العدد : ١٧١٥٨ - السبت ١٥ مارس ٢٠٢٥ م، الموافق ١٥ رمضان ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧١٥٨ - السبت ١٥ مارس ٢٠٢٥ م، الموافق ١٥ رمضان ١٤٤٦هـ

الرياضة

الجولة الأولى من سداسي الطائرة الثاني
النسور الصفراء بقيادة «جوني» تحلق عاليا

قراءة: علي ميرزا

السبت ١٥ مارس ٢٠٢٥ - 02:00

رغم‭ ‬التقلبات‭ ‬التي‭ ‬شهدتها‭ ‬الجولة‭ ‬الأولى‭ ‬للسداسي‭ ‬الثاني‭ ‬من‭ ‬دوري‭ ‬عيسى‭ ‬بن‭ ‬راشد‭ ‬للكرة‭ ‬الطائرة،‭ ‬إلا‭ ‬أنّ‭ ‬مواجهاتها‭ ‬قد‭ ‬جاءت‭ ‬قوية،‭ ‬ولا‭ ‬جديد‭ ‬بالنسبة‭ ‬إلى‭ ‬الأهلي‭ ‬الذي‭ ‬مازال‭ ‬يحلق‭ ‬وحيدا‭ ‬في‭ ‬الصدارة‭ ‬دون‭ ‬أي‭ ‬مزاحمة،‭ ‬ومحافظا‭ ‬على‭ ‬سجله‭ ‬دون‭ ‬أي‭ ‬خسارة‭ ‬بعد‭ ‬ست‭ ‬جولات،‭ ‬نحاول‭ ‬أن‭ ‬نترك‭ ‬ملاحظاتنا‭ ‬على‭ ‬المباريات‭ ‬الثلاث‭ ‬التي‭ ‬استغرقت‭ ‬ثلاثة‭ ‬عشر‭ ‬شوطا‭.‬

 

‮«‬جوني‮»‬‭ ‬والأهلي

الأهلي‭ ‬يسير‭ ‬إلى‭ ‬مربع‭ ‬الدوري‭ ‬بخطى‭ ‬مستقرة‭ ‬وواضحة،‭ ‬فالنسور‭ ‬الصفراء‭ ‬مصرة‭ ‬على‭ ‬الحفاظ‭ ‬على‭ ‬نصاعة‭ ‬سجلها‭ ‬دون‭ ‬خسارة‭ ‬بعد‭ ‬مرور‭ ‬6‭ ‬جولات‭ ‬من‭ ‬المنافسة،‭ ‬وإذا‭ ‬كانت‭ ‬صفوف‭ ‬الكابتن‭ ‬أيمن‭ ‬المصالي‭ ‬مدرب‭ ‬الفريق‭ ‬تضم‭ ‬أوراقا‭ ‬رابحة‭ ‬عديدة‭ ‬سواء‭ ‬كانت‭ ‬في‭ ‬الملعب‭ ‬أو‭ ‬خارجه،‭ ‬ويبقى‭ ‬محمد‭ ‬عنان‭ (‬جوني‭) ‬هو‭ ‬الورقة‭ ‬الرابحة‭ ‬الأولى‭ ‬التي‭ ‬تمنح‭ ‬الجميع‭ ‬في‭ ‬القلعة‭ ‬الصفراء‭ ‬الأمان،‭ ‬فالأهلي‭ ‬في‭ ‬مباراته‭ ‬الأخيرة‭ ‬أمام‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬قدم‭ ‬أداء‭ ‬رصينا‭ ‬كان‭ ‬فيه‭ ‬جميع‭ ‬اللاعبين‭ ‬مميزين،‭ ‬ليحافظ‭ ‬على‭ ‬تربعه‭ ‬على‭ ‬صدارة‭ ‬الترتيب‭ ‬بـ‭ ‬15‭ ‬نقطة‭ ‬من‭ ‬6‭ ‬انتصارات،‭ ‬وهناك‭ ‬تألق‭ ‬جماعي‭ ‬أهلاوي‭ ‬غير‭ ‬عادي،‭ ‬والفريق‭ ‬يملك‭ ‬مقاعد‭ ‬بدلاء‭ ‬قوية‭.‬

النجمة‭ ‬تسطع

نرى‭ ‬أنّ‭ ‬فريق‭ ‬النجمة‭ ‬بـ‭ ‬11‭ ‬نقطة‭ ‬قد‭ ‬قدّم‭ ‬خلال‭ ‬مباراته‭ ‬الأخيرة‭ ‬أمام‭ ‬المحرق‭ ‬أفضل‭ ‬مباراة‭ ‬له‭ ‬بل‭ ‬أفضل‭ ‬أربعة‭ ‬أشواط‭ ‬عبر‭ ‬المباريات‭ ‬الست‭ ‬التي‭ ‬خاضها،‭ ‬فكانت‭ ‬تشكيلة‭ ‬الكابتن‭ ‬مشعل‭ ‬تركي‭ ‬في‭ ‬أفضل‭ ‬حالاتها‭ ‬الفنية‭ ‬والذهنية،‭ ‬إذ‭ ‬رغم‭ ‬خسارة‭ ‬الفريق‭ ‬للشوط‭ ‬الأول‭ ‬إلا‭ ‬أنه‭ ‬عاد‭ ‬سريعا‭ ‬لأجواء‭ ‬المباراة‭ ‬وفرض‭ ‬شخصيته،‭ ‬بل‭ ‬تمكن‭ ‬الفريق‭ ‬من‭ ‬رد‭ ‬اعتبار‭ ‬خسارته‭ ‬أمام‭ ‬منافسه‭ ‬المحرق‭ ‬في‭ ‬الجولة‭ ‬الأولى،‭ ‬ولفت‭ ‬ثلاثي‭ ‬الأطراف‭ ‬الفنزولي‭ ‬شوريو‭ ‬وأحمد‭ ‬صادق‭ ‬وخالد‭ ‬سعود‭ ‬النظر‭ ‬في‭ ‬المباراة‭ ‬وقدموا‭ ‬فاصلا‭ ‬هجوميا‭ ‬رجّح‭ ‬كفة‭ ‬فريقهم،‭ ‬والدليل‭ ‬على‭ ‬ذلك‭ ‬أنّ‭ ‬الجهاز‭ ‬الفني‭ ‬للفريق‭ ‬لم‭ ‬يجر‭ ‬على‭ ‬تشكيلته‭ ‬أي‭ ‬تغيير‭ ‬اضطراري‭ ‬خلال‭ ‬الأشواط‭ ‬الأربعة‭ ‬التي‭ ‬استغرقتها‭ ‬المباراة،‭ ‬ساعد‭ ‬على‭ ‬ذلك‭ ‬حضور‭ ‬حائط‭ ‬الصد،‭ ‬والأداء‭ ‬التكتيكي‭ ‬الذي‭ ‬حدّ‭ ‬من‭ ‬خطورة‭ ‬المحرق‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الضغط‭ ‬على‭ ‬مكامن‭ ‬القوة‭ ‬في‭ ‬صفوفه‭ ‬بالإرسال‭.‬

أين‭ ‬العنيد؟

الكثير‭ ‬توقع‭ ‬أن‭ ‬يرد‭ ‬زملاء‭ ‬محمود‭ ‬عبد‭ ‬الواحد‭ ‬كابتن‭ ‬طائرة‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬الدين‭ ‬للأهلي‭ ‬جراء‭ ‬خسارة‭ ‬مباراة‭ ‬السداسي‭ ‬الأول،‭ ‬إلا‭ ‬أنّ‭ ‬ذلك‭ ‬لم‭ ‬يتحقق،‭ ‬مشكلة‭ ‬العنيد‭ ‬تكمن‭ ‬في‭ ‬ضاربي‭ ‬الأطراف،‭ ‬إذ‭ ‬إنّ‭ ‬مردودهم‭ ‬متذبذب‭ ‬وغير‭ ‬مستقر‭ ‬حتى‭ ‬في‭ ‬المباراة‭ ‬الواحدة‭ ‬بل‭ ‬في‭ ‬الشوط‭ ‬الواحد،‭ ‬وفي‭ ‬المباراة‭ ‬الأخيرة‭ ‬بالغ‭ ‬الفريق‭ ‬في‭ ‬التعويل‭ ‬على‭ ‬ضاربي‭ ‬الأطراف‭ ‬مما‭ ‬أوقع‭ ‬محمود‭ ‬في‭ ‬الإرهاق‭ ‬والخطأ،‭ ‬والغريب‭ ‬في‭ ‬الأمر‭ ‬أن‭ ‬يرفع‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬راية‭ ‬الاستسلام‭ ‬في‭ ‬الشوط‭ ‬الرابع‭ ‬الذي‭ ‬وصل‭ ‬فارق‭ ‬النتيجة‭ ‬فيه‭ ‬إلى‭ ‬9‭ ‬نقاط20‭/‬11‭ ‬لصالح‭ ‬الأهلي،‭ ‬أضف‭ ‬إلى‭ ‬ذلك‭ ‬أنّ‭ ‬حوائط‭ ‬صد‭ ‬الفريق‭ ‬ما‭ ‬عادت‭ ‬في‭ ‬أحسن‭ ‬حالاتها،‭ ‬فضاربو‭ ‬الأهلي‭ ‬مروا‭ ‬كثيرا‭ ‬منها،‭ ‬وتعليمات‭ ‬مدرب‭ ‬الفريق‭ ‬الكابتن‭ ‬يوسف‭ ‬عبد‭ ‬الواحد‭ ‬كانت‭ ‬توحي‭ ‬إلى‭ ‬هذه‭ ‬النقطة‭ ‬خلال‭ ‬الأوقات‭ ‬المستقطعة،‭ ‬وافتقد‭ ‬الفريق‭ ‬الحلول‭ ‬الهجومية‭ ‬أمام‭ ‬حائط‭ ‬صد‭ ‬الأهلي‭.‬

علامة‭ ‬استفهام

من‭ ‬رأى‭ ‬تفاصيل‭ ‬الشوط‭ ‬الأول‭ ‬الذي‭ ‬قدمه‭ ‬فريق‭ ‬المحرق‭ ‬8‭ ‬نقاط‭ ‬أمام‭ ‬النجمة‭ ‬لا‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬يشك‭ ‬لحظة‭ ‬واحدة‭ ‬أنّ‭ ‬الفريق‭ ‬سيخرج‭ ‬خاسرا‭ ‬بثلاثة‭ ‬أشواط‭ ‬مقابل‭ ‬شوط،‭ ‬فزملاء‭ ‬محمود‭ ‬العافية‭ ‬قائد‭ ‬الفريق‭ ‬قد‭ ‬قدموا‭ ‬أفضل‭ ‬شوط‭ ‬لهم‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬الروح‭ ‬والانضباط‭ ‬التكتيكي‭ ‬والتركيز‭ ‬خلال‭ ‬الجولات‭ ‬الست‭ ‬من‭ ‬المنافسة،‭ ‬غير‭ ‬أنّ‭ ‬الفريق‭ ‬فاجأ‭ ‬الجميع‭ ‬بتراجعه‭ ‬في‭ ‬الثلاثة‭ ‬الأشواط‭ ‬الأخيرة‭ ‬دون‭ ‬أي‭ ‬مبرّر،‭ ‬وفي‭ ‬الوقت‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬ينتظر‭ ‬أن‭ ‬يشكل‭ ‬الفوز‭ ‬بالشوط‭ ‬الأول‭ ‬حافزا‭ ‬لعناصر‭ ‬الفريق‭ ‬لمضاعفة‭ ‬الضغط‭ ‬على‭ ‬منافسه‭ ‬النجمة‭ ‬إلا‭ ‬أن‭ ‬ذلك‭ ‬لم‭ ‬يحصل،‭ ‬وفي‭ ‬الوقت‭ ‬الذي‭ ‬عاد‭ ‬فيه‭ ‬النجمة‭ ‬إلى‭ ‬جوّ‭ ‬المباراة‭ ‬فإنّ‭ ‬المحرق‭ ‬قد‭ ‬سجل‭ ‬تراجعا،‭ ‬فهناك‭ ‬ضغط‭ ‬غير‭ ‬طبيعي‭ ‬على‭ ‬عناصر‭ ‬الفريق‭ ‬سواء‭ ‬منهم‭ ‬أو‭ ‬من‭ ‬الخارج،‭ ‬ويبقى‭ ‬السؤال‭: ‬متى‭ ‬سيتخلص‭ ‬الفريق‭ ‬من‭ ‬هذه‭ ‬الضغوط؟‭ ‬فالفريق‭ ‬يملك‭ ‬حاليا‭ ‬8‭ ‬نقاط‭ ‬من‭ ‬مجموع‭ ‬18‭ ‬نقطة‭ ‬وهذا‭ ‬المحصول‭ ‬لا‭ ‬يتناسب‭ ‬والقيمة‭ ‬الفنية‭ ‬لعناصر‭ ‬الفريق‭.‬

ما‭ ‬الذي‭ ‬يشغل‭ ‬النبيه‭ ‬صالح؟

حقق‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬فوزه‭ ‬الثاني‭ ‬وعلى‭ ‬النصر‭ ‬نفسه‭ ‬وبصعوبة،‭ ‬هناك‭ ‬من‭ ‬يردّد‭ ‬أن‭ ‬ملامح‭ ‬الرباعي‭ ‬قد‭ ‬تحددت‭ ‬بعد‭ ‬مرور‭ ‬ست‭ ‬جولات،‭ ‬وبات‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬والنصر‭ ‬خارج‭ ‬الحاسبات‭ ‬بحسب‭ ‬الكلام‭ ‬المردّد،‭ ‬ولكن‭ ‬هناك‭ ‬أربع‭ ‬جولات‭ ‬لا‭ ‬أحد‭ ‬يعرف‭ ‬ما‭ ‬الذي‭ ‬يجري‭ ‬فيها،‭ ‬ونعتقد‭ ‬في‭ ‬قرارة‭ ‬النفس‭ ‬أنه‭ ‬مازال‭ ‬الكابتن‭ ‬فؤاد‭ ‬عبد‭ ‬الواحد‭ ‬مدرب‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬متمسكا‭ ‬بالأمل،‭ ‬وينتظر‭ ‬أن‭ ‬تشكل‭ ‬له‭ ‬بعض‭ ‬مبارياته‭ ‬القادمة‭ ‬حياة‭ ‬أو‭ ‬موتا‭ ‬متى‭ ‬أراد‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬أن‭ ‬يبتسم‭ ‬له‭ ‬القدر،‭ ‬فهل‭ ‬يفعلها‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬صاحب‭ ‬الـ6‭ ‬نقاط؟

اللمسة‭ ‬الأخيرة

لقد‭ ‬أثبت‭ ‬فريق‭ ‬النصر3‭ ‬نقاط‭ ‬للمرة‭ ‬الخامسة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬مباراته‭ ‬الأخيرة‭ ‬أمام‭ ‬فريق‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬أنّ‭ ‬تركيبة‭ ‬الكابتن‭ ‬حسن‭ ‬علي‭ ‬مدرب‭ ‬الفريق‭ ‬ينقصها‭ ‬اللاعبون‭ ‬القادرون‭ ‬على‭ ‬وضع‭ ‬اللمسة‭ ‬الأخيرة،‭ ‬فالمحترف‭ ‬الباكستاني‭ ‬جيهان‭ ‬مراد‭ ‬يؤدي‭ ‬ما‭ ‬عليه‭ ‬وأكثر‭ ‬وهو‭ ‬الورقة‭ ‬الرابحة‭ ‬الوحيدة،‭ ‬ويفتقد‭ ‬المساندة‭ ‬والدعم‭ ‬من‭ ‬زملائه‭ ‬المحليين،‭ ‬فعندما‭ ‬يعود‭ ‬الفريق‭ ‬في‭ ‬أربع‭ ‬مباريات‭ ‬ويخسرها‭ ‬في‭ ‬الشوط‭ ‬الفاصل‭ ‬فهذا‭ ‬يؤكّد‭ ‬ما‭ ‬نقولها‭ ‬هنا‭ ‬أنّ‭ ‬النصر‭ ‬يفتقد‭ ‬إلى‭ ‬اللاعبين‭ ‬المخلصين‭ ‬الذين‭ ‬لا‭ ‬يرتكبون‭ ‬الأخطاء،‭ ‬وإنما‭ ‬يعرفون‭ ‬كيف‭ ‬يتصرفون،‭ ‬وهذا‭ ‬غير‭ ‬موجود‭.‬

ورغم‭ ‬التغييرات‭ ‬الناجحة‭ ‬التي‭ ‬أقدم‭ ‬عليها‭ ‬مدرب‭ ‬الفريق‭ ‬الكابتن‭ ‬حسن‭ ‬علي‭ ‬بعد‭ ‬تأخر‭ ‬الفريق‭ ‬بشوطين‭ ‬نظيفين‭ ‬غير‭ ‬أنها‭ ‬جاءت‭ ‬متأخرة،‭ ‬إذ‭ ‬إنّ‭ ‬اللاعبين‭ ‬الذين‭ ‬تم‭ ‬سحبهم‭ ‬من‭ ‬الملعب‭ ‬كانوا‭ ‬بعيدين‭ ‬عن‭ ‬المستوى‭ ‬واتضح‭ ‬ذلك‭ ‬من‭ ‬النقاط‭ ‬الأولى،‭ ‬وقلنا‭ ‬حينها‭ ‬إنّ‭ ‬صانع‭ ‬اللعب‭ ‬البديل‭ ‬حسين‭ ‬علي‭ ‬رغم‭ ‬قلة‭ ‬تجربته‭ ‬إلا‭ ‬أنه‭ ‬نجح‭ ‬في‭ ‬إعادة‭ ‬التوازن‭ ‬إلى‭ ‬فريقه‭ ‬واستطاع‭ ‬أن‭ ‬يعيد‭ ‬الفاعلية‭ ‬الهجومية‭ ‬الميتة،‭ ‬ولكن‭ ‬الفريق‭ ‬دائما‭ ‬ما‭ ‬تخونه‭ ‬اللمسة‭ ‬الأخيرة‭ ‬والتي‭ ‬تحتاج‭ ‬إلى‭ ‬عناصر‭ ‬ذات‭ ‬خبرة‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا