العدد : ١٧١٢٠ - الأربعاء ٠٥ فبراير ٢٠٢٥ م، الموافق ٠٦ شعبان ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧١٢٠ - الأربعاء ٠٥ فبراير ٢٠٢٥ م، الموافق ٠٦ شعبان ١٤٤٦هـ

معنى الكلام

طفلـــــة الخليفــــــــة

tefla.kh@aaknews.net

حظر

حظر‭ ‬صيد‭ ‬صغار‭ ‬الأسماك‭ ‬جزء‭ ‬من‭ ‬حماية‭ ‬الثروة‭ ‬السمكية،‭ ‬وقد‭ ‬أصدر‭ ‬الممثل‭ ‬الشخصي‭ ‬لجلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم‭ ‬رئيس‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للبيئة‭ ‬سمو‭ ‬الشيخ‭ ‬عبدالله‭ ‬بن‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬قرارا‭ ‬بشأن‭ ‬حظر‭ ‬صيد‭ ‬أو‭ ‬بيع‭ ‬18‭ ‬نوعا‭ ‬من‭ ‬الأسماك‭ ‬والقشريات‭ ‬مع‭ ‬تحديد‭ ‬الحد‭ ‬الأدنى‭ ‬للأطوال‭ ‬المسموح‭ ‬بصيدها‭.‬

وقد‭ ‬أشاد‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬النواخذة‭ ‬والصيادين‭ ‬عبر‭ ‬الزميلة‭ ‬البلاد‭ ‬بتوجيهات‭ ‬ملك‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم‭ ‬حضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬المستمرة‭ ‬بعمل‭ ‬ضوابط‭ ‬لتنمية‭ ‬الثروة‭ ‬السمكية‭ ‬وحمايتها‭ ‬وبجهود‭ ‬الحكومة‭ ‬بمتابعة‭ ‬ولي‭ ‬العهد‭ ‬رئيس‭ ‬مجلس‭ ‬الوزراء‭ ‬صاحب‭ ‬السمو‭ ‬الملكي‭ ‬الأمير‭ ‬سلمان‭ ‬بن‭ ‬حمد‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬في‭ ‬سبيل‭ ‬تطوير‭ ‬الثروة‭ ‬السمكية‭ ‬والبحرية‭ ‬وتنميتها‭ ‬وحفظها‭ ‬للأجيال‭ ‬الحالية‭ ‬والقادمة‭.‬

وأكد‭ ‬النواخذة‭ ‬أهمية‭ ‬القرار‭ ‬الذي‭ ‬أصدره‭ ‬الممثل‭ ‬الشخصي‭ ‬لجلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم‭ ‬رئيس‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للبيئة‭ ‬بحظر‭ ‬صيد‭ ‬أو‭ ‬بيع‭ ‬18‭ ‬نوعا‭ ‬من‭ ‬الأسماك‭ ‬والقشريات،‭ ‬وقالوا‭ ‬في‭ ‬تصريحاتهم‭ ‬إن‭ ‬القرار‭ ‬من‭ ‬شأنه‭ ‬أن‭ ‬يسهم‭ ‬في‭ ‬زيادة‭ ‬حجم‭ ‬المخزون‭ ‬السمكي‭ ‬وحماية‭ ‬الهيرات‭ ‬وإعادة‭ ‬التنوع‭ ‬البيئي‭ ‬البحري‭ ‬الذي‭ ‬عرفت‭ ‬به‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين،‭ ‬ما‭ ‬ينعكس‭ ‬إيجابا‭ ‬على‭ ‬المستهلك‭ ‬نفسه‭.‬

وأكدوا‭ ‬أهمية‭ ‬حماية‭ ‬البحر‭ ‬من‭ ‬التعديات‭ ‬التي‭ ‬يقوم‭ ‬بها‭ ‬الصيادون‭ ‬المخالفون‭ ‬الذين‭ ‬لا‭ ‬يهتمون‭ ‬بالبحر‭ ‬والثروات‭ ‬التي‭ ‬فيه،‭ ‬ما‭ ‬يستلزم‭ ‬الحزم‭ ‬في‭ ‬منع‭ ‬استخدامهم‭ ‬أي‭ ‬غزول‭ ‬محرمة‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬تضر‭ ‬ببقية‭ ‬الثروة‭ ‬البحرية‭.‬

إقرأ أيضا لـ"طفلـــــة الخليفــــــــة"

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا