العدد : ١٦٨٤٥ - الاثنين ٠٦ مايو ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٧ شوّال ١٤٤٥هـ

العدد : ١٦٨٤٥ - الاثنين ٠٦ مايو ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٧ شوّال ١٤٤٥هـ

الرياضة

قفز إلى المركز الثالث وبات منافسا على بطاقة الصعود
مدرب الاتحاد: هذه أسرار عروضنا ونتائجنا الإيجابية

كتب‭: ‬علي‭ ‬مجيد

الأحد ١٨ فبراير ٢٠٢٤ - 02:00

 

 

قبل‭ ‬5‭ ‬جولات‭ ‬كان‭ ‬فريق‭ ‬الاتحاد‭ ‬لكرة‭ ‬القدم‭ ‬يحتل‭ ‬المركز‭ ‬السادس‭ ‬وبفارق‭ ‬7‭ ‬نقاط‭ ‬عن‭ ‬متصدر‭ ‬دوري‭ ‬الدرجة‭ ‬الثانية،‭ ‬والآن‭ ‬بعد‭ ‬انتهاء‭ ‬الجولة‭ ‬الـ12‭ ‬بات‭ ‬في‭ ‬المركز‭ ‬الثالث‭ ‬المؤهل‭ ‬للمنافسة‭ ‬على‭ ‬بطاقة‭ ‬الصعود‭ ‬لدوري‭ ‬الأضواء‭.‬

من‭ ‬جهته‭ ‬أشار‭ ‬مدرب‭ ‬فريق‭ ‬الاتحاد‭ ‬الوطني‭ ‬علي‭ ‬العالي‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬الفريق‭ ‬لديه‭ ‬استراتيجية‭ ‬واضحة‭ ‬يسير‭ ‬عليها‭ ‬منذ‭ ‬بداية‭ ‬الموسم‭ ‬ويسعى‭ ‬لجني‭ ‬ثمارها‭ ‬في‭ ‬نهاية‭ ‬المطاف‭.‬

وقال‭ ‬عالي‭ ‬العالي‭ ‬لـ«أخبار‭ ‬الخليج‭ ‬الرياضي‮»‬‭ ‬إن‭ ‬من‭ ‬أهم‭ ‬عوامل‭ ‬العروض‭ ‬والنتائج‭ ‬الإيجابية‭ ‬التي‭ ‬يحققها‭ ‬الفريق‭ ‬هي‭ ‬جدية‭ ‬وتركيز‭ ‬اللاعبين‭ ‬في‭ ‬التدريبات‭ ‬وتطبيق‭ ‬ما‭ ‬يُطلب‭ ‬منهم،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬الهدوء‭ ‬والتواضع‭ ‬والعقلانية‭ ‬في‭ ‬العمل‭ ‬من‭ ‬جولة‭ ‬إلى‭ ‬أخرى،‭ ‬مضيفًا‭ ‬أن‭ ‬الفريق‭ ‬مكون‭ ‬من‭ ‬عناصر‭ ‬غالبيتها‭ ‬شابة‭ ‬مع‭ ‬عنصرين‭ ‬خبرة‭ ‬بجانب‭ ‬المحترفين،‭ ‬وعلى‭ ‬هذا‭ ‬الأساس‭ ‬نركز‭ ‬في‭ ‬عملنا‭ ‬بجانب‭ ‬الأمور‭ ‬الفنية‭ ‬على‭ ‬الأمور‭ ‬النفسية‭ ‬ورفع‭ ‬الضغوط‭ ‬عليهم،‭ ‬وذلك‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬تقديم‭ ‬المستويات‭ ‬المأمولة‭ ‬التي‭ ‬تؤهلهم‭ ‬لحصد‭ ‬نقاط‭ ‬الانتصارات‭.‬

وأكد‭ ‬العالي‭ ‬أن‭ ‬فريق‭ ‬الاتحاد‭ ‬دون‭ ‬شك‭ ‬لديه‭ ‬هدف‭ ‬يسعى‭ ‬إلى‭ ‬تحقيقه‭ ‬وهو‭ ‬الصعود‭ ‬إلى‭ ‬دوري‭ ‬الكبار‭ ‬وهو‭ ‬حق‭ ‬مشروع‭ ‬له‭ ‬وللفرق‭ ‬الأخرى،‭ ‬ولكنهم‭ ‬يسعون‭ ‬لأن‭ ‬يكونوا‭ ‬ضمن‭ ‬الفرق‭ ‬الأربعة‭ ‬الأوائل‭ ‬المنافسة،‭ ‬وهذا‭ ‬لن‭ ‬يتحقق‭ ‬إلا‭ ‬بمواصلة‭ ‬العمل،‭ ‬حيث‭ ‬مازالت‭ ‬هناك‭ ‬جولات‭ ‬أخرى‭ ‬تتنافس‭ ‬عليها‭ ‬فرق‭ ‬عديدة‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا