الحارس إبراهيم لطف الله خاض الكثير من المحطات الاحترافية على الصعيد المحلي وحقق ألقابا عدة مع مختلف الفرق التي مثلها، إلا أنه حتى الآن لم يكسب لقبًا واحدًا مع الأهلي.
في الموسم الماضي نجح لطف الله في إيصال فريقه إلى نهائي كأس جلالة الملك المعظم بعد تصدياته المميزة لركلات الجزاء أمام الرفاع في الدور قبل النهائي، كما تألق في النهائي إلا أن فريقه خرج بالميدالية الفضية أمام الحالة.
وقبل ذلك العام تُوج لطف الله بكأس جلالة الملك المعظم بالقميص الأصفر ولكن ليس بمعية الأهلي، بل كان مع فريق الخالدية وحينها كان حارسًا بديلًا حينما فاز الخالدية على الرفاع الشرقي بركلات الجزاء (3/4).
واليوم يتكرر مشهد وجود الحارس لطف الله في المباراة النهائية للمرة الثالثة على التوالي في مسيرته الرياضية وكلها باللون الأصفر، فهل تتكرر الفرحة الصفراء بالنسبة إليه؟
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك