«محمد الماجد.. القلم المتوحش الأليف».. عنوان كتاب جديد تصدره أسرة الأدباء والكتّاب للزميل الكاتب الصحفي أسامة الماجد، والذي يوثق من خلال فصوله وصفحاته سيرة والده الأديب والصحفي البحريني الراحل محمد الماجد، وأهم المحطات في مسيرته مع الأدب والصحافة.
يقع الكتاب الذي يصدر في 302 صفحة من الحجم الوسط وبالتعاون مع دار غاف للنشر الإماراتية، ويستحضر رحلة محمد الماجد من البدايات وحتى النهايات، ويتوقف عند كثير مما عاشه من مواقف، وما خاضه من معارك أدبية وصحفية.
وينقسم إلى أحد عشر فصلا. الفصل الأول: «طفولة بائسة تقوده إلى القمة». الفصل الثاني «هكذا قال»، «الفصل الثالث» دعوة إلى الحرية، الفصل الرابع» دراسات نقدية عن تجربته، الفصل الخامس «معارك الماجد الأدبية»، الفصل السادس «لقاءات صحفية»، الفصل السابع «أديب سبق عصره» ويستعرض هذا الفصل الكيانات التي طالب بها الماجد وكتب عنها في الأضواء وبعدها في أخبار الخليج قبل أن ترى النور، كمطالبته بيوم عالمي للصحافة، وجوائز تقديرية لكتاب المسرح، وإنشاء كلية للتدريب المهني، وجمعية الرفق بالحيوان، الفصل الثامن «التمثيل الأول للبحرين في مؤتمر الأدباء العرب» حيث يقدم الكتاب نص الكلمة التي ألقاها الماجد في المؤتمر عام 1971 وهو أول مؤتمر تحضره أسرة الأدباء والكتاب برئاسته، الفصل التاسع «حوارات مع رموز الفكر والأدب العربي» ، الفصل العاشر «قالوا عن محمد الماجد» يضم هذا الفصل 23 شهادة من أصدقائه ورفقاء دربه من الأدباء والكتاب والإعلاميين.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك