العدد : ١٦٩٩٠ - السبت ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٥ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٩٠ - السبت ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٥ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

أخبار البحرين

لا استقرار في الشرق الأوسط دون تأمين حقوق الشعب الفلسطيني
الملك: نرفض التهجير.. وحل الدولتين ضمانة حقيقية للتعايش

الأحد ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٣ - 02:00

أكد‭ ‬حضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬ملك‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم‭ ‬موقف‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬الثابت‭ ‬والداعم‭ ‬للحقوق‭ ‬المشروعة‭ ‬للشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬الشقيق‭ ‬في‭ ‬إقامة‭ ‬دولته‭ ‬المستقلة‭ ‬ذات‭ ‬السيادة‭ ‬على‭ ‬حدود‭ ‬الرابع‭ ‬من‭ ‬يونيو‭ ‬1967،‭ ‬وعاصمتها‭ ‬القدس‭ ‬الشرقية،‭ ‬وفقا‭ ‬لحل‭ ‬الدولتين،‭ ‬وقرارات‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة،‭ ‬لما‭ ‬فيه‭ ‬الخير‭ ‬لنا‭ ‬جميعا‭.‬

جاء‭ ‬ذلك‭ ‬خلال‭ ‬مشاركة‭ ‬جلالته‭ ‬إخوانه‭ ‬أصحاب‭ ‬الجلالة‭ ‬والسمو‭ ‬والفخامة‭ ‬ملوك‭ ‬وأمراء‭ ‬ورؤساء‭ ‬الدول‭ ‬العربية‭ ‬الشقيقة‭ ‬في‭ ‬أعمال‭ ‬قمة‭ ‬القاهرة‭ ‬للسلام‭ ‬لبحث‭ ‬التطورات‭ ‬ومستقبل‭ ‬القضية‭ ‬الفلسطينية،‭ ‬التي‭ ‬عقدت‭ ‬أمس‭ ‬برئاسة‭ ‬فخامة‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسي‭ ‬رئيس‭ ‬جمهورية‭ ‬مصر‭ ‬العربية‭ ‬الشقيقة‭ ‬وذلك‭ ‬في‭ ‬العاصمة‭ ‬الإدارية‭ ‬الجديدة‭ ‬بالقاهرة‭.‬

وقال‭ ‬جلالته‭: ‬لدينا‭ ‬إدراك‭ ‬راسخ‭ ‬بأن‭ ‬حل‭ ‬الدولتين‭ ‬ضمانة‭ ‬حقيقية‭ ‬للتعايش‭ ‬بين‭ ‬الشعبين‭ ‬الفلسطيني‭ ‬والإسرائيلي‭ ‬جنبًا‭ ‬إلى‭ ‬جنب‭ ‬في‭ ‬أمان‭ ‬وسلام‭ ‬ووئام،‭ ‬لأنه‭ ‬لن‭ ‬يكون‭ ‬هناك‭ ‬استقرار‭ ‬في‭ ‬الشرق‭ ‬الأوسط‭ ‬دون‭ ‬تأمين‭ ‬الحقوق‭ ‬المشروعة‭ ‬للشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬الشقيق،‭ ‬وصولا‭ ‬إلى‭ ‬السلام‭ ‬العادل‭ ‬والشامل‭ ‬والمستدام‭ ‬في‭ ‬المنطقة،‭ ‬وإننا‭ ‬في‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬قد‭ ‬اتخذنا‭ ‬خيارنا‭ ‬الاستراتيجي‭ ‬للسلام‭ ‬لتحقيق‭ ‬مزيد‭ ‬من‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار،‭ ‬في‭ ‬ضوء‭ ‬نهجنا‭ ‬الداعي‭ ‬للسلام،‭ ‬وتمسكنا‭ ‬بمبادئ‭ ‬الحوار‭ ‬والنهج‭ ‬السلمي‭ ‬والحضاري‭ ‬كسبيل‭ ‬وحيد‭ ‬لتسوية‭ ‬النزاعات‭ ‬وتوفير‭ ‬فرص‭ ‬الأمن‭ ‬والنماء‭ ‬والازدهار‭ ‬لشعوب‭ ‬المنطقة‭ ‬كافة‭. ‬

وأوضح‭ ‬جلالته‭ ‬أن‭ ‬تطورات‭ ‬الأحداث‭ ‬في‭ ‬قطاع‭ ‬غزة،‭ ‬ومعاناة‭ ‬الشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬الشقيق،‭ ‬والظروف‭ ‬الصعبة‭ ‬القاسية‭ ‬التي‭ ‬يمر‭ ‬بها،‭ ‬تؤكد‭ ‬الحاجة‭ ‬الملحة‭ ‬إلى‭ ‬احتواء‭ ‬هذه‭ ‬الأزمة‭ ‬الخطيرة‭ ‬وتأثيراتها‭ ‬الإنسانية،‭ ‬وتتطلب‭ ‬جهدا‭ ‬دبلوماسيا‭ ‬متواصلا‭ ‬بين‭ ‬كافة‭ ‬الأطراف‭ ‬الإقليمية‭ ‬والدولية،‭ ‬لوقف‭ ‬التصعيد‭ ‬وإنهاء‭ ‬العمليات‭ ‬العسكرية،‭ ‬وتوفير‭ ‬الحماية‭ ‬للمدنيين‭ ‬الأبرياء‭ ‬من‭ ‬الجانبين‭ ‬من‭ ‬انعكاسات‭ ‬هذه‭ ‬الحرب،‭ ‬والإفراج‭ ‬عن‭ ‬جميع‭ ‬الأسرى‭ ‬والرهائن‭ ‬والمحتجزين،‭ ‬وتسهيل‭ ‬وصول‭ ‬المساعدات‭ ‬الطبية‭ ‬والغذاء‭ ‬والماء‭ ‬والوقود‭ ‬والكهرباء‭ ‬إلى‭ ‬قطاع‭ ‬غزة‭ ‬بموجب‭ ‬القانون‭ ‬الدولي‭ ‬الإنساني،‭ ‬والكف‭ ‬عن‭ ‬أي‭ ‬ممارسات‭ ‬من‭ ‬شأنها‭ ‬اتساع‭ ‬دائرة‭ ‬العنف،‭ ‬مؤكدين‭ ‬رفضنا‭ ‬القاطع‭ ‬لتهجير‭ ‬شعب‭ ‬غزة‭ ‬الشقيق‭ ‬من‭ ‬أرضه‭ ‬وأرض‭ ‬أجداده‭.‬

وشدد‭ ‬جلالته‭ ‬على‭ ‬أن‭ ‬قرار‭ ‬الحرب‭ ‬والسلم‭ ‬يبنى‭ ‬على‭ ‬أساس‭ ‬الاتفاقيات‭ ‬والمعاهدات‭ ‬والإجراءات‭ ‬الدستورية‭ ‬لكل‭ ‬بلد،‭ ‬أما‭ ‬إيقاف‭ ‬الحرب‭ ‬فهو‭ ‬ما‭ ‬تنص‭ ‬عليه‭ ‬الشريعة‭ ‬الإنسانية‭ ‬والقانون‭ ‬الدولي‭.‬


 

شارك‭ ‬حضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬ملك‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم،‭ ‬إخوانه‭ ‬أصحاب‭ ‬الجلالة‭ ‬والسمو‭ ‬والفخامة‭ ‬ملوك‭ ‬وأمراء‭ ‬ورؤساء‭ ‬الدول‭ ‬العربية‭ ‬الشقيقة‭ ‬في‭ ‬أعمال‭ ‬قمة‭ ‬القاهرة‭ ‬للسلام‭ ‬لبحث‭ ‬التطورات‭ ‬ومستقبل‭ ‬القضية‭ ‬الفلسطينية‭ ‬والتي‭ ‬عقدت‭ ‬أمس‭ ‬برئاسة‭ ‬فخامة‭ ‬الرئيس‭ ‬عبد‭ ‬الفتاح‭ ‬السيسي‭ ‬رئيس‭ ‬جمهورية‭ ‬مصر‭ ‬العربية‭ ‬الشقيقة‭ ‬وذلك‭ ‬في‭ ‬العاصمة‭ ‬الإدارية‭ ‬الجديدة‭ ‬بالقاهرة‭.‬

ولدى‭ ‬وصول‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم‭ ‬إلى‭ ‬مقر‭ ‬انعقاد‭ ‬القمة،‭ ‬كان‭ ‬في‭ ‬استقبال‭ ‬جلالته،‭ ‬فخامة‭ ‬الرئيس‭ ‬عبد‭ ‬الفتاح‭ ‬السيسي‭ ‬الذي‭ ‬رحب‭ ‬بجلالته،‭ ‬شاكراً‭ ‬جلالته‭ ‬على‭ ‬تلبيته‭ ‬الدعوة‭ ‬والمشاركة‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬القمة‭.‬

وقد‭ ‬ألقى‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم‭ ‬كلمة‭ ‬سامية‭ ‬هذا‭ ‬نصها‭:- ‬

بسم‭ ‬الله‭ ‬الرحمن‭ ‬الرحيم

فخامة‭ ‬الأخ‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسي‭ ‬رئيس‭ ‬جمهورية‭ ‬مصر‭ ‬العربية‭ ‬الشقيقة،‭ ‬أصحاب‭ ‬الجلالة‭ ‬والفخامة‭ ‬والسمو،‭ ‬الحضور‭ ‬الكرام،‭ ‬السلام‭ ‬عليكم‭ ‬ورحمة‭ ‬الله‭ ‬وبركاته،

يسرنا‭ ‬في‭ ‬البداية‭ ‬أن‭ ‬نتوجه‭ ‬بجزيل‭ ‬الشكر‭ ‬والتقدير‭ ‬إلى‭ ‬أخينا‭ ‬فخامة‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسي،‭ ‬رئيس‭ ‬جمهورية‭ ‬مصر‭ ‬العربية‭ ‬الشقيقة،‭ ‬على‭ ‬دعوته‭ ‬الكريمة‭ ‬لعقد‭ ‬هذه‭ ‬القمة‭ ‬الإقليمية‭ ‬الدولية‭ ‬المهمة‭.‬

نجتمع‭ ‬اليوم،‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬السلام‭ ‬والخير‭ ‬وصالح‭ ‬الشعوب،‭ ‬ونستذكر‭ ‬عقد‭ ‬أول‭ ‬مؤتمر‭ ‬دولي‭ ‬لصانعي‭ ‬السلام‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬1996‭ ‬في‭ ‬شرم‭ ‬الشيخ،‭ ‬وهذا‭ ‬ما‭ ‬عهدناه‭ ‬في‭ ‬الشقيقة‭ ‬مصر‭ ‬وقيادتها‭ ‬الحكيمة،‭ ‬ودعوتها‭ ‬الدائمة‭ ‬للسلام‭ ‬والتآزر‭ ‬وخير‭ ‬الأوطان‭.‬

ونحن‭ ‬اليوم‭ ‬نؤكد‭ ‬موقف‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬الثابت‭ ‬والداعم‭ ‬للحقوق‭ ‬المشروعة‭ ‬للشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬الشقيق‭ ‬في‭ ‬إقامة‭ ‬دولته‭ ‬المستقلة‭ ‬ذات‭ ‬السيادة‭ ‬على‭ ‬حدود‭ ‬الرابع‭ ‬من‭ ‬يونيو‭ ‬1967،‭ ‬وعاصمتها‭ ‬القدس‭ ‬الشرقية،‭ ‬وفقا‭ ‬لحل‭ ‬الدولتين،‭ ‬وقرارات‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬لما‭ ‬فيه‭ ‬الخير‭ ‬لنا‭ ‬جميعاً‭.‬

ولدينا‭ ‬إدراك‭ ‬راسخ‭ ‬بأن‭ ‬حل‭ ‬الدولتين‭ ‬ضمانة‭ ‬حقيقية‭ ‬للتعايش‭ ‬بين‭ ‬الشعبين‭ ‬الفلسطيني‭ ‬والإسرائيلي‭ ‬جنبًا‭ ‬إلى‭ ‬جنب‭ ‬في‭ ‬أمان‭ ‬وسلام‭ ‬ووئام،‭ ‬لأنه‭ ‬لن‭ ‬يكون‭ ‬هناك‭ ‬استقرار‭ ‬في‭ ‬الشرق‭ ‬الأوسط‭ ‬دون‭ ‬تأمين‭ ‬الحقوق‭ ‬المشروعة‭ ‬للشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬الشقيق،‭ ‬وصولا‭ ‬إلى‭ ‬السلام‭ ‬العادل‭ ‬والشامل‭ ‬والمستدام‭ ‬في‭ ‬المنطقة‭. ‬وإننا‭ ‬في‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬قد‭ ‬اتخذنا‭ ‬خيارنا‭ ‬الاستراتيجي‭ ‬للسلام‭ ‬لتحقيق‭ ‬مزيد‭ ‬من‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار،‭ ‬في‭ ‬ضوء‭ ‬نهجنا‭ ‬الداعي‭ ‬للسلام،‭ ‬وتمسكنا‭ ‬بمبادئ‭ ‬الحوار‭ ‬والنهج‭ ‬السلمي‭ ‬والحضاري‭ ‬كسبيل‭ ‬وحيد‭ ‬لتسوية‭ ‬النزاعات‭ ‬وتوفير‭ ‬فرص‭ ‬الأمن‭ ‬والنماء‭ ‬والازدهار‭ ‬لشعوب‭ ‬المنطقة‭ ‬كافة‭. ‬

إن‭ ‬تطورات‭ ‬الأحداث‭ ‬في‭ ‬قطاع‭ ‬غزة،‭ ‬ومعاناة‭ ‬الشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬الشقيق،‭ ‬والظروف‭ ‬الصعبة‭ ‬القاسية‭ ‬التي‭ ‬يمر‭ ‬بها،‭ ‬تؤكد‭ ‬الحاجة‭ ‬الملحة‭ ‬الى‭ ‬احتواء‭ ‬هذه‭ ‬الأزمة‭ ‬الخطيرة‭ ‬وتأثيراتها‭ ‬الإنسانية،‭ ‬وتتطلب‭ ‬جهدا‭ ‬دبلوماسيا‭ ‬متواصلا‭ ‬بين‭ ‬كل‭ ‬الأطراف‭ ‬الإقليمية‭ ‬والدولية،‭ ‬لوقف‭ ‬التصعيد‭ ‬وإنهاء‭  ‬العمليات‭ ‬العسكرية،‭ ‬وتوفير‭ ‬الحماية‭ ‬للمدنيين‭ ‬الأبرياء‭ ‬من‭ ‬الجانبين‭ ‬من‭ ‬انعكاسات‭ ‬هذه‭ ‬الحرب،‭ ‬والإفراج‭ ‬عن‭ ‬جميع‭ ‬الأسرى‭ ‬والرهائن‭ ‬والمحتجزين،‭ ‬وتسهيل‭ ‬وصول‭ ‬المساعدات‭ ‬الطبية‭ ‬والغذاء‭ ‬والماء‭ ‬والوقود‭ ‬والكهرباء‭ ‬إلى‭ ‬قطاع‭ ‬غزة‭ ‬بموجب‭ ‬القانون‭ ‬الدولي‭ ‬الإنساني،‭ ‬والكف‭ ‬عن‭ ‬أي‭ ‬ممارسات‭ ‬من‭ ‬شأنها‭ ‬اتساع‭ ‬دائرة‭ ‬العنف،‭ ‬مؤكدين‭ ‬رفضنا‭ ‬القاطع‭ ‬لتهجير‭ ‬شعب‭ ‬غزة‭ ‬الشقيق‭ ‬من‭ ‬أرضه‭ ‬وأرض‭ ‬أجداده‭.‬

‭ ‬الحضور‭ ‬الكرام،

إن‭ ‬قرار‭ ‬الحرب‭ ‬والسلم‭ ‬يبنى‭ ‬على‭ ‬أساس‭ ‬الاتفاقيات‭ ‬والمعاهدات‭ ‬والإجراءات‭ ‬الدستورية‭ ‬لكل‭ ‬بلد،‭ ‬أما‭ ‬إيقاف‭ ‬الحرب‭ ‬فهو‭ ‬ما‭ ‬تنص‭ ‬عليه‭ ‬الشريعة‭ ‬الإنسانية‭ ‬والقانون‭ ‬الدولي‭.‬

‭ ‬وفي‭ ‬الختام،‭ ‬نجدد‭ ‬تأييدنا‭ ‬للدور‭ ‬المحوري‭ ‬لجمهورية‭ ‬مصر‭ ‬العربية‭ ‬الشقيقة‭ ‬بقيادة‭ ‬فخامة‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسي،‭ ‬وإسهاماتها‭ ‬التاريخية‭ ‬في‭ ‬دعم‭ ‬القضية‭ ‬الفلسطينية‭ ‬وحماية‭ ‬الأمن‭ ‬القومي‭ ‬العربي،‭ ‬وثقتنا‭ ‬في‭ ‬خروج‭ ‬هذه‭ ‬القمة‭ ‬بنتائج‭ ‬مثمرة‭ ‬ومخرجات‭ ‬بناءة‭ ‬تعزز‭ ‬تطلعاتنا‭ ‬المشتركة‭ ‬نحو‭ ‬تكريس‭ ‬واستدامة‭ ‬الأمن‭ ‬والسلام‭ ‬والازدهار‭ ‬لجميع‭ ‬شعوب‭ ‬المنطقة‭. ‬

شكرًا‭ ‬لكم،‭ ‬والسلام‭ ‬عليكم‭ ‬ورحمة‭ ‬الله‭ ‬وبركاته‭. ‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا