نشر موقع «أكسيوس» مقالا سلط فيه الضوء على انعدام الثقة العميق بين مسؤولي الأمن القومي الأمريكي بدءا من القمة وصولا إلى القائد الأعلى الذي يعتبر نفسه ضحية لانتهاكات الدولة العميقة. وأوضح موقع «أكسيوس» أن «وكالات الأمن القومي الأمريكية العليا تستخدم اختبارات كشف الكذب، وتتجسس على اتصالات الموظفين، كما تهدد بفتح تحقيقات جنائية، كل ذلك باسم كشف المسربين أو ضمان ولائهم». وأضاف أن «مكتب التحقيقات الفيدرالي أخضع كبار عملائه لاختبارات كشف الكذب للعثور على مصادر لتسريبات إخبارية بريئة نسبيا، وحتى للسؤال عما إذا كان العملاء قد انتقدوا المدير كاش باتيل». كما ذكر الموقع أن «باتيل ونائبه، دان بونغينو، صنعا شهرتهما جزئيا من خلال انتقادهما الشديد لمكتب التحقيقات الفيدرالي قبل اختيارهما لإدارته، كما كانت العلاقات مع العملاء المحترفين متوترة منذ البداية، وتمت إعادة تعيين عدد من كبار العملاء أو منحهم إجازة إدارية.
الصفحة الأخيرة
ترامب يطارد رجال استـخـبارات أمريكيين من «الدولة العميقة» سربوا معلومات سرية عنه..

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك