تعرض علامة باتيك فيليب أكبر مجموعة من «الأشغال اليدوية النادرة» التي قدمتها على الإطلاق، والتي تضم 82 ساعة تجمع ما بين البراعة التقنية والإبداع اللامحدود.
تتضمن المجموعة ما يقارب 82 ساعة تجمع بين البراعة التقنية والإبداع اللامحدود. وتضم مجموعة الأشغال اليدوية 27 ساعة ذات قبة وساعات صغيرة ذات قبة و3 ساعات طاولة و9 ساعات جيب و43 ساعة يد. وتسلط الضوء مرة أخرى على مجموعة واسعة من المهارات الفنية سواء كانت تقنيات قديمة عمرها عدة قرون (مينا جراند جراند فيو كلوزوني أو الرسم المصغر على المينا أو مينا جريساي أو مينا فلينكي أو مينا بايوني، أو مينا شامبليفي، أو النقش اليدوي الغائر أو أعمال جيوشا المنفذة يدويا، أو الترصيع بالأحجار الكريمة) أو التقنيات المبتكرة في صناعة الساعات، مثل التطعيم الدقيق للخشب ومينا لونجوي على الخزف. ولا ننسى العدد المتزايد من القطع المزينة بما يعرف بـ«التقنيات المختلطة»، التي تجمع على سبيل المثال بين مينا كلوزوني وزخارف جيوشا اليدوية، أو النقش اليدوي والتطعيم الخشبي.
تعتمد التصاميم على زخارف تتراوح بين أشكال الفن التقليدي إلى الأنشطة الترفيهية الحديثة، وعبر الفضاء، مع موضوعات مستوحاة من الثقافات والمناظر الطبيعية في كل قارة. تم تقسيم القطع على 3 مناطق مختلفة.
يجدر بالذكر أن باتيك فيليب بصفتها وريثة وحارسة للتقاليد العظيمة لصناعة الساعات في جنيف، حرصت منذ تأسيسها في عام 1839 على الحفاظ على جميع الأشغال اليدوية النادرة المرتبطة بزخرفة الساعات مدة 5 قرون تقريبا. كما كرست الأجيال الأربعة لعائلة ستيرن التي تسلمت الشعلة نفسها في عام 1932 للحفاظ على هذه المهارات الثمينة.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك