ‬الدينيين‭ ‬على‭ ‬المساهمة‭ ‬في‭ ‬تحقيق‭ ‬هذه‭ ‬الأهداف‭. ‬نحن‭ ‬نلتزم‭ ‬بالتحدث‭ ‬علناً‭ ‬ضد‭ ‬التعصب‭ ‬وخاصة‭ ‬أي‭ ‬دعوة‭ ‬إلى‭ ‬الكراهية‭ ‬تشكل‭ ‬تمييزاً‭ ‬أو‭ ‬عداءً‭ ‬أو‭ ‬عنفاً‭. ‬وسنساعد‭ ‬أيضاً‭ ‬في‭ ‬حل‭ ‬النزاع‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬ممارسة‭ ‬الدبلوماسية‭ ‬البرلمانية‭.‬

ومع‭ ‬أخذ‭ ‬كل‭ ‬ذلك‭ ‬في‭ ‬الاعتبار،‭ ‬نحن‭ ‬نعتبر‭ ‬أن‭ ‬من‭ ‬مسؤوليتنا‭ ‬الفريدة،‭ ‬بوصفنا‭ ‬برلمانيين،‭ ‬أن‭ ‬نتحدث‭ ‬ونتصرف‭ ‬بمسؤولية‭ ‬تجاه‭ ‬جميع‭ ‬الناس،‭ ‬ولا‭ ‬سيما‭ ‬أولئك‭ ‬الذين‭ ‬يختلفون‭ ‬معنا،‭ ‬وبأساليب‭ ‬تجمع‭ ‬الناس‭ ‬معاً‭ ‬سعياً‭ ‬إلى‭ ‬تحقيق‭ ‬الصالح‭ ‬العام‭. ‬ونحن‭ ‬نؤكد‭ ‬أن‭ ‬المجتمعات‭ ‬التي‭ ‬تتسم‭ ‬بالشمول‭ ‬والعدل،‭ ‬والتي‭ ‬تُحترم‭ ‬فيها‭ ‬الحقوق،‭ ‬من‭ ‬المرجح‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬متماسكة‭ ‬وسلمية‭ ‬وديمقراطية‭. ‬ونحن‭ ‬نتعهد‭ ‬بمكافحة‭ ‬عدم‭ ‬المساواة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬سياسات‭ ‬اقتصادية‭ ‬واجتماعية‭ ‬قائمة‭ ‬على‭ ‬الحقوق‭ ‬تضع‭ ‬الناس‭ ‬قبل‭ ‬الأرباح‭ ‬والضعفاء‭ ‬قبل‭ ‬الأقوياء،‭ ‬وتدعم‭ ‬المساواة‭ ‬والكرامة‭ ‬لكل‭ ‬شخص‭. ‬ونؤكد‭ ‬من‭ ‬جديد‭ ‬الحاجة‭ ‬الملحة‭ ‬إلى‭ ‬تنفيذ‭ ‬أهداف‭ ‬التنمية‭ ‬المستدامة‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬2030‭ ‬‭ ‬عدم‭ ‬إغفال‭ ‬أحد‭ ‬‭ ‬كأفضل‭ ‬أمل‭ ‬لنا‭ ‬في‭ ‬تحقيق‭ ‬السلام‭ ‬والديمقراطية‭ ‬والتنمية‭ ‬المستدامة‭ ‬للجميع‭.‬

وبشكل‭ ‬أكثر‭ ‬تحديداً،‭ ‬نحن‭ ‬ملتزمون‭ ‬باستخدام‭ ‬مهامنا‭ ‬في‭ ‬سن‭ ‬القوانين‭ ‬والتمثيل‭ ‬والإشراف‭ ‬لتحقيق‭ ‬الأهداف‭ ‬التالية‭:‬

‭- ‬اعتبار‭ ‬الأفعال‭ ‬القائمة‭ ‬على‭ ‬الكراهية‭ ‬وجميع‭ ‬أشكال‭ ‬العنف‭ ‬المرتبطة‭ ‬بالدين‭ ‬أو‭ ‬المعتقد‭ ‬أو‭ ‬رهاب‭ ‬الأجانب‭ ‬أو‭ ‬العنصرية‭ ‬أو‭ ‬التعصب‭ ‬ضد‭ ‬الفئات‭ ‬المهمشة‭ ‬جريمة‭ ‬بموجب‭ ‬القانون‭. ‬

‭- ‬الاستثمار‭ ‬في‭ ‬التعليم‭ ‬للجميع‭ ‬وعلى‭ ‬جميع‭ ‬الأصعدة،‭ ‬بما‭ ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬تعليم‭ ‬السلام‭ ‬و«التعليم‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬الديمقراطية‮»‬،‭ ‬عملاً‭ ‬بقرارات‭ ‬الجمعية‭ ‬العامة‭ ‬للأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬بهذا‭ ‬الاسم‭.‬

‭- ‬جعل‭ ‬الإجراءات‭ ‬البرلمانية‭ ‬مفتوحة‭ ‬باستمرار‭ ‬لمدخلات‭ ‬منظمات‭ ‬المجتمع‭ ‬المدني‭ ‬والجماعات‭ ‬المجتمعية‭ ‬الممثِلة‭ ‬لتنوع‭ ‬المجتمع‭ ‬ذات‭ ‬الصلة‭.  ‬

‭- ‬إقامة‭ ‬حوار‭ ‬بنّاء‭ ‬ومحترم‭ ‬مع‭ ‬البرلمانيين‭ ‬من‭ ‬جميع‭ ‬المعتقدات‭ ‬السياسية‭ ‬على‭ ‬الصعيدين‭ ‬الوطني‭ ‬والدولي‭. ‬

‭- ‬ضمان‭ ‬قيام‭ ‬معاهد‭ ‬الإحصاء‭ ‬الوطنية‭ ‬وهيئات‭ ‬البحوث‭ ‬الوطنية‭ ‬بإنتاج‭ ‬بيانات‭ ‬مصنفة‭ ‬حديثة‭ ‬للمساعدة‭ ‬في‭ ‬صياغة‭ ‬سياسات‭ ‬اقتصادية‭ ‬واجتماعية‭ ‬شاملة‭ ‬للجميع‭. ‬

‭- ‬إجراء‭ ‬تقييمات‭ ‬ذاتية‭ ‬لشمولية‭ ‬برلماناتنا‭ ‬واتخاذ‭ ‬تدابير‭ ‬فعالة‭ ‬لزيادة‭ ‬تمثيل‭ ‬النساء‭ ‬والشباب‭ ‬في‭ ‬برلماناتنا،‭ ‬وكذلك‭ ‬تمثيل‭ ‬المجتمعات‭ ‬الوطنية‭ ‬والإثنية‭ ‬والدينية‭ ‬واللغوية‭ ‬وغيرها‭ ‬من‭ ‬المجتمعات‭ ‬المحلية‭ ‬المهمشة‭ ‬والضعيفة‭ ‬الممثلة‭ ‬تمثيلاً‭ ‬ناقصاً‭. ‬

‭- ‬دعم‭ ‬حقوق‭ ‬المهاجرين‭ ‬واللاجئين‭ ‬وعديمي‭ ‬الجنسية،‭ ‬بوصفهم‭ ‬فئات‭ ‬ضعيفة‭ ‬بوجه‭ ‬خاص،‭ ‬بما‭ ‬يتماشى‭ ‬مع‭ ‬الاتفاقيات‭ ‬الدولية‭.‬

‭- ‬تنظيم‭ ‬المنصات‭ ‬الرقمية‭ ‬ووسائل‭ ‬الإعلام‭ ‬الأخرى‭ ‬للحد‭ ‬من‭ ‬مخاطر‭ ‬خطاب‭ ‬الكراهية‭ ‬ومختلف‭ ‬أشكال‭ ‬المعلومات‭ ‬المضللة‭ ‬مع‭ ‬حماية‭ ‬الحق‭ ‬الأساسي‭ ‬في‭ ‬حرية‭ ‬التعبير‭ ‬كحصن‭ ‬للديمقراطية‭.‬

‭- ‬حماية‭ ‬المواقع‭ ‬الثقافية‭ ‬بوصفها‭ ‬تعبيرا‭ ‬عن‭ ‬تراثنا‭ ‬المشترك،‭ ‬فضلاً‭ ‬عن‭ ‬الأماكن‭ ‬المقدسة‭ ‬وأماكن‭ ‬العبادة‭ ‬والرموز‭ ‬الدينية‭ ‬بوصفها‭ ‬تعبيراً‭ ‬عن‭ ‬مختلف‭ ‬الأديان‭ ‬والمعتقدات‭.‬

‭- ‬تعزيز‭ ‬التفاعل‭ ‬مع‭ ‬منظمات‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬ذات‭ ‬الصلة‭ ‬العاملة‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬الحوار‭ ‬بين‭ ‬الأديان‭ ‬والثقافات،‭ ‬ودعم‭ ‬جهود‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬لحفظ‭ ‬السلام‭ ‬والوساطة‭.‬

ونحن‭ ‬نتعهد‭ ‬بالمضي‭ ‬قدماً‭ ‬بهذا‭ ‬الإعلان‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬إجراءات‭ ‬ملموسة‭ ‬ووفقاً‭ ‬للقيم‭ ‬الأساسية‭ ‬للاتحاد‭ ‬البرلماني‭ ‬الدولي‭ ‬على‭ ‬النحو‭ ‬المبين‭ ‬في‭ ‬استراتيجيته‭ ‬الحالية‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا