ترصع قطعها بأندر الأحجار الكريمة
تشارك دار ديفيد موريس لأول مرة في نسخة هذا العام من معرض الجواهر العربية. وتحظى العلامة التجارية الفاخرة بشعبية كبيرة بين أفراد العائلة المالكة والمشاهير على حد سواء، ويُعد نجمًا يتألق في سماء هوليوود منذ فترة طويلة، ولمجوهراته نصيب في أشهر أفلام جيمس بوند منذ عام 1971.
تأسست دار المجوهرات الفاخرة التي تحمل اسم مؤسسها في لندن عام 1962، على يد صائغ المجوهرات المبدع ديفيد موريس، في ذروة حقبة الستينيات الموّارة بالاتجاهات الجديدة في مختلف المجالات. وظلت رمزًا للإبداع ومهارة الصنعة البريطانية في أبهى صورها لأكثر من 60 عامًا.
اكتسبت العلامة شهرتها الكبرى، بعد تعاونها مع سلسلة أفلام جيمس بوند بتقديم قطع مجوهرات أيقونية شهيرة، لعبت دوراً محورياً في عدة أفلام من هذه السلسلة.
تقدم دار ديڤيد موريس جهدًا – في كل مرة- كل جديد ومبهر في تصميماتها التي ينتظرها عشاقها بفارغ الصبر، وتمتاز بأنها مرصعة بأروع أنواع الفصوص والأحجار الكريمة وأندرها في العالم.
وتفوح روائح الإبداع من ورشة ديڤيد موريس - آخر قلاع التميز التي لا تزال تنبض بالحياة - في شارع بوند، حيث يبذل أمهر الصناع ما في وسعهم ليقدموا أروع ما تجود به أناملهم في عالم المجوهرات لإحياء التقنيات التقليدية ودمجها في تكنولوجيات التصميم المتطورة. تتوزع متاجر ديڤيد موريس في لندن وباريس، والشرق الأوسط.

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك