البحرين والسعودية يد واحدة وقلب واحد في كل المواقف والظروف، لذا كان من المهم أن يتم تعزيز التعاون بينهما في مختلف المجالات، وكم كان بودنا لو يصل حد التعاون والتنسيق إلى
الشباب نصف الحاضر وكل المستقبل، هم ثروة الوطن وأمله في تحقيق أهدافه، وقد أولاهم جلالة ملك البلاد المعظم كل اهتمامه وكان آخر ما قام به زيارته لمدينة الشباب تأكيدا لحرصه ع
كلما توطدت العلاقات بين الدول العربية وصارت الدول يدا واحدة وصفا واحدا كان ذلك الطريق لبناء مستقبل أفضل للدول العربية جميعا وحماية للأمن العربي ومساعدة على مواجهة التحديات و
الاهتمام بالأمن السيبراني ضرورة في وقت تتسارع التحولات التقنية والرقمية، وهذا الاهتمام يتطلب تعليم وتدريب الأبناء على حماية نظم المعلومات ومواجهة مختلف التحديات في هذا المجال، ك
للبحرين تجارب ناجحة عديدة استفاد منها الأشقاء والأصدقاء، وهي تجارب عمل عليها أبناء الوطن بكل همة وبذلوا فيها الجهود وابتكروا الحلول المتميزة. كانت
العنف الأسري مشكلة مدمرة للعلاقات داخل الأسرة وللأطفال ونفسياتهم أيضا، وقد قامت العديد من المؤسسات الأهلية والرسمية بجهود عديدة للتخفيف من حدة هذه المشكلة ومواجهتها عبر اللقاء
الشرطة عنصر أساسي من عناصر الاستقرار والأمن في البلاد وعلى مقدار كفاءتها وجاهزيتها تتمكن من القيام بواجباتها بكل كفاءة ولذلك فإن أجهزة الشرطة في البحرين تحظى بدعم كبير من
المياه ثروة ناضبة ولا بد من الاهتمام بها واستخدام مختلف الوسائل لإطالة عمر بقائها من أجل أمن كوكب الأرض وحياة الإنسان وبقائه. وقد تم الحديث من قبل عن أهمية الحفاظ على
أظهرت مؤشرات سوق العمل حتى الربع الثاني من عام 2025 ونتيجة للتوافقات التي تمت مع السلطة التشريعية خلال مناقشة الميزانية العامة للدولة للسنتين الماليتين 2025-2026 وفي إطار تن
الاهتمام بالأمن السيبراني ضرورة مع تزايد المخاطر الإلكترونية، وكذلك تطوير إجراءاته والكوادر العاملة عليه وقدراتها وتدريبها على أفضل سبل المواجهات والحماية وكذلك تطوير الأجهزة والإجر
العمل من أجل المستقبل ضرورة من أجل الحياة والبقاء واستمرارية الأجيال في التطور والتحسن والاستعداد لمواجهة التحديات ومواصلة الحياة والعمل على تسيير دفتها والسير في دروبها بكل ق
حصلت المرأة البحرينية من خلال المشروع الإصلاحي ومن خلال اهتمام صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأع
تطوير الثروة البشرية عبر التعليم والتدريب أساس لنهضة الأمم وقد ادركت مملكة البحرين أهمية ذلك منذ عقود فأقامت المدارس وصرفت عليها الكثير مما تملك وجعلت ميزانية وزارة التعليم
التوعية بالقوانين المعمول بها جزء من تحقيق العدالة فحين يعلم أصحاب الحق كيف يستردون حقوقهم وما هي الإجراءات التي عليهم أن يتبعوها من أجل تحقيق هذه الأغراض يكون قد تم توف
الوسائل الإلكترونية بها العديد من المنافع والعديد من الشرور أيضا، ولذلك كان لا بد من ضبط التعامل مع هذه الوسائل والمراقبة ووضع التشريعات التي تحكم التعامل مع هذه الوسائل.
دعم تدريب وتشغيل أبناء الوطن مساهمة كبيرة في استقرار الاسر واستقرار المجتمع بشكل عام، وقد سعت الحكومة الموقرة الى توفير ذلك عبر عدة مبادرات ومشاريع، منها ما وجه اليه سمو
الشراكة بين أفراد المجتمع المدني ومؤسساته والحكومات الرسمية هو أمر بالغ الضرورة سواء في أيام الأزمات والحروب أو في أيام السلم والأمن والتعاون بينهما يجعل بناء المجتمع وتطوره
دول مجلس التعاون وخاصة في هذه الظروف ومع هذه التحديات من المهم لها أن تحافظ على روابط الأخوة والدم فيما بينها وأن تحرص على التضامن والتكاتف وأن تكون كتلة واحدة وصفا وا
البحرين تسير في طريقها، تطور تشريعاتها واجراءاتها ونظمها من اجل ان تكون اكثر عدالة والتزاما بحقوق الانسان من دون ان يفرض ذلك عليها احد ولكنها تلتزم بالقواعد والقوانين الدولي
السعي الى السلام من الأمور الملحة مع كل هذه المخاطر المحيطة بنا، والسعي الى السلام يتطلب علاقات متوازنة مع مختلف دول العالم والسعي الحثيث لإقناع الجميع بأهمية الحرص على ال
الحمد لله الذي أخرجنا من هذه الأزمة دون خسائر بفضله ومنه وكرمه أولا ثم بسياسة ضبط النفس والحرص على السلام والتعايش والتي كانت استراتيجية صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم وال
وعي المجتمعات هو خير ما يصون الأوطان ويجنبها المخاطر والتحديات فحين تنساق المجتمعات مع الإشاعات والاخبار المضللة خاصة في أوقات الحروب والأزمات يتصاعد الخطر على الدول، حيث تعم
السلام هو مطلب كل الشعوب، فيه تستقر نفوسهم وتطمئن أرواحهم ويتمكنوا من الحفاظ على بلدانهم وأرواحهم وممتلكاتهم وثرواتهم الوطنية ومعه يتم البناء والإعمار والتقدم والازدهار.
الحروب الإعلامية والكلامية مشتعلة وسماء المنطقة مشتعلة والبحرين ثابتة على ترسيخ دورها الرائد في دعم المبادرات السلمية الدولية وعلى تعزيز التعاون مع المؤسسات التحكيمية العالمية.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا