نافذة فنية
ابراهيم حبيب
نافذة فنية
أين تاريخ الفرقة الموسيقية للشرطة في البحرين؟: رغم إنشاء فرقة الشرطة البحرينية منذ عقود طويلة إلا إنه لم يؤرخ لها حتى هذه اللحظة، خاصة انها تقدم صورة رائعة لتاريخ الشرطة البحرينية ومنظرا مشرفا للمجتمع البحريني وتحضره منذ بداية القرن العشرين... انقل امنيتي إلى سعادة وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفه حفظه الله بإصدار الأمر إلى الجهات المعنية لتنفيذ هذه الفكرة. واعتقد أن الداخلية لديها كل الوثائق التي تساعد على اصدار كتاب يؤرخ تاريخ فرقة شرطة البحرين الموسيقية. واقترح على سعادتكم تكليف الاستاذ جاسم الحربان بذلك، فأغلب اعضاء الشرطة كانوا من اهل المحرق، وسوف يستدل عليهم بكل بساطة. اتمنى أن تلقى امنيتي الاهتمام من سعادتكم وكلي امل.
محمد رمضان يشتم الجمهور: في تصريح ناري قال محمد رمضان على موقعه: «انا سافرت إلى نيويورك بدعوة من لارا ترامب شخصيا لتحضير مفاجأة قريبا، ودعتني لحضور دعم الموسيقى في العالم، وليس لدعم الكلاب الضالة مع كامل عطفي لكلاب الشوارع والكلاب اللي شككوا في مصداقيتي» ... لا حول ولا قوة الا بالله، اليس لديك رد أفضل من هذا الرد السوقي؟!
الجسمي يتهم إحدى الشركات المصرية بالابتزاز: تقدم الفنان حسين الجسمي ببلاغ ضد صاحب شركة صوتيات بالسب والقذف والتشهير والتزوير والابتزاز، وباشرت الجهات المصرية المختصة بالتحقيق. وجاء اتهام حسين الجسمي لصاحب الشركة، وهو ملحن أيضا بعد نشر الأخير على الفيس بوك اتهاما للجسمي بسرقة لحنه مطالبا بدفع ثمن اللحن. وذهب الملحن في تماديه بنشر شهادة نسبها الى جمعية المؤلفين والملحنين، وبمراجعه الجهة المصدرة لهذه الشهادة المزعومة نفت ذلك. وقد تم استدعاء الملحن، وبمناظرة هاتفه ثبت وجود المنشور موضوع البلاغ على صفحته الشخصية... الجسمي ذو حصافة، فقد ارفق بلاغه بشهادة صادرة من لجنة من اساتذة الموسيقى تفيد بعدم وجود أي اوجه تشابه بين اللحنين. وطالب الجسمي بمعاقبة المفتري.
رفع المنع عن راغب علامه في مصر: عاد راغب لاستئناف نشاطه الفني في مصر بعد حل أزمته مع النقابة، وباشر جلسات العمل على اغنيات جديدة من ألحان عمرو الخضري. وقال راغب: «مصر بلد الفن وهوليود الشرق»... يعتمد راغب اعتمادا كليا على الألحان المصرية، وهذا ذكاء منه. واكد أن لا ذنب له في تقبيل المعجبات، داعيا منظمي الحفلات الى حمايته من قبلاتهن.
«أنا قاعدة في فلتي وبأقدم بلاغ»: ردت الممثلة المصرية بدريه طلبة على الشائعات الكثيرة التي طالتها واتهمتها في العمل في تجارة الأعضاء البشرية. ومن التعليقات التي جاءت على مواقع التواصل الاجتماعي ضدها: «إنتي جعانه» و«كنتي بتشتغلي عند حسين الامام وهو الذي طلعك في برنامجه واشتهرتي» و«قتلتي زوجك وبعتي اعضاءه». وقالت المطربة إنه «كل شويه» بتنتشر فيديوهات بتقول «أنا مقبوض عليه.. رغم اني قاعده في بيتي وقدمت بلاغات للنائب العام لأي شخص تحدث عني بالسوء»... خرج الوضع عن المألوف باستمرار توجيه الاتهامات للفنانين، وهو العمل الذي يدر الملايين على اصحاب المواقع. وجاء تدخل الحكومة المصرية في وقته لحماية الفنانين الذين أصبحوا تحت مرمى نيران صناع المحتوى، لا لشيء غير كسب الملايين على حساب سمعة الفنان المصري.
حجز حسابات روتانا في مصر: قام محامي المطربة شيرين عبدالوهاب باتخاذ إجراء حجز على أموال شركة روتانا في مصر تنفيذا للحكم الصادر لصالح شيرين بإلزام الشركة بدفع 2 مليون جنيه مصري تعويضا عن بث اغانيها... طبعا تخطئ شركة روتانا لرفضها حكم المحكمة الصادر لصالح شيرين. عموما هذا الاختلاف مؤسف بين نجمة غنائية كبيرة وشركة عملاقة للإنتاج.
من جماليات النصوص الغنائية: أغنية (الا واشيب عيني) تأليف عبدالله الفيصل، ألحان القمندان، غناء محمد عبده
مثل ماخذت قلبي يا المحبوب عطني ياه
علشان نتساوى في المحبه بالموازيني
ايلا قارنت غيرك بك خجلت وقلت وانقصاه
انا وشلون اقارن كامل الأوصاف بالشيني
إقرأ أيضا لـ"ابراهيم حبيب"
aak_news
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك