العدد : ١٦٩٧٨ - الاثنين ١٦ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٣ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٧٨ - الاثنين ١٦ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٣ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

ألوان

تاج الملكة ماري في البحرين

الجمعة ١٧ نوفمبر ٢٠٢٣ - 02:00

كتبت‭ ‬زينب‭ ‬إسماعيل‭: ‬

تصوير‭- ‬محمد‭ ‬سرحان‭:‬

 

تعرض‭ ‬علامة‭ ‬جارارد‭ ‬في‭ ‬معرض‭ ‬الجواهر‭ ‬العربية‭ ‬المقام‭ ‬حاليا‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬المعارض،‭ ‬وضمن‭ ‬جناح‭ ‬مجوهرات‭ ‬آسيا،‭ ‬تاج‭ ‬الملكة‭ ‬ماري،‭ ‬القطعة‭ ‬التي‭ ‬تمتلكها‭ ‬العائلة‭ ‬الملكية‭ ‬البريطانية‭.‬

يتكون‭ ‬التاج‭ ‬من‭ ‬الأحجار‭ ‬الماسية‭ ‬ومعدني‭ ‬البلاتين‭ ‬والذهب،‭ ‬وتم‭ ‬صنعه‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬العلامة‭ ‬التجارية‭ ‬الشهيرة‭ ‬خلال‭ ‬عامي‭ ‬1911‭ ‬و1912،‭ ‬حيث‭ ‬تصطف‭ ‬الماسات‭ ‬على‭ ‬شكل‭ ‬قيثارة‭ ‬ولفائف‭ ‬حرف‭ ‬S‭ ‬لترتبط‭ ‬فيما‭ ‬بعضها‭ ‬البعض‭ ‬وتشكل‭ ‬تصميما‭ ‬أكثر‭ ‬إبهارا‭. ‬

تم‭ ‬صنع‭ ‬التاج‭ ‬لأول‭ ‬مرة‭ ‬كقطعة‭ ‬مركزية‭ ‬لمجموعة‭ ‬الملكة‭ ‬ماري‭ ‬في‭ ‬مدينة‭ ‬دلهي‭ ‬الهندية،‭ ‬وتضمن‭ ‬نحو‭ ‬675‭ ‬حجرا‭ ‬ماسيا‭ ‬حصلت‭ ‬عليها‭ ‬الملكة‭ ‬عندما‭ ‬كانت‭ ‬دوقة‭ ‬يورك،‭ ‬حيث‭ ‬تم‭ ‬تصنيع‭ ‬التاج‭ ‬وقتها‭ ‬من‭ ‬حجري‭ ‬الألماس‭ ‬والزمرد‭ ‬وأزيل‭ ‬الزمرد‭ ‬لاحقا‭.‬

وارتدت‭ ‬التاج‭ ‬مجددا‭ ‬الملكة‭ ‬القرينة‭ ‬لبريطانيا‭ ‬حاليا،‭ ‬وذلك‭ ‬عندما‭ ‬كانت‭ ‬دوقة‭ ‬كورنوال‭ ‬في‭ ‬زيارة‭ ‬إلى‭ ‬مدينة‭ ‬دلهي‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬2005‭. ‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا