العدد : ١٧٤١٢ - الاثنين ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٥ م، الموافق ٠٣ جمادى الآخر ١٤٤٧هـ

العدد : ١٧٤١٢ - الاثنين ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٥ م، الموافق ٠٣ جمادى الآخر ١٤٤٧هـ

نافذة فنية

ابراهيم حبيب

نافذة فنية

انقذوا‭ ‬الفنان‭ ‬عبدالله‭ ‬خيري‭ ‬قبل‭ ‬فوات‭ ‬الأوان‭: ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬ظل‭ ‬ما‭ ‬يقارب‭ ‬شهرين‭ ‬في‭ ‬أحد‭ ‬المستشفيات‭ ‬البحرينية‭ ‬وفتحوا‭ ‬له‭ ‬فتحة‭ ‬في‭ ‬حنجرته‭ ‬طلبوا‭ ‬من‭ ‬اهله‭ ‬أخذه‭ ‬إلى‭ ‬المنزل‭ ‬واضعين‭ ‬حدا‭ ‬لفترة‭ ‬العلاج‭ ‬الباهظ‭ ‬عندهم‭.  ‬ويحتاج‭ ‬الى‭ ‬بقائه‭ ‬في‭ ‬البيت‭ ‬وإلى‭ ‬رعاية‭ ‬ممرضة‭ ‬وأدوية‭ ‬بمبلغ‭ ‬لا‭ ‬يقل‭ ‬عن‭ ‬800‭ ‬دينار‭ ‬بحريني‭. ‬للعلم،‭ ‬خدم‭ ‬الفنان‭ ‬البحريني‭ ‬عبدالله‭ ‬خيري‭ ‬الفن‭ ‬البحريني‭ ‬60‭ ‬عاما‭.. ‬اتمنى‭ ‬من‭ ‬الجهات‭ ‬المسؤولة‭ ‬وخاصة‭ ‬وزارة‭ ‬الإعلام‭ ‬التدخل‭ ‬العاجل‭ ‬لحل‭ ‬المشكلة،‭ ‬كما‭ ‬اطالب‭ ‬وزارة‭ ‬الصحة‭ ‬بالتدخل‭ ‬أيضا‭ ‬وارساله‭ ‬إلى‭ ‬الخارج‭ ‬مرة‭ ‬ثانية‭. ‬اذكر‭ ‬ان‭ ‬وزارة‭ ‬الصحة‭ ‬قامت‭ ‬مشكورة‭ ‬بتوفير‭ ‬علاج‭ ‬له‭ ‬في‭ ‬الخارج‭ ‬اول‭ ‬مرة‭. ‬ورجائي‭ ‬أن‭ ‬تتم‭ ‬الوزارة‭ ‬جميلها‭ ‬لقيمته‭ ‬الفنية‭ ‬الكبيرة‭ ‬جدا‭. ‬وكلمة‭ ‬أخيرة‭ ‬اوجهها‭ ‬الى‭ ‬الفنانين‭: ‬كما‭ ‬ترون‭ ‬لو‭ ‬كان‭ ‬لنا‭ ‬كيان‭ ‬لأنقذناه‭ ‬من‭ ‬هذه‭ ‬البهدلة‭. ‬اطلب‭ ‬من‭ ‬رب‭ ‬العالمين‭ ‬أن‭ ‬‮«‬يشافيه‭ ‬ويعافيه‭ ‬ويقومه‭ ‬بالسلام‮»‬‭.‬

تزوجت‭ ‬أم‭ ‬لم‭ ‬تتزوج‭: ‬أصبح‭ ‬خبر‭ ‬زواج‭ ‬آمال‭ ‬ماهر‭ ‬من‭ ‬أحد‭ ‬رجال‭ ‬الأعمال‭ ‬المصريين‭ ‬واسمه‭ ‬علي‭ ‬محجوب‭ ‬مؤكدا‭ ‬بعد‭ ‬تبادل‭ ‬رسائل‭ ‬الغرام‭ ‬على‭ ‬صفحته‭ ‬الشخصية‭. ‬وقال‭: ‬‮«‬أنا‭ ‬فخور‭ ‬بها‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬شيء‮»‬‭ ‬وعلقت‭ ‬قائلة‭: ‬‮«‬أحبك‭ ‬يا‭ ‬قلبي‮»‬‭. ‬وتفاعل‭ ‬الجمهور‭ ‬والمتابعون‭ ‬بشكل‭ ‬كبير‭ ‬وباركوا‭ ‬لهما‭.. ‬هذا‭ ‬آخر‭ ‬الكلام‭.‬

اقتراح‭ ‬لهيئة‭ ‬البحرين‭ ‬للثقافة‭ ‬والآثار‭: ‬ينبغي‭ ‬على‭ ‬الهيئة‭ ‬عمل‭ ‬ترويج‭ ‬كبير‭ ‬لمهرجان‭ ‬‮«‬ليالي‭ ‬المحرق‮»‬‭ ‬لجذب‭ ‬السياح‭ ‬الخلجيين‭ ‬والعرب‭. ‬واقترح‭ ‬بث‭ ‬نشرة‭ ‬تلفزيونية‭ ‬يومية‭ ‬عبر‭ ‬تلفزيون‭ ‬البحرين‭ ‬مساء‭ ‬وظهرا،‭ ‬كما‭ ‬أرى‭ ‬أهمية‭ ‬الوجود‭ ‬المكثف‭ ‬على‭ ‬وسائل‭ ‬التواصل‭ ‬الاعلامي‭ ‬والاجتماعي‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬عمل‭ ‬منشورات‭ ‬يومية‭ ‬مرفقة‭ ‬بصور‭ ‬وفيديوهات‭ ‬الفعاليات‭ ‬السابقة‭.. ‬مع‭ ‬تمنياتي‭ ‬لـ«هيئة‭ ‬الثقافة‮»‬‭ ‬بالمزيد‭ ‬من‭ ‬النجاح‭ ‬بقيادة‭ ‬الشيخ‭ ‬خليفة‭ ‬بن‭ ‬أحمد‭ ‬بن‭ ‬عبدالله‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬رئيس‭ ‬الهيئة‭ ‬حفظه‭ ‬الله‭.‬

توفي‭ ‬المطرب‭ ‬في‭ ‬سيارة‭ ‬كان‭ ‬‮«‬يجربها‮»‬‭ ‬لشرائها‭: ‬انتشرت‭ ‬بعد‭ ‬وفاة‭ ‬المطرب‭ ‬إسماعيل‭ ‬الليثي‭ ‬روايات‭ ‬حول‭ ‬السيارة‭ ‬التي‭ ‬كان‭ ‬على‭ ‬متنها‭ ‬اثناء‭ ‬الحادث،‭ ‬فقال‭ ‬البعض‭ ‬انها‭ ‬سيارة‭ ‬ايجار،‭ ‬وقال‭ ‬آخرون‭ ‬انه‭ ‬كان‭ ‬يجربها‭ ‬ليشتريها‭. ‬واتجهت‭ ‬الانظار‭ ‬الى‭ ‬نقابة‭ ‬المهن‭ ‬الموسيقية‭ ‬لتسديد‭ ‬قيمة‭ ‬السيارة‭ ‬المتورطة‭ ‬في‭ ‬الحادث،‭ ‬إلا‭ ‬أن‭ ‬النقيب‭ ‬مصطفى‭ ‬كامل‭ ‬رد‭ ‬بقوله‭: ‬إن‭ ‬النقابة‭ ‬لا‭ ‬تتأخر‭ ‬عن‭ ‬دعم‭ ‬اسرة‭ ‬الفنان‭ ‬في‭ ‬حالة‭ ‬تعرضه‭ ‬لأي‭ ‬مكروه،‭ ‬لكن‭ ‬لا‭ ‬تسدد‭ ‬دين‭ ‬الفنان‭ ‬بعد‭ ‬وفاته،‭ ‬موضحا‭ ‬ان‭ ‬القانون‭ ‬يلزم‭ ‬النقابة‭ ‬بعلاج‭ ‬الفنان‭ ‬ورعايته‭ ‬وتقديم‭ ‬معاش‭ ‬له‭ ‬ولأولاده‭ ‬واسرته‭ ‬لكن‭ ‬امور‭ ‬السلف‭ ‬والدين‭ ‬تحكمها‭ ‬القوانين‭.. ‬عموماً‭ ‬اتضح‭ ‬بعد‭ ‬ذلك‭ ‬ان‭ ‬السيارة‭ ‬التي‭ ‬كان‭ ‬يسوقها‭ ‬المطرب‭ ‬اسماعيل‭ ‬الليثي‭ ‬في‭ ‬يوم‭ ‬الحادث‭ ‬ليست‭ ‬سيارته‭ ‬بل‭ ‬سيارة‭ ‬احد‭ ‬معارفه‭ ‬وكان‭ ‬يستخدمها‭ ‬لان‭ ‬سيارته‭ ‬‮«‬عطلانه‮»‬‭ ‬وصرح‭ ‬صاحب‭ ‬السيارة‭ ‬بأنه‭ ‬لم‭ ‬يطالب‭ ‬بأي‭ ‬تعويض‭ ‬وبأن‭ ‬سيارته‭ ‬مؤمن‭ ‬عليها‭.‬

برنامج‭ ‬اسطوانة‭ ‬بحرينية‭ - ‬الجزء‭ ‬الثاني‭: ‬الحمد‭ ‬لله‭ ‬لقد‭ ‬انتهيت‭ ‬من‭ ‬تسجيل‭ ‬30‭ ‬حلقة‭ ‬من‭ ‬البرنامج،‭ ‬وهي‭ ‬الآن‭ ‬في‭ ‬طور‭ ‬المونتاج‭. ‬فكرة‭ ‬الحلقات‭ ‬هذه‭ ‬المرة‭ ‬مختلفة‭ ‬نوعا‭ ‬ما‭ ‬عن‭ ‬حلقات‭ ‬الجزء‭ ‬الأول،‭ ‬فقد‭ ‬قمت‭ ‬ببلورة‭ ‬صيغة‭ ‬البرنامج‭ ‬ليكون‭ ‬صالحا‭ ‬للتلفزيون‭ ‬والإذاعة‭ ‬بحسب‭ ‬توجيهات‭ ‬معالي‭ ‬وزير‭ ‬الإعلام‭ ‬الدكتور‭ ‬رمزان‭ ‬بن‭ ‬عبدالله‭ ‬النعيمي‭ ‬الذي‭ ‬وجه‭ ‬بأن‭ ‬يكون‭ ‬البرنامج‭ ‬تلفزيونيا‭ ‬اذاعيا،‭ ‬وكانت‭ ‬الفكرة‭ ‬جيدة‭ ‬نالت‭ ‬اعجابي،‭ ‬واعدت‭ ‬صياغة‭ ‬البرنامج‭ ‬لتشمل‭ ‬الاسطوانة‭ ‬كل‭ ‬صناعها‭ ‬من‭ ‬المطرب‭ ‬والملحن‭ ‬والمؤلف‭ ‬والعازف‭ ‬وضاربي‭ ‬الايقاع،‭ ‬وكذلك‭ ‬اسم‭ ‬الشركة‭ ‬المنتجة‭ ‬وسنة‭ ‬الإنتاج‭ ‬وحتى‭ ‬الأسماء‭ ‬التي‭ ‬تذكر‭ ‬داخل‭ ‬الأسطوانة‭. ‬ورغم‭ ‬البحث‭ ‬المضني‭ ‬والشاق‭ ‬الا‭ ‬انني‭ ‬كنت‭ ‬سعيدا‭ ‬بذلك‭.. ‬اتقدم‭ ‬بالشكر‭ ‬الى‭ ‬كل‭ ‬المسؤولين‭ ‬في‭ ‬وزارة‭ ‬الإعلام‭ ‬على‭ ‬دعمهم‭ ‬وكذلك‭ ‬فريق‭ ‬العمل‭ ‬الذي‭ ‬يشاركني‭ ‬هذا‭ ‬العمل‭.‬

مطرب‭ ‬كبير‭ ‬السن‭ ‬لكن‭ ‬قلبه‭ ‬أخضر‭: ‬يثار‭ ‬الكثير‭ ‬من‭ ‬الجدل‭ ‬في‭ ‬الاوساط‭ ‬الفنية‭ ‬عن‭ ‬الظهور‭ ‬المتكرر‭ ‬للفنانة‭ ‬الشابة‭ ‬الممثلة‭ ‬اسماء‭ ‬جلال‭ ‬مع‭ ‬عمرو‭ ‬دياب،‭ ‬ونسج‭ ‬المتابعون‭ ‬قصة‭ ‬حب‭ ‬بينهما،‭ ‬لكن‭ ‬الاثنان‭ ‬لم‭ ‬يعلقا‭ ‬على‭ ‬الاخبار‭ ‬المتداولة‭.. ‬عمرو‭ ‬دياب‭ ‬قدوة‭ ‬للمطربين‭ ‬كبار‭ ‬السن‭ ‬بأن‭ ‬ما‭ ‬يزال‭ ‬هناك‭ ‬أمل‭ ‬في‭ ‬حياة‭ ‬جديدة‭ ‬حلوة‭.‬

من‭ ‬جماليات‭ ‬النصوص‭ ‬الغنائية‭: ‬أغنية‭ ‬‮«‬لك‭ ‬الله‭ ‬يا‭ ‬غريب‮»‬‭ ‬تأليف‭ ‬يحيى‭ ‬عمر‭ ‬اليافعي‭. ‬لحن‭ ‬تراث‭. ‬غناء‭ ‬محمد‭ ‬عبده‭.‬

إلا‭ ‬يا‭ ‬لله‭ ‬تحل‭ ‬العقود‭ ‬المبهمه

إلا‭ ‬يا‭ ‬رازق‭ ‬الخلق‭ ‬يا‭ ‬رب‭ ‬الأنام

لك‭ ‬الله‭ ‬يا‭ ‬غريب

إلا‭ ‬يحيى‭ ‬عمر‭ ‬قال‭ ‬ذا‭ ‬العالي‭ ‬لمه

الا‭ ‬يبخل‭ ‬علينا‭ ‬بردان‭ ‬السلام

لك‭ ‬الله‭ ‬يا‭ ‬غريب

إقرأ أيضا لـ"ابراهيم حبيب"

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا