العدد : ١٧٣٤١ - الأحد ١٤ سبتمبر ٢٠٢٥ م، الموافق ٢٢ ربيع الأول ١٤٤٧هـ

العدد : ١٧٣٤١ - الأحد ١٤ سبتمبر ٢٠٢٥ م، الموافق ٢٢ ربيع الأول ١٤٤٧هـ

الرياضة

كييليني يصبح مالكا جزئيا في لوس أنجلوس

الخميس ١٠ يوليو ٢٠٢٥ - 02:00

لوس‭ ‬أنجلوس‭ - (‬أ‭ ‬ف‭ ‬ب‭): ‬بات‭ ‬المدافع‭ ‬السابق‭ ‬للمنتخب‭ ‬الإيطالي‭ ‬ويوفنتوس‭ ‬جورجو‭ ‬كييلني‭ ‬مالكا‭ ‬جزئيا‭ ‬في‭ ‬نادي‭ ‬لوس‭ ‬أنجلوس‭ ‬أف‭ ‬سي‭ ‬الأمريكي‭ ‬لكرة‭ ‬القدم،‭ ‬وذلك‭ ‬وفق‭ ‬ما‭ ‬أكد‭ ‬الأخير‭.‬

وقال‭ ‬النادي‭ ‬الأمريكي‭ ‬الذي‭ ‬أنهى‭ ‬فيه‭ ‬كييليني‭ ‬مسيرته‭ ‬كلاعب‭ ‬في‭ ‬شتاء‭ ‬2023‭ ‬‮«‬يعلن‭ ‬لوس‭ ‬أنجلوس‭ ‬أف‭ ‬سي‭ ‬اليوم‭ ‬انضمام‭ ‬المدافع‭ ‬الإيطالي‭ ‬الأسطوري‭ ‬ولاعب‭ ‬لوس‭ ‬أنجلوس‭ ‬أف‭ ‬سي‭ ‬السابق،‭ ‬جورجو‭ ‬كييليني،‭ ‬إلى‭ ‬مجموعة‭ ‬مالكي‭ ‬النادي‮»‬‭.‬

ويشغل‭ ‬كييليني‭ ‬حاليا‭ ‬منصب‭ ‬مدير‭ ‬استراتيجية‭ ‬كرة‭ ‬القدم‭ ‬في‭ ‬يوفنتوس،‭ ‬الفريق‭ ‬الذي‭ ‬دافع‭ ‬عن‭ ‬ألوانه‭ ‬من‭ ‬2004‭ ‬حتى‭ ‬2022‭ ‬وتوج‭ ‬معه‭ ‬بلقب‭ ‬الدوري‭ ‬الإيطالي‭ ‬9‭ ‬مرات‭ ‬والكأس‭ ‬الإيطالية‭ ‬5‭ ‬مرات‭ ‬والكأس‭ ‬السوبر‭ ‬5‭ ‬مرات‭ ‬أيضا،‭ ‬إضافة‭ ‬إلى‭ ‬وصوله‭ ‬لنهائي‭ ‬دوري‭ ‬أبطال‭ ‬أوروبا‭ ‬عامي‭ ‬2015‭ ‬و2017‭ ‬وهبوطه‭ ‬معه‭ ‬إلى‭ ‬الدرجة‭ ‬الثانية‭ ‬عام‭ ‬2006‭ ‬بسبب‭ ‬فضيحة‭ ‬التلاعب‭ ‬بالنتائج‭.‬

وهناك‭ ‬ثلاثة‭ ‬ملاك‭ ‬إداريين‭ ‬في‭ ‬لوس‭ ‬أنجلوس‭ ‬أف‭ ‬سي،‭ ‬هم‭ ‬لاري‭ ‬بيرغ‭ ‬وبراندون‭ ‬بيك‭ ‬وبينيت‭ ‬روزنتال‭ ‬الذين‭ ‬تولوا‭ ‬إدارة‭ ‬النادي‭ ‬عام‭ ‬2016،‭ ‬إضافة‭ ‬إلى‭ ‬قائمة‭ ‬طويلة‭ ‬من‭ ‬الملاك‭ ‬الجزئيين،‭ ‬من‭ ‬بينهم‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬المشاهير‭ ‬والشخصيات‭ ‬البارزة‭ ‬والرياضيين‭ ‬السابقين،‭ ‬مثل‭ ‬أسطورة‭ ‬كرة‭ ‬السلة‭ ‬ماجيك‭ ‬جونسون‭ ‬والممثل‭ ‬الكوميدي‭ ‬ويل‭ ‬فيريل‭ ‬والآن‭ ‬كييليني‭.‬

وقال‭ ‬ابن‭ ‬الأربعين‭ ‬عاما‭ ‬بعد‭ ‬تأكيد‭ ‬منصبه‭ ‬الجديد‭ ‬في‭ ‬النادي‭ ‬الذي‭ ‬أحرز‭ ‬معه‭ ‬لقب‭ ‬الدوري‭ ‬الأميركي‭ (‬أم‭ ‬أل‭ ‬أس‭) ‬عام‭ ‬2022‭ ‬ووصل‭ ‬معه‭ ‬إلى‭ ‬النهائي‭ ‬عام‭ ‬2023،‭ ‬إن‭ ‬‮«‬الانضمام‭ ‬إلى‭ ‬مجموعة‭ ‬ملاك‭ ‬النادي‭ ‬شرف‭ ‬عظيم‭ ‬لي‮»‬،‭ ‬مضيفا‭ ‬‮«‬عندما‭ ‬وصلت‭ ‬إلى‭ ‬هنا‭ ‬قبل‭ ‬ثلاثة‭ ‬أعوام‭ ‬كلاعب،‭ ‬شعرت‭ ‬فورا‭ ‬بأن‭ ‬هناك‭ ‬شيئا‭ ‬مميزا‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬النادي‭. ‬إنه‭ ‬طموح،‭ ‬بُني‭ ‬على‭ ‬يد‭ ‬أشخاص‭ ‬استثنائيين،‭ ‬ويدعمه‭ ‬مجتمع‭ ‬يشعرك‭ ‬وكأنك‭ ‬في‭ ‬بيتك‭. ‬لهذا‭ ‬السبب،‭ ‬أعربت‭ ‬العام‭ ‬الماضي‭ ‬عن‭ ‬رغبتي‭ ‬في‭ ‬أن‭ ‬أصبح‭ ‬مالكا،‭ ‬والآن‭ ‬أفخر‭ ‬بمواصلة‭ ‬هذه‭ ‬الرحلة‭ ‬ودعم‭ ‬مشروع‭ ‬أؤمن‭ ‬به‭ ‬جدا‮»‬‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا