العدد : ١٦٩٨٤ - الأحد ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٩ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٨٤ - الأحد ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٩ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

الرياضة

قراءة «أخبار الخليج الرياضي» لما بعد نهاية الدوري الممتاز
الخالدية فرض نفسه .. ومنافسته تحتاج إلى أسس ومعايير

الأحد ٢٦ مايو ٢٠٢٤ - 02:00

كتب‭: ‬علي‭ ‬مجيد

 

أسدل‭ ‬الستار‭ ‬مساء‭ ‬الاثنين‭ ‬على‭ ‬منافسات‭ ‬دوري‭ ‬ناصر‭ ‬بن‭ ‬حمد‭ ‬الممتاز‭ ‬لكرة‭ ‬القدم‭ ‬للموسم‭ ‬الرياضي‭ ‬2024‭/‬2023‭ ‬عبر‭ ‬الجولة‭ ‬22،‭ ‬بنتائج‭ ‬غالبيتها‭ ‬متوقعة‭ ‬كفوز‭ ‬كل‭ ‬من‭ ‬الأهلي‭ ‬على‭ ‬الحالة‭ (‬0/3‭)‬،‭ ‬المنامة‭ ‬على‭ ‬الرفاع‭ (‬1/2‭)‬،‭ ‬الشباب‭ ‬على‭ ‬البسيتين‭ (‬2/3‭)‬،‭ ‬الحد‭ ‬على‭ ‬النجمة‭ (‬1/2‭)‬،‭ ‬تعادل‭ ‬المحرق‭ ‬وسترة‭ (‬1/1‭)‬،‭ ‬باستثناء‭ ‬المفاجأة‭ ‬التي‭ ‬تحققت‭ ‬بانتصار‭ ‬الرفاع‭ ‬الشرقي‭ ‬على‭ ‬الخالدية‭ (‬0/3‭).‬

بهذه‭ ‬النتائج‭ ‬لم‭ ‬تتغير‭ ‬خريطة‭ ‬سلم‭ ‬الترتيب‭ ‬كثيرا،‭ ‬بسبب‭ ‬حسم‭ ‬الخالدية‭ ‬للقب‭ ‬الدوري‭ ‬منذ‭ ‬الجولة‭ ‬ما‭ ‬قبل‭ ‬الأخيرة،‭ ‬كما‭ ‬هو‭ ‬الحال‭ ‬في‭ ‬ذيل‭ ‬الترتيب‭ ‬بهبوط‭ ‬البسيتين‭ ‬أولاً‭ ‬لدوري‭ ‬الدرجة‭ ‬الثانية،‭ ‬وبعدها‭ ‬تأكدت‭ ‬صحة‭ ‬الترشيحات‭ ‬التي‭ ‬‮«‬حامت‮»‬‭ ‬حول‭ ‬هبوط‭ ‬الحالة‭ ‬ثانيًا‭.‬

وبخلاف‭ ‬ذلك،‭ ‬فإن‭ ‬المحرق‭ ‬خسرّ‭ ‬وصافة‭ ‬الترتيب‭ ‬لصالح‭ ‬الرفاع‭ ‬الذي‭ ‬هو‭ ‬خسرّ‭ ‬أيضًا‭ ‬آخر‭ ‬مواجهاته،‭ ‬الأهلي‭ ‬ثبت‭ ‬موقعه‭ ‬رابعًا،‭ ‬والمنامة‭ ‬خامسًا،‭ ‬والنجمة‭ ‬رغم‭ ‬خسارته‭ ‬سادسًا،‭ ‬فيما‭ ‬سترة‭ ‬أفلت‭ ‬من‭ ‬‮«‬دائرة‭ ‬الملحق‮»‬‭ ‬باحتلاله‭ ‬المركز‭ ‬الثامن‭ ‬بعد‭ ‬خروجه‭ ‬بنقطة‭ ‬التعادل‭ ‬التي‭ ‬فضلته‭ ‬على‭ ‬فريقيّ‭ ‬الحد‭ ‬والرفاع‭ ‬الشرقي‭ ‬‮«‬للمواجهات‮»‬‭ ‬وهما‭ ‬اتجها‭ ‬للملحق،‭ ‬والشباب‭ ‬بفوزه‭ ‬وضع‭ ‬نفسه‭ ‬في‭ ‬المركز‭ ‬السابع‭ ‬الآمن‭ ‬كليًا‭.‬

الخالدية‭ ‬فرض‭ ‬نفسه

الحديث‭ ‬عن‭ ‬ظفر‭ ‬فريق‭ ‬الخالدية‭ ‬بلقب‭ ‬دوري‭ ‬ناصر‭ ‬بن‭ ‬حمد‭ ‬الممتاز‭ ‬للموسم‭ ‬الثاني‭ ‬على‭ ‬التوالي،‭ ‬دون‭ ‬شك‭ ‬له‭ ‬أسباب‭ ‬ومسببات،‭ ‬وعلى‭ ‬الفرق‭ ‬الساعية‭ ‬والطموحة‭ ‬لمجاراته‭ ‬ومقارعته‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬الآونة‭ ‬وخصوصًا‭ ‬فريقيّ‭ ‬المحرق‭ ‬والرفاع‭ ‬باعتبار‭ ‬أنهما‭ ‬الأكثر‭ ‬حضورًا‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬التنافس‭ ‬على‭ ‬هذه‭ ‬المسابقة‭ ‬والأكثر‭ ‬قوة‭ ‬من‭ ‬الناحية‭ ‬المالية،‭ ‬أن‭ ‬يحذو‭ ‬حذوه‭ ‬في‭ ‬التخطيط‭ ‬والعمل‭ ‬والتنفيذ‭ ‬الصحيح‭ ‬والانتقاء‭ ‬المثالي‭ ‬لجميع‭ ‬النواحي‭.‬

‭ ‬فريق‭ ‬الخالدية‭ ‬في‭ ‬سنوات‭ ‬معدودة‭ ‬ثبت‭ ‬قدميه‭ ‬في‭ ‬منصات‭ ‬التتويج،‭ ‬بدءًا‭ ‬من‭ ‬تتويجه‭ ‬بكأس‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم،‭ ‬وقبل‭ ‬أيام‭ ‬قليلة‭ ‬فقط،‭ ‬يعيد‭ ‬الكرّة‭ ‬بتتويجه‭ ‬بالدوري‭ ‬الممتاز‭. ‬وهنا‭ ‬يجب‭ ‬النظر‭ ‬لعمل‭ ‬مجلس‭ ‬الإدارة‭ ‬والمدراء‭ ‬في‭ ‬الأجهزة‭ ‬الإدارية‭ ‬وصولًا‭ ‬لطاقم‭ ‬الفريق‭ ‬الكروي‭ ‬سواء‭ ‬الإداري‭ ‬أو‭ ‬الفني،‭ ‬وسنرى‭ ‬دلالات‭ ‬كثيرة‭ ‬تعطي‭ ‬الأفضلية‭ ‬لهذا‭ ‬الفريق‭ ‬باحتكار‭ ‬البطولات‭ ‬على‭ ‬مدى‭ ‬السنوات‭ ‬المقبلة

من‭ ‬هذه‭ ‬الدلالات‭ ‬ما‭ ‬يُسمى‭ ‬بالانتقاء‭ ‬المثالي‭ ‬وهي‭ ‬صحة‭ ‬وقوة‭ ‬التعاقدات‭ ‬المحلية‭ ‬بمختلف‭ ‬المراكز،‭ ‬بالإضافة‭ ‬للعناصر‭ ‬المحترفة‭ ‬سواء‭ ‬في‭ ‬بداية‭ ‬الموسم‭ ‬أو‭ ‬في‭ ‬فترة‭ ‬الانتقالات‭ ‬الشتوية‭. ‬أضف‭ ‬إلى‭ ‬ذلك،‭ ‬اختيار‭ ‬الإداري‭ ‬المناسب‭ ‬في‭ ‬الفريق‭ ‬ليكمل‭ ‬مشوار‭ ‬الإداري‭ ‬الذي‭ ‬رحل‭ ‬في‭ ‬منتصف‭ ‬الطريق،‭ ‬فضلاً‭ ‬عن‭ ‬ذلك‭ ‬هو‭ ‬نوعية‭ ‬المدرب‭ ‬الذي‭ ‬تم‭ ‬الاستعانة‭ ‬به‭ ‬وتم‭ ‬الثقة‭ ‬باسمه‭ ‬وإمكاناته‭ ‬ليترجم‭ ‬وينفذ‭ ‬استراتيجيتهم‭ ‬وأهدافهم‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬الواقع،‭ ‬وكل‭ ‬هذه‭ ‬الأمور‭ ‬تحققت‭ ‬في‭ ‬نهاية‭ ‬المطاف‭. ‬فما‭ ‬يحدث‭ ‬في‭ ‬نادي‭ ‬الخالدية‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬إلا‭ ‬درسٌ‭ ‬مفيدٌ‭ ‬وبسيطٌ‭ ‬يجب‭ ‬التعلم‭ ‬منه،‭ ‬بأن‭ ‬هناك‭ ‬أسس‭ ‬ومعايير‭ ‬ونظرة‭ ‬ثاقبة‭ ‬في‭ ‬العمل،‭ ‬ونتاج‭ ‬ذلك‭ ‬سيتحقق‭ ‬بسرعة‭ ‬‮«‬البرق‮»‬،‭ ‬بل‭ ‬وسيستمر‭ ‬جنيّ‭ ‬الثمار‭ ‬على‭ ‬مدى‭ ‬السنوات‭ ‬المقبلة‭ ‬طالما‭ ‬هناك‭ ‬استقرار‭ ‬وثبات‭ ‬في‭ ‬المنظومة‭ ‬وتطلعاتها‭ ‬ورغبة‭ ‬جادة‭ ‬في‭ ‬تحقيقها‭.‬

إخفاق‭ ‬‮«‬الأزرق‭ ‬والأحمر‮»‬

بكل‭ ‬ما‭ ‬للكلمة‭ ‬من‭ ‬معنى،‭ ‬يعتبر‭ ‬احتلال‭ ‬فريقيّ‭ ‬الرفاع‭ ‬والمحرق‭ ‬للمركزين‭ ‬الثاني‭ ‬والثالث،‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬إلا‭ ‬إخفاق‭ ‬كروي‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الموسم‭ ‬وليس‭ ‬مركزين‭ ‬مشرفين‭.‬

فالحديث‭ ‬عن‭ ‬الرفاع‭ ‬قد‭ ‬يطول‭ ‬ولكن‭ ‬نحصره‭ ‬بالأهم،‭ ‬لديه‭ ‬استقرار‭ ‬في‭ ‬جهازه‭ ‬الفني‭ ‬بقيادة‭ ‬هشام‭ ‬الماحوزي،‭ ‬مع‭ ‬وجود‭ ‬أسماء‭ ‬لها‭ ‬ثقلها‭ ‬تم‭ ‬تدعيمها‭ ‬بمحترفين‭ ‬قبل‭ ‬وأثناء‭ ‬المنافسات،‭ ‬والبداية‭ ‬كانت‭ ‬مثالية‭ ‬للغاية‭ ‬وصولًا‭ ‬لمنتصف‭ ‬المشوار‭ ‬وبفارق‭ ‬مريح‭ ‬ومباريات‭ ‬مؤجلة،‭ ‬إلا‭ ‬أن‭ ‬نقطة‭ ‬التحول‭ ‬هي‭ ‬خسارة‭ ‬مسابقة‭ ‬كأس‭ ‬الاتحاد‭ ‬الآسيوي،‭ ‬وبعدها‭ ‬الفريق‭ ‬‮«‬تهاوى‮»‬‭ ‬بالنتائج‭ ‬قبل‭ ‬الأداء،‭ ‬ويخرج‭ ‬بعدها‭ ‬من‭ ‬‮«‬أغلى‭ ‬الكؤوس‮»‬،‭ ‬ويجد‭ ‬نفسه‭ ‬منافسًا‭ ‬على‭ ‬المركزين‭ ‬الثاني‭ ‬والثالث‭ ‬بعدما‭ ‬فقد‭ ‬الصدارة‭ ‬بغرابة‭!‬

أما‭ ‬المحرق‭ ‬وبعد‭ ‬البداية‭ ‬المتقلبة‭ ‬بالأداء‭ ‬والنتائج‭ ‬والتغيير‭ ‬الذي‭ ‬جرى‭ ‬بانتداب‭ ‬المدرب‭ ‬محمد‭ ‬الشملان‭ ‬والمحترفين‭ ‬بالإضافة‭ ‬للاعبين‭ ‬المحليين،‭ ‬تحسن‭ ‬نوعًا‭ ‬ما‭ ‬بوصوله‭ ‬لنهائي‭ ‬‮«‬أغلى‭ ‬الكؤوس‮»‬‭ ‬ويخسره،‭ ‬وفي‭ ‬الدوري‭ ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬مستواه‭ ‬يوحي‭ ‬بالمنافسة‭ ‬في‭ ‬ظل‭ ‬استمرارية‭ ‬التأرجح‭ ‬الفني‭ ‬ونزف‭ ‬النقاط‭ ‬رغم‭ ‬حصوله‭ ‬على‭ ‬فرصة‭ ‬المنافسة‭ ‬على‭ ‬اللقب‭ ‬ووصوله‭ ‬لذلك‭ ‬في‭ ‬الجولات‭ ‬الأخيرة‭ ‬إلا‭ ‬أنه‭ ‬لم‭ ‬يحسن‭ ‬استغلالها‭.‬

بطل‭ ‬الكأس‭.. ‬المنامة‭ ‬والنجمة

فريق‭ ‬الأهلي‭ ‬اكتفى‭ ‬بكأس‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم،‭ ‬وبعدها‭ ‬بات‭ ‬فريقًا‭ ‬اعتياديًا‭ ‬بخلاف‭ ‬ما‭ ‬كان‭ ‬عليه‭ ‬قبلها‭ ‬بالأداء‭ ‬الجاد‭ ‬والنتائج‭ ‬الطموحة‭ ‬بقيادة‭ ‬مدربه‭ ‬البرتغالي‭ ‬والتي‭ ‬أعطت‭ ‬مؤشرًا‭ ‬بإمكانية‭ ‬منافسته‭ ‬على‭ ‬اللقب،‭ ‬إلا‭ ‬أن‭ ‬ذلك‭ ‬لم‭ ‬يتحقق‭ ‬وكأن‭ ‬نّفسُه‭ ‬التنافسي‭ ‬محصور‭ ‬على‭ ‬بطولة‭ ‬الكأس‭ ‬فقط‭ ‬كما‭ ‬تكرر‭ ‬في‭ ‬الأعوام‭ ‬السابقة‭.‬

قد‭ ‬تكون‭ ‬المحصلة‭ ‬النهائية‭ ‬لفريق‭ ‬المنامة‭ ‬جيدة‭ ‬وخصوصًا‭ ‬إذا‭ ‬ما‭ ‬ذكرنا‭ ‬أن‭ ‬عادل‭ ‬النعيمي‭ ‬الذي‭ ‬حلّ‭ ‬مدربًا‭ ‬ثانيًا‭ ‬للفريق‭ ‬قد‭ ‬عانى‭ ‬كثيرًا‭ ‬في‭ ‬بداية‭ ‬مشواره‭ ‬بإحداث‭ ‬الثبات‭ ‬الفني‭ ‬والبحث‭ ‬عن‭ ‬النتائج‭ ‬الإيجابية‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬تتحقق‭ ‬بشكل‭ ‬متقطع‭ ‬باستثناء‭ ‬الجولات‭ ‬الأخيرة‭. ‬أما‭ ‬النجمة‭ ‬يُحسب‭ ‬له‭ ‬الصحوة‭ ‬المتأخرة‭ ‬بعد‭ ‬الانتقالات‭ ‬الشتوية‭ ‬بقيادة‭ ‬مدربه‭ ‬البديل‭ ‬أحمد‭ ‬عيسى،‭ ‬حيث‭ ‬واجه‭ ‬ضغوط‭ ‬عدة‭ ‬وفي‭ ‬مقدمتها‭ ‬احتلاله‭ ‬المراكز‭ ‬المؤدية‭ ‬للهبوط‭ ‬إلا‭ ‬أنه‭ ‬استبسل‭ ‬ونجح‭ ‬في‭ ‬البقاء‭.‬

إنجاز‭ ‬مؤقت

لا‭ ‬يقتصر‭ ‬الإنجاز‭ ‬على‭ ‬الفريق‭ ‬الفائز‭ ‬باللقب‭ ‬فقط،‭ ‬بل‭ ‬حتى‭ ‬للفريق‭ ‬الذي‭ ‬انتشل‭ ‬نفسه‭ ‬من‭ ‬دائرة‭ ‬السقوط‭ ‬ونجا‭ ‬منه،‭ ‬وخير‭ ‬مثال‭ ‬على‭ ‬ذلك‭ ‬فريقيّ‭ ‬الشباب‭ ‬وسترة‭.‬

الشباب‭ ‬كان‭ ‬متأرجحًا‭ ‬بالنتائج‭ ‬في‭ ‬مشواره‭ ‬بالدوري‭ ‬رغم‭ ‬أن‭ ‬مستوياته‭ ‬جيدة‭ ‬جدًا‭ ‬في‭ ‬مجملها،‭ ‬وبسبب‭ ‬النتائج‭ ‬وجد‭ ‬نفسه‭ ‬في‭ ‬قاع‭ ‬الترتيب‭ ‬مع‭ ‬جولات‭ ‬العد‭ ‬التنازلي،‭ ‬إلا‭ ‬أنه‭ ‬تمكن‭ ‬أن‭ ‬ينقذ‭ ‬نفسه‭ ‬بنفسه‭ ‬ويضع‭ ‬رجله‭ ‬في‭ ‬مصاف‭ ‬الكبار‭ ‬لموسم‭ ‬آخر‭. ‬وفي‭ ‬الجهة‭ ‬الأخرى‭ ‬سترة،‭ ‬الذي‭ ‬يعتبر‭ ‬أفضل‭ ‬من‭ ‬نظيره‭ ‬الشباب‭ ‬رغم‭ ‬بدايته‭ ‬الأكثر‭ ‬من‭ ‬الصعبة‭ ‬بقدوم‭ ‬3‭ ‬مدربين‭ ‬في‭ ‬فترة‭ ‬بسيطة،‭ ‬قدم‭ ‬مستويات‭ ‬مميزة‭ ‬للغاية‭ ‬بقيادة‭ ‬مدربه‭ ‬أحمد‭ ‬الدخيل‭ ‬وكسب‭ ‬نقاط‭ ‬في‭ ‬غاية‭ ‬الأهمية‭ ‬من‭ ‬مختلف‭ ‬الفرق‭ ‬وآخرها‭ ‬أمام‭ ‬المحرق،‭ ‬كانت‭ ‬كفيلة‭ ‬لإبعاده‭ ‬عن‭ ‬مركز‭ ‬الملحق‭ ‬وخوض‭ ‬موسمًا‭ ‬آخرًا‭ ‬في‭ ‬دوري‭ ‬الأضواء‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا