العدد : ١٦٩٨٢ - الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٧ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٨٢ - الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٧ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

الرياضة

ثالوث الحالة بعد الظفر بأغلى الكؤوس

الأحد ٠٩ أبريل ٢٠٢٣ - 02:00

رمضــــــان: شــــــــعـوري مـثـــــــل شـــــعــــــــور أي حــــالاوي مـحـــــب لـنــــــاديــــــه

حــــربـــي: ركـــلـــة الـتـــرجــيـــح الأخـيــــــرة أخــــذتـــــنـي إلـى عــــالــــــم آخـــــر

غــــيــــــث: مـــلـعــــــــب المــبــــــــــاراة يـمـــــــــثـل مصــــــــــدر تــفــــــــاؤلـــنــــــــا


كتب‭ ‬علي‭ ‬ميرزا‭: ‬

 

جاءت‭ ‬فرحة‭ ‬الحالاوية‭ ‬استثنائية‭ ‬بعد‭ ‬حصول‭ ‬الفريق‭ ‬الأول‭ ‬لكرة‭ ‬القدم‭ ‬على‭ ‬كأس‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم‭ ‬للمرة‭ ‬الأولى‭ ‬وفق‭ ‬مسماه‭ ‬الحالي،‭ ‬وكان‭ ‬الحالاوية‭ ‬في‭ ‬أمس‭ ‬الحاجة‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬التوقيت‭ ‬للفرحة‭ ‬بغية‭ ‬لمّ‭ ‬الشمل‭ ‬والالتفاف‭ ‬حول‭ ‬النادي‭ ‬الذي‭ ‬يمثل‭ ‬لهم‭ ‬البيت‭ ‬الثاني،‭ ‬وكانت‭ ‬سعادة‭ ‬أبناء‭ ‬اللون‭ ‬البرتقالي‭ ‬لا‭ ‬توصف‭ ‬والتي‭ ‬ترجمها‭ ‬ثلاثة‭ ‬من‭ ‬لاعبيه‭ ‬السابقين‭ ‬الذين‭ ‬مازالت‭ ‬ذاكرة‭ ‬الرياضيين‭ ‬عامة‭ ‬والحالاوية‭ ‬على‭ ‬وجه‭ ‬التحديد‭ ‬تنتعش‭ ‬بهم‭ ‬وبجيلهم‭ ‬وهم‭ ‬عميد‭ ‬الدفاع‭ ‬سعد‭ ‬رمضان،‭ ‬وسلمان‭ ‬حربي‭ ‬الظهير‭ ‬الطائر،‭ ‬وكامل‭ ‬غيث‭ ‬الضيف‭ ‬الثقيل‭ ‬على‭ ‬المدافعين،‭ ‬هذا‭ ‬الثلاثي‭ ‬الذي‭ ‬عبر‭ ‬عن‭ ‬ردة‭ ‬فعله‭ ‬بعد‭ ‬تحقيق‭ ‬الحالة‭ ‬أغلى‭ ‬الكؤوس‭.‬

فرحة‭ ‬استثنائية

ولم‭ ‬يتمالك‭ ‬الكابتن‭ ‬سعد‭ ‬رمضان‭ ‬مدافع‭ ‬الفريق‭ ‬سابقا‭ ‬والمدرب‭ ‬المعروف‭ ‬عندما‭ ‬وصف‭ ‬شعوره‭ ‬بعد‭ ‬تحقيق‭ ‬الفريق‭ ‬للقب‭ ‬الغالي‭ ‬وهو‭ ‬الثالث‭ ‬في‭ ‬مشوار‭ ‬النادي‭ ‬بأنه‭ ‬لا‭ ‬يختلف‭ ‬عن‭ ‬شعور‭ ‬أي‭ ‬حالاوي‭ ‬محب‭ ‬ومخلص‭ ‬لناديه،‭ ‬على‭ ‬اعتبار‭ ‬أن‭ ‬الفرحة‭ ‬مختلفة‭ ‬لأن‭ ‬اللقب‭ ‬استثنائي‭ ‬يحمل‭ ‬اسم‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم،‭ ‬وليس‭ ‬أي‭ ‬بطولة‭ ‬أخرى،‭ ‬فهذا‭ ‬اللقب‭ ‬الغالي‭ ‬يمثل‭ ‬شرفا‭ ‬لأي‭ ‬رياضي،‭ ‬فالحصول‭ ‬على‭ ‬اللقب‭ ‬عم‭ ‬الحالاويين‭ ‬كلهم‭ ‬بحسب‭ ‬قوله‭.‬

وردا‭ ‬على‭ ‬سؤالنا‭ ‬بشأن‭ ‬كيفية‭ ‬رؤيته‭ ‬للمباراة‭ ‬قال‭ ‬الكابتن‭ ‬سعد‭: ‬ربما‭ ‬خاضها‭ ‬الأهلي‭ ‬بثقة‭ ‬وخاصة‭ ‬أنهم‭ ‬سبقوا‭ ‬وفازوا‭ ‬على‭ ‬الحالة‭ ‬خلال‭ ‬مشوار‭ ‬الدوري،‭ ‬غير‭ ‬أن‭ ‬الحالة‭ ‬كان‭ ‬صامدا‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬وقت‭ ‬المباراة‭ ‬الأصلي‭ ‬والإضافي‭.‬

ولدى‭ ‬سؤالنا‭ ‬إياه‭ ‬عن‭ ‬تحليله‭ ‬لوصول‭ ‬الفريقين‭ ‬إلى‭ ‬ركلات‭ ‬الجزاء‭ ‬الترجيحية‭ ‬قال‭ ‬مدافع‭ ‬الحالة‭ ‬سابقا‭: ‬من‭ ‬دون‭ ‬شك‭ ‬مثل‭ ‬هذه‭ ‬المواجهات‭ ‬والمناسبات‭ ‬النهائية‭ ‬المهمة،‭ ‬ينتاب‭ ‬الجميع‭ ‬الخوف‭ ‬وخاصة‭ ‬اللاعبين،‭ ‬فيكون‭ ‬هناك‭ ‬تحفظ‭ ‬وخوف‭ ‬لأنها‭ ‬مباراة‭ ‬بطولة،‭ ‬لافتا‭ ‬إلى‭ ‬أنه‭ ‬شخصيا‭ ‬استشعر‭ ‬بأن‭ ‬لاعبي‭ ‬الحالة‭ ‬كان‭ ‬لديهم‭ ‬الرغبة‭ ‬في‭ ‬الفوز،‭ ‬واتضح‭ ‬الأمر‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬نوعية‭ ‬الفرحة‭ ‬التي‭ ‬أبدوها‭ ‬بعد‭ ‬المباراة،‭ ‬مؤكدا‭ ‬أن‭ ‬الحالة‭ ‬سبق‭ ‬له‭ ‬وأن‭ ‬حصل‭ ‬على‭ ‬كأس‭ ‬المسابقة‭ ‬مرتين‭ ‬وبركلات‭ ‬الجزاء‭ ‬الترجيحية،‭ ‬ومن‭ ‬هنا‭ ‬لا‭ ‬غرابة‭ ‬في‭ ‬الطريقة‭ ‬التي‭ ‬انتهت‭ ‬عليها‭ ‬المباراة‭.‬

لقب‭ ‬يدخل‭ ‬اللاعبين‭ ‬التاريخ

وقال‭ ‬ظهير‭ ‬الفريق‭ ‬سابقا‭ ‬الكابتن‭ ‬سلمان‭ ‬حربي‭ ‬إنه‭ ‬ما‭ ‬أن‭ ‬سدد‭ ‬كابتن‭ ‬الفريق‭ ‬علي‭ ‬عدنان‭ ‬ركلة‭ ‬الترجيح‭ ‬الأخيرة‭ ‬وسجلها،‭ ‬حتى‭ ‬لقي‭ ‬نفسه‭ ‬في‭ ‬عالم‭ ‬آخر‭ ‬وبشعور‭ ‬قال‭ ‬عنه‭ ‬بأنه‭ ‬لا‭ ‬يوصف‭.‬

وأضاف‭ ‬أن‭ ‬الفوز‭ ‬والحصول‭ ‬على‭ ‬اللقب‭ ‬الثالث‭ ‬أعاده‭ ‬شخصيا‭ ‬إلى‭ ‬الوراء‭ ‬قرابة‭ ‬أربعين‭ ‬عاما،‭ ‬مؤكدا‭ ‬أن‭ ‬مثل‭ ‬هذا‭ ‬الفوز‭ ‬في‭ ‬مثل‭ ‬هذه‭ ‬المناسبات‭ ‬تدخل‭ ‬اللاعبين‭ ‬إلى‭ ‬التاريخ‭ ‬من‭ ‬أوسع‭ ‬الأبواب،‭ ‬وتدخلهم‭ ‬عالم‭ ‬الشهرة،‭ ‬وتقربهم‭ ‬من‭ ‬شرف‭ ‬ارتداء‭ ‬شعار‭ ‬المنتخب‭.‬

وردا‭ ‬على‭ ‬سؤالنا‭ ‬للكابتن‭ ‬سلمان‭ ‬حربي‭ ‬هل‭ ‬شاهد‭ ‬المباراة‭ ‬من‭ ‬مكان‭ ‬الحدث‭ ‬نفسه‭ ‬أو‭ ‬عبر‭ ‬شاشة‭ ‬التلفاز؟‭ ‬قال‭: ‬للأمانة‭ ‬لم‭ ‬أشاهد‭ ‬المباراة‭ ‬لسبب‭ ‬بسيط،‭ ‬ورغم‭ ‬أن‭ ‬لدي‭ ‬دعوة‭ ‬رسمية‭ ‬لحضورها،‭ ‬غير‭ ‬أن‭ ‬أعصابي‭ ‬لا‭ ‬تتحمل،‭ ‬ولذلك‭ ‬فضلت‭ ‬أسمع‭ ‬نتيجتها‭ ‬التي‭ ‬كنت‭ ‬أنتظرها‭ ‬على‭ ‬أحر‭ ‬من‭ ‬الجمر‭.‬

ولفت‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬الأهلي‭ ‬كان‭ ‬هو‭ ‬الأفضل‭ ‬في‭ ‬المباراة‭ ‬بشهادة‭ ‬الكثيرين‭ ‬ومنهم‭ ‬الحالاوية،‭ ‬وبما‭ ‬أن‭ ‬المباراة‭ ‬مباراة‭ ‬كؤوس‭ ‬فلا‭ ‬تعترف‭ ‬بالأفضلية،‭ ‬وإنما‭ ‬بالتكتيك‭ ‬والاجتهاد‭ ‬والحظ‭ ‬بحسب‭ ‬تعبيره‭.‬

وتابع‭: ‬ما‭ ‬تحقق‭ ‬كان‭ ‬حلما‭ ‬وشخصيا‭ ‬لم‭ ‬أصدق‭ ‬ولكن‭ ‬بات‭ ‬واقعا‭ ‬الآن‭ ‬بأن‭ ‬الحالة‭ ‬بطل‭ ‬كأس‭ ‬جلالة‭ ‬الملك‭ ‬المعظم‭ ‬حفظه‭ ‬الله،‭ ‬إذ‭ ‬إن‭ ‬التهاني‭ ‬والتبريكات‭ ‬قد‭ ‬انهالت‭ ‬على‭ ‬الحالاوية‭ ‬وعليه‭ ‬شخصيا‭ ‬من‭ ‬مختلف‭ ‬أندية‭ ‬المملكة‭.‬

وختم‭ ‬حربي‭: ‬مجلس‭ ‬إدارة‭ ‬النادي‭ ‬بقيادة‭ ‬حسين‭ ‬جان‭ ‬لعب‭ ‬دورا‭ ‬كبيرا‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬التوقيت‭ ‬بالذات‭ ‬في‭ ‬لمّ‭ ‬شمل‭ ‬الحالاوية‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬النادي‭ ‬عامة‭ ‬والفريق‭ ‬على‭ ‬وجه‭ ‬التحديد‭ ‬في‭ ‬أمس‭ ‬الحاجة‭ ‬إليه‭.‬

الأعصاب‭ ‬كانت‭ ‬مشدودة

ومن‭ ‬جهته‭ ‬قال‭ ‬مهاجم‭ ‬الفريق‭ ‬سابقا‭ ‬الكابتن‭ ‬كامل‭ ‬غيث‭ ‬إن‭ ‬الأعصاب‭ ‬كانت‭ ‬مشدودة‭ ‬قبل‭ ‬المباراة‭ ‬بيومين،‭ ‬وكانت‭ ‬على‭ ‬أشدها‭ ‬يوم‭ ‬المباراة،‭ ‬إذ‭ ‬كان‭ ‬النهائي‭ ‬هو‭ ‬الشغل‭ ‬الشاغل‭ ‬للحالاوية‭.‬

وأوضح‭ ‬غيث‭ ‬أنهم‭ ‬كحالاوية‭ ‬كانوا‭ ‬متفائلين‭ ‬ولديهم‭ ‬إحساس‭ ‬بأن‭ ‬فريقهم‭ ‬سيفوز‭ ‬في‭ ‬المباراة‭ ‬بغض‭ ‬النظر‭ ‬عن‭ ‬الفروق‭ ‬الفنية‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬تصب‭ ‬في‭ ‬صالح‭ ‬الأهلي،‭ ‬غير‭ ‬أن‭ ‬المباراة‭ ‬تدخل‭ ‬ضمن‭ ‬مباريات‭ ‬الكؤوس،‭ ‬ولكن‭ ‬كيف‭ ‬فازوا‭ ‬وتحقق‭ ‬لهم‭ ‬ما‭ ‬تحقق‭ ‬لا‭ ‬يدري‭ ‬على‭ ‬حد‭ ‬قوله‭.‬

وتابع‭: ‬كانت‭ ‬الأعصاب‭ ‬مشدودة‭ ‬خلال‭ ‬سير‭ ‬المباراة،‭ ‬وخصوصا‭ ‬في‭ ‬الوقتين‭ ‬الإضافيين،‭ ‬ووصل‭ ‬التوتر‭ ‬إلى‭ ‬منتهاه‭ ‬مع‭ ‬ركلات‭ ‬الجزاء‭ ‬الترجيحية‭ ‬التي‭ ‬أوقفت‭ ‬القلوب‭ ‬بصراحة،‭ ‬وجعلتهم‭ ‬في‭ ‬أجواء‭ ‬نفسية‭ ‬غير‭ ‬طبيعية‭.‬

وبنظرة‭ ‬الخبير‭ ‬والتجربة‭ ‬قال‭ ‬الكابتن‭ ‬غيث‭: ‬مباريات‭ ‬الكؤوس‭ ‬يعرف‭ ‬المدربون‭ ‬كيف‭ ‬يتعاملون‭ ‬معها،‭ ‬فدور‭ ‬المدرب‭ ‬مهم‭ ‬فيها،‭ ‬فالفريق‭ ‬الأفضل‭ ‬دائما‭ ‬يميل‭ ‬للهجوم،‭ ‬والفريق‭ ‬الأقل‭ ‬يفضل‭ ‬الدفاع‭ ‬بهدف‭ ‬تسيير‭ ‬المباراة‭ ‬وفق‭ ‬إمكانات‭ ‬لاعبيه،‭ ‬مؤكدا‭ ‬أن‭ ‬الحالة‭ ‬لعب‭ ‬بأسلوب‭ ‬أوصله‭ ‬إلى‭ ‬الهدف‭ ‬الذي‭ ‬يريده،‭ ‬زد‭ ‬على‭ ‬ذلك‭ ‬أن‭ ‬العامل‭ ‬النفسي‭ ‬يلعب‭ ‬دورا‭ ‬كبيرا‭ ‬خلال‭ ‬ركلات‭ ‬الجزاء‭ ‬الترجيحية،‭ ‬وخاصة‭ ‬للفريق‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬أكثر‭ ‬هجوما،‭ ‬ومن‭ ‬هنا‭ ‬لاحظ‭ ‬الجميع‭ ‬بأن‭ ‬لاعبي‭ ‬الأهلي‭ ‬كان‭ ‬الخوف‭ ‬على‭ ‬وجوههم‭ ‬أثناء‭ ‬تسديد‭ ‬الركلات‭ ‬الترجيحية‭.‬

ولفت‭ ‬غيث‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬الأهلي‭ ‬قدم‭ ‬مباراة‭ ‬كبيرة،‭ ‬واستحوذ‭ ‬كثيرا‭ ‬على‭ ‬الكرة،‭ ‬وقد‭ ‬تأثر‭ ‬الفريق‭ ‬بخروج‭ ‬لاعبه‭ ‬جمال‭ ‬راشد‭ ‬إذ‭ ‬تراجع‭ ‬هجومه،‭ ‬في‭ ‬الوقت‭ ‬الذي‭ ‬أوضح‭ ‬غيث‭ ‬أن‭ ‬الحالاوية‭ ‬يتفاءلون‭ ‬بملعب‭ ‬مدينة‭ ‬خليفة‭ ‬الرياضية‭ ‬‮«‬مدينة‭ ‬عيسى‭ ‬سابقا‮»‬‭ ‬إذ‭ ‬سبق‭ ‬لهم‭ ‬أن‭ ‬حققوا‭ ‬بطولتين‭ ‬على‭ ‬هذا‭ ‬الملعب‭.‬

وختم‭ ‬الكابتن‭ ‬غيث‭ ‬قائلا‭: ‬يمني‭ ‬النفس‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬هذه‭ ‬البطولة‭ ‬الغالية‭ ‬علينا‭ ‬جميعا‭ ‬فاتحة‭ ‬خير‭ ‬للحالاوية‭ ‬ومحبين‭ ‬النادي،‭ ‬إذ‭ ‬إن‭ ‬هذا‭ ‬اللقب‭ ‬فرصة‭ ‬وأي‭ ‬فرصة‭ ‬للم‭ ‬الشمل‭ ‬والالتفاف‭ ‬حول‭ ‬النادي‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬محبينه‭ ‬والمخلصين،‭ ‬فتحية‭ ‬لكل‭ ‬من‭ ‬عمل‭ ‬لتحقيق‭ ‬ما‭ ‬تحقق‭ ‬من‭ ‬إدارة‭ ‬وجهاز‭ ‬فني‭ ‬بقيادة‭ ‬محمد‭ ‬عبد‭ ‬السميع‭ ‬ومساعده‭ ‬يوسف‭ ‬العامر‭ ‬والمستشار‭ ‬الكابتن‭ ‬خليفة‭ ‬الزياني‭ ‬الذي‭ ‬دائما‭ ‬ما‭ ‬يمثل‭ ‬مصدر‭ ‬تفاؤل‭ ‬للحالاوية‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا