يعتقد مواطنون في المملكة المتحدة أن الشخصيات الخيالية مثل هاري بوتر وسبايدرمان وجاندالف سيصوتون لذات الحزب الذي يصوتون له، في حين أن دارث فيدر وكرويلا دي فيل وجوفري باراثيون سيصوتون لمنافس سياسي، وفقا لدراسة جديدة.
ويقول باحثون من جامعة ساوثامبتون إن ميل الجمهور لإسقاط آرائهم على الآخرين «يغذي حالة الاستقطاب في السياسة»، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
وبالإضافة إلى الشخصيات الخيالية، وجدت الدراسة أنه عندما يتم إخبار الناس بقصص إخبارية عن سياسيين خيريين وفاسدين، فإنهم يميلون إلى الاعتقاد بأن السياسي «الجيد» ينتمي إلى الحزب الذي يدعمونه، في حين أن السياسي «السيء» ينتمي إلى الحزب الذي يعارضونه.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك