تقوم (كاديلاك الشرق الأوسط) برفع الستار عن الفصل التالي من قصتها الأسطورية الباهرة الممتدّة منذ 120 سنة، وذلك مع تبنّيها رؤية جريئة يتم عبرها تغيير المشهد العام لقطاع السيارات الفاخرة. فالعلامة التجارية العريقة تطرح خمس مركبات خلال عام واحد، لتقدّم بذلك مجموعتها الأشمل والأكثر تطوّراً من الناحية التقنية الآن، ما يعزّز موقعها كرمز حقيقي للتطلّعات العالية في مختلف أنحاء المنطقة.
ووفقاً لمؤشّر رونالد بيرغير للشحن لعام 2025، أصبحت دول مجلس التعاون الخليجي إحدى أسرع المناطق نمواً. ومع بقاء التحوّل الكهربائي والتنقّل الذاتي عوامل أساسية تعيد تشكيل قطاع السيارات على الصعيد العالمي، تتميّز (كاديلاك) بكونها تقود هذا التوجّه عبر ابتكارات جريئة ورؤية تطلّعية للمستقبل، حيث توفر مركبات مزوَّدة بخصائص مبتكَرة تسهم بتعزيز مزايا الراحة والترفيه والاتصال.
في تعليق له على هذا الموضوع، قال عمر الخشن، المدير التنفيذي، عمليات (كاديلاك) الدولية و(كاديلاك الشرق الأوسط): «بصفتها علامة تجارية أيقونية تشكّل مرادفاً للفخامة، تستمر (كاديلاك) بتعريف مستقبل التنقّل من خلال عناصر رئيسية تقوم على الابتكار والأداء والتصميم. وتشكّل مجموعتنا المعزَّزة لحظة محورية ضمن مسيرة تحوّل (كاديلاك)، وهي تعكس التزامنا الثابت بالحِرَفية العالية والتقنيات الحديثة المتطوّرة، بينما يتم في الوقت ذاته الحفاظ على التراث العريق المتميّز للعلامة التجارية. وفي منطقة تشجّع على الابتكار وترعاه، تجسّد هذه الطرازات روح الفخامة العصرية التي تلقى الكثير من الصدى بين أوساط عملائنا».
وتستعرض عائلة (كاديلاك) مستويات عالية من المرونة لدى العلامة التجارية، حيث إنها توفر مركبة مثالية لكافة أوجه الحياة، وهي مبتكَرة بشكل فريد لتلبية متطلّبات وتحقيق تطلّعات قاعدة العملاء المتنوّعة في دول مجلس التعاون الخليجي.
وتابع الخشن مؤكّداً بقوله: «تم ابتكار كل مركبة لتلبية متطلّبات شريحة واسعة من السائقين، بدءًا بعشّاق (كاديلاك) ممن لديهم الكثير من الولاء للعلامة التجارية، وصولاً الى جيل جديد يسعى وراء التصميم الجريء والتقنيات الحديثة والأداء الراقي. وعمليات الإطلاق هذه هي أكثر من مجرَّد طرح لطرازات جديدة، إذ تمثّل بداية عصر جديد بالنسبة إلى (كاديلاك)، أكان على الصعيد الدولي أم هنا في المنطقة أيضاً».
وبفضل ما تتألّق به من حِرَفية معهودة وتقنيات بديهية والتزام بإثراء الحياة أكثر، تدعو (كاديلاك) السائقين في مجلس التعاون الخليجي الى أن يكونوا جزءًا من هذه الرحلة الاستثنائية التي يتم عبرها تحويل كل عملية تنقّل إلى تجربة لا تُنسى.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك