العدد : ١٦٩٨١ - الخميس ١٩ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٦ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٨١ - الخميس ١٩ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٦ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

أخبار البحرين

مشاركو معرض «أثر» للفنون الرقمية:
أعمالنا الفنية استوحت أفكارها من مسيرة عطاء المرأة

الأحد ١٢ مارس ٢٠٢٣ - 02:00

قال‭ ‬الفنانون‭ ‬المشاركون‭ ‬في‭ ‬‮«‬معرض‭ ‬أثر‭ ‬للفنون‭ ‬الرقمية‮»‬‭ ‬إن‭ ‬تنظيم‭ ‬الأمانة‭ ‬العامة‭ ‬للمجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للمرأة‭ ‬بمبادرة‭ ‬من‭ ‬لجنة‭ ‬الشباب‭ ‬لهذا‭ ‬المعرض‭ ‬بمناسبة‭ ‬اليوم‭ ‬العالمي‭ ‬للمرأة‭ ‬أتاح‭ ‬لهم‭ ‬فرصة‭ ‬عرض‭ ‬أعمالهم‭ ‬الفنية‭ ‬المستوحاة‭ ‬من‭ ‬مسيرة‭ ‬عطاء‭ ‬المرأة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬استخدام‭ ‬أحدث‭ ‬التقنيات‭ ‬الرقمية‭ ‬في‭ ‬الفن،‭ ‬معربين‭ ‬عن‭ ‬الفخر‭ ‬والاعتزاز‭ ‬لكون‭ ‬أعمالهم‭ ‬الفنية‭ ‬الرقمية‭ ‬عرضت‭ ‬في‭ ‬المعرض‭ ‬إلى‭ ‬جوار‭ ‬أعمال‭ ‬فنية‭ ‬مختارة‭ ‬بلمسات‭ ‬إبداعية‭ ‬وفنية‭ ‬لصاحبة‭ ‬السمو‭ ‬الملكي‭ ‬الأميرة‭ ‬سبيكة‭ ‬بنت‭ ‬إبراهيم‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬قرينة‭ ‬عاهل‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم‭ ‬رئيسة‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للمرأة‭.‬

 

وأشاروا‭ ‬إلى‭ ‬أنه‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬تركيزهم‭ ‬على‭ ‬إسهامات‭ ‬المرأة‭ ‬البحرينية‭ ‬في‭ ‬البناء‭ ‬الوطني‭ ‬حرص‭ ‬المشاركون‭ ‬على‭ ‬استلهام‭ ‬معاني‭ ‬صرح‭ ‬المرأة‭ ‬البحرينية‭ ‬‮«‬أثر‮»‬‭ ‬في‭ ‬لوحاتهم،‭ ‬وتضمين‭ ‬الملامح‭ ‬الهندسية‭ ‬الانسيابية‭ ‬والجميلة‭ ‬للصرح‭ ‬الذي‭ ‬يجسد‭ ‬بدوره‭ ‬المرأة‭ ‬كمكوّن‭ ‬أصيل‭ ‬في‭ ‬المجتمع‭ ‬البحريني‭. ‬

وقالت‭ ‬الأستاذ‭ ‬المساعد‭ ‬في‭ ‬قسم‭ ‬العمارة‭ ‬والتصميم‭ ‬الداخلي‭ ‬بكلية‭ ‬الهندسة‭ ‬جامعة‭ ‬البحرين‭ ‬السيدة‭ ‬تماضر‭ ‬الفحل‭ ‬إنها‭ ‬قدمت‭ ‬بالتعاون‭ ‬مع‭ ‬الفنان‭ ‬البحريني‭ ‬محمد‭ ‬العبار‭ ‬ثلاثة‭ ‬أعمال‭ ‬رقمية‭ ‬للمعرض‭ ‬ومستوحاة‭ ‬من‭ ‬مؤلفات‭ ‬قصصية‭ ‬كتبتها‭ ‬والدتها،‭ ‬الكاتبة‭ ‬والمؤلفة‭ ‬عائشة‭ ‬عبدالله‭ ‬غلوم،‭ ‬وأصدرتها‭ ‬في‭ ‬كتاب‭ ‬بدايات‭ ‬تسعينيات‭ ‬القرن‭ ‬الماضي‭ ‬حمل‭ ‬عنوان‭ ‬‮«‬امرأة‭ ‬في‭ ‬الذاكرة‮»‬،‭ ‬وقالت‭: ‬‮«‬تقدمت‭ ‬بثلاث‭ ‬لوحات‭ ‬تدور‭ ‬حول‭ ‬شخصيات‭ ‬نسائية‭ ‬بحرينية‭ ‬حقيقية‭ ‬عايشتها‭ ‬الوالدة‭ ‬وكتبت‭ ‬عنها‮»‬‭.‬

وذكرت‭ ‬أن‭ ‬لوحاتها‭ ‬الثلاث‭ ‬التي‭ ‬شاركت‭ ‬بها‭ ‬في‭ ‬المعرض‭ ‬تعكس‭ ‬شخصية‭ ‬المرأة‭ ‬البحرينية‭ ‬القوية‭ ‬وقدرتها‭ ‬على‭ ‬التحمل‭ ‬والعطاء‭ ‬لسنوات‭ ‬طويلة،‭ ‬ودورها‭ ‬في‭ ‬تربية‭ ‬الأجيال‭ ‬وإثراء‭ ‬المجتمع،‭ ‬من‭ ‬دون‭ ‬إغفال‭ ‬دور‭ ‬الرجل‭ ‬في‭ ‬مساندة‭ ‬المرأة‭ ‬لتتكامل‭ ‬أدوارهم‭ ‬في‭ ‬نهوض‭ ‬المجتمع‭ ‬والوطن‭.‬

كذلك‭ ‬قدمت‭ ‬ريم‭ ‬العمري‭ ‬ثلاثة‭ ‬أعمال،‭ ‬الأول‭ ‬حول‭ ‬ريادة‭ ‬البحرينيات‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬التعليم‭ ‬والطب‭ ‬والهندسة‭ ‬وغيرها،‭ ‬أما‭ ‬الثاني‭ ‬فقد‭ ‬ركز‭ ‬على‭ ‬دورهن‭ ‬التاريخي‭ ‬في‭ ‬حقبة‭ ‬صيد‭ ‬اللؤلؤ،‭ ‬أما‭ ‬العمل‭ ‬الثالث‭ ‬فحمل‭ ‬عنوان‭ ‬‮«‬بحرينها‮»‬،‭ ‬وهو‭ ‬عمل‭ ‬عصري‭ ‬بألوان‭ ‬زاهية،‭ ‬وفي‭ ‬خلفيته‭ ‬المركز‭ ‬التجاري‭ ‬العالمي‭ ‬كتعبير‭ ‬عن‭ ‬مساهمة‭ ‬المرأة‭ ‬في‭ ‬تنمية‭ ‬وطنها‭.‬

العمري،‭ ‬التي‭ ‬درست‭ ‬التصميم‭ ‬الداخلي‭ ‬بجامعة‭ ‬زايد‭ ‬في‭ ‬دبي،‭ ‬قالت‭ ‬إن‭ ‬هذه‭ ‬الأعمال‭ ‬تمثل‭ ‬ذروة‭ ‬انتقالها‭ ‬من‭ ‬الفن‭ ‬التقليدي‭ ‬إلى‭ ‬الفن‭ ‬الرقمي،‭ ‬وقالت‭: ‬‮«‬كنت‭ ‬دائماً‭ ‬أرسم‭ ‬بيدي،‭ ‬لكن‭ ‬خلال‭ ‬الجائحة‭ ‬انتقلت‭ ‬للرسم‭ ‬باستخدام‭ ‬الكمبيوتر،‭ ‬وهذه‭ ‬المشاركة‭ ‬في‭ ‬المعرض‭ ‬تعد‭ ‬أول‭ ‬مشاركة‭ ‬لي‭ ‬وأنا‭ ‬فخورة‭ ‬جداً‭ ‬بها‮»‬‭. ‬وأشارت‭ ‬أيضا‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬من‭ ‬هواياتها‭ ‬بجانب‭ ‬الرسم‭ ‬الكتابة‭ ‬حيث‭ ‬قامت‭ ‬بتأليف‭ ‬كتاب‭ ‬اسمه‭ ‬‮«‬بين‭ ‬النجوم‮»‬‭.‬

أما‭ ‬عائشة‭ ‬عبدالله،‭ ‬التي‭ ‬تدرس‭ ‬الفن‭ ‬الحديث‭ ‬في‭ ‬جامعة‭ ‬ليدز‭ ‬ببريطانيا،‭ ‬فقالت‭ ‬إنها‭ ‬قدمت‭ ‬أيضا‭ ‬ثلاث‭ ‬لوحات،‭ ‬وجميعها‭ ‬تركز‭ ‬على‭ ‬إصرار‭ ‬المرأة‭ ‬على‭ ‬التغلب‭ ‬على‭ ‬الصعاب‭ ‬وتصميمها‭ ‬على‭ ‬الإنجاز،‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬تلمسه‭ ‬في‭ ‬المسيرة‭ ‬الحافلة‭ ‬بالإنجازات‭ ‬للمرأة‭ ‬البحرينية‭ ‬تاريخياً‭ ‬وحاضراً،‭ ‬وركزت‭ ‬لوحاتها‭ ‬كذلك‭ ‬على‭ ‬أهمية‭ ‬تقدير‭ ‬المرأة‭ ‬التي‭ ‬تعمل‭ ‬بكل‭ ‬هدوء‭ ‬لتوازن‭ ‬بين‭ ‬مسؤولياتها‭ ‬المتعددة‭. ‬

كذلك،‭ ‬سجل‭ ‬الفنان‭ ‬الرقمي‭ ‬أحمد‭ ‬فؤاد‭ ‬مشاركته‭ ‬في‭ ‬معرض‭ ‬‮«‬أثر‮»‬‭ ‬ليبرهن‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬ذلك‭ ‬على‭ ‬أن‭ ‬موضوعات‭ ‬المرأة‭ ‬ليست‭ ‬حكرا‭ ‬على‭ ‬المرأة‭ ‬فقط،‭ ‬وإنما‭ ‬تهم‭ ‬الرجال‭ ‬أيضا،‭ ‬وقال‭: ‬‮«‬أنا‭ ‬أعيش‭ ‬بين‭ ‬أمي‭ ‬وثلاث‭ ‬أخوات،‭ ‬وأستمد‭ ‬الكثير‭ ‬من‭ ‬أفكاري‭ ‬الفنية‭ ‬منهن،‭ ‬وأنطلق‭ ‬من‭ ‬هذا‭ ‬الواقع‭ ‬لأقدم‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬فني‭ ‬رسائل‭ ‬حول‭ ‬أهمية‭ ‬دعم‭ ‬الرجل‭ ‬للمرأة،‭ ‬وإيمانه‭ ‬بعطائها‭ ‬على‭ ‬صعيد‭ ‬الأسرة‭ ‬والعمل‭ ‬والمجتمع‭ ‬ككل‮»‬‭.‬

وقال‭ ‬إنه‭ ‬يقدم‭ ‬خلال‭ ‬المعرض‭ ‬لوحتين‭ ‬عن‭ ‬نصب‭ ‬‮«‬أثر‮»‬‭ ‬ذاته،‭ ‬والثالثة‭ ‬لجسر‭ ‬المحرق‭ ‬في‭ ‬مرآة‭ ‬سيارة،‭ ‬تشير‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬البحرينيين،‭ ‬نساء‭ ‬ورجالا،‭ ‬لا‭ ‬ينظرون‭ ‬إلى‭ ‬الخلف‭ ‬إلا‭ ‬ليقيسوا‭ ‬مقدار‭ ‬تقدمهم‭ ‬للأمام،‭ ‬وما‭ ‬الذي‭ ‬عليهم‭ ‬فعله‭ ‬للحفاظ‭ ‬على‭ ‬هذا‭ ‬زخم‭ ‬هذا‭ ‬التقدم‮»‬‭.‬

الفنانة‭ ‬التشكيلية‭ ‬لينا‭ ‬الأيوبي‭ ‬قدمت‭ ‬أربع‭ ‬لوحات،‭ ‬ثلاث‭ ‬منها‭ ‬خاصة‭ ‬بالمرأة،‭ ‬والرابعة‭ ‬خاصة‭ ‬بنصب‭ ‬‮«‬أثر‮»‬‭ ‬أيضا،‭ ‬وقالت‭ ‬إن‭ ‬اللوحة‭ ‬الأخيرة‭ ‬كونتها‭ ‬باستخدام‭ ‬الذكاء‭ ‬الصناعي،‭ ‬حيث‭ ‬قامت‭ ‬برسم‭ ‬نصب‭ ‬أثر‭ ‬يدويا،‭ ‬واستخدمت‭ ‬‮«‬تعلم‭ ‬الآلة‮»‬‭ ‬وما‭ ‬يمثله‭ ‬النصب،‭ ‬ليقوم‭ ‬الذكاء‭ ‬الصناعي‭ ‬بتوليد‭ ‬باقي‭ ‬اللوحة‭.‬

وأشارت‭ ‬أيضا‭ ‬أنها‭ ‬استخدمت‭ ‬تقنية‭ ‬الـ«إن‭ ‬إف‭ ‬تي‮»‬‭ ‬أو‭ ‬الأصول‭ ‬غير‭ ‬القابلة‭ ‬للاستبدال‭ ‬في‭ ‬لوحاتها،‭ ‬التي‭ ‬عكست‭ ‬أيضا‭ ‬التوازن‭ ‬بين‭ ‬الجنسين،‭ ‬وقالت‭: ‬‮«‬من‭ ‬خلال‭ ‬تلك‭ ‬التقنيات‭ ‬الحديثة‭ ‬أصبح‭ ‬الوصول‭ ‬بأعمالي‭ ‬الرقمية‭ ‬للعالم‭ ‬أكثر‭ ‬سهولة‮»‬،‭ ‬ولفتت‭ ‬إلى‭ ‬أنها‭ ‬كانت‭ ‬البحرينية‭ ‬الأولى‭ ‬والوحيدة‭ ‬التي‭ ‬مثلت‭ ‬البحرين‭ ‬في‭ ‬معرض‭ ‬بمدينة‭ ‬نيويورك‭ ‬في‭ ‬تلك‭ ‬الأعمال‭.‬

أما‭ ‬نجود‭ ‬المحمود،‭ ‬وهي‭ ‬فنانة‭ ‬رقمية‭ ‬متخصصة‭ ‬بقصص‭ ‬الأطفال‭ ‬والشخصيات‭ ‬الخيالية،‭ ‬فقالت‭ ‬إنها‭ ‬قدمت‭ ‬لمعرض‭ ‬‮«‬أثر‮»‬‭ ‬ثلاث‭ ‬لوحات،‭ ‬الأولى‭ ‬بعنوان‭ ‬‮«‬ارفعِ‭ ‬راسج‭ ‬فوق‭ ‬الغيم‮»‬‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬رمز‭ ‬علم‭ ‬البحرين‭ ‬وكتاب،‭ ‬وكتعبير‭ ‬عن‭ ‬الفخر‭ ‬لما‭ ‬وصلت‭ ‬إليه‭ ‬المرأة،‭ ‬وخاصة‭ ‬أن‭ ‬البحرين‭ ‬كانت‭ ‬أول‭ ‬دولة‭ ‬في‭ ‬الخليج‭ ‬العربي‭ ‬تقرّ‭ ‬التعليم‭ ‬الإلزامي‭ ‬للإناث،‭ ‬كما‭ ‬أن‭ ‬اللوحة‭ ‬تجسد‭ ‬شعار‭ ‬يوم‭ ‬المرأة‭ ‬البحرينية‭: ‬‮«‬قرأت‭.. ‬تعلمت‭.. ‬شاركت‮»‬،‭ ‬واللوحة‭ ‬الثالثة‭ ‬مستوحاة‭ ‬من‭ ‬قصة‭ ‬تراثية‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬عرض‭ ‬نساء‭ ‬بحرينيات‭ ‬ينتظرن‭ ‬عودة‭ ‬أزواجهن‭ ‬من‭ ‬رحلة‭ ‬صيد‭ ‬اللؤلؤ‭.‬

كذلك‭ ‬استقطب‭ ‬معرض‭ ‬‮«‬أثر‭ ‬للفنون‭ ‬الرقمية‮»‬‭ ‬الفنانة‭ ‬والمهندسة‭ ‬المعمارية‭ ‬راندا‭ ‬الحدادين،‭ ‬المهتمة‭ ‬بتقديم‭ ‬أعمال‭ ‬فنية‭ ‬عن‭ ‬المرأة،‭ ‬والمعروفة‭ ‬بقدرتها‭ ‬على‭ ‬إدخال‭ ‬التكنولوجيا‭ ‬في‭ ‬انتاج‭ ‬أعمال‭ ‬فنية‭ ‬يصعب‭ ‬عملها‭ ‬بالأدوات‭ ‬التقليدية،‭ ‬وقد‭ ‬شاركت‭ ‬راندا‭ ‬في‭ ‬ثلاثة‭ ‬أعمال‭ ‬فنية‭ ‬رقمية‭ ‬أيضا‭.‬

وقالت‭ ‬راندا‭: ‬‮«‬أردت‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬هذه‭ ‬المشاركة‭ ‬أن‭ ‬أعبر‭ ‬عما‭ ‬أحمله‭ ‬في‭ ‬ذهني‭ ‬وقلبي‭ ‬للمرأة‭ ‬البحرينية‭ ‬من‭ ‬احترام‭ ‬وتقدير،‭ ‬وأن‭ ‬أركز‭ ‬أيضا‭ ‬على‭ ‬الدعم‭ ‬الذي‭ ‬تحصل‭ ‬عليه‭ ‬من‭ ‬قيادتها‮»‬،‭ ‬وأعربت‭ ‬عن‭ ‬إعجابها‭ ‬بمستوى‭ ‬الأعمال‭ ‬المقدمة‭ ‬في‭ ‬المعرض،‭ ‬وأيضا‭ ‬بمستوى‭ ‬النقاش‭ ‬الدائر‭ ‬ليس‭ ‬بين‭ ‬الفنانين‭ ‬المشاركين‭ ‬فقط،‭ ‬بل‭ ‬بين‭ ‬الفنانين‭ ‬والزائرين‭ ‬أيضا،‭ ‬والذي‭ ‬ينم‭ ‬عن‭ ‬تجذر‭ ‬الفن‭ ‬ومستوى‭ ‬الاهتمام‭ ‬به‭ ‬في‭ ‬البحرين‭ ‬من‭ ‬جهة،‭ ‬والدعم‭ ‬الذي‭ ‬تحظى‭ ‬به‭ ‬موضوعات‭ ‬المرأة‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬الجميع‭ ‬من‭ ‬جهة‭ ‬أخرى‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا