العدد : ١٦٩٨٧ - الأربعاء ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٢ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٨٧ - الأربعاء ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٢ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

أخبار البحرين

سمير ناس.. الصوت التجاري العربي القوي على مدار 13 شهرا

تقرير‭: ‬أحمد‭ ‬عبدالحميد

الثلاثاء ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٣ - 02:00

مواقف حاسمة لرئيس اتحاد الغرف العربية في دعم القضايا العربية والإسلامية

تفعيل دور القطاع الخاص كقوة ناعمة في مساندة الحق الفلسطيني

رفض محاولات منظمة العمل الدولية فرض «المثلية الجنسية»

التصدي للاتهامات الموجهة إلى دول الخليج بشأن العمالة الأجنبية


 

 

حظي‭ ‬موقف‭ ‬سمير‭ ‬عبدالله‭ ‬ناس‭ ‬رئيس‭ ‬اتحاد‭ ‬الغرف‭ ‬العربية‭ ‬رئيس‭ ‬غرفة‭ ‬تجارة‭ ‬وصناعة‭ ‬البحرين،‭ ‬الداعم‭ ‬لحق‭ ‬الشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬خلال‭ ‬مشاركته‭ ‬بأعمال‭ ‬‮«‬القمة‭ ‬الاقتصادية‭ ‬العربية‭ ‬البريطانية‭ ‬الـ3‮»‬‭ ‬التي‭ ‬عقدت‭ ‬في‭ ‬العاصمة‭ ‬البريطانية‭ ‬لندن،‭ ‬بتفاعل‭ ‬كبير‭ ‬في‭ ‬الأوساط‭ ‬التجارية‭ ‬والشعبية‭ ‬البحرينية‭ ‬والعربية،‭ ‬حيث‭ ‬جاءت‭ ‬كلماته‭ ‬الواضحة‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬المحفل‭ ‬الدولي‭ ‬بشأن‭ ‬استحالة‭ ‬تحقيق‭ ‬أهداف‭ ‬التنمية‭ ‬المستدامة‭ ‬دون‭ ‬الوصول‭ ‬إلى‭ ‬السلام‭ ‬العادل‭ ‬والشامل‭ ‬ووقف‭ ‬الصراعات‭ ‬وإحلال‭ ‬الاستقرار‭ ‬فكل‭ ‬ربوع‭ ‬العالم‭ ‬خاصة‭ ‬عندما‭ ‬تساءل‭: ‬‮«‬ألا‭ ‬يكفي‭ ‬78‭ ‬عاماً‭ ‬أو‭ ‬أكثر‭ ‬والشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬يعاني‭ ‬من‭ ‬البؤس‭ ‬والظلم‭ ‬والقتل‭ ‬للأبرياء‭ ‬والنساء‮»‬‭.‬

 

ولعل‭ ‬دعوته‭ ‬في‭ ‬لندن‭ ‬إلى‭ ‬أصحاب‭ ‬الأعمال‭ ‬من‭ ‬العرب‭ ‬والبريطانيين‭ ‬بالتحدث‭ ‬والتأثير‭ ‬على‭ ‬الحكومات‭ ‬لدفعهم‭ ‬الوضع‭ ‬نحو‭ ‬التهدئة‭ ‬والدفع‭ ‬بالحلول‭ ‬الدائمة‭ ‬للقضية‭ ‬الفلسطينية،‭ ‬ليعكس‭ ‬أهمية‭ ‬استثمار‭ ‬أوراق‭ ‬الضغط‭ ‬العربية‭ ‬بالشكل‭ ‬الأمثل‭ ‬للدفاع‭ ‬عن‭ ‬الحقوق‭ ‬المشروعة‭ ‬للشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬الشقيق‭.‬

دعم‭ ‬القضية‭ ‬الفلسطينية

ولم‭ ‬تكن‭ ‬هذه‭ ‬الوقفة‭ ‬الأولى‭ ‬من‭ ‬رئيس‭ ‬غرفة‭ ‬البحرين‭ ‬المدافعة‭ ‬عن‭ ‬الأشقاء‭ ‬في‭ ‬فلسطين،‭ ‬ولكنه‭ ‬قام‭ ‬بإلغاء‭ ‬أعمال‭ ‬مؤتمر‭ ‬أصحاب‭ ‬الأعمال‭ ‬والمستثمرين‭ ‬العرب‭ ‬الذي‭ ‬عقد‭ ‬في‭ ‬العاصمة‭ ‬الأردنية‭ ‬عمان‭ ‬تضامنا‭ ‬مع‭ ‬فلسطين‭ ‬وأهالي‭ ‬غزة،‭ ‬ورفض‭ ‬العدوان‭ ‬الإسرائيلي‭ ‬واستهداف‭ ‬المدنيين‭ ‬العزل،‭ ‬في‭ ‬تأكيد‭ ‬لأهمية‭ ‬تفعيل‭ ‬دور‭ ‬اتحادات‭ ‬الغرف‭ ‬التجارية‭ ‬كأحد‭ ‬أذرع‭ ‬القوة‭ ‬الناعمة‭ ‬في‭ ‬العالم‭ ‬لنشر‭ ‬وتعزيز‭ ‬السلام،‭ ‬ايمانا‭ ‬بدور‭ ‬القطاع‭ ‬الخاص‭ ‬كسفراء‭ ‬للسلام،‭ ‬حيث‭ ‬لا‭ ‬يمكن‭ ‬تحقيق‭ ‬التنمية‭ ‬المستدامة‭ ‬والازدهار‭ ‬من‭ ‬دون‭ ‬تعزيز‭ ‬الاستقرار‭ ‬في‭ ‬مختلف‭ ‬أنحاء‭ ‬العالم‭.‬

هذا‭ ‬الموقف‭ ‬القومي‭ ‬العروبي‭ ‬من‭ ‬سمير‭ ‬ناس‭ ‬جاء‭ ‬ضمن‭ ‬سلسلة‭ ‬من‭ ‬المواقف‭ ‬القوية‭ ‬التي‭ ‬تبناها‭ ‬منذ‭ ‬تسلمه‭ ‬رسمياً‭ ‬رئاسة‭ ‬اتحاد‭ ‬الغرف‭ ‬العربية‭ ‬في‭ ‬دورته‭ ‬الثالثة‭ ‬والثلاثين‭ ‬بعد‭ ‬المائة،‭ ‬خلفاً‭ ‬لعبد‭ ‬الله‭ ‬المزروعى‭ ‬رئيس‭ ‬اتحاد‭ ‬غرف‭ ‬التجارة‭ ‬والصناعة‭ ‬في‭ ‬دولة‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة،‭ ‬في‭ ‬سبتمبر‭ ‬من‭ ‬العام‭ ‬الماضي،‭ ‬تأكيدا‭ ‬لأهمية‭ ‬هذه‭ ‬المنصة‭ ‬في‭ ‬نقل‭ ‬نبض‭ ‬المواقف‭ ‬الشعبية‭ ‬العربية‭ ‬والإسلامية‭ ‬إلى‭ ‬نظرائها‭ ‬في‭ ‬العالم‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬مواصلة‭ ‬العمل‭ ‬المشترك‭ ‬لإحلال‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار‭. ‬

واستطاع‭ ‬ناس‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬نحو‭ ‬13‭ ‬شهر‭ ‬أن‭ ‬يعبر‭ ‬بجلاء‭ ‬عن‭ ‬المواقف‭ ‬الخليجية‭ ‬والعربية‭ ‬والإسلامية‭ ‬تجاه‭ ‬مختلف‭ ‬القضايا‭ ‬والملفات‭ ‬الساخنة‭ ‬في‭ ‬جميع‭ ‬المحافل‭ ‬الإقليمية‭ ‬والدولية،‭ ‬وعكست‭ ‬رئاسته‭ ‬لأهم‭ ‬منظمة‭ ‬تجارية‭ ‬إقليمية‭ ‬عربية‭ ‬أهمية‭ ‬القوة‭ ‬الناعمة‭ ‬البحرينية‭ ‬ووجودها‭ ‬وقدرتها‭ ‬على‭ ‬إيصال‭ ‬الصوت‭ ‬البحريني‭ ‬والعربي‭ ‬والإسلامي‭ ‬إلى‭ ‬العالم‭.‬

رفض‭ ‬المثلية‭ ‬الجنسية

لم‭ ‬تقتصر‭ ‬مواقف‭ ‬سمير‭ ‬ناس‭ ‬على‭ ‬مساندة‭ ‬حقوق‭ ‬الشعب‭ ‬الفلسطيني،‭ ‬لكنه‭ ‬تبنى‭ ‬موقفا‭ ‬حازما‭ ‬خلال‭ ‬شهري‭ ‬مايو‭ ‬ويونيو‭ ‬الماضي‭ ‬ضد‭ ‬محاولات‭ ‬منظمة‭ ‬العمل‭ ‬الدولية‭ ‬فرض‭ ‬ما‭ ‬يسمى‭ ‬التصنيفات‭ ‬الجندرية‭ ‬للعمالة،‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬غطاء‭ ‬لنشر‭ ‬مفاهيم‭ ‬المثلية‭ ‬الجنسية‭ ‬على‭ ‬العالمين‭ ‬العربي‭ ‬والإسلامي،‭ ‬حيث‭ ‬بدأ‭ ‬حملته‭ ‬لمناهضة‭ ‬هذه‭ ‬الأفكار‭ ‬الشاذة‭ ‬خلال‭ ‬اجتماع‭ ‬اتحاد‭ ‬الأعمال‭ ‬في‭ ‬منظمة‭ ‬العمل‭ ‬العربي،‭ ‬حينما‭ ‬قال‭ ‬بوضوح‭ ‬‮«‬لن‭ ‬نسمح‭ ‬بإدخال‭ (‬المثلية‭) ‬الجنسية‭ ‬ضمن‭ ‬قوانين‭ ‬العمل‭ ‬الدولية،‭ ‬ولا‭ ‬وصية‭ ‬لأحد‭ ‬علينا‭ ‬لمخالفة‭ ‬الشريعة‭ ‬الإسلامية‮»‬‭.‬

وخلال‭ ‬ترؤسه‭ ‬وفد‭ ‬الغرف‭ ‬العربية‭ ‬وغرفة‭ ‬البحرين‭ ‬المشارك‭ ‬في‭ ‬أعمال‭ ‬الدورة‭ ( ‬111‭)‬،‭ ‬لمؤتمر‭ ‬العمل‭ ‬الدولي‭ ‬بمقر‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬بجنيف‭ ‬في‭ ‬يونيو‭ ‬الماضي،‭ ‬أعلنها‭ ‬سمير‭ ‬ناس‭ ‬خلال‭ ‬كلمته‭ ‬بحضور‭ ‬الدول‭ ‬الأعضاء‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬المنظمة‭ ‬أنه‭ ‬اتساقاً‭ ‬مع‭ ‬موقف‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬بقيادة‭ ‬حضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬عاهل‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم،‭ ‬لدى‭ ‬تفضل‭ ‬جلالته‭ ‬بافتتاح‭ ‬دور‭ ‬الانعقاد‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬الفصل‭ ‬التشريعي‭ ‬السادس‭ ‬لمجلسي‭ ‬الشورى‭ ‬والنواب‭ ‬برفض‭ ‬المساس‭ ‬بمنظومة‭ ‬قيمنا‭ ‬وتقاليدنا،‭ ‬ومواجهة‭ ‬أي‭ ‬غزو‭ ‬فكري‭ ‬يتعارض‭ ‬مع‭ ‬قيم‭ ‬شريعتنا‭ ‬الإسلامية‭ ‬السمحاء‭ ‬والفطرة‭ ‬الإنسانية‭ ‬السليمة،‭ ‬فإننا‭ ‬نؤكد‭ ‬الرفض‭ ‬القاطع‭ ‬لمحاولات‭ ‬البعض‭ ‬بفرض‭ ‬إعادة‭ ‬تعريف‭ ‬مصطلح‭ ‬العامل‭ ‬لتشمل‭ (‬العمالة‭ ‬المِثلية‭)‬،‭ ‬وفرض‭ ‬مساواتها‭ ‬في‭ ‬قوانين‭ ‬العمل‭ ‬الدولية‭ ‬بما‭ ‬يمس‭ ‬الأسس‭ ‬الأخلاقية‭ ‬الراسخة‭ ‬في‭ ‬عالمنا‭ ‬العربي‭ ‬والإسلامي‭.‬

ودعا‭ ‬ناس‭ ‬إلى‭ ‬ضرورة‭ ‬أن‭ ‬تتوافق‭ ‬معايير‭ ‬العمل‭ ‬الدولية‭ ‬بشأن‭ ‬حقوق‭ ‬الإنسان‭ ‬مع‭ ‬ما‭ ‬لا‭ ‬يتعارض‭ ‬مع‭ ‬الهوية‭ ‬العربية‭ ‬والإسلامية‭ ‬والقوانين‭ ‬والتشريعات‭ ‬المنظمة،‭ ‬والحاكمة‭ ‬للعديد‭ ‬من‭ ‬الدول‭ ‬الأعضاء،‭ ‬والتوقف‭ ‬عن‭ ‬ازدواجية‭ ‬المعايير‭ ‬والمفاضلة‭ ‬في‭ ‬وضع‭ ‬الأنظمة‭ ‬والتعريفات‭ ‬الدولية‭ ‬بدعوى‭ ‬قبول‭ ‬الآخر،‭ ‬وكفالة‭ ‬الحقوق‭ ‬والحريات‭ ‬بما‭ ‬يتنافى‭ ‬مع‭ ‬معايير‭ ‬القانون‭ ‬الدولي‭ ‬وميثاق‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬التي‭ ‬نصّت‭ ‬على‭ ‬احترام‭ ‬سيادة‭ ‬الدول‭ ‬ومفاهيمها‭ ‬وثقافاتها،‭ ‬مشيراً‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬هناك‭ ‬إجماعًا‭ ‬عربيا‭ ‬إسلاميا‭ ‬على‭ ‬نبذ‭ ‬ورفض‭ ‬تلك‭ ‬المحاولات‭ ‬البائسة‭ ‬لإدخال‭ ‬تلك‭ ‬المصطلحات‭ ‬على‭ ‬قوانين‭ ‬العمل‭ ‬الدولية‭ ‬تمسكاً‭ ‬منها‭ ‬بهويتها‭ ‬العربية‭ ‬والإسلامية،‭ ‬وحفاظاً‭ ‬على‭ ‬قيمها‭ ‬وتعاليم‭ ‬دينها‭ ‬الحنيف‭.‬

وحذر‭ ‬من‭ ‬فرض‭ ‬تعريفات‭ ‬تتناسب‭ ‬مع‭ ‬الثقافة‭ ‬الغربية،‭ ‬ولا‭ ‬تحترم‭ ‬مشاعر‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬2‭ ‬مليار‭ ‬مسلم‭ ‬حول‭ ‬العالم‭.‬

الدفاع‭ ‬عن‭ ‬دول‭ ‬

الخليج‭ ‬العربية

وقبل‭ ‬عام‭ ‬تقريبا،‭ ‬وقف‭ ‬سمير‭ ‬ناس‭ ‬رئيس‭ ‬غرفة‭ ‬البحرين‭ ‬رئيس‭ ‬اتحاد‭ ‬الغرف‭ ‬العربية‭ ‬للتصدي‭ ‬مدافعا‭ ‬عن‭ ‬الاتهامات‭ ‬التي‭ ‬تحاول‭ ‬بعض‭ ‬الدول‭ ‬والمنظمات‭ ‬أن‭ ‬توجهها‭ ‬بحق‭ ‬معاملة‭ ‬العمالة‭ ‬الأجنبية‭ ‬وخاصة‭ ‬الآسيوية‭ ‬في‭ ‬دول‭ ‬الخليج‭ ‬العربي،‭ ‬حيث‭ ‬أكد‭ ‬الرفض‭ ‬الشديد‭ ‬لمحاولات‭ ‬بعض‭ ‬الدول‭ ‬فرض‭ ‬مفهوم‭ ‬العمالة‭ ‬المهاجرة‭ ‬على‭ ‬العاملين‭ ‬في‭ ‬دول‭ ‬الخليج،‭ ‬مشددا‭ ‬خلال‭ ‬مشاركته‭ ‬في‭ ‬الاجتماع‭ ‬الإقليمي‭ ‬الـ17‭ ‬لآسيا‭ ‬والمحيط‭ ‬الهادئ‭ ‬لمنظمة‭ ‬العمل‭ ‬الدولية‭ ‬على‭ ‬أنه‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬تراعي‭ ‬منظمة‭ ‬العمل‭ ‬الدولية‭ ‬خصوصية‭ ‬دول‭ ‬الخليج‭ ‬التي‭ ‬تستقبل‭ ‬العمالة‭ ‬الأجنبية،‭ ‬مشيرا‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬دول‭ ‬الخليج‭ ‬توفر‭ ‬أنظمة‭ ‬حماية‭ ‬وسلامة‭ ‬وصحة‭ ‬للموظفين‭ ‬الأجانب‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬دولهم،‭ ‬كما‭ ‬توفر‭ ‬لهم‭ ‬وظائف‭ ‬برواتب‭ ‬أعلى‭ ‬مما‭ ‬يتلقونه‭ ‬في‭ ‬بلادهم،‭ ‬ولفت‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬بعض‭ ‬الشركات‭ ‬العالمية‭ ‬في‭ ‬الخليج‭ ‬تقوم‭ ‬بتوظيف‭ ‬العمالة‭ ‬الوافدة‭ ‬ولا‭ ‬تقدم‭ ‬لهم‭ ‬الاهتمام‭ ‬المطلوب،‭ ‬ثم‭ ‬تقوم‭ ‬منظمات‭ ‬عالمية‭ ‬بتوجيه‭ ‬الاتهام‭ ‬لدول‭ ‬الخليج،‭ ‬وهذا‭ ‬غير‭ ‬مقبول،‭ ‬والشركات‭ ‬الخليجية‭ ‬الوطنية‭ ‬تهتم‭ ‬بموظفيها‭ ‬لأنها‭ ‬تعتبرهم‭ ‬أصولا‭ ‬للشركة‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا