كشفت شوبارد عن إبداع جديد متألق أضاف لمسة سحرية من عالم البحار إلى مجموعة (Happy Sport) الرمزية. تجسد هذا الإبداع في ساعة (Happy Fish) الجديدة بقطر 36 ملم، والتي صُنعت من معدن لوسنت ستيل مع تفاصيل أنيقة من الذهب الوردي الأخلاقي.
تميزت الساعة بمينا من عرق اللؤلؤ الفيروزي، ينبض بحيوية تتلألأ كما لو كانت انعكاسات أشعة الشمس على أمواج البحر، بينما واصلت السمكة المتحركة سباحتها الهادئة برفقة أحجار الألماس المتراقصة داخل المينا. واكتمل هذا التألق مع قلادة مصنوعة من الذهب الأبيض الأخلاقي عيار 18 قيراط، ليشكلا معًا ثنائيًا مبهجًا يعكس أجواء الصيف وينبض بشاعرية مستوحاة من سحر المحيط.
في عام 1998، ظهرت سلسلة Happy Fish من مجموعة ساعات Happy Sport كإضافة مميزة إلى هذا التصميم الذي أصبح أيقونة مميزة، فأضفت عليه لمحات من سحر عالم البحار. ورغم أنها تجلت بتصاميم متنوعة على مر السنين، إلا أن ساعة Happy Fish ما تزال تجسد حس الأناقة المرحة التي تُميز عالم Happy Sport.
صنع هذا الموديل الجديد بقطر 36 ملم من معدن لوسنت ستيل الحصري من شوبارد، وزين بلمسات من الذهب الأخلاقي الوردي، بما في ذلك تاج الساعة وقطع الكابوشون على مقابض السوار، كما رصّع بأحجار السافير. ويحمل ظهر العلبة نقش Happy Sport المميز كتكريم للمجموعة الأساسية التي خرج منها هذا الكنز النفيس من عالم البحري.
في قلب هذا التصميم، يكمن مينا ذو جمال نادر ومتألق يُبرز مدى براعة شوبارد في استخدام عرق اللؤلؤ المتعرج - المستخرج من الطبقة الداخلية المتقزحة من أصداف مختارة - ويزيد من جماله لمسة فيروزية رقيقة تُحاكي البريق المتلألئ على أمواج البحار الاستوائية. في هذه اللوحة المائية، تطوف ثلاثة ألماسات متراقصة مع سمكة تسبح بمنتهى الحرية مصنوعة من الذهب الوردي الأخلاقي ومرصعة بالألماس مع عين مرصّعة بالعقيق.
ولإضفاء المزيد من اللمسات الجمالية الجديدة، زودت الساعة بسوار من جلد العجل المحبب بلون فيروزي غير لامع، مع إبزيم من معدن لوسنت ستيل™. ويقتصر هذا الإصدار الجديد من ساعة Happy Fish على 250 ساعة فقط، تحتفي بالأناقة العفوية التي جعلت من ساعة Happy Sport أيقونة عزيزة لأكثر من ثلاثة عقود.
ينعكس المشهد الساحر تحت الماء في قلادة Happy Fish المطابقة للساعة، والتي تزينها أمواج منقوشة بدقة على صفيحة ذهبية. وبفضل التباين بين تدرجات اللون الفيروزي والذهب من وراءه، تكشف هذه التموجات عن تلاعب شاعري بالضوء بأسلوب راق تتخلله ثلاث ألماسات متراقصة، ونفس السمكة البديعة الموجود في الساعة، مما يضمن التناغم التام بين الساعة والقلادة كثنائي يجمع بينهما إيقاع ذات الحركة المبهجة.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك